![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 64861 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أنواع الطيور الممنوع اكلها البجع يتغذى على الأسماك والضفادع ومنه أنواع سوداء وكريهة الرائحة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64862 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أنواع الطيور الممنوع اكلها القوق يسكن البرارى والخرائب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64863 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أنواع الطيور الممنوع اكلها الرحم إسمه مشتق من كلمة رحمة فهو مشهور بالعطف على صغاره ولكنه يسكن الخرائب ويأكل الحشرات والجيف فهو يشير للإنسان الذى يختلط فيه أعمال البر وأعمال الشر |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64864 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أنواع الطيور الممنوع اكلها اللقلق له جناحان لونهما أسود وقويان (زك 5 : 9) يعيش على الضفادع والحشرات وإن لم يجد ما يقتات به منهما يقتات على القاذورات |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64865 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يوحنا المعمدان ![]() «صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. اصْنَعُوا سُبُلَهُ مُسْتَقِيمَةً» ( مت 3: 3 ) كان يوحنا المعمدان متفردًا في أخلاقه وصفاته الشخصية. فعن تواضعه قال عن نفسه إنه مجرد صوتٌ لصارخ في البرية. وحين أرسلوا إليه من أورشليم لجنة تقصي الحقائق، بعدما ملأت سمعته الأرض، فإنه بكل تواضع أخفى نفسه تمامًا، مشيرًا إلى ذاك الذي أتى هو خصيصًا ليشهد له، فقال للسائلين: «فِي وَسْطِكُمْ قَائِمٌ الَّذِي لَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. هُوَ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي، الَّذِي صَارَ قُدَّامِي، الَّذِي لَسْتُ بِمُسْتَحِقٍّ أَنْ أَحُلَّ سُيُورَ حِذَائِهِ» ( يو 1: 26 ، 27). وعن أمانته فلقد أكد المرات العديدة أنه ليس المسيح. وعندما أتى إليه بعض تلاميذه برسالة مفخخة، بقصد الوقيعة بينه وبين سيده، قائلين له: « يَا مُعَلِّمُ، هُوَذَا الَّذِي كَانَ مَعَكَ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، الَّذِي أَنْتَ قَدْ شَهِدْتَ لَهُ، هُوَ يُعَمِّدُ، وَالْجَمِيعُ يَأْتُونَ إِلَيْهِ». فإنه لم يَغرْ من المسيح، بل بالعكس انتهز الفرصة لمزيد من الشهادة عن المسيح ومجده، وقنع هو أن يتوارى بعيدًا عن الأنظار، إذ أدرك أن خدمته أدَّت دورها ( يو 3: 26 -30). وعن انفصاله فقد كانت برية يهوذا بيته. وكان ملبسه ومأكله أيضًا يشهدان لذلك «كَانَ لِبَاسُهُ مِنْ وَبَرِ الإِبِلِ، وَعَلَى حَقْوَيْهِ مِنْطَقَةٌ مِنْ جِلْدٍ. وَكَانَ طَعَامُهُ جَرَاداً وَعَسَلاً بَرِّيًّا» ( مت 3: 4 ). وأما عن شجاعته فإنه لم يكتف بأن يوبخ الكتبة والفريسيين الذين أتوا ليعتمدوا منه، بل لقد وبخ الملك هيرودس نفسه من أجل هيروديا ومن أجل كل الشرور التي كان يفعلها ( لو 3: 19 ). وتَرد الإشارة إلى يوحنا المعمدان في ستة فصول في بشارة متى: في متى 3 نقرأ عن كرازته ومعموديته ثم تعميده للمسيح، في متى 4 نقرأ عن سجنه، في متى 11 نقرأ عن شكه، وفي متى 14 نقرأ عن استشهاده، وفي متى 17 نقرأ عن تعليق المسيح على خدمته بعد رحيله. وفي متى 21 يتحدث المسيح عن إرساليته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64866 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. اصْنَعُوا سُبُلَهُ مُسْتَقِيمَةً» ( مت 3: 3 ) كان يوحنا المعمدان متفردًا في أخلاقه وصفاته الشخصية. فعن تواضعه قال عن نفسه إنه مجرد صوتٌ لصارخ في البرية. وحين أرسلوا إليه من أورشليم لجنة تقصي الحقائق، بعدما ملأت سمعته الأرض، فإنه بكل تواضع أخفى نفسه تمامًا، مشيرًا إلى ذاك الذي أتى هو خصيصًا ليشهد له، فقال للسائلين: «فِي وَسْطِكُمْ قَائِمٌ الَّذِي لَسْتُمْ تَعْرِفُونَهُ. هُوَ الَّذِي يَأْتِي بَعْدِي، الَّذِي صَارَ قُدَّامِي، الَّذِي لَسْتُ بِمُسْتَحِقٍّ أَنْ أَحُلَّ سُيُورَ حِذَائِهِ» ( يو 1: 26 ، 27). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64867 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. اصْنَعُوا سُبُلَهُ مُسْتَقِيمَةً» ( مت 3: 3 ) أمانه يوحنا المعمدان فلقد أكد المرات العديدة أنه ليس المسيح. وعندما أتى إليه بعض تلاميذه برسالة مفخخة، بقصد الوقيعة بينه وبين سيده، قائلين له: « يَا مُعَلِّمُ، هُوَذَا الَّذِي كَانَ مَعَكَ فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، الَّذِي أَنْتَ قَدْ شَهِدْتَ لَهُ، هُوَ يُعَمِّدُ، وَالْجَمِيعُ يَأْتُونَ إِلَيْهِ». فإنه لم يَغرْ من المسيح، بل بالعكس انتهز الفرصة لمزيد من الشهادة عن المسيح ومجده، وقنع هو أن يتوارى بعيدًا عن الأنظار، إذ أدرك أن خدمته أدَّت دورها ( يو 3: 26 -30). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64868 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. اصْنَعُوا سُبُلَهُ مُسْتَقِيمَةً» ( مت 3: 3 ) انفصال وحنا المعمدان فقد كانت برية يهوذا بيته. وكان ملبسه ومأكله أيضًا يشهدان لذلك «كَانَ لِبَاسُهُ مِنْ وَبَرِ الإِبِلِ، وَعَلَى حَقْوَيْهِ مِنْطَقَةٌ مِنْ جِلْدٍ. وَكَانَ طَعَامُهُ جَرَاداً وَعَسَلاً بَرِّيًّا» ( مت 3: 4 ). وأما عن شجاعته فإنه لم يكتف بأن يوبخ الكتبة والفريسيين الذين أتوا ليعتمدوا منه، بل لقد وبخ الملك هيرودس نفسه من أجل هيروديا ومن أجل كل الشرور التي كان يفعلها ( لو 3: 19 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64869 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَوْتُ صَارِخٍ فِي الْبَرِّيَّةِ: أَعِدُّوا طَرِيقَ الرَّبِّ. اصْنَعُوا سُبُلَهُ مُسْتَقِيمَةً» ( مت 3: 3 ) الإشارة إلى يوحنا المعمدان في ستة فصول في بشارة متى: في متى 3 نقرأ عن كرازته ومعموديته ثم تعميده للمسيح، في متى 4 نقرأ عن سجنه، في متى 11 نقرأ عن شكه، وفي متى 14 نقرأ عن استشهاده، وفي متى 17 نقرأ عن تعليق المسيح على خدمته بعد رحيله. وفي متى 21 يتحدث المسيح عن إرساليته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 64870 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() خاطئة في بيت فريسي ![]() فدخل بيت الفريسي واتكأ. وإذا امرأةٌ في المدينة كانت خاطئة، إذ علمت أنه مُتكئ في بيت الفريسي، جاءت بقارورة طيبٍ ( لو 7: 36 ، 37) إن الشخص الوحيد الذي رحّب بالرب يسوع في بيت الفريسي لم يكن هو الفريسي. فلم يكن هناك في ذلك البيت مَن يقدِّر ابن الله الذي أتى من السماء إلا امرأة كانت مشهورة في المدينة بأنها امرأة خاطئة «امرأةٌ في المدينة كانت خاطئة» وإذ علمت أنه مُتكئٌ في بيت سمعان الفريسي، جاءت بقارورة طيبٍ، ووقفت عند قدميه من ورائه باكية، وابتدأت تغسل قدميه بدموعها وتمسحهما بشعر رأسها، وتقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب. لقد كانت فيه جاذبية خاصة للخطاة المساكين! إن كان هناك مكان يجب على المرأة أن تتجنبه، فهو بكل تأكيد بيت ذلك الفريسي. ولكن ما دام المسيح هناك، فهذا يكفي لأن يتغير طابع ذلك المكان على الفور. فوجوده حتى في بيت فريسي، يُعطي الشجاعة للخاطئ أن يوجد هو أيضًا هناك!! وما أعجب النعمة أيها الأحباء! إنها تغيِّر كل أفكارنا وكل علاقاتنا بالنسبة لله عندما ندرك حقيقتها! أين هو الإنسان الذي يستطيع أن يقول بعد حياة طويلة في خدمة الله: ”إني أستطيع أن أواجه الله بلا خوف، كنتيجة لخدمتي هذه“؟ ومَنْ ذا الذي لا يرتعب من محضر الله؟ ولكننا نرى هنا امرأة خاطئة غير مُرتعبة وهي في محضره. نرى هنا امرأة تتشجع لمجرد وجوده في ذلك المكان وأصبح لها الجرأة في أن تدنو منه حتى لو كان ذلك في بيت فريسي، وبدون سابق دعوة لها. وعلاوة على ذلك فلا نقرأ أن الرب وجّه إليها كلمة تأنيب واحدة. لقد أدركت كل ما فيه من نعمة لامرأة في مثل حالتها وأمسكت به بكل إيمان قلبها دون أن تسأله شيئًا بصوتٍ مسموع. وعلى قدر معرفتنا مما ورد في الكتاب، لم يوجّه الرب لها كلمة واحدة حتى الآن. فإما أنها قد سبق أن سمعت بنفسها كلمات النعمة التي كانت تخرج من فمه باستمرار، ورأت أعمال المحبة التي بها برهن على صدق كلماته، أو أنها فقط قد سمعت عنه من الآخرين. فالكلمات التي ترددت على ألسنة ـ ربما غير المؤمنين به ـ والقصص التي ربما لم تترك في قلب مَنْ رواها إلا الدهشة والعَجَب، دخلت عميقًا في نفسها لتكون سبب بركة أبدية لها. وعلى أي حال، فالإيمان جعلها تدرك أن سداد حاجتها عنده، ووجدت فيه ما أقنعها أنه لها وهي له. فيا لروعة النعمة! يا لغناها! يا لسموها! . |
||||