منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08 - 01 - 2022, 02:55 PM   رقم المشاركة : ( 63581 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عند كثرة همومي في داخلي
تعزياتك تلذذ نفسي

(مز 94: 19)


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:04 PM   رقم المشاركة : ( 63582 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

عيد الدنح (الظهور)/عيد العماد (الغطاس)




وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

كلمة دنح كلمة سريانية تعني الشروق والظهور.

وكلمة عماد كلمة سريانية تعني بالعربية الغطاس ... من هنا بدأت رسالة السيد المسيح العلنيه واشرقت شمسهُ على العالم أجمع .. في يوم عماذ يسوع على يد يوحنا المعمذان ظهر صوت يقول هذا هو ابني الحبيب وايضا ظهر الروح القدس على شكل حمامة .. صلوا لتشرق شمس المسيح على قلوبكم فتنيرها ويحل روحهُ القدوس عليكم وتسمعون صوت الله في قلوبكم وتحملون رسالة المسيح رسالة المحبة والسلام للعالم اجمع ... عيد دنح مبارك على الجميع وكل عام وانتم بالف خير ...

 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:05 PM   رقم المشاركة : ( 63583 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




إجعلوا محبة الرب فوق محبة أي شيئ في حياتكم ، وكرسوا كل ايامكم لخدمته وأعلاء كلمته في كل مكان ، ولا تكونوا مؤمنيين عاديين بل كونوا حارين في إيمانكم وصلاتكم ومحبتكم وصدقكم فأنتم وجه المسيح في هذا العالم فأحرصوا على ان تقدموه للآخرين بشكل صحيح وبلا تشويه لأن كل واحد منكم هو تلميذ للمسيح . تصبحون على محبة يسوع
 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:06 PM   رقم المشاركة : ( 63584 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




تعزيتكم وقوتكم تأتي من الرب ، إلى أولئك الذين جرحتهم الحياة و يتألمون بصمت وخيم الحزن على حياتهم يقول سيد التعزية يسوع المسيح طوباكم فأن حزنكم وألمكم لن يدوم وانهُ سيداوي جروحكم ، المسيح جاء ليزرع الفرح في نفوسنا ويعزينا ويداوي جروحنا فيحول كآبتنا الى رجاء ويأسنا الى امل وحزننا الى فرح وسعادة ، ثقوا انه مهما كبرت احزانكم والامكم فأن يسوع قادر على تحويلها الى فرح ورجاء وطمأنينه .
 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:13 PM   رقم المشاركة : ( 63585 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

اختبار صِقلغ


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لأَنَّ الشَّعْبَ قَالُوا بِرَجْمِهِ ...
وَأَمَّا دَاوُدُ فَتَشَدَّدَ بِالرَّبِّ إِلَهِهِ

( 1صموئيل 30: 6 )




ليست هناك ظروف مهما كانت لا يستطيع فيها المؤمن أن يستند إلى الله. هل ضغط الظروف الخارجية يسحقه ويكسر قلبه؟ إذًا فليستحضر قوة الله أمامه، تلك القوة السرمدية التي لا تُغلَب. هل حِمل المرض يسحق ويذِّل نفسه؟ إذًا فليسحب من نبع العطف الإلهي الذي لا ينضب. هل الإحساس بالخطية والإثم يملأه بالخوف ويزعجه؟ إذًا فليتقدَّم إلى نعمة الله التي لا حدَّ لها وإلى دم المسيح الثمين فيخلُص منها. وباختصار، فإنه مهما كان الثِقل أو التجربة أو الحزن أو الاحتياج عظيمًا، فالله أكثر من كافٍ لها، والإيمان يستطيع أن يتكل عليه في جميعها. هذا ما نتعلَّمه من اختبار صقلغ الذي اجتاز فيه داود بحسب ما نقرأ في 1صموئيل 30.

لقد “تشدَّد داود بالرب إلههِ” عندما كان كل شيء أمامه يدعو إلى اليأس والألم. يا ليتنا نُدرك مقدار بركة رجوعنا إلى الله الذي فيه قوتنا الحقيقية وسعادتنا الكاملة. ويا ليت قلوبنا تُفطَم عن محبة الذات وتُفصَل عن العالم وما يُحيط بنا، وننظر إلى فوق فنجد راحة كاملة وتعزية لا تُوصف. وهدف الشيطان الرئيسي هو أن يمنعنا من ذلك. فهو يسعى جاهدًا ليجعلنا نعتبر الأمور الحاضرة هي أقصي حدود آفاقنا، محاولاً أن يُحيطنا بغمامة كثيفة قاتمة ليحجب عنا وجه الله أبينا، فلا نستشعِر يده في ظروفنا. ولكن الإيمان يخترق الغيوم، ويرتقي إلى الله، فلا يرى الأمور المنظورة، بل الأمور غير المنظورة، فيحتمل كل شيء إذ يتطلَّع إلى مَنْ لا يُرى.

لا شك أن الساعة التي عادَ فيها داود إلى صِقلغ كانت واحدة من أظلم ساعاته، لكن لاح فجر داود عندما ظهر الله لمعونته وإرجاعه إلى موضع راحته، وفي نعمته رفع عنه الحِمل الثقيل وفك قيوده وأطلقه حرًا. هذا هو طريق الله. فهو يسمح لأولاده أن يتذوَّقوا الثمار المُرّة بسبب اتخاذهم طريقهم الخاص حتى يعودوا إليه واثقين بأنهم لن يجدوا راحتهم وسعادتهم الحقيقية إلا في حضرته المباركة المقدسة. قد تكون في صِقلغ حماية مؤقتة، لكنها ستزول، وحتى في هذه الفترة فهي تُشترَى على حساب التضحية بالضمير الصالح نحو الله ونحو شعبه، وهي كُلفة باهظة قطعًا.

كان اختبار صِقلغ مُذلاً جدًا لداود، ولكنه كان ضروريًا ولازمًا جدًا له، إذ علَّمه - بعمق - حقيقة نعمة الله وأمانته، فاستطاع أن يرى أنه حتى حين انحطّ إلى قاع الضعف البشري، وجد أن الله هناك في كل ملء نعمته، وهذا درس ثمين جدًا ويجدر بنا أن نتعلَّمه نحن أيضًا.
 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:15 PM   رقم المشاركة : ( 63586 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لأَنَّ الشَّعْبَ قَالُوا بِرَجْمِهِ ...
وَأَمَّا دَاوُدُ فَتَشَدَّدَ بِالرَّبِّ إِلَهِهِ

( 1صموئيل 30: 6 )





لقد “تشدَّد داود بالرب إلههِ” عندما كان كل شيء أمامه يدعو إلى اليأس والألم.
يا ليتنا نُدرك مقدار بركة رجوعنا إلى الله الذي فيه قوتنا الحقيقية وسعادتنا الكاملة.

ويا ليت قلوبنا تُفطَم عن محبة الذات وتُفصَل عن العالم وما يُحيط بنا، وننظر إلى فوق فنجد راحة كاملة وتعزية لا تُوصف. وهدف الشيطان الرئيسي هو أن يمنعنا من ذلك.
فهو يسعى جاهدًا ليجعلنا نعتبر الأمور الحاضرة هي أقصي حدود آفاقنا، محاولاً أن يُحيطنا بغمامة كثيفة قاتمة ليحجب عنا وجه الله أبينا، فلا نستشعِر يده في ظروفنا.

ولكن الإيمان يخترق الغيوم، ويرتقي إلى الله، فلا يرى الأمور المنظورة، بل الأمور غير المنظورة، فيحتمل كل شيء إذ يتطلَّع إلى مَنْ لا يُرى.
 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:15 PM   رقم المشاركة : ( 63587 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لأَنَّ الشَّعْبَ قَالُوا بِرَجْمِهِ ...
وَأَمَّا دَاوُدُ فَتَشَدَّدَ بِالرَّبِّ إِلَهِهِ

( 1صموئيل 30: 6 )





لا شك أن الساعة التي عادَ فيها داود إلى صِقلغ كانت واحدة من أظلم ساعاته، لكن لاح فجر داود عندما ظهر الله لمعونته وإرجاعه إلى موضع راحته، وفي نعمته رفع عنه الحِمل الثقيل وفك قيوده وأطلقه حرًا.

هذا هو طريق الله. فهو يسمح لأولاده أن يتذوَّقوا الثمار المُرّة بسبب اتخاذهم طريقهم الخاص حتى يعودوا إليه واثقين بأنهم لن يجدوا راحتهم وسعادتهم الحقيقية إلا في حضرته المباركة المقدسة.
قد تكون في صِقلغ حماية مؤقتة، لكنها ستزول، وحتى في هذه الفترة فهي تُشترَى على حساب التضحية بالضمير الصالح نحو الله ونحو شعبه، وهي كُلفة باهظة قطعًا.

 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:16 PM   رقم المشاركة : ( 63588 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


فَتَضَايَقَ دَاوُدُ جِدًّا لأَنَّ الشَّعْبَ قَالُوا بِرَجْمِهِ ...
وَأَمَّا دَاوُدُ فَتَشَدَّدَ بِالرَّبِّ إِلَهِهِ

( 1صموئيل 30: 6 )





كان اختبار صِقلغ مُذلاً جدًا لداود،

ولكنه كان ضروريًا ولازمًا جدًا له، إذ علَّمه - بعمق -

حقيقة نعمة الله وأمانته، فاستطاع أن يرى أنه

حتى حين انحطّ إلى قاع الضعف البشري،
وجد أن الله هناك في كل ملء نعمته،

وهذا درس ثمين جدًا ويجدر بنا أن نتعلَّمه نحن أيضًا.

 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:20 PM   رقم المشاركة : ( 63589 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

صِقلغ تحترق


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ولما جاء داود ورجاله إلى صقلغ في اليوم الثالث

كان العمالقة قد غزوا الجنوب وصقلغ وضربوا صقلغ وأحرقوها بالنار ....

( 1صم 30: 1 ،2)




كان داود في ذلك الوقت قد هوى إلى الحضيض. فلم يكفهِ أن يجد بعض الاستقرار العائلي في أرض الأعداء، بل أوصله الانحطاط إلى طلب الحظوة للوقوف في صف الأعداء ضد شعب الله!! وما لم نختبر شيئاً من خداع قلوبنا الهزيلة، فإن حديثاً مثل هذا يملؤنا دهشة "ماذا عملت ... حتى لا آتي وأحارب أعداء سيدي الملك؟" ( 1صم 29: 8 ) حديثاً يخرج من شفتي ذاك الذي صاح مرة "مَنْ هو هذا الأغلف حتى يعيِّر صفوف الله الحي؟".

ولئن كانت الإقامة في صقلغ تستحيل معها الشركة الإلهية، فإنها لن تُباعد بين داود وعناية الله الحُبية. فإن عينيه هما على عبده الشارد، وها هو تبارك اسمه يتقدم ليتصدى له في مزالق الانحدار. وكل الأشياء بين يدي الله. حتى أقطاب الأعداء في عجرفتهم وحسدهم يستخدمهم الله لجاماً وزماماً لترويض المنحرف، وفي إشفاق حُبي أعفى داود من الندم والأسى اللذين كان لا بد أن يستشعرهما لو أنه رفع يده فعلاً على قطيع الرب.

بيد أنه ولو حال تعالى دون تنفيذ رغبة داود، فإنه لا بد أن يؤدبه من أجل مجرد التفكير في مشروعه القاتل. وها نحن نقرأ أن داود ورجاله رفعوا أصواتهم وبكوا حتى لم تبق لهم قوة للبكاء: ولكي تمتلئ الكأس مرارة تحول عنه أحباؤه وقالوا برجمه. ومع ذلك، ورماد بيته المحترق أمام ناظريه، وزوجاته وبنوه في ضياع، وأحباؤه يفترون عليه ـ فإنه يستعيد طريقه القديم، طريق الإيمان المطيع، ومن فوره يجد الفرح والقوة "وأما داود فتشدد بالرب إلهه".

ومرة أخرى: نرى الله مسيطراً على جميع الظروف، وحتى العمالقة الأشرار لم يكونوا سوى آلات في يده تعالى. لقد أحرقوا المدينة لكن الله استبقى كل حياة، وما كان على داود إلا أن يسير قدماً في نشاط الإيمان المطيع لكي يسترد الكل ويعود وفي يده أسلاب العدو.

أما اختبر القارئ شيئاً من اقتناصي غنائم من بين فكي العدو؟ أما فزنا قط بمكاسب روحية من تجاربنا وعثراتنا؟ أما تعلمنا الكثير عن الله وحبه؟ أما تعلمنا أن نعتمد عليه بالتمام وأن نسيء الظن بقلوبنا الخداعة ونسلك بأكثر قرب وأكمل طاعة لكلمته؟
 
قديم 08 - 01 - 2022, 03:22 PM   رقم المشاركة : ( 63590 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


ولما جاء داود ورجاله إلى صقلغ في اليوم الثالث

كان العمالقة قد غزوا الجنوب وصقلغ وضربوا صقلغ وأحرقوها بالنار ....

( 1صم 30: 1 ،2)




كان داود في ذلك الوقت قد هوى إلى الحضيض.

فلم يكفهِ أن يجد بعض الاستقرار العائلي في أرض الأعداء، بل أوصله الانحطاط إلى طلب الحظوة للوقوف في صف الأعداء ضد شعب الله!!

وما لم نختبر شيئاً من خداع قلوبنا الهزيلة،
فإن حديثاً مثل هذا يملؤنا دهشة "ماذا عملت ... حتى لا آتي وأحارب أعداء سيدي الملك؟" ( 1صم 29: 8 )

حديثاً يخرج من شفتي ذاك الذي صاح مرة "مَنْ هو هذا الأغلف حتى يعيِّر صفوف الله الحي؟".
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 12:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025