![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 63491 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حيوانات الكتاب المقدس العقارب - مشهورة بلدغها الذى تشل به فريستها أو تقتلها وثمة اثنا عشر نوعا من العقارب فى فلسطين لانوع منها يمكن أن يقتل إنسانا سليم الصحة لكن لدغة العقرب مؤلمة ومؤذية لو10: 19 حز2: 6 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63492 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حيوانات الكتاب المقدس الغزلان - الغزلان والأيائل شكلت الطرائد البرية قسما لابأس به دون شك من اللحم المستهلك فى المناطق الريفية والأنواع المعروفة منه ثلاثة هى الغزلان والأيائل وتيوس الجبل النوبى والغزال الظاهرله قرنان على شكل قيثارة ولونه رملى لذلك تصعب رؤيته نش2: 9 |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63493 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أعتبروا كل مشكلة لها دور في خلاصكم اعتبروا كل فشل درس في التواضع والحكمة اعتبروا كل محنه دفعة للأمام نحو طريق السماء |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63494 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أنا أعظم من أي قلق أنا أقوي من أي مشكلة تمسكوا بالرجاء لأني لا اخزي منتظري ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63495 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الله لنا ملجأ وقوة. عونا في الضيقات وجد شديدا لذلك لا نخشى ولو تزحزحت الأرض، ولو انقلبت الجبال إلى قلب البحار (المزامير 46 : 1 ، 2) ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63496 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من المُعيب ان نكون جهلاء بكتابنا المقدس ولا نعرف عنهُ شيئ ، ومن المخجل ان نركن الكتاب الذي يحمل كلمة الله المُحيية على الرفوف ونبقى بعيدين عن سر الحياة الابدية ، ومن المؤلم ان نبقى نعيش في ظلال وبؤس وحزن ونحن تمتلك بين ايدينا اعظم كتاب وهو الذي يحمل لنا بشرى الخلاص والفرح والرجاء . تصبحون على نور يسوع |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63497 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تعاليم سيدنا يسوع وبشارتهِ وصلت الى اقصى اقاصي الارض من مشرقها وحتى مغربها ، إنها بأختصار وَصية الرب لنا جميعاً بدون استثناء أن نعمل وننتعلم ونُعلم الناس اجمعين بكل ما اوصانا بهِ . في هذا النص اعطانا يسوع مهمة حمل رسالته الخلاصية للعالم اجمع ومهمة التبشير والتعميذ بأسمهِ القدوس كما اعطاها لتلاميذهُ والرسل من قبل ، فنحن ايضاً تلاميذ ورسل يسوع في كل مكان وزمان ، كل مسيحي عليه أن يعيش الايمان الحقيقي حتى يكون قادر على أن يبشر من خلال حياته وايمانه واعماله وكلامه بيسوع .... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63498 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() رموز مهمة علينا معرفتها جيداً في سر المعمودية:- ظ،- تسجيل اï»·سم:- عادة يتخذ أسم قديس كعلامة ﻹنتمائه الى عائلة المسيح (الكنيسة). ظ¢- الكفر بالشيطان، وبإعماله الشريرة. ظ£- خلع ملابس الطفل: ترمز الى خلع اﻹنسان القديم والتحول الى اﻹنسان الجديد. ظ¤- التغطيس في الماء: 3 مرات فيرمز الى موت وقيامة المسيح من الموت الفاني. ظ¥- الملابس البيضاء:-ترمز الى الحياة الجديدة مع المسيح القائم. فالمعموذية ترمز الى العرس والثوب يرمز الى المجد المعد له. ظ¦- اï»·شبين أو القريب:- هو شخص مؤمن يتبنى حمل مسؤولية هذا الطفل. ويتعهد أمام الله أن يعلمه اﻹيمان الصحيح... لذلك يرد على أسئلة الكاهن عوضاً عن الطفل. (يجب أن يكون القريب بالغاً) ظ§- مسحة سر الميرون (سر التثبيت):- هو خليط من الزيت والعطور. ترمز الى المسؤولية بنشر عطر اﻹيمان في كل مكان بواسطة إستثماره للمواهب السبعة التي يمنحنا إياها الروح القدس لنا في العماذ. وهي إيضا إشارة الى اﻹنتماء واﻹرتباط باﻵب الذي يحبنا، واﻹبن الذي خلصنا، والروح الذي يقدسنا. ملاحظة:- الزيت هي المادة الوحيدة التي ï»»تفسد، وهذا يرمز الى قدسية الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63499 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() +من رموز المعمودية في العهد القديم+ ![]() الإشارة الأولى: الخليقة "وروح الله يرف على وجه المياه" (تك1).. ومن هذا الماء والروح أخرج الله كل الخليقة الحية. ففى الأصل "كانت الأرض خربة وخالية"، وفيها ظلمة. لذلك حينما أراد الله أن يجدد الخليقة، كان من المناسب أن يجددها بالماء والروح كمثل الخليقة الأولى. الإنسان أرضى (ترابى) ونفسه خربة وخالية (ليس فيها الروح القدس) وفيه ظلمة، لذلك فالمعمودية هي سر الاستنارة، ففى المعمودية يستنير الإنسان ويسكن فيه الروح القدس "ليكن نور فكان نور". وسفر التكوين فى بداية الخليقة يشرح أن المعمودية هي: + خليقة جديدة. + سر الاستنارة. + سر تجديد الطبيعة، بعدما كانت خربة تصير مجددة. وبعدما كانت خالية تصير مسكنًا للروح القدس. "وقال الله لتفض المياه زحافات ذات نفس حية (الكائنات البرية)" (تك1: 20) "وباركها الله قائلاً: أثمري واكثري واملإي المياه فى البحار" (تك1: 22). إن الإنسان المسيحى مثله مثل السمكة، وقد كانت السمكة علامة للتعارف بين المسيحيين فى القرون الأولى. والمسيحيون يشبهون السمك لأنهم ولدوا فى الماء، وفى الطوفان هلكت جميع الكائنات ماعدا السمك، أى أن لعنة الله جازت على جميع الخليقة ماعداه، فصار رمزًا للمؤمنين، الذين يعيشون فى العالم ولكن لايغرقون فيه.. الضربات تأتى على العالم ولكنهم لا يصابون بها. يدخلون الماء ويخرجون أحياء بينما يهلك الشيطان والإنسان العتيق فى مياه المعمودية الذى هو ابن الله. وإذا ربطنا المعمودية بالخليقة. فكأن الكاهن في المعمودية يقف ليقول: "لتفض المياه إنسان ذو نفس حية". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 63500 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() +من رموز المعمودية في العهد القديم+ ![]() الطوفان "فإن المسيح أيضًا تألم مرة واحدة من أجل الخطايا، البار من أجل الأثمة، لكي يقربنا إلى الله، مُماتًا في الجسد ولكن محيىً في الروح، الذى فيه أيضًا ذهب فكرز للأرواح التى فى السجن. إذ عصت قديمًا، حين كانت أناة الله تنتظر مرة في أيام نوح، إذ كان الفلك يُبنى، الذى فيه خلص قليلون، أى ثمانى أنفس بالماء. الذى مثاله يخلصنا نحن الآن، أى المعمودية. لا إزالة وسخ الجسد، بل سؤال ضمير صالح عن الله، بقيامة يسوع المسيح" (1بط3: 18-21). هنا يربط معلمنا بطرس الرسول بين المعمودية والقيامة، لأن المعمودية فيها موت وقيامة. إن شرح معلمنا بطرس الرسول هام جدًا وفيه إضافة. إذ قال: " خَلَص قليلون، أى ثمانى أنفس بالماء"، فهم خلصوا من الماء. الفلك نجاهم من الغرق (الذى فيه) والماء نجاهم من الشر (خلص... بالماء) الماء غسل الدنيا من الشر والخطية. وفى المعمودية نغسل من الشر وننجو بالفلك.. "أنتم الذين اعتمدتم للمسيح قد لبستم المسيح" (غل3: 27)، هذا هو الفلك الجديد الذى هو المسيح. الذى نلبسه فى المعمودية. والشيطان الذى هو خارج المسيح يغرق فى الماء. الإنسان العتيق يغرق فى الماء. ومن خلال دراستنا لسفر التكوين نجد أن مقاييس الفلك (الطول والعرض والارتفاع) تعطى نفس مقاييس جسم الإنسان، إذا ضربت فى مُعامل أو نسبة معينة (نسبة وتناسب) وكأن الفلك يرمز للمسيح. فباب الفلك كان فى جانبه. والمسيح طعن فى جنبه. فدخلنا إليه لنحتمى به. ففى المعمودية يغسل الطوفان الشر. وندخل إلى الفلك. فننجو من الغرق وننجو من الشر. وفى الطوفان نجد ذكر اثنين من الطيور: + الغراب: يرمز للشيطان، الذى يطرد من الإنسان بالمعمودية + الحمامة: ترمز للروح القدس. |
||||