منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28 - 12 - 2021, 12:55 PM   رقم المشاركة : ( 62821 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



لا يمكن بأي حال أن يفهم الخاطئ الذي يُريد أن يرجع للرب شيئاُ من الإجراءات التي يجب أن يمارسها المتطهر هنا، فما الذي يُمكن أن يعرفه عن ذبيحتي الخطية والإثم أو عن المحرقة أو قربان الدقيق، بل ماذا يمكن أن يعرفه عن معاني كل من خشب الأرز والقرمز والزوفا، وما هو المغزى من ذبح عصفور وإطلاق الآخر؟! إنها أمور يُفترض أن يعرفها كل من له علاقة حقيقية بالرب، إنه يُدرك شيئاُ من قداسة الله وبره وبُغضه الكامل للخطية.
ï€ھ جدير بالملاحظة أنه تتكرر كلمة «فيطهر» أربعة مرات في ذكر تفاصيل شريعة تطهير الأبرص (لا14: 7، 8، 9، 20).

ï€ھ لقد وُضع الرسول بولس في موقف مشابه، لكن ما أبعد الفارق بين ما فعله الرب هنا وما فعله الرسول بولس، إذ لم يحتمل أن يُضرَب دون ذنب عمله، فاحتدَّ على رئيس الكهنة، الأمر الذي اضطره أن يعتذر عما بدُر منه (أع23: 2-5).
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:11 PM   رقم المشاركة : ( 62822 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

يايرُس ونازفة الدم


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَامْرَأَةٌ بِنَزْفِ دَمٍ مُنْذُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ سَنَةً ...

جَاءَتْ فِي الْجَمْعِ مِنْ وَرَاءٍ، وَمَسَّتْ ثَوْبَهُ

( مرقس 5: 25 - 27)




شعر سكان “كورة الجدريين” بالارتياح عند رؤيتهم الرب وهو يرحل عنهم ( مر 5: 37 )، ولكن جمهورًا آخر كان ينتظر ليُرحِّب به لدى عودته إلى كفرناحوم. كان هناك وسط هذا الجمهور شخصان يتلهفان لرؤيته: يايرُس رئيس المجمع، الذي كانت ابنته على شفا الموت، وامرأة مجهولة كانت تعاني من مرض غير قابل للشفاء. وكان يايرُس هو أول مَن تقدَّم نحو الرب، لكن المرأة هي التي تلقَّت العون أولاً.

وكان التناقض بين هذين الشخصين اللذين كانا في حاجة إلى عون الرب، تناقضًا صارخًا، ويكشف عن مدى اتساع محبة المسيح ورحمته. لقد كان يَايِرُس أحد رؤساء المجمع المُعتبرين، أما المرأة فكانت شخصية مجهولة لا شأن لها. ومع ذلك رحَّب الرب بكل منهما وساعده. وكان يايرُس على وشك أن يفقد ابنته التي كانت مصدر سعادته لمدة اثنتي عشرة سنة، وكانت المرأة في طريقها إلى أن تتخلَّص من مرض أحزنها لمدة اثنتي عشرة سنة. ولمَّا كان يايرُس رَئِيسًا في المجمع، فما من شك أنه كان ثريًا، لكن ثروته لم تستطع أن تنقذ ابنته. أما المرأة فكانت مُفلِسة! لقد أنفقت كل ما عندها على الأطباء، ومع ذلك لم يستطع أحد منهم أن يشفيها. ولكن وجد كل مِن يايرُس والمرأة المسكينة ما كان يحتاجه عند قدمي الرب يسوع ( مر 5: 22 ، 33).

كانت المرأة تُعاني من نَزْفِ دَمٍ غير قابل للشفاء، وكان هذا المرض يقضي عليها ببُطء. وعندما نتفكَّر في إحباطاتها الكثيرة مع الأطباء، نتعجب كيف تحمَّلت الألم والضغط النفسي والاستنزاف طوال هذه المدة. لكن كان هناك عبء آخر، وهو أنه - طبقًا للناموس – كانت هذه المرأة تُعَدّ نجسة من الناحية الطقسية، الأمر الذي حرمها بدرجة كبيرة من ممارستها حياتها الدينية والاجتماعية ( لا 15: 19 -33). يا لها من أعباء قاسية كانت تتحمَّلها!

على أية حال، لم تسمح المرأة لشيء أن يعترض سبيلها، وشقت طريقها بعناء وسط الجمهور حتى وصلت إلى الرب. كان يُمكنها أن تقنع نفسها بالعديد من الأعذار للبقاء بعيدًا عنه. كان يُمكنها أن تقول: “كيف يُمكن لإنسانة نكرة مثلي أن تطلب منه المساعدة؟” أو: “إنه ذاهب مع يايرُس، لذلك فلن أُزعجه الآن”. كان يُمكنها أن تظن أنه ما من شيء آخر قد نفعها، فلماذا تحاول ثانيةً؟ لكنها طرحت كل هذه الأعذار والحجج جانبًا، وجاءت بالإيمان إلى الرب، ونالت مُرادها.
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:21 PM   رقم المشاركة : ( 62823 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

مخافة الرب


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




هَلُمَّ أَيُّهَا الْبَنُونَ اسْتَمِعُوا إِلَيَّ فَأُعَلِّمَكُمْ مَخَافَةَ الرَّبِّ
( مزمور 34: 11 )





في عالم يزداد فجورًا «ليس خوفُ الله قدام عيونهم» ( رو 3: 18 )، وفي أرض ينطبق عليها القول: «ليسَ في هذا الموضع خوف الله البتَّة» ( تك 20: 11 )، ما أحوجنا كمؤمنين لتعلُّم هذا الدرس الخطير؛ مخافة الرب!

أولاً: مخافة الرب ومعناها:

مخافة الرب لا تعني الخوف والرعب من الله، لأن الإيمان بكفاية عمل المسيح قد أزال هذا الرعب من القلب «لا خوفَ في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج» ( 1يو 4: 18 )، لكنها تعني مهَابة الله في السر والعلَن، والابتعاد عن كل ما يُحزن قلبه، كما قيل عن أيوب: «يَتقي الله ويحيد عن الشر» ( أي 1: 1 ). وتعني أيضًا إكرام الرب ومحبته «ماذا يطلب منك الرب إلهُكَ إلا أن تتقي الرب إلهك لتسلك في كل طرقهِ، وتُحبَّهُ، وتعبد الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك» ( تث 10: 12 ).

ثانيًا: مخافة الرب ومصادرها:

إن محاولات الإنسان الطبيعي أن يخاف الرب ويتقيه، تنتهي بالفشل، لكن هناك مصادر إلهية لمخافة الرب:

(1) القدرة الإلهية وإمكانيات الله العاملة فينا: «كما أن قدرته الإلهية قد وهبَت لنا كل ما هو للحياة والتقوى، بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة» ( 2بط 1: 3 ).

(2) الطبيعة الإلهية في المؤمن: «قد وَهَب لنا المواعيد العُظمى والثمينة، لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية، هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة» ( 2بط 1: 4 ).

(3) الوجود في حضره الرب: «هلُمَّ أيها البنون استمعوا إليَّ فأُعلِّمكم مخافة الرب» ( مز 34: 11 )

ثالثًا: مخافة الرب وثمارها:

(1) الابتعاد عن الشر والدنس: قال يوسف وهو يهرب من خطيه الزنا: «كيف أصنع هذا الشر العظيم وأُخطئ إلى الله؟» ( تك 39: 9 )، أما أولاد عالي، فرغم وجودهم في دائرة الخدمة، للأسف لم يكن لديهم مخافة الرب «كان بنو عالي بني بليعال، لم يعرفوا الرب»، ففعلوا النجاسة في باب خيمة الاجتماع، فأمَاتهم الرب ( 1صم 2: 12 ، 22).

(2) طاعة الرب: أطاع إبراهيم الرب وقدَّم ابنه على المذبح، فقال له الرب: «الآن علمت أنك خائفٌ الله» ( تك 22: 12 ).
(3) علاقاتنا مع إخوتنا: رفض يوسف - رغم قدرته - أن ينتقم من إخوته الذين أَذوه، قائلاً لهم: «أنا خائفُ الله» ( تك 42: 18 ).
(4) احترام الأكبر سنًا: «من أمام الأشيَب تقوم وتحترم وجه الشيخ، وتخشى إلهك. أنا الرب» ( لا 19: 32 ).

ليُعطِنا الرب أشواقًا وإصرارًا لنتعلَّم في حضرة الرب هذا الدرس ونعيشه بقوة الروح القدس فنُشبِع قلبه.
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:23 PM   رقم المشاركة : ( 62824 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة





هَلُمَّ أَيُّهَا الْبَنُونَ اسْتَمِعُوا إِلَيَّ فَأُعَلِّمَكُمْ مَخَافَةَ الرَّبِّ
( مزمور 34: 11 )





في عالم يزداد فجورًا «ليس خوفُ الله قدام عيونهم»

( رو 3: 18 )،

وفي أرض ينطبق عليها القول:

«ليسَ في هذا الموضع خوف الله البتَّة» ( تك 20: 11 )،

ما أحوجنا كمؤمنين لتعلُّم هذا الدرس الخطير؛ مخافة الرب!

 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:24 PM   رقم المشاركة : ( 62825 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هَلُمَّ أَيُّهَا الْبَنُونَ اسْتَمِعُوا إِلَيَّ فَأُعَلِّمَكُمْ مَخَافَةَ الرَّبِّ
( مزمور 34: 11 )






مخافة الرب ومعناها:
مخافة الرب لا تعني الخوف والرعب من الله، لأن الإيمان بكفاية عمل المسيح قد أزال هذا الرعب من القلب «لا خوفَ في المحبة، بل المحبة الكاملة تطرح الخوف إلى خارج» ( 1يو 4: 18 )، لكنها تعني مهَابة الله في السر والعلَن، والابتعاد عن كل ما يُحزن قلبه، كما قيل عن أيوب: «يَتقي الله ويحيد عن الشر» ( أي 1: 1 ). وتعني أيضًا إكرام الرب ومحبته «ماذا يطلب منك الرب إلهُكَ إلا أن تتقي الرب إلهك لتسلك في كل طرقهِ، وتُحبَّهُ، وتعبد الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك» ( تث 10: 12 ).
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:24 PM   رقم المشاركة : ( 62826 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هَلُمَّ أَيُّهَا الْبَنُونَ اسْتَمِعُوا إِلَيَّ فَأُعَلِّمَكُمْ مَخَافَةَ الرَّبِّ
( مزمور 34: 11 )






مخافة الرب ومصادرها

إن محاولات الإنسان الطبيعي أن يخاف الرب ويتقيه، تنتهي بالفشل، لكن هناك مصادر إلهية لمخافة الرب:

(1) القدرة الإلهية وإمكانيات الله العاملة فينا: «كما أن قدرته الإلهية قد وهبَت لنا كل ما هو للحياة والتقوى، بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة» ( 2بط 1: 3 ).

(2) الطبيعة الإلهية في المؤمن: «قد وَهَب لنا المواعيد العُظمى والثمينة، لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية، هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة» ( 2بط 1: 4 ).

(3) الوجود في حضره الرب: «هلُمَّ أيها البنون استمعوا إليَّ فأُعلِّمكم مخافة الرب» ( مز 34: 11 )
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:25 PM   رقم المشاركة : ( 62827 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

القدرة الإلهية وإمكانيات الله العاملة فينا




«كما أن قدرته الإلهية قد وهبَت لنا كل ما هو للحياة والتقوى،
بمعرفة الذي دعانا بالمجد والفضيلة»

( 2بط 1: 3 ).
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:25 PM   رقم المشاركة : ( 62828 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الطبيعة الإلهية في المؤمن


«قد وَهَب لنا المواعيد العُظمى والثمينة،

لكي تصيروا بها شركاء الطبيعة الإلهية،

هاربين من الفساد الذي في العالم بالشهوة»

( 2بط 1: 4 ).
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:26 PM   رقم المشاركة : ( 62829 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

الوجود في حضره الرب


«هلُمَّ أيها البنون استمعوا إليَّ
فأُعلِّمكم مخافة الرب»

( مز 34: 11 )
 
قديم 28 - 12 - 2021, 01:27 PM   رقم المشاركة : ( 62830 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,536

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



هَلُمَّ أَيُّهَا الْبَنُونَ اسْتَمِعُوا إِلَيَّ فَأُعَلِّمَكُمْ مَخَافَةَ الرَّبِّ
( مزمور 34: 11 )






مخافة الرب وثمارها

(1) الابتعاد عن الشر والدنس: قال يوسف وهو يهرب من خطيه الزنا: «كيف أصنع هذا الشر العظيم وأُخطئ إلى الله؟» ( تك 39: 9 )، أما أولاد عالي، فرغم وجودهم في دائرة الخدمة، للأسف لم يكن لديهم مخافة الرب «كان بنو عالي بني بليعال، لم يعرفوا الرب»، ففعلوا النجاسة في باب خيمة الاجتماع، فأمَاتهم الرب ( 1صم 2: 12 ، 22).

(2) طاعة الرب: أطاع إبراهيم الرب وقدَّم ابنه على المذبح، فقال له الرب: «الآن علمت أنك خائفٌ الله» ( تك 22: 12 ).
(3) علاقاتنا مع إخوتنا: رفض يوسف - رغم قدرته - أن ينتقم من إخوته الذين أَذوه، قائلاً لهم: «أنا خائفُ الله» ( تك 42: 18 ).
(4) احترام الأكبر سنًا: «من أمام الأشيَب تقوم وتحترم وجه الشيخ، وتخشى إلهك. أنا الرب» ( لا 19: 32 ).

ليُعطِنا الرب أشواقًا وإصرارًا لنتعلَّم في حضرة الرب هذا الدرس ونعيشه بقوة الروح القدس فنُشبِع قلبه.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 08:09 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025