![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 611 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() على م تضربون بعد تزدادون زيغانا كل الرأس مريض و كل القلب سقيم. من أسفل القدم إلى الرأس ليس فيه صحة بل جرح و إحباط و ضربة طرية لم تعصر و لم تعصب و لم تلين بالزيت. (إش : 5، 6 ) الله يضرب بواسطة وسائل متعددة ليجذب شعبه للتوبة. وهنا هو يضرب بواسطة الأمم المجاورة. وكانوا قبلاً يستفيدون ويتوبون ولكن الآن تقست قلوبهم فهم كالمريض الذي لا يرجي شفاؤه. ” إني كل من أحبه أؤدبه” الرأس = إذاً لا قوة علي التدبير ولا إرادة في عمل وصايا الله. القلب سقيم = إذاً لا عاطفة ولا حرارة حب نحو الله. وهذا ينطبق علي الجميع. من القدم للرأس = أي من أصغر فرد للشعب إلي الرئيس حتي الكهنة والقضاة (قارن مع عب 12 : 5-11) علي م تضربون بعد= صارت الضربات بلا فائدة. ضربة طرية لم تعصر = قروح لم تنظف بعد. إشارة لأن التأديب لم يأتي بثماره والخطية مازالت فيهم كالقيح في الجروح (أثار الضربات). لم تلين بالزيت= كان هذا واجب الكهنة وخدام الله أن يشرحوا للشعب ويقربوه من الله ولكن الكهنة هم أيضاً غارقين في خطاياهم إحباط = كدمات وأثار جروح. صارت الجراحات قاتلة ونزف الدم غير متوقف وليس من يتحرك لينقذ ولا من يقدم زيت محبة ليلين الضربة القاسية. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 612 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() شكرا لمروركم الحلو
ربنا يفرح قلوبكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 613 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() اية الاسبوع دا
أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ، منتظرة مشاركتكم |
|||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 614 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() المقابلة بين لَحْظِيّة الإنسان ودوام الله. ظ،ظ¥الإِنْسَانُ مِثْلُ الْعُشْبِ أَيَّامُهُ. كَزَهَرِ الْحَقْلِ كَذلِكَ يُزْهِرُ. ظ،ظ¦لأَنَّ رِيحًا تَعْبُرُ عَلَيْهِ فَلاَ يَكُونُ، وَلاَ يَعْرِفُهُ مَوْضِعُهُ بَعْدُ. أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ، ظ،ظ¨لِحَافِظِي عَهْدِهِ وَذَاكِرِي وَصَايَاهُ لِيَعْمَلُوهَا. ظ،. الإِنْسَانُ مِثْلُ الْعُشْبِ أَيَّامُهُ: وسّع داود فكرة جِبلة الإنسان الضعيفة وطبيعته المشابهة للتراب. فالبشرية زائلة، حتى إن أيام الإنسان هي مِثْلُ الْعُشْبِ وكَزَهَرِ الْحَقْلِ الذي يتفتح يومًا ليذبل في اليوم التالي. وعندما يذبل الزهر، لا يبقى شيء عمليًّا، ولن يُذكر بعد – وَلاَ يَعْرِفُهُ مَوْضِعُهُ بَعْدُ. · “زهر الحقل أكثر عرضة للرياح وأشكال العنف من زهور الحديقة التي يرعاها البستاني بفنّه.” بوله (Poole) · “ذبُل الزهر في آدم، وتَفَتَّحَ في المسيح فلا يذبل ثانية.” هورن (Horne) ظ¢. أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ: ينطبق هذا على الله نفسه كما ينطبق على رحمته. فهو مصدر الرحمة. وتدوم رحمته (بالعبرية – حِسِد)، محبته العهدية، ولطفه المتسم بالولاء على مدى الأجيال (فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ). وسيحصل خائفوه على مزية رحمته، وسيختبرها أبناء أبنائهم أيضًا (عَلَى بَنِي الْبَنِينَ). · “لا تتكيف محبة الله مع تكييفاتنا ولا تتغير مع تغيراتنا. فهل تتقلب محبة الأم مع تقلُّب أمزجة طفلها المريض؟” ماير (Meyer) · “لم يكن هنالك وقت لم يحبك فيه الله. فرحمته هي من الأزل. ولن يكون هنالك وقت سيحبك الله فيه أقل، فرحمة الله هي إلى الأبد.” ماير (Meyer) ظ£. لِحَافِظِي عَهْدِهِ: تعطى هذه الوعود بالمحبة والرحمة الأبدية بشروط. إذ تُقطع هذه الوعود للذين يخافونه، ويحفظون عهده، ويعملون بوصاياه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 615 ) | ||||
❈ Administrators ❈
![]() |
![]() |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 616 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
![]() |
![]() ![]() "أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ". سفر المزامير ١٠٣: ١٧) |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
لو فكرت |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |