منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 13 - 12 - 2021, 01:09 PM   رقم المشاركة : ( 61001 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




رفعت الأنهار يا رب، رفعت الأنهار صوتها.
ترفع الأنهار عجيجها. من أصوات مياه كثيرة،

من غمار أمواج البحر، الرب في العُلى أقدر
( مز 93: 3 ، 4)






هذا الإيمان عينه هو الذي جعل يهوشافاط،

وهو خارج للقاء جيوش الأعداء الغفيرة العدد التي أتت عليه لمحاربته،
أن يُقيم مغنين ومُسبحين في زينة مقدسة قائلين:

«احمدوا الرب لأن إلى الأبد رحمته» ( 2أخ 20: 21 ).


 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:12 PM   رقم المشاركة : ( 61002 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




رفعت الأنهار يا رب، رفعت الأنهار صوتها.
ترفع الأنهار عجيجها. من أصوات مياه كثيرة،
من غمار أمواج البحر، الرب في العُلى أقدر
( مز 93: 3 ، 4)






هذا عين ما نراه في مزمور93: 3، 4 .. فالمشكلة لم تُحَل بعد، بل على العكس، يبدو أنه بعد أن صلى المرنم، تعقدت المشكلة أكثر، وصارت بلواه أكبر؛ فلم تَعُد المسألة مسألة «صوت» بل «أصوات»، ولم تَعُد مياه «أنهار» بل «غمار أمواج البحر». وكثيرًا ما يسمح الرب بهذا:
بأن تزداد المشكلة لا أن تقِّل بعد الصلاة! ذلك لكي يمتحن الإيمان، ولكي يعطي نفسه فرصة أعظم لإظهار، لا قدرته، بل عظمة قدرته.

ولكي يعطينا ما هو أعظم من استجابة صلواتنا، ألا وهو: معرفة شخصه الكريم.

إلا أن المرنم هنا نجح بامتياز، إذ رأى أنه مهما زادت المشكلة أو تعقدت، فالرب في العُلى أقدر.


 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:15 PM   رقم المشاركة : ( 61003 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

شاكرين كل حين على كل شيء





وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




شاكرين كل حين على كل شيء

في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب

( أف 5: 20 )




إن الشكر يقود إلى التسبيح، والله يسكن وسط شعبه المُسبِّح. يا لها من حقيقة عظيمة: إن الله يُسرّ أن يسكن وسط تسبيحات شعبه! وهو ما يُعلنه مزمور22: 3 «وأنت القدوس الجالس (المتوَّج) بين تسبيحات إسرائيل»، والذي قال هذه الكلمات نبويًا هو العبد المتألم ـ ربنا يسوع، الذي جاء إلى الأرض حتى يمكن أن يسكن الإله القدوس وسط شعب خاطئ.

وقديمًا كانت الخيمة تُقام في البرية حتى يمكن أن يسكن الله وسط شعبه إسرائيل، وهناك في قدس الأقداس، بين الكروبين، والدم مرشوش على كرسي الرحمة غطاء لخطايا الشعب، أمكن لله أن يكون وسط شعبه ليقودهم ويرشدهم. وعندما دخلوا أخيرًا أرض كنعان بحسب وعد الله، هناك استمر في السكن وسط شعبه في الهيكل الذي بناه له سليمان.

إلا أن العبد المتألم ـ ربنا يسوع، والذي يصوِّر لنا مزمور22 آلامه ـ تفرَّد بأن يُقيم علاقة أقرب من تلك بين الله والإنسان. إنه هو، الله الابن، مَن تنازل وأصبح إنسانًا حتى يفدينا. وهو ـ تبارك اسمه ـ لا يستحي الآن أن يدعو المؤمنين إخوة قائلاً: «أُخبر باسمك إخوتي، وفي وسط الكنيسة أُسبحك» ( مز 22: 22 ؛ عب2: 12). ويا له من أمر عجيب أن الرب يسوع بنفسه هو مَنْ يقود شعبه في تسبيحهم لله! فعندما نسبح الله حقًا تنخلع أفكارنا من ذواتنا ونمتلئ من عجبه ومجده. وإن بدأنا في إحصاء بركاتنا، سنجد سريعًا أن أوضاعنا ليست رديئة بقدر ما تخيَّلنا.

وهناك حادثة تقدم لنا مثالاً رائعًا على تسبيح الشكر. فعندما كان يهوشافاط ملكًا ليهوذا، أتى الموآبيون والعمونيون بجيش كبير لغزو الأرض، مما جعل يهوشافاط والشعب يلقون أنفسهم على رحمة الرب ليخلصهم، وقد استجاب الرب واعدًا أن يعضدهم عندما يخرجون لمُلاقاة العدو، فعيَّن يهوشافاط مُغنين يخرجون أمام الجيش في زينة القداسة «قائلين: احمدوا الرب لأن إلى الأبد رَحمته. ولما ابتدأوا في الغناء والتسبيح جعل الرب أكمنة على بني عمون وموآب وجبل ساعير الآتين على يهوذا فانكسروا» ( 2أخ 20: 21 ، 22). ولم يكن على جيش يهوشافاط حتى أن يحارب، فقد أهلك الأعداء أنفسهم! حقًا إنه مزيج الشكر والتسبيح، حتى في أوقات الخطر المادي، يصنع العجائب. عزيزي: هل أنت مُضطرب؟ جرِّب الشكر. .









 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:16 PM   رقم المشاركة : ( 61004 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



شاكرين كل حين على كل شيء
في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب

( أف 5: 20 )




إن الشكر يقود إلى التسبيح، والله يسكن وسط شعبه المُسبِّح. يا لها من حقيقة عظيمة: إن الله يُسرّ أن يسكن وسط تسبيحات شعبه! وهو ما يُعلنه مزمور22: 3 «وأنت القدوس الجالس (المتوَّج) بين تسبيحات إسرائيل»، والذي قال هذه الكلمات نبويًا هو العبد المتألم ـ ربنا يسوع، الذي جاء إلى الأرض حتى يمكن أن يسكن الإله القدوس وسط شعب خاطئ.
 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:16 PM   رقم المشاركة : ( 61005 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



شاكرين كل حين على كل شيء
في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب

( أف 5: 20 )



قديمًا كانت الخيمة تُقام في البرية حتى يمكن أن يسكن الله وسط شعبه إسرائيل، وهناك في قدس الأقداس، بين الكروبين، والدم مرشوش على كرسي الرحمة غطاء لخطايا الشعب، أمكن لله أن يكون وسط شعبه ليقودهم ويرشدهم.
وعندما دخلوا أخيرًا أرض كنعان بحسب وعد الله، هناك استمر في السكن وسط شعبه في الهيكل الذي بناه له سليمان.
 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:17 PM   رقم المشاركة : ( 61006 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



شاكرين كل حين على كل شيء
في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب

( أف 5: 20 )



أن العبد المتألم ـ ربنا يسوع، والذي يصوِّر لنا مزمور22 آلامه ـ تفرَّد بأن يُقيم علاقة أقرب من تلك بين الله والإنسان. إنه هو، الله الابن، مَن تنازل وأصبح إنسانًا حتى يفدينا.

وهو ـ تبارك اسمه ـ لا يستحي الآن أن يدعو المؤمنين إخوة قائلاً: «أُخبر باسمك إخوتي، وفي وسط الكنيسة أُسبحك» ( مز 22: 22 ؛ عب2: 12).
ويا له من أمر عجيب أن الرب يسوع بنفسه هو مَنْ يقود شعبه في تسبيحهم لله! فعندما نسبح الله حقًا تنخلع أفكارنا من ذواتنا ونمتلئ من عجبه ومجده.

وإن بدأنا في إحصاء بركاتنا، سنجد سريعًا أن أوضاعنا ليست رديئة بقدر ما تخيَّلنا.
 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:18 PM   رقم المشاركة : ( 61007 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



شاكرين كل حين على كل شيء
في اسم ربنا يسوع المسيح، لله والآب

( أف 5: 20 )



هناك حادثة تقدم لنا مثالاً رائعًا على تسبيح الشكر. فعندما كان يهوشافاط ملكًا ليهوذا، أتى الموآبيون والعمونيون بجيش كبير لغزو الأرض، مما جعل يهوشافاط والشعب يلقون أنفسهم على رحمة الرب ليخلصهم، وقد استجاب الرب واعدًا أن يعضدهم عندما يخرجون لمُلاقاة العدو، فعيَّن يهوشافاط مُغنين يخرجون أمام الجيش في زينة القداسة «قائلين: احمدوا الرب لأن إلى الأبد رَحمته. ولما ابتدأوا في الغناء والتسبيح جعل الرب أكمنة على بني عمون وموآب وجبل ساعير الآتين على يهوذا فانكسروا» ( 2أخ 20: 21 ، 22). ولم يكن على جيش يهوشافاط حتى أن يحارب، فقد أهلك الأعداء أنفسهم! حقًا إنه مزيج الشكر والتسبيح، حتى في أوقات الخطر المادي، يصنع العجائب.
عزيزي: هل أنت مُضطرب؟ جرِّب الشكر.
 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:21 PM   رقم المشاركة : ( 61008 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

السبي ورد النفس





وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




عندما ردَّ الرب سبي صهيون، صرنا مثل الحالمين.
حينئذٍ امتلأت أفواهنا ضحكًا، وألسنتنا ترنمًا.
حينئذٍ قالوا بين الأمم: إن الرب قد عظّم العمل مع هؤلاء
( مز 126: 1 ، 2)




”الخطية لها عقاب“ .. هذه العبارة سمعتها من فم شخص مُكرَّس طالما خدم وتعب وبشَّر وربح نفوسًا كثيرة للرب، ثم سمح له الرب باجتياز تجربة مريرة. وحول مائدة صغيرة دار الموضوع حول هذه التجربة المُرَّة، فقال بنبرات قوية هادئة: ”الخطية لها عقاب“.

نفذت هذه الكلمات إلى أعماق قلبي، فنحن نرتبط بإله قدوس لا يطيق الشر، وفي غفلتنا وتهاوننا قد تنحرف أرجلنا إلى مزالق الشر، حتى لو كنا ما زلنا محتفظين بأماكننا بين الأخوة، مستمرين في عبادتنا، نشطين في الخدمة، وفي أعين الجميع بلا لوم. لكن ما أطهر عينا ذلك الإله القدوس. إنهما لا تستطيعان النظر إلى الشر. إنه يرى الخطية التي لا يراها أحد على الإطلاق، وحينئذٍ تمتد يد الرب علينا بالتأديب.

والسبي هو التأديب الموجع مِن قِبَل إله مُحب. السبي هو الفصل عن تعزيات الروح القدس، وقد يصاحب السبي أيضًا آلام زمنية متنوعة تُخرج الآهات من أفواهنا، والأنّات من قلوبنا، والدموع ـ رغمًا عنا ـ من عيوننا .. ولكن إلى متى يستمر هذا السبي؟ .. إلى متى نُحرم من التعزيات؟ .. إلى متى نئن ونتألم ونتوجع؟

أُبشِّرك، عزيزي، إنها فترة محسوبة بدقة شديدة. فالسبي الذي يتحدث عنه المرنم لم يَزِد يومًا واحدًا عن المدة التي سَبَتتْ فيها الأرض واستوفت سبوتها ( 2أخ 36: 21 )، لأن الرب كان يتوق إلى رد سبي شعبه أكثر مما يتوق الشعب نفسه.

وهكذا يفرح المؤمن، بل يفرح الرب جدًا عندما ينتهي وقت السبي. والذين اختبروا ردّ النفس بإعادة التعزيات وإنهاء الآلام، يستطيعون أن يقدِّروا فرحة وغبطة وسعادة ردّ النفس بإعادة التعزيات وإنهاء الألم، حينئذٍ بالحق تمتلئ الأفواه ضحكًا والألسنة ترنمًا، حينئذٍ يصعد الهتاف والتسبيح والتهليل لمجد الرب الكريم الذي ردّ السبي وردّ الأفراح وعظَّم التعزيات وكثَّر البركات بوفرة وكرم وسخاء. وحينئذٍ يتعلم المؤمن، ويتمنى لو استطاع أن يعلِّم كل إخوته أن يسيروا في خوف وتدقيق وحكم على النفس، لكي يُعفوا من سبي مرير، متذكرين دائمًا أن ”الخطية لها عقاب“. أيضًا يُبشر كل مَن يجتاز فترة السبي المريرة أن الرب سيرُّد نفسه إذا اختبر الندم الحقيقي على الشر، وأصلح طرقه أمام الرب.









 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:21 PM   رقم المشاركة : ( 61009 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




عندما ردَّ الرب سبي صهيون، صرنا مثل الحالمين.
حينئذٍ امتلأت أفواهنا ضحكًا، وألسنتنا ترنمًا.
حينئذٍ قالوا بين الأمم: إن الرب قد عظّم العمل مع هؤلاء
( مز 126: 1 ، 2)




”الخطية لها عقاب“ .. هذه العبارة سمعتها من فم شخص مُكرَّس طالما خدم وتعب وبشَّر وربح نفوسًا كثيرة للرب، ثم سمح له الرب باجتياز تجربة مريرة. وحول مائدة صغيرة دار الموضوع حول هذه التجربة المُرَّة، فقال بنبرات قوية هادئة: ”الخطية لها عقاب“.
 
قديم 13 - 12 - 2021, 01:22 PM   رقم المشاركة : ( 61010 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,466

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




عندما ردَّ الرب سبي صهيون، صرنا مثل الحالمين.
حينئذٍ امتلأت أفواهنا ضحكًا، وألسنتنا ترنمًا.
حينئذٍ قالوا بين الأمم: إن الرب قد عظّم العمل مع هؤلاء
( مز 126: 1 ، 2)




نفذت هذه الكلمات إلى أعماق قلبي، فنحن نرتبط بإله قدوس لا يطيق الشر،
وفي غفلتنا وتهاوننا قد تنحرف أرجلنا إلى مزالق الشر، حتى لو كنا ما زلنا محتفظين بأماكننا بين الأخوة، مستمرين في عبادتنا، نشطين في الخدمة، وفي أعين الجميع بلا لوم.

لكن ما أطهر عينا ذلك الإله القدوس.

إنهما لا تستطيعان النظر إلى الشر.
إنه يرى الخطية التي لا يراها أحد على الإطلاق، وحينئذٍ تمتد يد الرب علينا بالتأديب.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 04:51 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025