منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10 - 12 - 2021, 01:38 PM   رقم المشاركة : ( 60791 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حِينَئِذٍ رَنَّمَ مُوسَى وَبَنُو إِسْرَائِيلَ ...
الرَّبُّ قُوَّتِي وَنَشِيدِي، وَقَدْ صَارَ خَلاَصِي
( خروج 15: 1 ، 2)



هذه أول ترنيمة ترنَّم بها الإنسان. لا نقرأ أن الإنسان رنَّم في سفر التكوين، ولا في الأصحاحات الأولى من سفر الخروج،
في وقت الذُّل والعبودية، لكنه رنَّم بعد أن تمتع بالفداء الكامل،
وَعَبَرَ عنه المُهلِك، وانفصل عن العالم (مصر)،

وتحرَّر من قبضة الشيطان (فرعون)، «حينئذٍ رنَّم موسى وبنو إسرائيل».

وفي هذه الترنيمة رنَّم موسى والشعب عن الرب نفسه، لا عن بركاتهم وما حصلوا عليه وامتلكوه.
 
قديم 10 - 12 - 2021, 01:42 PM   رقم المشاركة : ( 60792 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حِينَئِذٍ رَنَّمَ مُوسَى وَبَنُو إِسْرَائِيلَ ...
الرَّبُّ قُوَّتِي وَنَشِيدِي، وَقَدْ صَارَ خَلاَصِي
( خروج 15: 1 ، 2)




«الربُّ قوتي»


ونحن يُمكننا أن نرى قوة الرب في أمرين: الأول في الشدائد، حيث الاحتياج إلى الصبر والاحتمال «الله لنا ملجأٌ وقوةٌ.
عونًا في الضيقاتِ وُجِدَ شديدًا» ( مز 46: 1 ).
أما الأمر الثاني فالرب قوتنا في العمل لأجله؛ وقد قال الرب: «لأنكم بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئًا» ( يو 15: 5 )،

وهذا ما أكده الرسول بولس عندما قال: «أستطيع كل شيء في المسيح الذي يقويني» ( في 4: 13 ).


 
قديم 10 - 12 - 2021, 03:37 PM   رقم المشاركة : ( 60793 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


حِينَئِذٍ رَنَّمَ مُوسَى وَبَنُو إِسْرَائِيلَ ...
الرَّبُّ قُوَّتِي وَنَشِيدِي، وَقَدْ صَارَ خَلاَصِي
( خروج 15: 1 ، 2)




«الرَّب .. نشيدي»


إن أحلى وأجمل الترنيمات هي التي يكون موضوعها شخص الرب يسوع «قوتي وترنُّمي الرب، وقد صارَ لي خلاصًا» ( مز 118: 14 ). والمؤمن يُمكنه أن يترنَّم، ليس فقط في الظروف السهلة، لكن أيضًا وسط الأزمات والأوقات الصعبة، لأن «الله صانعي» هو «مؤتي الأغاني في الليل» ( أي 35: 10 ). ففي السجن «ونحو نصف الليل كان بولس وسيلا يُصلِّيان ويُسبِّحان الله، والمسجونون يسمعونهما» ( أع 16: 25 ). والرب رنَّم وسبَّح في ليلة آلامه على الرغم من عِلمه بأهوال الدينونة التي كان سيواجها ويحتملها «سبَّحوا وخرجوا إلى جبل الزيتون» ( مت 26: 30 )

 
قديم 10 - 12 - 2021, 03:43 PM   رقم المشاركة : ( 60794 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

جناحُ النعامةِ‬


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫«جناحُ النعامةِ يُرفرفُ. أ فهوَ مَنكِبٌ رؤوفٌ، أم ريشٌ؟»â€¬â€«

( أيوب 13: 39 )



هذا الطائرُ كبير الحجمِ، عديمُ الفهمِ؛ النعامة، تنعَم بأجنحةٍ كبيرةٍ مُرفرفةٍ والذي يراها للوهلةِ الأولى، يظُنها مناكِبَ رائفة، ولكنها في الحقيقةِ مجموعةُ ريشٍ ومناظِرُ زائفةٌ. ثم نفهم شيئًا عن غباءِ هذا الكائنُ الذي ما أن يبيض، يترُكُ بيضَهُ في الترابِ ويُحميهِ أي يُدفئُهُ بدلاً من احتضانِهِ بالأجنحة، فوَ إن كان الترابُ بديلاً، فلماذا الأجنحةُ إذًا؟ فهلا تعلَّمنا درسًا وتدريبًا؟ أن الإمكانياتِ الطبيعية، دون أن يُخوِّلُها الله لخدمةِ أحبائهِ، هي ليست بمشبعةٍ؟ ‬

‫ النعامُ كبيرُ الأجنحةِ، وكتابُ الله في إشعياء 18 يُكلِّمنا عن أرضٍ أيضًا تُسمَّى ”أَرضُ حَفيفِ الأَجنحَةِ“ وهي كنايةٌ عن شعبٍ كثير الإمكانيات، يستطيع أن يقدِّمَ معونات متنوِّعةً: رُسلاً في البحرِ، قواربَ من البردي تطيرُ رشيقةً على وجه المياه .. إلخ ( إش 18: 2 ). ونظنُ للوهلةِ الأولى، دون تعلُّمِ الفكرةِ السابقةِ، أن الأرض طالما هي طويلةُ الأجنحةِ، واسعة بل ومتعددة الإمكانيات، وتستطيع أن تحُفُّ بل وتحيط بشعبٍ آخرَ منكوبٍ، فهي تضمن لمَن تحتضنهُ النجاة. ولكن الكتاب، يُرينا ما هو أكثر مِن ذلك، كثرة إمكانياتِ المُحتضِن وأيضًا سِعَة وصلاحيات الشعبِ المُحتَضَن. فيتحدَّى أرضَ حفيفِ الأجنحةِ هذه قائلاً: «اذهَبُوا أَيُّها الرُّسلُ السَّـريعُونَ إلَى أُمَّة طَويلة وجَرداءَ، إِلى شَعبٍ مَخُوف مُنذُ كَان فصَاعِدًا، أُمَّة قُوةٍ .. ودَوْسٍ قَد خرَقَتِ الأَنهَارُ أَرضَها» ( إش 18: 2 ). وهذه العبارة تُرينا سرعة رُسُل أرضِ حفيفِ الأجنحةِ من ناحية، كذا قوةَ الشعبِ الأرضي، الذي في معمعتِهِ القادمة، سينتظر المعونة مِن مَن سيظُن فيهم القوة، دون أن يرجِعَ إلى الربِّ. ولكن ستأتي النتيجة مأساوية للغاية، لأن السماء سوف لا تكتُب معونة ولا فجرًا لمَن لم يَتُب، فيستطرد الربُّ على فم إشعياء قائلاً: «فَإِنَّهُ قبلَ الحَصَاد، عندَ تمَام الزَّهرِ، وعندمَا يَصيرُ الزَّهرُ حِصْـرِمًا نَضِيجًا، يقطَعُ القُضبَانَ بالمنَاجِلِ، ويَنزِعُ الأَفنَانَ ويَطرَحُهَا» ( إش 18: 5 ).‬

‫ أخي، إن جناحَي النعامةِ، ليست هي مناكِبَ حانيةً ولكنها ريشٌ، وأرضُ حفيفِ الأجنحةِ ليست بنافعة لشعبٍ لم يستَغث بالربِّ ويرجع تائبًا، وأما للأتقياء فهم يسكنون في سترِ العلي وفي ظلِ القديرِ يبيتون.‬
.

 
قديم 10 - 12 - 2021, 03:46 PM   رقم المشاركة : ( 60795 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫«جناحُ النعامةِ يُرفرفُ. أ فهوَ مَنكِبٌ رؤوفٌ، أم ريشٌ؟»â€¬â€«

( أيوب 13: 39 )




النعامُ كبيرُ الأجنحةِ، وكتابُ الله في إشعياء 18 يُكلِّمنا عن أرضٍ أيضًا تُسمَّى ”أَرضُ حَفيفِ الأَجنحَةِ“

وهي كنايةٌ عن شعبٍ كثير الإمكانيات، يستطيع أن يقدِّمَ معونات متنوِّعةً:

رُسلاً في البحرِ، قواربَ من البردي تطيرُ رشيقةً على وجه المياه .. إلخ ( إش 18: 2 ). ‬
 
قديم 10 - 12 - 2021, 03:47 PM   رقم المشاركة : ( 60796 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫«جناحُ النعامةِ يُرفرفُ. أ فهوَ مَنكِبٌ رؤوفٌ، أم ريشٌ؟»â€¬â€«

( أيوب 13: 39 )




نظنُ للوهلةِ الأولى، دون تعلُّمِ الفكرةِ السابقةِ، أن الأرض طالما هي طويلةُ الأجنحةِ، واسعة بل ومتعددة الإمكانيات، وتستطيع أن تحُفُّ بل وتحيط بشعبٍ آخرَ منكوبٍ، فهي تضمن لمَن تحتضنهُ النجاة.
ولكن الكتاب، يُرينا ما هو أكثر مِن ذلك، كثرة إمكانياتِ المُحتضِن وأيضًا سِعَة وصلاحيات الشعبِ المُحتَضَن.
فيتحدَّى أرضَ حفيفِ الأجنحةِ هذه قائلاً: «اذهَبُوا أَيُّها الرُّسلُ السَّـريعُونَ إلَى أُمَّة طَويلة وجَرداءَ، إِلى شَعبٍ مَخُوف مُنذُ كَان فصَاعِدًا، أُمَّة قُوةٍ .. ودَوْسٍ قَد خرَقَتِ الأَنهَارُ أَرضَها» ( إش 18: 2 ).‬
 
قديم 10 - 12 - 2021, 03:49 PM   رقم المشاركة : ( 60797 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫«جناحُ النعامةِ يُرفرفُ. أ فهوَ مَنكِبٌ رؤوفٌ، أم ريشٌ؟»â€¬â€«

( أيوب 13: 39 )




هذه العبارة تُرينا سرعة رُسُل أرضِ حفيفِ الأجنحةِ من ناحية، كذا قوةَ الشعبِ الأرضي، الذي في معمعتِهِ القادمة، سينتظر المعونة مِن مَن سيظُن فيهم القوة، دون أن يرجِعَ إلى الربِّ.
ولكن ستأتي النتيجة مأساوية للغاية، لأن السماء سوف لا تكتُب معونة ولا فجرًا لمَن لم يَتُب، فيستطرد الربُّ على فم إشعياء قائلاً: «فَإِنَّهُ قبلَ الحَصَاد، عندَ تمَام الزَّهرِ، وعندمَا يَصيرُ الزَّهرُ حِصْـرِمًا نَضِيجًا، يقطَعُ القُضبَانَ بالمنَاجِلِ، ويَنزِعُ الأَفنَانَ ويَطرَحُهَا» ( إش 18: 5 )
 
قديم 10 - 12 - 2021, 03:50 PM   رقم المشاركة : ( 60798 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫«جناحُ النعامةِ يُرفرفُ. أ فهوَ مَنكِبٌ رؤوفٌ، أم ريشٌ؟»â€¬â€«

( أيوب 13: 39 )




إن جناحَي النعامةِ، ليست هي مناكِبَ حانيةً ولكنها ريشٌ،

وأرضُ حفيفِ الأجنحةِ ليست بنافعة لشعبٍ لم يستَغث بالربِّ
ويرجع تائبًا، وأما للأتقياء فهم يسكنون في سترِ العلي

وفي ظلِ القديرِ يبيتون.‬

 
قديم 10 - 12 - 2021, 04:05 PM   رقم المشاركة : ( 60799 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


نفسي حزينة جداً حتى الموت...
يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس.
ولكن ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت
( مت 26: 38 ،39)


اختار الرب يسوع ثلاثة من تلاميذه وطلب منهم أن يسهروا معه، عندما نتفكر في قلوبنا في هذه الواقعة المُحزنة، ألا نسمع صوت الرب الذي لا يزال يقول لنا: "اسهروا وصلّوا لئلا تدخلوا في تجربة" ( مر 14: 38 ).

نحن ما كنا لنجرؤ أن ندخل في هذا الموضوع لولا أن الرب نفسه هو الذي دعانا لذلك.
فلنقترب في وقار مقدس لحظة من جثسيماني الذي ذكره يملأنا بالسجود.
 
قديم 10 - 12 - 2021, 04:05 PM   رقم المشاركة : ( 60800 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,299

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


نفسي حزينة جداً حتى الموت...
يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس.
ولكن ليس كما أريد أنا بل كما تريد أنت
( مت 26: 38 ،39)

إن كلمة جثسيماني تعني معصرة، وهي تذكّرنا بالآم المخلص. إن الكثير من المزامير تبين لنا مشاعر الرب يسوع عندما اقترب إلى الصليب. فمزمور 18: 4 يقول: "اكتنفتني حبال الموت وسيول الهلاك أفزعتني". ويقول مزمور102: 23،24 "ضعّف في الطريق قوتي قصّر أيامي. أقول يا إلهي لا تقبضني في نصف أيامي". لقد كان الرب يسوع يعلم تماماً أن عمله سينتهي به إلى موت الصليب، ولكن دينونة الله واحتمال الغضب الإلهي على الخطية كانا سبب فزع لشخصه الكامل في تلك اللحظة.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 12:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025