![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 60721 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لاحظ حياتك كلها، وتصرفاتك.. لاحظ تعاملاتك مثلًا مع الناس.. ولاحظ مدى روحانية تصرفاتك. وفي كل خطوة تخطوها اسأل نفسك- أين أنا الآن؟ حاسب نفسك جيدًا. بدون تبريرات وبدون أعذار ولا تجامل ذاتك في أمر من الأمور وأذكر قول القديس مقاريوس الكبير "احكم يا أخي على نفسك قبل أن يحكموا عليك..". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60722 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لاحظ أيضًا أهدافك وكذلك وسائلك: هل لك أهداف عالمية؟ هل ذاتك؟ هي أهم أهدافك؟ أم لك هدف واحد هو الالتصاق بالله. ومعه لا تريد شيئًا على الأرض؟ وهل انحرفت بك الأهداف؟ هل أصبح من أهدافك المال أو الشهرة أو السلطة أو العظمة أو الترف أو مجرد العلم والمعرفة؟ وما هي الوسائل التي تحقق بها أهدافك؟ أهي وسائل روحية؟ أم دخل فيها التحايل والخطأ؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60723 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لاحظ مستواك: أهو المستوى الجسداني؟ أم المستوى الروحي؟ أم الاجتماعي؟ قد تكون فضائلك كلها اجتماعية لا دخل للروح أو لمحبة الله فيها. وقد تكون مجرد فضائل جسدانية بلا روح. وربما لا تكون قد وصلت إلى هذا المستوى أو ذاك. فليتك تعرف أين أنت؟ وتعرف مدى ممارستك لوسائط النعمة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60724 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لاحظ نفسك أيضًا من جهة النمو الروحي. الحياة الروحية هي رحلة نحو الكمال.. يتقدم فيها الإنسان باستمرار. حتى يصل إلى الصورة الإلهية التي خلق بها (تك27:1). فهل أنت في كل يوم تمتد إلى قدام؟ أم وصلت إلى مستوى معين في الروحيات وتجمدت عنده؟ أنظر إلى نفسك؟ هل أنت سائر في الطريق الروحي؟ أم أنت واقف؟ أم أنت راجع إلى الخلف؟ وهل تنمو من جهة الكمية والنوعية؟ أم هو نمو شكلي؟ كمن يزيد عدد صلواته، ولكن بغير عمق، بغير روح، بغير فهم ولا تأمل، بغير حرارة ولا خشوع، بغير إيمان بغير اتضاع!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60725 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سأدبر أموركم وأعتني بشؤونكم وأكشف عنكم غمامة الحزن وأعوضكم عن كل فقد يؤلم قلوبكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60726 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إنها دعوة من سيدنا يسوع لنا جميعاً ليحتضننا ويحمل اعبائنا ويريح قلوبنا ويشفينا بمحبته الامتناهية وحنانه الذي لا يزول ، من منا لم تتعبه هذهِ الحياة من منا ليس لديهِ هموم اثقلته وسببت لهُ الالم وكسرت اشياء كثيرة فيه ، لن تجدوا الراحة أبداً بعيداً عن حضن يسوع فهو الوحيد القادر على حمل اثقالكم وأراحتكم بلمسة شفاء منه ، أحملوا حقائب احمالكم وهمومكم ومشاغلكم وكل ما يتعب قلوبكم وقدموها الى الرب ليعيد لكم الحياة ويسكن السلام في قلوبكم من جديد .... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60727 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يارب عشمان فيك تعوضني عن سنين الحزن اللي أكلها الجراد ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60728 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كل ما يؤلمكم ويحزنكم ويتعبكم أذهبوا بهِ الى يسوع فيتبدد فوراً ، فحين نكون مع الرب لن يبقى هناك مكان لا للحزن ولا للتعب ولا للألم ، لأن من يسير مع يسوع يغمرهُ الفرح والسلام والطمأنينة ويعيش حياة النعمة مدى ايام حياته ، فأبقوا حيث يسوع فيبقى معكم كل شيئ جميل .. تصبحون على نور يسوع .. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60729 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اهتمام الأبناء بخلاص والديهم حقًا إن الآباء ملتزمون بالعمل لأجل خلاص أبنائهم بالمسيح يسوع المصلوب؛ غير أننا كآباء يلزمنا أن ندرك حاجتنا إلى صلوات أبنائنا لبنيان نفوسنا والتصاقنا بالربّ، ففيما كان يسوع المسيح خاضعًا للقديسة مريم، كان هو مُخَلِّصها وفاديها. إن ما يشغله في علاقته بها أن تتمتَّع بالخلاص وأن تعمل لأجل خلاص إخوتها وبنيانهم الروحي. هذا ما نراه بقوة في حياة الأطفال الشهداء. عندما أنكر والد القديسة دميانة إيمانه، تحدثت معه بجرأة وردَّته إلى الإيمان الحقيقي. * فمع كونه حريصًا على تكريم أمه، إلا أنه كان بالأكثر مهتمًا بخلاص نفسها، ويصنع ما هو صالح للكثيرين، الأمر الذي لأجله أخذ لنفسه جسدًا. كلماته إذن لم تكن صادرة عمن يتكلم بجفاءٍ مع أمه، بل بمن هو حكيم في تدبيره، فيدخل بها إلى الفكر السليم، ولكي يجعل معجزاته تُقبَل بالكرامة اللائقة بها القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60730 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حقًا إن الآباء ملتزمون بالعمل لأجل خلاص أبنائهم بالمسيح يسوع المصلوب؛ غير أننا كآباء يلزمنا أن ندرك حاجتنا إلى صلوات أبنائنا لبنيان نفوسنا والتصاقنا بالربّ، ففيما كان يسوع المسيح خاضعًا للقديسة مريم، كان هو مُخَلِّصها وفاديها. إن ما يشغله في علاقته بها أن تتمتَّع بالخلاص وأن تعمل لأجل خلاص إخوتها وبنيانهم الروحي. هذا ما نراه بقوة في حياة الأطفال الشهداء. عندما أنكر والد القديسة دميانة إيمانه، تحدثت معه بجرأة وردَّته إلى الإيمان الحقيقي. |
||||