![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 60611 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «رَجُل واقفٍ قُبَالتَهُ، وسيفهُ مَسلول بيدهِ ... فقالَ: .. أنا رئيس جُند الرَّب» ( يشوع 5: 13 ، 14) «هل لنا أنتَ أو لأعدائنا؟» .. هل هذا السيف مَسْلُولٌ ضدنا، أم فى صفنا ولحسابنا؟ كان هذا مَضمون استفسار يشوع. والإجابة: إن هذا السيف المَسْلُول ليس موجَّهًا لأي واحد من شعب الله، بل هو موجَّه للأشرار والمقاومين لشعب الله في كل مكان وزمان. فهذا السيف يُرينا الحماية الدائمة لشعب وكنيسة الله، طالما كانوا يسلكون في قداسة عملية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60612 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «رَجُل واقفٍ قُبَالتَهُ، وسيفهُ مَسلول بيدهِ ... فقالَ: .. أنا رئيس جُند الرَّب» ( يشوع 5: 13 ، 14) نحن كمؤمنين بالمسيح في العهد الجديد صار لنا المسيح رئيس الخلاص العظيم الذي أنجزه وأتمَّهُ في الجلجثة، وهو الآن لنا في حروبنا الروحية، لكي يُمَكِّننا من الانتصار، لكي نتمتع بالأنصبة والبركات الروحية التي صارت لنا في المسيح يسوع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60613 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «رَجُل واقفٍ قُبَالتَهُ، وسيفهُ مَسلول بيدهِ ... فقالَ: .. أنا رئيس جُند الرَّب» ( يشوع 5: 13 ، 14) «هل لنا أنتَ؟» .. في طريق تمتُّعنا بالبركات الروحية التي لنا في المسيح يجتاز المؤمنون حروبًا روحية شرسة وضارية، ضد قوى مُعادية تحاول إعاقتنا وحرماننا أحيانًا من الاجتماعات والشركة مع المؤمنين والخدمة للرب، لذلك فنحن نحتاج لمَنْ يقف بجانبنا، وله القدرات والإمكانيات التي تَحسم تلك المعارك لصالحنا، بالتغلُّب على هذه المعوقات والتحديات التي تعيق تقدُّمنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60614 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «رَجُل واقفٍ قُبَالتَهُ، وسيفهُ مَسلول بيدهِ ... فقالَ: .. أنا رئيس جُند الرَّب» ( يشوع 5: 13 ، 14) «الآن أتيتُ» .. ربما كان يشوع مُستغرقًا في التفكير في كيفية اقتحام أريحا؛ المدينة المُحصَّنة بأسوارها العالية، وما هي الخطط الملائمة التي تضمن تحقيق النصـر؟ ويا لها من حيرة! في تلك اللحظات يقول: ”رئيس جُند الرَّب“ ليشوع: «الآن أتيتُ». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60615 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «رَجُل واقفٍ قُبَالتَهُ، وسيفهُ مَسلول بيدهِ ... فقالَ: .. أنا رئيس جُند الرَّب» ( يشوع 5: 13 ، 14) «الآن أتيتُ» لأُمسك بزمام القيادة، لتحقيق النصر، لتكون البركة من نصيبكم. ونحن كثيرًا ما تواجهنا أسوارًا عالية وحواجـز منيعة، تُعيق تقدُّمنا، حتى إننا نصرف وقتًا وجهدًا في محاولة إيجاد الحلول لمثل هذه المصاعب، فليست لنا الإمكانيات التي تؤهلنا للثقة في حكمتنا وقدرتنا لمثل هذه المواجهات، إلى أن نجد ”رئيس جُند الرَّب“ بجوارنا، في الوقت المناسب تمامًا، عندئذ يضع الإيمان ثقته التامة فيه، ”وفي هذه جميعها يَعظُم انتصارنا بالذي أحبَّنا“ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60616 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() قال الرب ليشوع ![]() والرب سائر أمامك. هو يكون معك. لا يهملك ولا يتركك، لا تخف ولا ترتعب ( تث 31: 8 ) قال الرب ليشوع: «.. لا أهملك ولا أتركك، تشدد وتشجع ... أَمَا أمرتك. تشدد وتشجع، لا ترهب ولا ترتعب، لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب» ( يش 1: 5 ، 9). عزيزي القارئ: هل تتقوى حقيقةً كل يوم، وفي كل موقف، بقراءة كلمة الله؟ وفي شئون حياتك اليومية، هل تستعين بالكلمة، وبما تقوله عن كل موقف تجتاز فيه؟ هذا التساؤل يبرز عندما أرى البعض بالكاد يتصورون أن كلمة الله حقيقةً مصدر للتعزية والقوة، فتراهم لا يتقوون بسماع أعداد من مزمور23 مثلاً. قد يكون الكتاب بحوزتهم، ولكن، هل يجدون قوة في قراءته .. هل هذا أمر واقع بالنسبة لهم؟ حسنًا دعونا الآن نتعرَّف ماذا تقول الكلمة، عندما تبرز الصعوبات. أولاً: أعداد اليوم مُحمَّلة بالتشجيع للأشخاص الذين يجتازون في ظروف مُستجدة بالنسبة لهم، والتي فيها يحتاجون إلى اتخاذ قرارات غير معروفة العواقب، وهم يدركون أنهم ضعفاء إزاءها، وأن قوتهم قاصرة حيالها. ثانيًا: هذه الأعداد تُرينا أن الله مُحيط بالأمور، وأنه يعرف ما يجري معنا. إنه يعرف دقائق الموقف الذي تجتاز فيه، ويعرف ضعف الإنسان، ويعرف أنك تجتاز فيه، ويعرف أنك تحتاج إلى التشجيع، وهو لن يبخل به عليك. ثالثًا: من هذه الأعداد نتعلم أن الله لا يوكل أمر الاهتمام بك إلى آخر يمكن أن يتركك عندما تتعقد الأمور، بل هو بنفسه معنا. اسمعه يقول: «أنا معك». رابعًا: ثم نتعلم أن الله معين لنا، يرافقنا ويقودنا حيثما نذهب. الله القدير هو قائدنا .. وكل ما علينا أن نتبعه. ماذا يعوزنا بعد؟ في دُجى الظلام هو لي رَفيقْ . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60617 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() والرب سائر أمامك. هو يكون معك. لا يهملك ولا يتركك، لا تخف ولا ترتعب ( تث 31: 8 ) قال الرب ليشوع: «.. لا أهملك ولا أتركك، تشدد وتشجع ... أَمَا أمرتك. تشدد وتشجع، لا ترهب ولا ترتعب، لأن الرب إلهك معك حيثما تذهب» ( يش 1: 5 ، 9). عزيزي القارئ: هل تتقوى حقيقةً كل يوم، وفي كل موقف، بقراءة كلمة الله؟ وفي شئون حياتك اليومية، هل تستعين بالكلمة، وبما تقوله عن كل موقف تجتاز فيه؟ هذا التساؤل يبرز عندما أرى البعض بالكاد يتصورون أن كلمة الله حقيقةً مصدر للتعزية والقوة، فتراهم لا يتقوون بسماع أعداد من مزمور23 مثلاً. قد يكون الكتاب بحوزتهم، ولكن، هل يجدون قوة في قراءته .. هل هذا أمر واقع بالنسبة لهم؟ حسنًا دعونا الآن نتعرَّف ماذا تقول الكلمة، عندما تبرز الصعوبات. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60618 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا يهملك ولا يتركك، لا تخف ولا ترتعب ( تث 31: 8 ) أعداد اليوم مُحمَّلة بالتشجيع للأشخاص الذين يجتازون في ظروف مُستجدة بالنسبة لهم، والتي فيها يحتاجون إلى اتخاذ قرارات غير معروفة العواقب، وهم يدركون أنهم ضعفاء إزاءها، وأن قوتهم قاصرة حيالها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60619 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا يهملك ولا يتركك، لا تخف ولا ترتعب ( تث 31: 8 ) هذه الأعداد تُرينا أن الله مُحيط بالأمور، وأنه يعرف ما يجري معنا. إنه يعرف دقائق الموقف الذي تجتاز فيه، ويعرف ضعف الإنسان، ويعرف أنك تجتاز فيه، ويعرف أنك تحتاج إلى التشجيع، وهو لن يبخل به عليك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60620 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا يهملك ولا يتركك، لا تخف ولا ترتعب ( تث 31: 8 ) من هذه الأعداد نتعلم أن الله لا يوكل أمر الاهتمام بك إلى آخر يمكن أن يتركك عندما تتعقد الأمور، بل هو بنفسه معنا. اسمعه يقول: «أنا معك». ثم نتعلم أن الله معين لنا، يرافقنا ويقودنا حيثما نذهب. الله القدير هو قائدنا .. وكل ما علينا أن نتبعه. ماذا يعوزنا بعد؟ في دُجى الظلام هو لي رَفيقْ . |
||||