![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 60331 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() طفولة أوغسطينوس:- أرضعته أمه مونيكا لبن الأيمان منذ طفولته فكانت هذه التعاليم راسخة فى ذهنه حتى كبر حتى و هو فى أسوا حالاته الأخلاقيه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60332 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اغسطينوس طالبًا:- كان محب للعب و الكسل رغم انه كان ذكيًا و السبب فى ذلك أن المدرسين لم يهتموا بحياته و سلوكياته و اخلاقياته و كان يكره اللغة اليونانية و يحب اللغة اللاتينية ثم تدهورت حياته حتى وصل إلى درجة الخطأ فى حق زملائه و اخوته و حتى أمه ايضًا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60333 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مرضه:- مرض اغسطينوس و لم يكن قد تعمد فأرادت والداته أن تعمده لأنه لم يكن قد تعمد لتشجيع والدة له على الشر و إهماله الناحية و لكنه شفى و لم يعتمد |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60334 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اغسطينوس زعيم عصابة سطو:- عندما بلغ سنة السادسة عشر سافر إلى قلاطاجنة ليتعلم البيان و فرح لأنه مسافر مع أصحاب الأشرار و هناك صنعوا شرور كثيرة فالتقى بالشريرات و عشق المسارح و صنع الشرور حتى بأماكن العبادة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60335 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حزن أمه عليه:- حزنت أمه عليه و على الحالة السيئة التى وصل إليها من الشر فكانت تنصحه و لكنه كان لا يعتنى بكلامها " يقول فى اعترافاته " لمن أمى كانت تلح على بشدة التحريض لاعتزال الغوانى و كل أسباب الفجور و أما انا فما كنت اعيرها أذنا صاغيه و لا اكترث بأقوالها لأنها أقوال امرأة + عكف اغسطينوس على دراسة الفقه و القوانين لأنه كان يريد أن يكون قاضيًا أو محاميًا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60336 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اوغسطينوس يفتح مدرسة لتعليم البنيان و هو فى التاسعة عشر من عمره اعجب اغسطينوس بمذهب شيشرون لأنه قرأ كتاب هور كانسيوس لشيشرون الذى ضاع فيما بعد فكاتبه يفرط فيه للفلسفة ببلاغة فيصورها مدرسة و فضيلة تأثر بهذا المذهب مما جعله يشتاق إلى حياة العفة درس الكتاب المقدس اراد قراءة الكتاب المقدس و قراءته للكتاب المقدس كانت كأى فيلسوف و كأنه كتاب فلسفى و لم يتأثر به رغم التعاليم السامية التى فيه و لم تعجبه اللغة اللاتينية طرد امه له عندما رأت مونيكا انحراف ابنها الخلقى و انحرافه إلى بدعة مانى طردته من المنزل و ذلك لأنه جذب أناس من الإيمان و لكن لمحبتها له و عطفها عليه أرجعته مرة أخرى |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60337 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مونيكا تسكب الدموع على اغسطينوس كانت أمه تصلى بدموع حارة لأجل خلاص ابنها و حياته الأبدية فرأت و هى نائمة حلمًا أنها واقفة و أمامها فتى فرحًا " قائلًا لها لماذا تبكين فقالت له على هلاك ولدى فقال لها لا تخافى و اذ بها تراه معها على الخشبه كانت مونيكا تصلى بقوة و بدموع و تسأل رجال الدين من أجله فأجابها الأسقف ابروسيوس قائلًا " ثقى يا أمراه انه من المستحيل أن يهلك ابن هذه الدموع " و كان يشجع مونيكا دائمًا انه سيعود إلى الإيمان |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60338 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() انتقال صديق اغسطينوس انتقل اعز صديق لاغسطينوس الذى كان ملازمًا له دائمًا فقد مرض و طال لمدة سنة و خاف عليه أهله فعمده فشفى و جاء لاغسطينوس فهزأ اغسطينوس بعماده و غضب صديقه لذلك و لكن سمحت العناية الإلهيه بأن ينتقل صديقه مما احزن اغسطينوس جدًا فكره كل شيئ و كان يرى الحياه سوداء فى عينية فالتجاء إلى اتباع مانى فازدادت مشاكله و اضطرابه و سئمت نفسه كل شيئ و ظل مدة تسعة سنين مخدوع بالبدعة المانوية لأنه كان يظن انهم ينادون بالعفة التى كان يشتاق إليها و لكنه بالبحث عرف بطلان معتقداتهم و القى برئيس البدعة و هو " يفوستوس " و عندما سأله وجده فارغًا و بذلك اكتشف خداع المانونة و لكنه مع ذلك يرجع عن شروره و شهواته |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60339 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وفاة والده توفى والد اغسطينوس سنة 371 م اغسطينوس فى روما سنة 382 سافر إلى روما بإيعاز من أصدقائه و حاولت والدته منعه و لم تفلح. و كانت تريد أن تسافر معه و لكنه كذب عليها و قال انه سيودع أحد أصحابه فذهبت معه عند السفينة و عندما ذهبت لتصلى فى الكنيسة قفز فى السفينة و سافر تاركًا أمه تبكى من أجله و فى روما مرض مرضًا " شديدًا " أوشك فيه على الموت لولا عناية الله له فشفى مدرسًا " للبيان فى روما عمل مدرسًا للبيان فى روما و دبرت له العناية الإلهية بأن يتقابل بأسقف المدينة القديس ابروسيوس الذى عطف عليه و اعجب اغسطينوس به و بعظاته و |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 60340 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العلامات الأربعة لكنيسة:- وجد اغسطينوس أربعة علامات فى الكنيسة تدل على أنها من الله و هى:- 1- تحقيق نبوات العهد القديم. 2- فيها يتصل الكمال الروحى 3- صنع المعجزات 4- انتشرت رغم العذابات + ذهب اغسطينوس إلى ميلان فعرفت امه و ذهبت إليه لتهديه و عندما قابلها اخبرها بأنه ترك المانوية و لكنه لم يقتنع اقتناع كلى بالمسيحية فقالت له (لى رجاء بالمسيح قبل مفارقتى الأرض أراك مؤمنًا + قرأ اعسطينوس كتب أفلاطون و لكنها لم تقوده إلى المسيحية + عاد اغسطينوس مره أخرى إلى الكتاب المقدس و اعجب برسائل بولس الرسول + سمع اغسطينوس بإيمان فيكتريانوس دبرت العناية الإلهية أن يزور اغسطينوس صديقه سيمليانس الذى اخبره بأن فيكتريانوس اعتنق المسيحية فلما سمع ذلك فى إن يكون مثله. |
||||