15 - 05 - 2012, 04:25 PM | رقم المشاركة : ( 591 ) | ||||
† Admin Woman †
|
|
||||
15 - 05 - 2012, 04:26 PM | رقم المشاركة : ( 592 ) | ||||
† Admin Woman †
|
|
||||
15 - 05 - 2012, 04:28 PM | رقم المشاركة : ( 593 ) | ||||
† Admin Woman †
|
copy |
||||
15 - 05 - 2012, 04:29 PM | رقم المشاركة : ( 594 ) | ||||
† Admin Woman †
|
جلسة مع النفس ابونا بيشوى عوض 28/1/1995 v هى جلسة تحت أقدام المسيح. v هى جلسة صدق. v فيها رفع القلب والفكر وتسليم المشيئة بالكامل له. v ليست لها شكل معين أو ترتيب خاص، بل هى انفتاح القلب وكشف كل ما فى النفس أمامه. v قد تحدثه بكل ما فعلت فى يومك وتعرض عليه تفاصيل الأحداث : ما أصابك من نجاح ـ ما ضعفت فيه ولم يكن صحيحاً. v تعرض عليه مشروعاتك وما يدور فى خلجات القلب. v والوقت فيها غير محدود .. قد تكون لحظات وقد تكون ساعات. v هى لا غنى أبداً عنها ـ وهى سند للصلوات النظامية وصلوات الاجبية. v هى دعوة للانفتاح تماماً على السماء. v أما عن ثمارها فلا تُحصر: لعل أهمها هى شعورنا أننا كنا فى حضرة الرب .. فهذا الهدوء النفسى والراحة الحقيقية والسلام الذى يفوق كل عقل هى من ثمارها. v وبنفس القدر يستجلب الرب وينصت لطلباتنا. v هى دعوة للعمق بكل المقاييس. v بهذا تكون هذه الجلسات صلوات مقبولة ونقية بكل المقاييس. |
||||
15 - 05 - 2012, 04:32 PM | رقم المشاركة : ( 595 ) | ||||
† Admin Woman †
|
|
||||
15 - 05 - 2012, 04:35 PM | رقم المشاركة : ( 596 ) | ||||
† Admin Woman †
|
هذه الكرمة يامولاى من غرس يمينك هذه الكرمة يامولاى من غرس يمينك † نبتت من شوكة كانت على طرف جبينك ورواها دمك القانى وسيل من جفونك † فنمت فى جنة الإيمان تحيا فى يقينك ومضت تحمل للأقباط من أثمار دينك ††††††††††††††† غير أن الريح يامولاى قد احت بغصن † شرَّدت طيره فى الكرمة من ركن لركن طار لا يشدو ولكن شاكياَ من ذا التجنى † أنت يا من قلت لا يسقط طير دون إذنى أنت يا من قلت من يمسسكمو قد مس عينى † فرِّح الأطيار فى الكرمة وامح كل حزن واصلح الأمر فهذا الغصن من أقوى غصونك † هذه الكرمة يامولاى من غرس يمينك ليس لى ياخالقى الجبار أن أفهم قصدك † فغبىّ أنا ياقدوس والحكمة عندك غير أنّا قد تُركنا ... من لنا يارب بعدك † ليس إلا وعدك الماضى فهل تذكر وعدك ؟ أنت لا تنساه مهما ... نسى الكرّام عهدك † كيف تنسى ابرآم مختارك أو يعقوب عبدك ؟ كيف تنسى الحب والإشفاق أو ماضى حنينك † هذه الكرمة يامولاى من غرس يمينك ††††††††††††††††††††††† نحن منقوشون فى كفك لا نخشى إضطرابا † نحن أخطأنا ولكن ... سوف لا نفنى عقاباً هو ذا الرحمة تنصب من الآب إنصباباً † كلما نغلق باباً ... تفتح الرحمة بابا آه يامولاى يا من ... عرف الخل شراباً † شعبك المسكين ياقدوس قد قاسا العذابا انظر الكرمة بعد الخصب قد أمست خرابا † واشفق اليوم عليها ... فهى لا تحيا بدونك هذه الكرمة يا مولاى من غرس يمينك |
||||
15 - 05 - 2012, 04:36 PM | رقم المشاركة : ( 597 ) | ||||
† Admin Woman †
|
"كما رفع موسى الحية في البرية هكذا ينبغي أن يُرفع ابن الإنسان، لكي لا يهلك كل مَنْ يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يو 3: 14 و15) مشابهات بين رفع الحية ورفع الرب يسوع على الصليب (1) حية:الحية النحاسية تشبه الحية التي تلدغ لكنها بلا سموم، هكذا جاء الرب يسوع كإنسان عاش على الأرض وشابهنا في كل شيء ما عدا الخطية، فهو الوحيد الذي لم يفعل خطية وليس فيه خطية ولم يعرف خطية، وذلك بشهادة الوحي على فم بولس وبطرس ويوحنا (2كو 5: 21؛ 1بط 2: 22؛ 1يو 3: 5). (2) من نحاس:ولابد من دخول النحاس في النيران ليتشكل ويصير على هيئة حية، وهكذا دخل المسيح في النيران حيث أنه على الصليب تمت فيه النبوة "من العلاء أرسل نارًا إلى عظامي فسرت فيها" (مراثي 1: 13). (3) توضع الحية على راية:أي رفعها ليراها الكل. وهكذا موت المسيح لم يحدث في زاوية بل تم في العيد حيث كان يهود أتقياء من كل بقاع الأرض في إسرائيل، ومع أن خطة الكهنة كانت ألا يُقتل في العيد لئلا يحدث شغب في الشعب، لكن يبدو أن عرض يهوذا بتسليم الرب لهم جعلهم يتممون الأمر في العيد، وهذا أتاح للكثيرين معرفة أمر الصليب لدرجة أن يوحنا 19: 20 يخبرنا أنه قرأ عنوان عِلّة الصلب المكتوب فوق رأسه كثيرون ويُعلّق "لأن المكان الذي صُلب فيه يسوع كان قريبًا"، وهذا يوافق قول (عب 9: 16) "يلزم بيان (أي إشهار) موت الموصي". (4) وكل مَنْ:بلا شروط أو مؤهلات فينا، الكل مقبول وله مكان وله علاج حيث أن الإيمان بالمسيح وضع العالم على قدم المساواة قبل الإيمان "إذ الجميع أخطأوا وأعوزهم مجد الله"، "ولا فرق بين يهودي ويوناني" (رو 3: 23)، وبعد الإيمان يتساوى المؤمنون في المقام (2بط 1: 1؛ كو 3: 11). (5) نظر:وهذه نظرة الإيمان.. الإيمان الذي يقبل أمور الله ويصدقها يجعلني أقبل عمل الصليب ويحسب أن هذا العمل تم لحسابي وهناك سويت مذنوبيتي وتم حل مشكلة خطيتي. الإيمان يقبل أمور الله. (6) يحيا:لم يقل يُشفى لأن كل إنسان به لدغة الحية كان في حكم المائت، وهكذا في أمر الخطية فالأمر أكبر من مجرد خطية أمتنع عنها أو عادة أحاول الإقلاع عنها بل إن الأمر هو حياة لميت. هل عملت فينا حياة المسيح وأنهت على كل عوامل الموت التي تسلطت علينا بالسقوط؟ |
||||
15 - 05 - 2012, 04:37 PM | رقم المشاركة : ( 598 ) | ||||
† Admin Woman †
|
دائرة الظلام إلهى كلما نظرت إلى واقعى ومستقبلى وجدته دوائر مظلمة. كلما حاولت الخروج من دائرة ظلامى أجدها تزداد ضيقاً وفى خضم محاولاتى نظرت خلفى إلى ماضىّ ... وحينها ..... تذكرتك !!!! تذكرت عملك معى فى كل تجاربى السابقة. تذكرت عملك الفائق القدرة . تذكرت أن كل دائرة ظلام أحاطت بى سابقاً كانت مجرد غمامة داكنة سرعان ما انقشعت عن نور ساطع ونجاح باهر أعددته أنت لى لبنائى أو لإعدادى لمرحلة آتية. انقشعت هذه الغمامة بعمل يديك القوى ليس لانى مستحقة ولكن لأنى الابنة المحبوبة لك. حينها .... عرفتظهر شعاع قوى وسط دائرة ظلامى الحالية وعرفت يا أبى كم كنت مخطئة حين تخيلت واقعى ومستقبلى مظلماً إذ تكشف أمامى هذا الظلام وعرفت أنه مرحلة أخرى من مراحل إعدادى. إذن فلتسامحنى. سامحنى إذ مازلت أنساك. مازلت لا أثق بك بالقدر الكافى. مازلت أشعر أنى أستطيع بدونك. ساعدنى ياربى أن أحتمل يديك وهى تشكلنى. ساعدنى ياأبى أن أظل متذكرة ومدركة حبك لى مهما أحاط بى ما أسميته سابقاً بدائرة الظلام. |
||||
15 - 05 - 2012, 04:47 PM | رقم المشاركة : ( 599 ) | ||||
† Admin Woman †
|
محبة أبيكم نحوكم اصعدوا الى الجبال العالية يا أبناء الله المؤمنين، وتطلعوا إلى محبة أبيكم نحوكم فى يسوع. تأملوا فى كل ما جلبته لكم هذه المحبة قبل أن تأتوا إلى عالم الوجود. أيعقل أن تتخلى عنكم الآن، إن رأت فيكم عدم استحقاق لها؟ أيمكن أن يظهر فينا أى شئ لم يسبق أن عرفه ذاك الذى جلس وحسب حساب النفقة قبل أن يتخذنا ضمن خاصته ؟ ألا تتعزى نفسك، إذ تعرف أن سفينة حياتك يقودها ذاك الذى يعمل كل شئ حسب مسرة مشيئته، ويحملك إلى قلبه ؟ "يالغنى الله وحكمته وعلمه. ما أبعد أحكامه عن الفحص، وطرقه عن الاستقصاء ... لأن منه وبه وله كل الأشياء. له المجد إلى الأبد، آمين (رو 11 : 33-36). |
||||
15 - 05 - 2012, 04:48 PM | رقم المشاركة : ( 600 ) | ||||
† Admin Woman †
|
إلى متى يارب ؟؟؟؟!!!!! إلى متى يارب تنسانى؟؟!! إلى متى يارب تتركنى فريسة لقادتى ؟؟!! إلى متى يارب تكثر سنو تمزقى؟؟!! خلقتنى يارب جسد لرأس هو أنت. على مر السنين كنت حصينة فى وجه أعدائى. على مر السنين كنت ساعية لاجتذاب خرافك البعيدة. على مر السنين أبواب الجحيم لم تقو علىَّ. أما الآن ..... فقد أصبحت ضعيفة متخاذلة ضحلة الإيمان. أين افتقادك يارب ؟؟؟؟!!!!! فى الماضى كانت تجاربى خارجية كنت بك وفيك أقوى منها. أما الآن تجاربى داخلية (انقسامات ـ فساد ـ ضحالة روحية وفكرية ـ غياب للرؤية) صعبة علىَّ تلك الأزمان يارب. لكن إيمانى أنك ستأتى فى الهزيع الرابع. "لاتخف أيها القطيع الصغير لأن أباكم قد سر أن يعطيكم ملكوت السموات". |
||||