منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30 - 11 - 2021, 12:38 PM   رقم المشاركة : ( 59791 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأنقذ لوطًا البار مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة.
إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب
يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الأثيمة
( 2بط 2: 7 ، 8)




حالة سدوم وخروج لوط منها تُشبه حالة العالم عند مجيء الرب.
فعالمنا الحاضر، عالم شرير، وقضاء الله الرهيب لا بد أن يقع عليه.

ولكن الله يُطيل أناته وينتظر ويتأنى.
وقصده من ذلك وصول نعمته ورحمته للخطاة عسى أن يتوبوا ويرجعوا إليه.
وماذا كان الناس يعملون في أيام لوط؟ «كانوا يأكلون ويشربون، ويشترون ويبيعون، ويغرسون ويبنون» ( لو 17: 28 ).

وعندما نقابل هذه الصورة بحالة العالم الحاضر، نجدها مُطابقة تمامًا.


 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:39 PM   رقم المشاركة : ( 59792 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأنقذ لوطًا البار مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة.
إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب
يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الأثيمة
( 2بط 2: 7 ، 8)




حالة سدوم وخروج لوط نجد الناس مشغولين بهذه الأمور نفسها،

وانغمسوا في الشرور والشهوات، واخترعوا الاختراعات الكثيرة التي لم تكن تخطر على بال في الأجيال الماضية.

فكأن العالم قد نسى الخطر المُحدق به والمُقبل عليه.
ولكن الرب وعد أن يأتي ليأخذ الذين فداهم بدمه،
الذين قبلوه فاديًا ومخلصًا، وحسب وعده الصادق والأمين،

لا بد أن يأتي في وقت غير مُنتظر وساعة غير معروفة.
 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:40 PM   رقم المشاركة : ( 59793 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأنقذ لوطًا البار مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة.
إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب
يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الأثيمة
( 2بط 2: 7 ، 8)



كما أن الرب لم يجرِ الدينونة على سدوم، بينما كان لوط بداخلها،
هكذا الرب الآن يتأنى ويُطيل آناته على العالم بسبب وجود المؤمنين فيه.

ولكن مهما طال الزمن، فلا بد أن يأتي. ولمن سيأتي؟

سيأتي للمؤمنين به ليأخذهم إليه.
وبعدها سيوقع الضربات الشديدة ويسكب غضبه على عالم الفجار.
 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:40 PM   رقم المشاركة : ( 59794 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وأنقذ لوطًا البار مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة.
إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب
يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الأثيمة
( 2بط 2: 7 ، 8)



الكتاب المقدس مملوء بالتعاليم المُفيدة الجميلة.

والأقوال المعزية للمؤمنين عن مجيئه.

فقد قال الرب: «أنا آتي سريعًا» وجميع المؤمنين به يقولون مع الروح

«آمين تعال أيها الرب يسوع» ( رؤ 22: 20 ).

وعندما يأتي الرب ويأخذ المؤمنين، يعمل العمل الذي أجراه قديمًا في سدوم.

إذ بمجرد أن خرج لوط، وقعت الدينونة الرهيبة.
وهذا ما سيكون لأن الضربات والويلات ستعم كل الأرض.
فيا ليت الرب يعطي للبعيدين عنه أن يأتوا إليه وينالوا الحياة والنجاة من الغضب الآتي.

ولينعم الرب أيضًا على المؤمنين بالصحو والسهر لمُلاقاته بفرح.
 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:44 PM   رقم المشاركة : ( 59795 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

تمجَّد ابن الإنسان


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قَالَ يَسُوعُ: الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ
( يوحنا 13: 31 )




كان الرب يعلم أنه بعد ساعات سيموت موت اللعنة، فما هو سر هدوئه؟! نجد سر ذلك في يوحنا 13: 31 حيث نقرأ بعد أن خرج يهوذا «قال يسوع: الآن تمجَّد ابن الإنسان وتمجَّد الله فيهِ». الآن تمجَّد ابن الإنسان! كيف تمجَّد؟ هل في إطلاق يهوذا إلى إرساليته الشيطانية؟ نعم، لأن الرب هو الذي أطلَقه باختياره ليُتمِّم الحوادث التي تقود حتمًا إلى الصليب، فيرى الآب أنه لم يكن طائعًا لإرادته فقط، بل إنه كان أيضًا راغبًا في إطاعته إلى النهاية، حتى الموت موت الصليب.


إن خضوع الرب لمشيئة الآب كان كاملاً، حتى إن ذلك كان غرضه الوحيد في كل أفعاله ليتمجَّد الآب، ويُظهِر للعالم مقدار محبة الآب الذي بذل ابنه الوحيد ليموت عن العالم. ولكن كيف تمجَّد الابن وهو سيُجعَل لعنةً لأجلنا ويموت موت العار؟! لقد كان ينظر بنظرة إلهية إلى المستقبل ليرى المجد في النهاية.



نعم. «يسوع، الذي من أجل السرور الموضوع أمامه، احتمل الصليب مُستهينًا بالخزي» ( عب 12: 2 ). لقد نظر المُخلِّص إلى ما بعد العار والموت، إلى الفرح والمجد. نظر إلى ما بعد الصليب، إلى الجلوس على العرش. نظر إلى ما بعد الظلمة، إلى الوجود مع أبيه في النور الذي لا يُدنى منه. لقد نظر حَمَل الله، بعد حَملْ الخطايا، إلى أنه سيكون رئيس الكهنة العظيم. عِوضًا عن الموت نظر الحياة، عوضًا عن الغدر وهروب التلاميذ، نظر إلى المفديين الذين لا عدد لهم الذين بيَّضوا ثيابهم في دم الخروف.


نعم، يُمكننا أن نرى وجهه العزيز في العِلِّيَّة وهو يتطلع إلى الأجيال المُقبلة، لا إلى العِلِّيَّة، ولا إلى التلاميذ، ولا إلى الغوغاء الذين سيصرخون «اصلبهُ! اصلبهُ!». نعم، كان يَنصِت إلى ترانيم جموع المفديين: «مُستحقٌ هو الخروف أن يأخذ القدرة والغنى والحكمة والقوة والكرامة والمجد والبركة!» ( رؤ 5: 12 )، وكان يسمع هتافات النُصرة: «الذي أحبَّنا، وقد غسَّلنا من خطايانا بدمِهِ» ( رؤ 1: 5 ).

كان السلام الذي وعدَ به الذين يؤمنون به، والمجد الذي ينتظره، هما السبب في الشجاعة الممتازة التي اتَّصف بها الرب في الليلة الأخيرة. إن سر الشجاعة الفائقة هو أن نمجِّد الله. إذاً ليكن مجد الله هو هدفنا في كل أعمالنا. والرب يُحرِّض المؤمنين على أن ينظروا إلى المستقبل، فيمتلئون هدوءًا وسلامًا عند المفاجآت.

يا عَجبًا مِن فضلِ مَنْ
قامَ بمجدِ الآبْ بعد اتضــــــاعٍ طائِعًا
للموتِ والعذابْ
 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:45 PM   رقم المشاركة : ( 59796 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قَالَ يَسُوعُ: الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ
( يوحنا 13: 31 )




كان الرب يعلم أنه بعد ساعات سيموت موت اللعنة، فما هو سر هدوئه؟!

نجد سر ذلك في يوحنا 13: 31 حيث نقرأ بعد أن خرج يهوذا «قال يسوع: الآن تمجَّد ابن الإنسان وتمجَّد الله فيهِ».
الآن تمجَّد ابن الإنسان! كيف تمجَّد؟ هل في إطلاق يهوذا إلى إرساليته الشيطانية؟
نعم، لأن الرب هو الذي أطلَقه باختياره ليُتمِّم الحوادث التي تقود حتمًا إلى الصليب،
فيرى الآب أنه لم يكن طائعًا لإرادته فقط، بل إنه كان أيضًا راغبًا في إطاعته إلى النهاية، حتى الموت موت الصليب.
 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:46 PM   رقم المشاركة : ( 59797 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قَالَ يَسُوعُ: الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ
( يوحنا 13: 31 )






إن خضوع الرب لمشيئة الآب كان كاملاً،

حتى إن ذلك كان غرضه الوحيد في كل أفعاله ليتمجَّد الآب،

ويُظهِر للعالم مقدار محبة الآب الذي بذل ابنه الوحيد ليموت عن العالم.

ولكن كيف تمجَّد الابن وهو سيُجعَل لعنةً لأجلنا ويموت موت العار؟!
لقد كان ينظر بنظرة إلهية إلى المستقبل ليرى المجد في النهاية.
 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:47 PM   رقم المشاركة : ( 59798 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قَالَ يَسُوعُ: الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ
( يوحنا 13: 31 )







نعم. «يسوع، الذي من أجل السرور الموضوع أمامه، احتمل الصليب مُستهينًا بالخزي» ( عب 12: 2 ).
لقد نظر المُخلِّص إلى ما بعد العار والموت، إلى الفرح والمجد.

نظر إلى ما بعد الصليب، إلى الجلوس على العرش.
نظر إلى ما بعد الظلمة، إلى الوجود مع أبيه في النور الذي لا يُدنى منه.

لقد نظر حَمَل الله، بعد حَملْ الخطايا، إلى أنه سيكون رئيس الكهنة العظيم.

عِوضًا عن الموت نظر الحياة، عوضًا عن الغدر وهروب التلاميذ، نظر إلى المفديين الذين لا عدد لهم الذين بيَّضوا ثيابهم في دم الخروف.



 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:52 PM   رقم المشاركة : ( 59799 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قَالَ يَسُوعُ: الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ
( يوحنا 13: 31 )



نعم، يُمكننا أن نرى وجهه العزيز في العِلِّيَّة وهو يتطلع إلى الأجيال المُقبلة،
لا إلى العِلِّيَّة، ولا إلى التلاميذ، ولا إلى الغوغاء الذين سيصرخون «اصلبهُ! اصلبهُ!».
نعم، كان يَنصِت إلى ترانيم جموع المفديين:

«مُستحقٌ هو الخروف أن يأخذ القدرة والغنى والحكمة والقوة والكرامة والمجد والبركة!» ( رؤ 5: 12 )،

وكان يسمع هتافات النُصرة: «الذي أحبَّنا، وقد غسَّلنا من خطايانا بدمِهِ» ( رؤ 1: 5 ).



 
قديم 30 - 11 - 2021, 12:53 PM   رقم المشاركة : ( 59800 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


قَالَ يَسُوعُ: الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ
( يوحنا 13: 31 )



كان السلام الذي وعدَ به الذين يؤمنون به،
والمجد الذي ينتظره، هما السبب في الشجاعة الممتازة التي اتَّصف بها الرب في الليلة الأخيرة.

إن سر الشجاعة الفائقة هو أن نمجِّد الله.
إذاً ليكن مجد الله هو هدفنا في كل أعمالنا.
والرب يُحرِّض المؤمنين على أن ينظروا إلى المستقبل، فيمتلئون هدوءًا وسلامًا عند المفاجآت.

 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 01:38 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025