![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 59391 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الشيخ أبو ذكري بن أبي نصر تولى خراج الأشمونين في خلافة الحافظ. وقد قام بتجديد دير المحرّق. ولما نقل إلى الفيوم جدد هناك كنيسة الشهيد أبي سيفين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59392 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الرشيد أبو ذكري كان كاهنًا على كنيستي السيدة العذراء والشهيد مارجرجس بحارة الروم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59393 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبو زكريا يحيى بن مقاره الحكيم من رجال القرن الحادي عشر. كان إنسانًا حكيمًا، له وقاره وكلمته في ديوان الخليفة أيام بدر الجمالي. بحكمة عالج الخلاف الذي دبّ بين الأنبا خريستوذولس واسقف سخا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59394 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبو سالم الملطي الطبيب من رجال القرن الثامن عشر. طبيب قبطي يدعى أبو سالم النصراني اليعقوبي الملطي، قيل عنه أنه كان قليل العلم بالطب لكنه كان أهلًا لمجالسة السلطان لفصاحته في اللسان الرومي، ومعرفته بسير الناس وسير السلاطين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59395 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أبو سعد منصور الكتاب من رجال القرن الحادي عشر. هو ابن أبي اليمن، وكان كاتبًا بليغًا وبطلًا شجاعًا، تولى الوزارة في أيام المستنصر، لكنه اضطر لتركها حينما طالب الجند الأتراك بمرتباتهم ولم يكن في الخزينة ما يسد مطالبهم. ولما تمرد كبيرهم ناصر الدولة على الخليفة قام أبو السعد بردعه على رأس الجند الموالين للخليفة، فقاتله وهزمه، وكان لجرأته وولائه أبعد الأثر في نفس الخليفة المستنصر الذي كان يحبه جدًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59396 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() عاش القديس أبو فانا أو أبيفانيوس ~ في أيام الإمبراطور ثيؤدوسيوس الكبير، حيث مارس حياة الوحدة في الصحراء الغربية غرب قرية (أبو صيرة ) في مقاطعة الأشمونين، وسكن في كهف، وأغلق على نفسه يختلي... ومع تداريبه النسكية العنيفة لم يكن يكف عن ممارسته العمل اليدوي ليعطي الفقراء، كما اهتم بتعليم الإخوة، وقد وهبه الله عطية عمل المعجزات... بمعنى آخر امتزجت وحدته باتساع قلبه بالحب لله والناس. سجل لنا تلميذه أفرام عرضًا مختصرًا لحياته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59397 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حياته الرهبانية: وُلد هذا القديس من أبوين مسيحيين، ربياه بمخافة الله... فنشأ محبًا لحياة الخلوة والتأمل مع حنان ومحبة للمحتاجين. أقام وهو شاب بين الرهبان، وتدرب على الحياة النسكية مع العمل اليدوي لتقديم صدقة للمحتاجين... وإذ كان حبه للوحدة يتزايد انفرد في مغارة مظلمة، فوهبه الله، ينبوع ماء ليشرب منه... كان يتدرب على الصوم ليأكل مرة واحدة في كل يوم صيفًا، ومرة كل يومين شتاءً، مع اهتمام بحياة الصلاة الدائمة، وضرب 300 مطانية في النهار ومثلها بالليل... حتى لصق جلده بعظمه، وصار كخشبة محروقة... |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59398 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مركز روحي: مع محبته الشديدة للعزلة من أجل الصلاة لم يغلق قلبه ولا مغارته عن أخوته، فتحول مسكنه إلى مركز إشعاع روحي. كان الشيوخ المقيمون في الجبل يأتون إليه، يسترشدون به، فيلهب قلوبهم بالشوق نحو الكمال المسيحي في الرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59399 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() نبوته بوفاة الملك: رآه تلميذه أفرام حزينًا، وإذ سأله عن سبب حزنه أجابه بأنه اليوم طُلبت نفس الإمبراطور ثيؤدوسيوس الكبير، وبهذا قد انحل رباط نظام الدولة... فسجل التلميذ التاريخ، وبعد زمن قصير نزل إلى العالم فعرف أنه ذات اليوم الذي توفي فيه الإمبراطور. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59400 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أتى إليه كاهن قد أُصيب بمرض في رأسه، خلاله تقرحت هامته وظهر عظم رأسه، وإذ كان التلميذ أفرام يلح عليه ليخرج له ويصلي من أجله لم يلتفت إليه. وأخيرًا إذ صار التلميذ يلح أكثر أفهمه أنه قد دنس بيت الله بالزنا وأخذ النذور وأنفقها على شهواته، فليس له دالة أن يطلب له الشفاء من الله. وأخيرًا تحنن عليه، فأمر تلميذه أن يخرج إليه ويخبره بأنه إن أراد أن يبرأ من مرضه يعاهد الله ألا يعود إلى خدمة الكهنوت كل بقية أيام حياته، ويرجع عن سلوكه فيبرأ... وإذ تعهد الكاهن بذلك التقى به القديس وصار يصلي إليه فتماثل للشفاء حتى عاد سليمًا وبتوبة صادقة. |
||||