![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 59311 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشيخ أبو الفضل ابن الأسقف ![]() الشيخ أبو الفضل، كاتب سرّ الفضل، وزير الخليفة الآمر في القرن الحادي عشر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59312 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المطران الأنبا خريستوذولس ابن الدهيري ![]() هو خريسطوذولوس الملقب بابن الدهيري (خريستوذولوس)، كان مطرانًا في أيام البابا كيرلس بن لقلق (75)، في القرن الثالث عشر، على دمياط. كان ثقة في اللغة القبطية، وضع مقدمة لقواعدها النحوية معروفة باسمه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59313 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ابن الصاعد الكاتِب ![]() كاتب الرواتب في خلافة الحافظ في القرن الحادي عشر، ترقى إلى رياسة المجلس. لما تُوفي تعيَّن مكانه في الوظيفة الأولى ابنه سديد الملك، أما ابنه الثاني أبو البركات فانشغل في خدمة الكنيسة. اهتم الوالد وابناه بخدمة الكنيسة وتعمير الأديرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59314 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأرخن ابن المكين | جرجس بن العميد ![]() من أراخنة الفكر في القرن الثالث عشر (توفي بدمشق سنة 1273 م). هو جرجس بن العميد، أخوه الأسعد إبراهيم كاتب الجيوش في عهد الملك العادل. لا نعرف عن سيرته الكثير، إنما نعرف أنه في محبته لله قد ترك مجد العالم وغناه وكرس حياته للعبادة والنسك مع البحث والدراسة في دير الأنبا يؤانس القصير بطرة، جنوبي القاهرة، فتضلع في القبطية والعربية واليونانية والمنطق والفلك والتاريخ. أما مؤلفاته فهي: 1. تاريخ مدني عنوانه (المجموع المبارك) يقع في جزئين، ترجم إلى عدة لغات منذ القرن السابع عشر. 2. كتاب الحاوي، كتاب عقيدي يحوي تفسير بعض الآيات الصعبة. 3. المستفاد من بديهة الاجتهاد، امتدح فيه المجدين والكادحين. 4. قام بتكملة تاريخ الطبري. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59315 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الأرخن ابن الميقاط | الأسعد أبو الخير جرجة بن دهب ![]() من رجال القرن الحادي عشر. هو الأسعد أبو الخير جرجة بن دهب، من أراخنة الأقباط في عهد الخليفة العاضد. جدد بناء كنيسة القديس يوحنا المعمدان التي دفن فيها بعد استشهاده. عائلته مشهورة تسمى (النشو)، منها أبو الفتوح بن الميقاط الذي تقلد رئاسة ديوان الجيش في أيام الملك العادل. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59316 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ابن بقر | بقيرة الرشيدي العامل ![]() من رجال القرن الحادي عشر، يسمى بقيرة الرشيدي وشهرته (ابن بقر). كان من العاملين في الأمة، في أيامه حدث غلاء شديد فكان يطوف أحياء الفقراء يفتقد أحوالهم ويحسن إليهم، وكان يقضي لياليه في افتقاد المرضى ومواساة المحبوسين. كان مقربًا لدى الخليفة الظاهر، ومحبوبًا لديه جدًا، استطاع أن يستصدر منه أمرًا برفع الجزية التي كانت على بابا الإسكندرية أن يدفعها عقب سيامته مباشرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59317 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يوحنا بن زكريا ابن السباع اللاهوتي (يوحنا بن سباع) ![]() â†گ اللغة القبطية: Iwannhc. يوحنا ابن أبي زكريا ابن السباع هو أحد مشاهير الرجال في القرن الثالث عشر. كان لاهوتيًا ضليعًا وضع كتابًا بعنوان: "الجوهرة النفيسة في علوم الكنيسة" في 113 فصلًا، أوضح فيها طقوس الكنيسة وتعاليمها. وقد تضمن التعاليم عن التثليث والتوحيد وخلق الملائكة والعناصر والإنسان، ثم شرح الآيات الجوهرية في سفر التكوين والوظائف الكنسية وممارسة السيد المسيح لها على الأرض، فالأسرار المقدسة والبخور والأيقونات والمجمرة والمعاني الرمزية لهذه كلها وكذلك الأعياد الكنسية. وقد وصف المستشرق الألماني جراف يوحنا بن زكريا بأنه من كبار العلماء وبأن كتابه من المؤلفات المسيحية ذات العبارة الفصيحة ودقة البحث. قد طُبِع الكتاب طبعة قديمة وله طبعة حديثة سنة 1902 م قام بها الرهبان الفرنسيسكان بالقاهرة. وللأسف لا نعرف شيئًا عن بقية حياته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59318 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ابن كاتب قيصر الكاتب ![]() من رجال القرن الثالث عشر. هو الرئيس الأوحد علم الرئاسة أبو اسحق إبراهيم ابن الشيخ الرئيس أبي الثناء ابن الشيخ صفي الدولة كاتب الأمير علم الدين قيصر. وضع مقدمة في قواعد اللغة القبطية معروفة بكتاب "التبصرة في أصول اللغة القبطية"، توجد نسخة منه في مكتبة باريس الأهلية. وضع أيضًا تفاسير في إنجيل متى، وأعمال الرسل، ورسائل بولس، والكاثوليكون، وسفر الرؤيا. السيرة من مصدر آخر واسمه بالكامل (صفى الدولة ابى الفضائل كاتب قيصر) وقبل (علم الرئاسة ابن كاتب قيصر او العلم بن كاتب قيصر ويرجع تلقيبة بان كاتب قيصر لأن اباه صفى الدولة كان كاتب الامير علم الدين قيصر، وقد ورد اسمه فى كتاب الاعلام للزركلى " علم الدين قيصر بن ابى القاسم عبر الفنى الاسفونى الملقب بتعاسيف، وهو عالم رياض مهندس ولد باسفون من صعيد مصر (قرب المطاعنة باسنا) وأقام زمنا فى جماه ، فخدم صاحبها محمود المظفر وبنى له ابراجا فلكية وطاحونا على العاصى نقشى فيها صورة أسد ناتئة فى حجر، وحجر الماء بحواحز ليعلم اصحاب الاريحية فى حماة سيرار حيتهم اذا طفى النهر، فمتى غمر الاسد بالماء لم يتقى رحى دائرة، ومتى غاص عنه الماء مشت الارحية، ولاتزال اثار هذا البناء باقية الى الان تسمى (الغزاله) ، وضع للمظفر ايضا كرة من الخشب مدهونه رسم عليها جميع الكواكب المرصودة رمات فى دمشق. وكان ابن كاتب قيصر معاصر الاولاد العسال، والمعلومات ثمة ليست كثيرة اهم مؤلفات: تفسير رؤيا القديس يوحنا اللاهوتى تفسير انجيل متى وتفسير رسائل القديس بولس ورسائل الكاثوليكون. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59319 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القس المؤتمن شمس الرئاسة أبو البركات بن كبر قسيس ![]() من رجال القرن الثالث عشر. هو الشيخ المؤتمن شمس الرئاسة أبو البركات بن كبر. كان كاتبًا للسلطان بيبرس الدويدار (السلطان البندقداري)، أخلص له وعاونه في تأليف كتاب نفيس لا يزال مخطوطا مع أنه معروف في أوربا، هو "زبدة الفكر في تاريخ الهجرة". ترك خدمة السلطان وسيم كاهنًا لكنيسة العذراء الشهيرة بالمعلقة، فاهتم بالرعاية الروحية للشعب، كما وضع مجموعة من المؤلفات تكشف عن شخصه كعالم فاضل ولاهوتي ضليع ومؤرخ كنسي، وقد تنيح في 15 بشنس 1040 ش (1323 م). كاتب السلطان البندقداري: كان الشيخ المؤتمن شمس الرئاسة ابن الشيخ الأكمل كاتبًا للسلطان البندقداري، عاش في أيام الملك المظفر في عصر المماليك البحرية. كان كاتبًا للملك حتى وهو بعد أمير، وأخلص له، عاونه على تأليف كتاب نفيس لا يزال مخطوطًا معروفًا في أوربا، وهو كتاب "زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة". ويظن بعض الناس أنه كان طبيبًا أيضًا لِما بدا في كتاباته من دقة عن العقاقير والعطور. قس كنيسة المعلقة: تتضاءل خدماته للعالم أمام خدماته الروحية، إذ لم يلبث أن ترك الخدمة في ديوان الملك لينال كرامة الكهنوت، ويصبح كاهنًا لكنيسة العذراء الشهيرة بالمعلقة باسم القس بن كِبَر. كتاباته: كان عالمًا فاضلًا ولاهوتيًا ضليعًا ومؤرخًا كنسيًا من المتضلعين في التاريخ الكنسي والطقوس وغيرها من العلوم الدينية. لم تقتصر خدمته الكهنوتية على ما أدّاه من خدمات روحية لأولاده الذين عاشوا تحت رعايته بل امتدت لتشمل الأجيال الآتية من بعده، فقد وضع عددًا غير قليل من الكتب التي مازالت تعتبر مراجع أساسية للباحثين. أول ما كتب هو كتاب الميرون، وصف فيه المواد التي يتألف منها وكيفية طبخه بدقة متناهية. قام المؤرخ العلامة واللاهوتي الكبير شمس الرآسة أبة البركات بتأليف أكبر موسوعة لاهوتية للكنيسة وهي معروفة باسم "كتاب مصباح الظلمة في إيضاح الخدمة"، ويتضمن هذا السفر العظيم جملة قوانين الكنيسة والمجامع وأخبار الرسل والتلاميذ وقواعد دينية وطقسية وتاريخية وأدبية، وتعد من أهم وأكبر الموسوعات الدينية. ألَّف أيضًا خطبًا تتلى في الكنائس والأعياد والمواسم. وضع كتاب "جلاء العقول في علم الأصول" الملقب "كهف الأسرار الخفية في أسباب المسيحية"، ويتضمن هذا الكتاب ثمانية عشر فصلًا في وحدانية الله وتثليث أقانيمه وتجسد ابنه الإلهي. له أيضًا كتاب "البيان الأظهر في الرد على من يقول بالقضاء والقدر"، وكتاب الرد على المسلمين واليهود. على أن ابن كِبَر لم يكتفِ بالكتابة في الموضوعات الروحية والأدبية فقط بل وجَّه اهتمامه إلى اللغة القبطية، فقد كان عالمًا في اللغة القبطية وله فيها معجم معروف باسم "السلم الكبير". وضع ابن كِبَر قائمة بأسماء المدن والقرى المصرية، كما وضع فهرسًا خاصًا لجميع الكلمات العبرية التي اقتبسها القبط من أسفار العهد القديم. من مؤلفاته: ولكن ينبغي ملاحظة أن ابن كبر له بعض الأخطاء كبيرة في بعض النقاط، منها ما هو مضاد لسر الاعتراف وغيره.. ولكن في أيامه كان يقدِّم شيئًا من النور في عصورٍ مظلمة.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 59320 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من رجال القرن الثالث عشر. هو الشيخ المؤتمن شمس الرئاسة أبو البركات بن كبر. كان كاتبًا للسلطان بيبرس الدويدار (السلطان البندقداري)، أخلص له وعاونه في تأليف كتاب نفيس لا يزال مخطوطا مع أنه معروف في أوربا، هو "زبدة الفكر في تاريخ الهجرة". ترك خدمة السلطان وسيم كاهنًا لكنيسة العذراء الشهيرة بالمعلقة، فاهتم بالرعاية الروحية للشعب، كما وضع مجموعة من المؤلفات تكشف عن شخصه كعالم فاضل ولاهوتي ضليع ومؤرخ كنسي، وقد تنيح في 15 بشنس 1040 ش (1323 م). |
||||