منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 22 - 11 - 2021, 09:58 AM   رقم المشاركة : ( 59031 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


انْتَخَبَ لَهُ خَمْسَةَ حِجَارَةٍ مُلْسٍ مِنَ الْوَادِي ...

وَمِقْلاَعَهُ بِيَدِهِ وَتَقَدَّمَ نَحْوَ الْفِلِسْطِينِيِّ
( 1صموئيل 17: 40 )



«ولما رأى (الفلسطيني) داود استحقَرهُ ... ولعن (الفلسطيني) داود بآلهتهِ» ( 1صم 17: 42 ، 43).
ولكن كل استهزاء جليات لم يستطع أن يُزعزع إيمان داود بالله.
«فقال داود للفلسطيني: أنتَ تأتي إليَّ بسيفٍ وبرُمح وبتُرس، وأنا آتي إليكَ باسم رب الجنود إله صفوف إسرائيل الذين عيَّرتهم.
هذا اليوم يحبسُك الرب في يدي، فأقتُلك وأقطع رأسك ... فتعلَم كل الأرض أنه يوجَد إلهٌ لإسرائيل. وتعلَم هذه الجماعة كلُّها أنه ليس بسيفٍ ولا برمح يُخلِّص الرب، لأن الحرب للرب وهو يدفعكم ليَدنا» ( 1صم 17: 45 - 47).
هذه الأقوال تُوضح إيمان داود الراسخ.
فحارب داود العملاق ”باسم الرب“. ويُخبرنا الحكيم: «اسم الرب برجٌ حصين، يركض إليهِ الصدِّيق ويتمنَّع» ( أم 18: ِ10).

لم يتبرَّع داود لمحاربة العملاق بسبب الذُّل الذي تعرَّض له شعبه، ولكن لأن جليات تحدَّى الله الحي.
 
قديم 22 - 11 - 2021, 09:59 AM   رقم المشاركة : ( 59032 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


انْتَخَبَ لَهُ خَمْسَةَ حِجَارَةٍ مُلْسٍ مِنَ الْوَادِي ...
وَمِقْلاَعَهُ بِيَدِهِ وَتَقَدَّمَ نَحْوَ الْفِلِسْطِينِيِّ
( 1صموئيل 17: 40 )



عندما تقدَّم العملاق للقاء داود، مدَّ داود يده إلى الكنف وأخذ منه حجرًا ورماه بالمقلاع وضرب الفلسطيني فارتزّ الحجر في جبهته. فمع أن داود هو الذي رما الحجر إلا أن الله هو الذي وجَّهه.
وسقط عملاق عدم الإيمان المُدرَّع على وجهه.
وإذ لم يكن لداود سيف، أخذ داود سيف العملاق وقتله وقطع به رأسه.

ولنا هنا مثال لِما سُجِّل في عبرانيين 2: 14، 15 عن المسيح «لكي يبيد بالموت ذاكَ الذي له سلطان الموت، أي إبليس، ويُعتق أُولئك الذين – خوفًا من الموت – كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية».
 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:02 AM   رقم المشاركة : ( 59033 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

رفقة وجمالها الأدبي


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


امرأة فاضلة مَنْ يجدها لأن ثمنها يفوق اللآلئ

( أم 31: 10 )




كانت رفقة هي الزوجة المعيّنة من الرب لإسحاق. ولقد تزوجها اسحاق وأحبها. وكما نفهم من الكتاب المقدس ظلت رفقة رفيقة عمره وحبه الوحيد حتى النهاية. وقد حبا الله رفقة جمالاً خاصاً. والجمال هبة إلهية ينبغي للفتاة أن تشكر الله عليه ولا تتعالى. لكن الجمال وحده لا قيمة له إن لم يرافقه التعقل والتقوى. والحكيم يقرر أنها كارثة كُبرى أن تكون المرأة جميلة وعديمة العقل ( أم 11: 22 )، كما عمل مقارنة في آخر سفر الأمثال بين التقوى والجمال، فرجحت بشدة كفة التقوى، إذ قال "الحسن غش، والجمال باطل، أما المرأة المتقية الرب فهي تُمدح" ( أم 31: 30 ).

صحيح كانت رفقة جميلة، وهذا أول ما لفت نظر العبد. ذلك لأن الجمال يُرى من الخارج، لكن كان فيها صفات عظيمة أخرى لا تُرى لأول وهلة: فلقد كانت مؤدبة وعفيفة، كانت بسيطة ومُخلصة، كانت نشيطة ومجتهدة، كانت كريمة ومضيافة، كانت ودودة ورحيمة. بالإجمال كان فيها تلك الصفات الرائعة التي ذكرها الحكيم في ما بعد عن المرأة الفاضلة، والتي ثمنها يفوق اللآلئ (أمثال31)، وكان فيها كل ما يتمنى الرجل في زوجته.

تأمل فيها تلك التي طلب منها العبد قليل ماء، فسقته، ثم استقت لكل جماله العشرة! وبعد ذلك سألها: هل في بيت أبيها مكان ليبيتوا، فقالت عندنا تبن وعلف كثير للجمال، ومكان لتبيتوا أيضاً!

لكن القصة بعد ذلك أوضحت المزيد من الفضائل في رفقة. فلقد كانت قوية الشخصية، طموحة بطبعها. لا شك أنها كانت قد سمعت قبلاً عن إبراهيم ودعوته، وأخذها خيالها إلى ذلك العالم الجديد، فلم تتردد، بل بكل شجاعة وبساطة قالت "أذهب". ولم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق أن تذهب هكذا إلى المجهول دون خوف أو تردد، لكنها تركت أباها وأمها وأرض مولدها ذاهبة في نفس خطوات إيمان أبيها إبراهيم، واثقة في إلهه. تقول مع تلك التي قالت في ما بعد "شعبك شعبي، وإلهك إلهي" ( را 1: 16 ).

لكن رفقة بهذا التصرف دلت لا على قوة شخصيتها فحسب، بل على إيمانها البسيط أيضاً. فقد صدقت الأخبار كما سمعتها. وما هو الإيمان سوى تصديق الخبر ( رو 10: 17 )؟ ولقد ظهر إيمانها مرة أخرى عندما تزاحم ولداها في بطنها فمضت لتسأل الرب، والرب أجابها. ويا سعد مَنْ عرف كيف يتجه فوراً إلى الله عند كل أزمة يتعرض لها ( أم 18: 10 ).






 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:03 AM   رقم المشاركة : ( 59034 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


امرأة فاضلة مَنْ يجدها لأن ثمنها يفوق اللآلئ
( أم 31: 10 )






كانت رفقة هي الزوجة المعيّنة من الرب لإسحاق. ولقد تزوجها اسحاق وأحبها. وكما نفهم من الكتاب المقدس ظلت رفقة رفيقة عمره وحبه الوحيد حتى النهاية. وقد حبا الله رفقة جمالاً خاصاً. والجمال هبة إلهية ينبغي للفتاة أن تشكر الله عليه ولا تتعالى. لكن الجمال وحده لا قيمة له إن لم يرافقه التعقل والتقوى. والحكيم يقرر أنها كارثة كُبرى أن تكون المرأة جميلة وعديمة العقل ( أم 11: 22 )، كما عمل مقارنة في آخر سفر الأمثال بين التقوى والجمال، فرجحت بشدة كفة التقوى، إذ قال "الحسن غش، والجمال باطل، أما المرأة المتقية الرب فهي تُمدح"( أم 31: 30).
 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:04 AM   رقم المشاركة : ( 59035 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


امرأة فاضلة مَنْ يجدها لأن ثمنها يفوق اللآلئ
( أم 31: 10 )






صحيح كانت رفقة جميلة، وهذا أول ما لفت نظر العبد.

ذلك لأن الجمال يُرى من الخارج، لكن كان فيها صفات عظيمة أخرى لا تُرى لأول وهلة: فلقد كانت مؤدبة وعفيفة، كانت بسيطة ومُخلصة، كانت نشيطة ومجتهدة، كانت كريمة ومضيافة، كانت ودودة ورحيمة.
بالإجمال كان فيها تلك الصفات الرائعة التي ذكرها الحكيم في ما بعد عن المرأة الفاضلة، والتي ثمنها يفوق اللآلئ (أمثال31)، وكان فيها كل ما يتمنى الرجل في زوجته.
 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:08 AM   رقم المشاركة : ( 59036 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


امرأة فاضلة مَنْ يجدها لأن ثمنها يفوق اللآلئ
( أم 31: 10 )





تأمل فيها تلك التي طلب منها العبد قليل ماء، فسقته،
ثم استقت لكل جماله العشرة!
وبعد ذلك سألها:

هل في بيت أبيها مكان ليبيتوا،
فقالت عندنا تبن وعلف كثير للجمال، ومكان لتبيتوا أيضاً!
 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:09 AM   رقم المشاركة : ( 59037 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


امرأة فاضلة مَنْ يجدها لأن ثمنها يفوق اللآلئ
( أم 31: 10 )





القصة بعد ذلك أوضحت المزيد من الفضائل في رفقة.
فلقد كانت قوية الشخصية، طموحة بطبعها.
لا شك أنها كانت قد سمعت قبلاً عن إبراهيم ودعوته، وأخذها خيالها إلى ذلك العالم الجديد، فلم تتردد، بل بكل شجاعة وبساطة قالت "أذهب".
ولم يكن الأمر سهلاً على الإطلاق أن تذهب هكذا إلى المجهول دون خوف أو تردد، لكنها تركت أباها وأمها وأرض مولدها ذاهبة في نفس خطوات إيمان أبيها إبراهيم، واثقة في إلهه.
تقول مع تلك التي قالت في ما بعد "شعبك شعبي، وإلهك إلهي" ( را 1: 16 ).
 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:10 AM   رقم المشاركة : ( 59038 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


امرأة فاضلة مَنْ يجدها لأن ثمنها يفوق اللآلئ
( أم 31: 10 )





لكن رفقة بهذا التصرف دلت لا على قوة شخصيتها فحسب، بل على إيمانها البسيط أيضاً. فقد صدقت الأخبار كما سمعتها.
وما هو الإيمان سوى تصديق الخبر ( رو 10: 17 )؟
ولقد ظهر إيمانها مرة أخرى عندما تزاحم ولداها في بطنها فمضت لتسأل الرب، والرب أجابها.
ويا سعد مَنْ عرف كيف يتجه فوراً إلى الله عند كل أزمة يتعرض لها ( أم 18: 10 ).
 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:13 AM   رقم المشاركة : ( 59039 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لأجل هذا الصبي صليت فأعطاني الرب سؤلي الذي سألته من لَدنه.
وأنا أيضًا قد أعرته للرب. جميع أيام حياته هو عارية للرب
( 1صم 1: 27 ، 28)




كانت "حَنَّة" تقاسي، ولسنوات عديدة، من كلمات ضرَّتها "فننة" التي كانت تغيظها وتقذفها بكلمات جارحة، لأنها كانت عاقرًا.
وقد أحسن الله لها، بعد تدريبات واختبارات نافعة، بأن تَلِد صموئيل. ولنا أن نتصوَّر مقدار الفرحة التي غمرتها إذ قد أصبحت أُمًا. إلا أنها تذكَّرت نذرها ( 1صم 1: 11 )، فأتت بالصبي صموئيل إلى الرب في شيلوه وقالت: «لأجل هذا الصبي صلَّيت، فأعطاني الرب سُؤلي الذي سألته من لَدُنه. وأنا أيضًا قد أَعرته للرب.

جميع أيام حياته هو عارية للرب» ( 1صم 1: 27 ، 28).
 
قديم 22 - 11 - 2021, 10:14 AM   رقم المشاركة : ( 59040 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,301,194

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


لأجل هذا الصبي صليت فأعطاني الرب سؤلي الذي سألته من لَدنه.
وأنا أيضًا قد أعرته للرب. جميع أيام حياته هو عارية للرب
( 1صم 1: 27 ، 28)



لقد أعارت حَنة أو أقرضت الرب قرضًا دائمًا وبدون مقابل! وفي 1صموئيل2: 19، 20 نجد أن عالي الكاهن يبارك ألقانه وامرأته حَنة قائلاً: «يجعل لك الرب نسلاً من هذه المرأة، بدل العارية التي أعارت للرب».

إن أكبر البنوك، ومهما كانت الضمانات الحكومية، قد تنهار في لحظات. وهذا ما يعلمنا إياه التاريخ الماضي والحاضر. كما أن أعلى نسبة لأية فائدة بنكية على الودائع، تتحرك بنسبة مئوية معقولة، بعيدًا عن المُغالاة. كما أن البنك ، أي بنك أرضي ـ لا يقبل الودائع بجميع أصنافها.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 09:23 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025