![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 58811 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() متخليش حد يسقف علي وجعك ... اللي يدوس عليه ... واللي يعطف عليك ... واللي يقلل منه ... واللي يقلل منك ... اسمع مني ...اسند نفسك بنفسك ... وخليك جدع ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58812 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الخوف من المستقبل يكدر الخوف صفو سعادتك ويقلقك المجهول من بكرة وتظل اسير سجن الخوف تفكر وتفكر وترتعب ماذا تخبئ لك الدنيا والمستقبل؟ وفي اثناء ذلك لا تستطيع ان تستمتع بحاضرك وتخسرك مستقبلك .العلاج عيش واستمتع بيومك وسيب بكرة لما يجئ علي ربنا .وتذكر ان ربنا لم يقصر معك بالماضي ولم يتركك بالحاضر فلماذا تحسب لها وتخاف من بكرة اذا .؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58813 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() غاوى نكد هناك شخصيات لا تستطيع ان تعيش بدون نكد وحزن لانها باستمرار (متشائمة وخائفة وافكارها سوداوية وسلبية وحساسة نفسيا بزيادة وتتوقع الشر باستمرار) وكل موقف يحدث ياخذه على محمل الشك والخوف من الناس ودائما له معتقد ثابت ان الناس-الظروف-الله ضده و يكرهونه ويتامروا عليه ويتمنوا ان يعيش( تعيس وبائس وحزين وفاشل ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58814 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وبتعملي ايه لما حد يظلمك ويقول فيكي كلام محصلش بتردي عليهم ؟؟ ولا حاجه بقول ربنا شايف ربنا عارف ربنا هيجازي .... لكل حد اتظلم سيبها علي ربنا هو يتصرف وقوله رأيت يا رب ظلمي . أقم دعواي ![]() (مرا 3: 59) ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58815 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() + أشكرك لأنى عندما أكون وحيدا تعطينى حبك. + وعندما اكون ضالا تعطينى الطريق. + وعندما اكون ضعيف الايمان تمنحنى القوه. ... +وعندما اكون مشتت الفكر تعطينى الارشاد. +وعندما اكون فارغا تملائنى بالفرح. +وعندما اكون فاشلا تملآنى بالنجاح. +وعندما اتعثر فى الحياه احس بذراعك تسندنى. +وعندما اشعر بالتعب أراك تحمله عنى وتحملنى. +وعندما أقع فى الطريق تمد يدك وترفعنى. +فبدونك تصبح حياتى فارغه مظلمه محطمه. +ولكن بك أحيا ..وأتحرك..وأوجد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58816 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إدخلني الي العمق , و امســك خطــواتــي إدخلني الي العمق , و سيطر علي افكـاري إدخلني الي العمق , و تعمق في رغـباتــي إدخلني الي العمق , و اغرسني فـي قلـبك إدخلني الي العمق , و اغرسني فـي حـبك إدخلني الي العمق , و اغرسني فـي بيتـك إدخلني الي العمق , و اقلعني مـن العالــم إدخلني الي العمق , و لتاخذ الجدية حياتي إدخلني الي العمق , فيسجد القلب سجود الروح والحق |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58817 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الحكمة السماوية ![]() مخافة الرب رأس المعرفة، أما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والأدب ( أم 1: 7 ) طبقًا لرسالة تيموثاوس الثانية 3: 16، 17 فإن «كل الكتاب ... نافع» من أربعة وجوه: أولاً: للتعليم؛ أي أن نعرف ما هو صحيح. ثم للتوبيخ: أي أن نعرف ما ليس بصحيح. وللتقويم: أي كيف نكون في الوضع الصحيح. وأخيرًا للتأديب الذي في البر؛ أي كيف نظل فى الوضع الصحيح. وإننا نجد هذه الفائدة الرُباعية مُتمَّمة في سفر الأمثال الموحى به من الله ليعلمنا عن الله، والإنسان، والخطية، والخليقة، وعن طائفة من الموضوعات التعليمية الأخرى. والأمثال توبخ الخطاة لكذبهم، وكسلهم، وإدمانهم الشراب، وشرورهم الأدبية والعديد من السقطات الشخصية الأخرى. ولا يقف سفر الأمثال عند هذا الحد، بل هو أيضًا يحقق التقويم، إذ يخبرنا كيف نرجع عن الخطية ونُصلح طُرقنا. ثم نجد في الأمثال التأديب الذي في البر، إذ يُخبرنا كيف نرتاد طريق الحكمة، فلا نضل ثانية. هذا وإن البون شاسع بين الأمثال التي يصوغها البشر، وبين الأمثال الموحى بها من الله. فثمة تعارض لا يُنكر بين أمثال البشر. ويكفي أن نستعرض مَثَلين من صُنع البشر. المَثَل الشعبي يقول: "قدّر لرجلك قبل الخطو موضعها"، لينصح الناس بالحذر. ثم انظر مَثَلاً ثانيًا يتعارض مع الأول ومؤداه: "لا تتردد، بل اغتنم الفرصة". لينصح الناس بعدم التردد وعدم التروي. وإن الأمثلة على تعارض الأمثال التي يصوغها البشر لكثيرة. أما الأمثال المدوَّنة في الكتاب المقدس، فهي متسقه مع بعضها، ومتفقة مع الإطار العام للحق الإلهي المُعلن في الكتاب المقدس. ثم أن أبناء الله لهم روح الله ليرشدهم، بينما هم يطلبون حكمة الله في كلمة الله، فالروح القدس هو «روح الحكمة» ( إش 11: 2 ؛ أف1: 17). بيد أن ثمة سؤال يطرح نفسه: لماذا كُتِبَ سفر الأمثال؟ .. فنقول أولاً: هو كُتِبَ في صورة أمثال ليظل حيًا في الذاكرة، خصوصًا إذا عرفنا أن عامة الشعب وقتذاك لم تكن تمتلك نسخًا من الوحي المقدس. ثم نقول ثانيًا أن الغرض من كتابته موضح في فاتحة السفر: «لمعرفة حكمةٍ وأدبٍ ... لتُعطى الجهّال ذكاءً، والشاب معرفةً وتدبرًا. يسمعها الحكيم فيزداد علمًا، والفهيم يكتسب تدبيرًا. لفهم المَثَل واللغز، أقوال الحكماء وغوامضهم» ( أم 1: 2 - 6). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58818 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مخافة الرب رأس المعرفة، أما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والأدب ( أم 1: 7 ) طبقًا لرسالة تيموثاوس الثانية 3: 16، 17 فإن «كل الكتاب ... نافع» من أربعة وجوه: أولاً: للتعليم؛ أي أن نعرف ما هو صحيح. ثم للتوبيخ: أي أن نعرف ما ليس بصحيح. وللتقويم: أي كيف نكون في الوضع الصحيح. وأخيرًا للتأديب الذي في البر؛ أي كيف نظل فى الوضع الصحيح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58819 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مخافة الرب رأس المعرفة، أما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والأدب ( أم 1: 7 ) إننا نجد هذه الفائدة الرُباعية مُتمَّمة في سفر الأمثال الموحى به من الله ليعلمنا عن الله، والإنسان، والخطية، والخليقة، وعن طائفة من الموضوعات التعليمية الأخرى. والأمثال توبخ الخطاة لكذبهم، وكسلهم، وإدمانهم الشراب، وشرورهم الأدبية والعديد من السقطات الشخصية الأخرى. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 58820 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مخافة الرب رأس المعرفة، أما الجاهلون فيحتقرون الحكمة والأدب ( أم 1: 7 ) لا يقف سفر الأمثال عند هذا الحد، بل هو أيضًا يحقق التقويم، إذ يخبرنا كيف نرجع عن الخطية ونُصلح طُرقنا. ثم نجد في الأمثال التأديب الذي في البر، إذ يُخبرنا كيف نرتاد طريق الحكمة، فلا نضل ثانية. |
||||