وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

VOCأٹ Jأپ CONHECE NOSSA PAPELARIA PERSONALIZADA? ��✨ temos: - cadernos - agendas - planners - sketchbook com folhas personalizadas, pautadas, bأ،sicas ou até em branco pra você esboçar como quiser! ✨ e a capa pode ser uma de nossas artes prontas ou um desenho personalizado e exclusivo! �� a partir de R$75,90* �� vem pro nosso whatsapp e pede jأ، o seu! ♥ï¸ڈ

[Mary Naeem]

Tu és o meu refأ؛gio Meu lugar de descanso Meu porto seguro Em teus braços posso ser apenas como uma criança cuidada por um bom Pai... Seus olhos de Amor me enchem de esperança e anseio por permanecer até o fim. Tu és o meu maior motivo alvo da minha Fé minha recompensa meu amor inteiro. Por Ti viverei todos os dias da minha vida." Lembrou de alguém? compartilha♥ï¸ڈ! ♥ï¸ڈ

[Mary Naeem]

O que você diria pra Jesus, se O encontrasse hoje??? ��♥ï¸ڈ�� Jأ، parou pra imaginar, que vamos ver o sorriso dEle? Vamos abraçar Ele! Vamos sentir o cheiro Dele! Vamos poder dizer que o amamos, lançados em Seu abraço, e aos seus pés... ai ai... Nأ£o sei você, mas estou ansiosa por esse momento! Ele estأ، vindo! ♥ï¸ڈ ♥ï¸ڈ

[Mary Naeem]

Noiva… Se O Amado voltasse agora, como Ele te encontraria? Seu coraçأ£o ainda queima ardentemente pela volta Dele? Ou tem se esfriado cada dia mais? Seus olhos ainda estأ£o fixos nEle com Amor, Devoçأ£o e Anseio? Ou tem se distraأ*do com as coisas passageiras dessa vida? Que o Noivo volte e nos encontre com nossas lamparinas acesas, nossas vestes brancas e um coraçأ£o ardente e apaixonado cheio de anseios por Ele e nada mais. ♥ï¸ڈ��♥ï¸ڈ

[Mary Naeem]

Quando você pensar em desistir, lembre-se de que Ele estأ، com você e prometeu que jamais te deixaria e nunca te abandonaria! O fato de existir uma dificuldade nأ£o quer dizer que nأ£o haja uma soluçأ£o em Jesus! Confie! Descanse! ♥ï¸ڈ. ♥ï¸ڈ��♥ï¸ڈ

[Mary Naeem]

"Eu sei que existem coisas na vida que parecem impossأ*veis de suportar Dores intangأ*veis que parecem nأ£o ter fim e te apertam por dentro E te fazem o tempo todo querer uma soluçأ£o, uma saأ*da.. Mas preciso que saiba que a morte nأ£o é uma! Entenda que Eu nأ£o minto e nunca falho, prometi que jamais te deixaria ou abandonaria, que estaria com você todos os dias, e estou! Ainda que seus pais e todos a sua volta te abandonem, Eu estou aqui, com você e por você! Dei a minha vida pra que você pudesse viver em abundância, entأ£o aproveite! VIVA! Viva sabendo que é amada (o) por mim! E esse amor jamais vai acabar. Entregue suas ansiedades, medos e preocupaçأµes pra mim, converse comigo, eu te ouço, te vejo. E permita que eu te encha da minha paz que excede o entendimento, isso quer dizer que pode descansar tranquila (o) em meus braços independente do caos a sua volta. ah, se soubesse o quanto te amo, saأ*ria por aأ* cantarolando, sorrindo e amando viver. Acredite em mim. Seu amado, Jesus." 10 de setembro Dia Mundial da Prevençأ£o ao Suicأ*dio ��♥ï¸ڈ

[Mary Naeem]

دانيال وإنقاذ السماء





إِلَهِي أَرْسَلَ مَلاَكَهُ وَسَدَّ أَفْوَاهَ الأُسُودِ فَلَمْ تَضُرَّنِي
( دانيال 6: 22 )






بالرغم من قناعة الملك دَاريُوس أن الله سوف يتدخَّل لصالح خادمه الأمين دَانيآل، فقد امتلأ غيظًا بسبب طرح دَانيآل في جُبِّ الأسُود، وقضى ليلته صائمًا في أرَق (ع18). وباكرًا عند الفجر، أسرَع الملك إلى الجُبِّ، ولبهجته، وجد الله قد تدخل حقًا؛ ونجده يخاطب دانِيآل قائلاً: «يا دانيآل عبد الله الحيِّ». وللمرة الثانية يعترف بأن دانِيآل قد خدم الله باستمرار (ع16، 20). ويُخبر دانيآل الملك بأن الله قد أنقذه بقوة ملائكية، وقد سد أفواه الأسود، لأنه وُجد بريئًا قدام الله، وقدام الملك أيضًا، لم يفعل ذنبًا (ع22).

الرجال الذين كتبوا المرسوم، لم يضعوا الله في حساباتهم، ولم يحسبوا أية قوة قادرة على ردع وحشية الأسود. فلم يُشيروا في مرسومهم بأنه أي فرد يُلقى في جُبِّ الأسود يجب أن يُقتل بواسطة الأسود، لذا فالقانون قد نُفِّذ، ودانيآل قد أُنقِذ. وليس هذا فقط بل إن الملك أمرَ بأن يُلقى هؤلاء الرجال الخبثاء الحاقدين وعائلاتهم في جُبِّ الأسود، الفخ الذي نصبوه لرجل الله (ع24).

ويُرسِل الآن الملك دَاريُوس، مرسومًا ثانيًا للساكنين في الأرض كلها، بأن كل البشر عليهم أن يرتعدوا ويخافوا قدام إله دانيآل (ع25-27). وهذا يفوق مرسوم نبوخذنصر المُسجَّل في الأصحاح الثالث، الذي أمر أن لا يتكلَّم أحد بسوء ضد الله ( دا 3: 29 ). فهذا المرسوم يأمر بتقديم الاحترام والخوف لله كاعتراف بسلطانه المُطلق كالإله الحي. لذا، فمن خلال إيمان رجل واحد، تحوَّلت الجهود من أجل تنصيب إنسان في مكان الله، إلى فرصة مُتسعة الأرجاء لإعلان الشهادة الاختبارية بالله الحي.

إن الحادثة كلها مشروحة بطريقة لافتة للنظر في المزمور السابع والخمسين. هناك وجد المرنم نفسه مُحاطًا بأولئك الذين يُريدون ابتلاعه. لذا يصرخ إلى الله العليّ الذي يستطيع أن يفعل كل شيء، ولا يعسر عليه أمر. وإذ يصرخ لله، فإنه يثق بأن الله سوف «يُرسل من السماء» ويخلِّصه؛ ومع أنه كان مُحاطًا بأعدائه الذين «أسنانهم أسِنَّة وسهامٌ، ولسانهم سيفٌ ماضٍ»، لكنه يقول: «حفروا قدامي حفرة. سقطوا في وسطها». علاوة على ذلك، فإن الله يتمجَّد، وتسبيحه يعلو «بين الأُمم»، بل ويُعظمه «على السماوات. وعلى كل الأرض». والنهاية الحتمية لفجور البشر أن الشرير سوف يُعاقَب بهلاك أبدي، والتقي سوف يُكافأ على كل آلامه؛ وسيُمجَّد الله في كل الأرض من خلال مجد المسيح.

[Mary Naeem]

إِلَهِي أَرْسَلَ مَلاَكَهُ وَسَدَّ أَفْوَاهَ الأُسُودِ فَلَمْ تَضُرَّنِي
( دانيال 6: 22 )






بالرغم من قناعة الملك دَاريُوس أن الله سوف يتدخَّل لصالح خادمه الأمين دَانيآل، فقد امتلأ غيظًا بسبب طرح دَانيآل في جُبِّ الأسُود، وقضى ليلته صائمًا في أرَق (ع18). وباكرًا عند الفجر، أسرَع الملك إلى الجُبِّ، ولبهجته، وجد الله قد تدخل حقًا؛ ونجده يخاطب دانِيآل قائلاً: «يا دانيآل عبد الله الحيِّ». وللمرة الثانية يعترف بأن دانِيآل قد خدم الله باستمرار (ع16، 20). ويُخبر دانيآل الملك بأن الله قد أنقذه بقوة ملائكية، وقد سد أفواه الأسود، لأنه وُجد بريئًا قدام الله، وقدام الملك أيضًا، لم يفعل ذنبًا (ع22).

[Mary Naeem]

إِلَهِي أَرْسَلَ مَلاَكَهُ وَسَدَّ أَفْوَاهَ الأُسُودِ فَلَمْ تَضُرَّنِي
( دانيال 6: 22 )




الرجال الذين كتبوا المرسوم، لم يضعوا الله في حساباتهم، ولم يحسبوا أية قوة قادرة على ردع وحشية الأسود. فلم يُشيروا في مرسومهم بأنه أي فرد يُلقى في جُبِّ الأسود يجب أن يُقتل بواسطة الأسود، لذا فالقانون قد نُفِّذ، ودانيآل قد أُنقِذ. وليس هذا فقط بل إن الملك أمرَ بأن يُلقى هؤلاء الرجال الخبثاء الحاقدين وعائلاتهم في جُبِّ الأسود، الفخ الذي نصبوه لرجل الله (ع24).

[Mary Naeem]

إِلَهِي أَرْسَلَ مَلاَكَهُ وَسَدَّ أَفْوَاهَ الأُسُودِ فَلَمْ تَضُرَّنِي
( دانيال 6: 22 )



يُرسِل الآن الملك دَاريُوس، مرسومًا ثانيًا للساكنين في الأرض كلها، بأن كل البشر عليهم أن يرتعدوا ويخافوا قدام إله دانيآل (ع25-27). وهذا يفوق مرسوم نبوخذنصر المُسجَّل في الأصحاح الثالث، الذي أمر أن لا يتكلَّم أحد بسوء ضد الله ( دا 3: 29 ).
فهذا المرسوم يأمر بتقديم الاحترام والخوف لله كاعتراف بسلطانه المُطلق كالإله الحي. لذا، فمن خلال إيمان رجل واحد، تحوَّلت الجهود من أجل تنصيب إنسان في مكان الله، إلى فرصة مُتسعة الأرجاء لإعلان الشهادة الاختبارية بالله الحي.