29 - 07 - 2012, 07:20 AM | رقم المشاركة : ( 5691 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
يَعْقوب أب الآباء (أبينا يعقوب ابن اسحق | أب الأسباط | أبي الآباء) ← اللغة الإنجليزية: Jacob - اللغة القبطية: Iakwb. اسم عبري معناه "يعقب"، "يمسك العقب"، "يحِل محل" وهو: أحد الآباء الثلاثة الكبار للعبرانيين (بطاركة العهد القديم). وهو ابن إسحق ورفقة Rebekah وتوأم عيسو Esau. اشتق اسمه من الحادثة التي وقعت عند ولادته (تك 25: 26). وكان أبوه حينئذ ساكنًا عند بئر لحي رعي (تك 24: 62). وكان عيسو صيادًا ويعقوب يسكن الخيام (تك 25: 27). وكان يعقوب أنانيًا فاتخذ فرصة جوع أخيه عيسو فاشترى منه بكوريته (تك 25: 29- 34). أما اسحق فكان يحب عيسو أكثر من يعقوب نظرًا لحماسته فلما قارب الموت أراد أن يباركه، غير أن رفقة التي أحبت يعقوب أكثر من عيسو احتالت مع يعقوب، فغشا اسحق، واخذ يعقوب بركة أبيه بدلًا من عيسو (تك ص 27). صورة صراع يعقوب مع الله استشاط عيسو غضبًا بسبب هذه الحادثة فخافت رفقة أن يقتل يعقوب، أو أن يهرب يعقوب فيتزوج بإحدى بنات حث، فأخبرت يعقوبًا عما يساورها، فدعا يعقوب اسحق وباركه ثانية وأرسله إلى فدان ارام إلى لابان، أخي رفقة. ومع أنه اختلس البكورية، فقد أصبح وارث المواعيد. ولكن الله لا يترك الخطيئة دون عقاب، فنال يعقوب عقابه بسبب خداعه إذ لقنه الله درسًا قاسيًا وقاده في طريق وعرة محفوفة بالعناء والألم. ولما كان يعقوب، على الرغم من أخطائه ذا تقوى فقد افتقده الله عند بيت ايل، وأراه رؤية مجيدة، ووعده أن يعطيه الأرض، التي كان متغربًا فيها. وعندما استيقظ من نومه نذر ذاته للرب (تك ص 28). وعندما وصل إلى أرض لابان وجد راحيل Rachel على البئر فأحبها، وخدم بها لابان سبع سنين، حتى إذا ما حان وقت الزواج احتال عليه لابان Laban وزوجه بليئة Leah. ثم خدم سبع سنين أخرى بالأجرة. وبواسطة الحيلة التي دبرها فاق غناه غنى لابان. وفي أثناء خدمته للابان ولد له من امرأتيه وسريتيه أحد عشر ابنًا وابنة (تك ص 31). وبعدما فارقه لابان ارتحل نحو فلسطين. وعندما قارب مساكن عيسو أرسل يستخبر عن أخيه، فأخبر أنه آت لملاقاته، فتملكه الخوف، وقسم قومه إلى فرقتين وأرسل بهدية فاخرة إلى عيسو. وبعدما أجاز عائلته كلها بقي هو عند نهر يبوق (وادي زرقا)، فصارعه إنسان حتى طلوع الفجر وانخلع فخذه. وقبل أن يطلقه باركه وقال له: "لا يدعى اسمك فيما بعد يعقوب بل إسرائيل، لأنك جاهدت مع الله والناس وقدرت". ودعا يعقوب اسم المكان فنيئيل أي وجه الله، لأنه قال: "إني نظرت الله وجهًا لوجه ونجيت نفسي". (تك 32: 22- 32 قابل الاسماء في تك 33: 20 وهو 12: 4). وكانت هذه الحادثة نقطة تحول في حياة يعقوب. فقد كان حتى الآن معتمدًا على قوته ودهائه ونجاحه. فتعلم الآن أن قوته كلا شيء في مصارعة الله، وأن عليه أن يستعين بالصلاة ليفوز بالبركة التي لا مندوحة له عنها. وقبلما عبر الأردن التقى بأخيه فطلب عفوه بسبب ما ألحقه به فجعله يهيم على وجهه ردحًا من الزمن. ثم افترقا الأخوان، فانطلق عيسو إلى أراضيه في جبل سعير (أدوم)، واتجه يعقوب إلى أرض كنعان (تك 33: 1- 18). واشترى أرضًا عند شكيم نصب فيها خيمته، وأقام هناك مذبحًا (ص 33: 18- 20). فأذل شكيم ابن حمور رئيس الأرض، دينة ابنة يعقوب من ليئة، فغضب عليه بنو يعقوب، ومع انه أراد أن يتزوج بها ويصالح أهل يعقوب، احتال بنو يعقوب وأخذوا المدينة وكل ما فيها وقتلو حمور وشكيم. فنقم عليهم لذلك أهل تلك المقاطعة، فالتزم يعقوب أن يرحل إلى الجنوب (تك ص 34). وأتى إلى لوزاي بيت ايل. فماتت دبورة ودفنت هناك (ص 35: 6- 8). وهناك ظهر له الله ثانية كما ظهر له وهو في طريقه إلى فدان ارام (ص 35: 9- 15 و 28: 10- 22). مؤكدًا له تغيير اسمه إلى إسرائيل، والعهد الذي أقامه مع إبراهيم. وعندما اتي افراته (بيت لحم) وهو في طريقه إلى حبرون ولد ابنه الثاني عشر والأخير بنيامين، وماتت زوجته راحيل (ص 35: 16- 20). ثم ارتحل إلى حبرون وقابل أباه اسحاق. ومات اسحاق بعد ذلك التاريخ بنحو 23 سنة. ودفنه عيسو ويعقوب (ص 35: 28 و 29). وأما عن علاقته بابنه يوسف Joseph، سلم يعقوب وكان عمره 130 سنة عندما ذهب إلى مصر (ص 47: 9). وعاش هناك 17 سنة. وقبل موته بارك أولًا أولاد يوسف، ثم جميع أولاده. وكان عمره عند وفاته 147 سنة. وحنط أطباء مصر جثته. وجاء بها يوسف وأخوته إلى حبرون في موكب مطهم ودفنوها في مغارة مكيفلة (تك 50: 1- 14). وكانت ليعقوب نقائض ظاهرة في طباعه دفعته إلى ارتكاب أخطاء فاحشة كان يجب أن يتحمل مغباتها ونتائجها. ولشد ما لوعه فقدان يوسف. وقد اعترف في أواخر حياته ضمنًا بأخطائه، وإخفاقه في السير أمام الله. ولكنه في النهاية أدرك سر النعمة الإلهية (تك ص 48: 15 و 16). واستمد قوة من إيمانه الثابت بالله (تك 48: 21 و عب 11: 21). ويطلق اسمه يعقوب وإسرائيل على كامل أمته (تث 33: 10 و مز 14: 7 و 22: 23 و 105: 6 و 135: 4 و مي 7: 20). أما بئر يعقوب فإنها تبعد حوالي نصف ميل من قرية عسكر، التي يظن انها سوخار قرب الأرض، التي أعطاها يعقوب لابنه يوسف وهي على بعد ميلين تقريبًا إلى الجنوب الشرقي من نابلس (شكيم) في ثغر الوادي عند قدم جبل جرزيم مقابل جبال عيبال (تك 18 الخ ويش 24: و 32 و يو 4: 5- 42). وهي العين التي عندها جرى حديث المسيح مع المرأة السامرية (يو 4: 5- 26). ويبلغ عمقها حوالي 75 قدمًا. وكانت قديمًا أعمق مما هي الآن وماؤها صاف عذب. * يُكتَب خطأ: ياعقوب، يقعوب، يعقفوب، يعفوب، يعقول، بعقوب. |
||||
29 - 07 - 2012, 07:21 AM | رقم المشاركة : ( 5692 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
القديس يعقوب الكبير | التلميذ يعقوب ابن زبدي
← اللغة الإنجليزية: James, son of Zebedee - اللغة العبرية: יעקב בן זבדי - اللغة اليونانية: Ιάκωβος - اللغة القبطية: Iakwboc - اللغة الآرامية: Yaʕqov - اللغة السريانية: ܝܥܩܘܒ ܒܪ ܙܒܕܝ. اسم عبري معناه "يعقب"، "يمسك العقب"، "يحِل محل" وهو: القديس يعقوب ابن زبدي ونجده بعد الصلب مع غيره من الرسل في الجليل (يو 21: 2). وفي أورشليم (اع 1: 13). وختم شهادته بالموت، لأن هيرودس أغريباس الأول أمر بقطع رأسه (اع 12: 2). وكان ذلك على الأرجح سنة 44. وبذلك كان أول الرسل الذين ختموا حياتهم بدم شهادتهم. * يُكتَب خطأ: ياعقوب، يقعوب، يعقفوب، يعفوب، يعقول. |
||||
29 - 07 - 2012, 07:22 AM | رقم المشاركة : ( 5693 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
القديس يعقوب الصغير | التلميذ يعقوب ابن حلفى
← اللغة الإنجليزية: James, son of Alphaeus - اللغة العبرية: יעקב בן חלפי - اللغة اليونانية: Ἰάκωβος - اللغة القبطية: Iakwboc `nte Alveoc - اللغة السريانية: ܝܥܩܘܒ ܒܪ ܚܠܦܝ. اسم عبري معناه "يعقب"، "يمسك العقب"، "يحِل محل" وهو: القديس يعقوب ابن حلفى أخوه يوسي. ولربما كان لاوي، أي متى ابن حلفى المذكور في مرقس 2: 14 أخًا آخر له. ولكن مما لاشك فيه أن يعقوب هذا كان من عائلة مسيحية معروفة. وهو معروف باسم "يعقوب أخو الرب". ومن الجدير بالذكر أن هذا هو الرسول الوحيد في بداية العصر المسيحي الذي كان أسقفًا لمدينة (أسقف مكاني وليس أسقف مسكوني)، وكان أسقفًا على أورشليم، وبعد استشهاده حلَّ محله أخيه يهوذا ابن حلفى. * يُكتَب خطأ: ياعقوب، يقعوب، يعقفوب، يعفوب، يعقول. |
||||
29 - 07 - 2012, 07:23 AM | رقم المشاركة : ( 5694 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
القديس يعقوب الرسول | يعقوب أخو الرب | يعقوب البار كاتب الرسالة القديس يعقوب الرسول ← اللغة الإنجليزية: James the Just - اللغة العبرية: יעקב - اللغة اليونانية: Ἰάκωβος - اللغة القبطية: Iakwboc. اسم عبري معناه "يعقب"، "يمسك العقب"، "يحِل محل" وهو: القديس يعقوب الرسول: "أخو الرب" (مت 27: 56 و مر 6: 3). كان رأس الكنيسة في أورشليم في العصر الرسولي (اع 12: 17 و 15: 13 و 21: 18 و غل 2: 9 و 12). ذكر مرتين في الإنجيل (مت 12: 55 و مر 6: 3). وكان يلقب بـ"البار" بسبب شِدّة غيرتهُ على الشريعة. وكان موقفه من المسيح في حياته على الأرض كموقف أخوته، فلم يؤمن به (مت 12: 46-50 و مر 3: 31-35 و لو 8: 19-21 و يو 7: 3-5). وقد تضاربت الأقوال في حقيقة نسبة هؤلاء الأخوة إليه: فمن قائل أنهم أبناء يوسف من زوجة كانت له قبل مريم، ومن قائل أنهم أولاد أخت لمريم. أو أولاد أخ يوسف، وهؤلاء في عرف اليهود وفي لغتهم يحسبون أخوة. ومن قائل إنهم أخوة يسوع من يوسف ومن مريم، وبعد "ولادة ابنها البكر" استنادًا إلى بعض الأقوال، كالقول: "لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر". والقول "ابنها البكر" الخ. وهذه البدعة الأخيرة من ابتداع البروتستانت. ولسنا نعلم بالضبط متى وكيف تغير يعقوب واهتدى وصار "عبدًا للمسيح" (اع 1: 14 و يع 1: 1). ويعقوب اقتيد إلى الإيمان بظهور خاص ظهره له المسيح بعد قيامته (1 كو 15: 7). وكانت ليعقوب مكانة مرموقة في أورشليم عندما زارها بولس للمرة الأولى بعد اهتدائه سنة 37، فذكره مع بطرس (غل 1: 19). وكان رئيس المجمع الرسولي، وأزال الانشقاق بين المتنصرين من اليهود والأمم (اع ص 15 و غل ص 3). فكان بذلك وسيطًا بين النظام القديم والنظام الجديد. ولازم التقاليد اليهودية وخدمة الهيكل طالما كان له رجاء بإدخال الأمة اليهودية بأسرها إلى ديانة المسيح. ولكن المتطرفين من اليهود حكموا عليه وقتلوه رجمًا. وكان ذلك على ما يرجح حوالي سنة 62 مسيحية. ويعقوب هذا هو كاتب الرسالة المكتوبة باسمه في العهد الجديد، وحاول أحدهم نسب كتابًا مؤلفًا في القرن الثاني إليه باسم "إنجيل يعقوب"، وهو من الكتب الأبوكريفية المنحولة. * يُكتَب خطأ: ياعقوب، يقعوب، يعقفوب، يعفوب، يعقول. |
||||
29 - 07 - 2012, 07:24 AM | رقم المشاركة : ( 5695 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
رسالة يعقوب هي أولى الرسائل الشاملة الجامعة الثلاث الموجهة إلى الكنيسة كلها، لا على جماعة مفردة من المسيحيين. وقال كاتبها في فاتحتها أنه عبد الله والرب يسوع المسيح. وهناك من البيانات ما يثبت أنه أخو الرب الذي ذكره بولس كواحد من الرسل (غل 1: 19). وأنه راعي كنيسة أورشليم الذي ذكره لوقا في اع 12: 17 و 15: 13 و 21: 18. وانه هو المذكور مع أخوه الرب يوسي وسمعان ويهوذا واحدًا منهم (مت 13: 55 و مر 6: 3). وأنه كان ذا مقام رفيع في مجمع الرسل والمشيخة في أورشليم (اع 15: 13- 21). وقد عده بولس مع الرسل (غل 1: 19). حاسبًا إياه بمرتبة بطرس ويوحنا- وهما عمودان في الكنيسة الأولى- ذاكرًا إياه أول الثلاثة (غل 2: 9). كتبت هذه الرسالة بين سنة 50- 60 وهي تنطوي على حكم ونصائح أدبية للسلوك المسيحي. ولم يراع كاتبها الترتيب المنطقي في مواضيعها، بل رتب فصولها حسب الأسلوب الذي رآه مناسبًا. ونسق كتابتها كنسق الأنبياء في العهد القديم لا كنسق أكثر الرسائل في العهد الجديد. وتشبه موعظة المسيح على الجبل من نواح عدة لا سيما بروحها وكثرة مواضيعها المتعلقة بالكفر والفداء. لم يذكر فيها اسم المسيح إلا مرتين (1: 1 و 2: 1 و 2: 1). وليس في الرسالة إشارة إلى آلام يسوع وقيامته. على أنها وإن كانت مطبوعة بطابع يهودي، لكنها من جانب آخر مشبعة بروح يسوع (1: 6 و 22 و 2: 5 و 8 و 13 و 3: 12 و 5: 1 و 7 و 12). ولم تبدأ بتحيات وتنته ببركات رسولية كباقي الرسائل. وقد اعترض عليها لوثر لأنها بحسب الظاهر تناقض تعليم بولس عن التبرير بالإيمان. إلا أن من ينظر في الأمر نظرًا واسعًا يرى أن في الحق المسيحي المتسع المدى، مجالًا لتعليم كل من الرسولين يعقوب وبولس. وإذا دققنا النظر في تعليم بولس ويعقوب نرى أنهما متفقان في الجوهر لأن العمال والإيمان مكملان أحدهما للآخر. فإن كان الإيمان هو النبع فإن الأعمال هي مجرى هذا النبع. وإن كان الإيمان هو الشجر فإن الأعمال هي الثمر. والإيمان الحقيقي يعمل الأعمال الصالحة من تلقاء نفسه. والأعمال الصالحة دون الإيمان لا قيمة إلهية لها. أما المواضيع الرئيسية في هذه الرسالة فهي: 1- الصبر عند المصائب وفائدة التجارب والعمل بالكلمة (ص 1). 2- الإيمان الحي يظهر في أعمال المحبة (ص 2). 3- وجوب ضبط اللسان وتوثيق عرى السلام (ص 3). 4- التحذير من خدمة الله والمال في آن واحد وأهمية الصلاة (ص 4 و5). 5- يعقوب أبو أو أخ يهوذا الرسول (لو 6: 16 و اع 1: 13). ولسنا نعرف أكثر من ذلك عنه. |
||||
29 - 07 - 2012, 07:25 AM | رقم المشاركة : ( 5696 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
يَعْقوب أبو يهوذا
Jacob اسم عبري معناه "يعقب"، "يمسك العقب"، "يحِل محل" وهو: يذكر يوحنا البشير أنه كان بين التلاميذ، تلميذ اسمه "يهوذا" ليس الإسخريوطي (يو 14: 22). وهو الذي يذكره متى ومرقس باسم "لباوس الملقب تداوس" (مت 10: 13، مرقس 3: 18). ويقال عنه فى إنجيل لوقا (6: 16) وفي سفر أعمال الرسل ( 1: 13)، إنه أخو يعقوب، لكن يبدو أن الترجمة الأدق هي أنه كان أبا ليهوذا، ولا نعلم عنه شيئًا آخر. * يُكتَب خطأ: ياعقوب، يقعوب، يعقفوب، يعفوب، يعقول. |
||||
29 - 07 - 2012, 07:26 AM | رقم المشاركة : ( 5697 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
يَعْقوب أبو يوسف النجار
Jacob اسم عبري معناه "يعقب"، "يمسك العقب"، "يحِل محل" وهو: ذكر البشير متى أن يوسف رجل مريم، كان ابن يعقوب بن متان من نسل داود (مت 1: 15 و16). ولا نعلم عن يعقوب هذا شيئًا آخر. وربما كان هو اسم آخر لهالي. * يُكتَب خطأ: ياعقوب، يقعوب، يعقفوب، يعفوب، يعقول. |
||||
29 - 07 - 2012, 07:26 AM | رقم المشاركة : ( 5698 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
يعقوبا
اسمًا عبري معناه "يمسك بالعقب" وهو رئيس شمعوني (1 أخبار 4: 36). |
||||
29 - 07 - 2012, 07:27 AM | رقم المشاركة : ( 5699 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
يَعْكان
رئيس جادي (1 أخبار 5: 13). |
||||
29 - 07 - 2012, 07:28 AM | رقم المشاركة : ( 5700 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
يَعْلا | يَعْلَة
اسم عبري معناه "وعلة" وهو رجل من نسل عبيد سليمان عاد مع زربابل (عز 3: 56 و نح 7: 58). |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |