![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 56301 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كَانَا كِلاَهُمَا بَارَّيْنِ أَمَامَ اللهِ، سَالِكَيْنِ فِي جَمِيعِ وَصَايَا الرَّبِّ وَأَحْكَامِهِ بِلاَ لَوْمٍ. وَلَمْ يَكُنْ لَهُمَا وَلَدٌ ( لوقا 1: 6 ، 7) قال له الملاك: «يكون لكَ فرحٌ وابتهاجٌ، وكثيرون سيفرحون بولادتهِ». ونلاحظ أن الملاك أخبره بتفاصيل عن هذا الابن وعن خدمته وتأثيره على الآخرين، لكنه لم يُخبره أن حياته ستكون قصيرة (31 سنة)، وسيوضع في السجن، وهيرودس سيقطع رأسه لأجل راقصة. كان للرب خطة ستُحقِّق مجده في حياة يوحنا، وكذلك في استشهاده بهذه الطريقة مُبكرًا، لكنه احتفظ بهذه الجزئية لنفسه ولم يُخبِر بها زكريا، وبالتأكيد لو علم، ما كان سيفرح بولادته. والله عنده الحكمة في كل ما يقول ويفعل، حتى لو لم نفهمها الآن. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56302 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() جدعون الرب معك يا جبار البأس ![]() جدعون كان يخبط حنطة في المعصرة لكي يهرِّبها من المديانيين. فظهر له ملاك الرب وقال له: الرب معك يا جبار البأس ( قض 6: 11 ، 12) إن العمل الذي كان يقوم به جدعون حافل بالمعاني؛ لقد كان يخبط حنطة في المعصرة: ضمانًا لحفظها من جهة، وإيقانًا بأن المعصرة مكان ليس من المحتمل أن ينظر إليه المديانيون. والحنطة تُشير إلى المسيح؛ خبز الحياة كما هو مُعلن لنا في الكتاب. والتخبيط (أو الدراس) إشارة إلى الجهد الدائب في البحث عن المسيح في الكلمة؛ المسيح خبزنا. والمعصرة تذكِّرنا ”بدم العنب“ وبدمه، دم سيدنا، الذي يطهِّر من كل خطية. فهو إذًا يشير إلى الصليب، الذي هو بمثابة المعصرة للمسيح. إذًا فالصليب ـ ترتيبًا على تصرف جدعون ـ هو خير ملجأ يختبئ فيه الإيمان من سلطان العالم. فلنأخذ مكاننا إلى جنب الصليب، ولن يجرؤ المديانيون يومئذٍ أن ينازعونا مقامنا. ولكن لاحظ تصميم الإيمان. العدو في كل مكان، لكن لا بد أن يكون له طعام. هو ضرورة مُطلقة مُلحّة، ومن غير ترخيص الأصدقاء أو الأعداء هو يحصل عليه، يهرِّبه، يخفيه، من أولئك الذين يسرّهم أن يتلفوه ( قض 6: 3 ، 4). فقد خاب إسرائيل، والعدو داس الأرض بقدميه، لكن لا بد أن يحصل على الطعام لشبع نفسه. فهل تراه يائسًا؟ إن جدعون لا يرتضي الجوع، ولو ارتضاه الآخرون، ذلك أن بين جانحيه إصرار الإيمان الذي لا شيء يعوقه عن الحصول على ما يحتاجه. ولنتوقف لحظة، أخي، لندقق البصر في هذا الإنسان المنفرد، المنعزل. إنه ذو عزيمة مُلحّة، لا يعرف اليأس سبيلاً إلى نفسه، لأن مطلبه ضرورة لا غنى عنها. وكيف الأمر معنا؟ هل المسيح ضرورة بالنسبة لنا؟ هل نراه أمرًا ضروريًا أن نحصل عليه كخبزنا، كطعامنا، مهما تكن العوائق، وبغض النظر عمَّن انحرفوا عن الله؟ وهل تدربنا على استخدام الصليب كملجأ، ليس فقط لضمان خلاصنا الأبدي، بل بوصفه الشيء الذي أعتقنا من هذا العالم الحاضر الشرير؟ والملاك يخاطبه بطريقة مُلفتة: «الرب معك يا جبار البأس». بحسب النظرة البشرية هو أي شيء إلا أن يكون رجل البأس. فهو مختبئ، ورجل البأس يواجه العدو، ويقود الشعب لمناهضته وطرده، بيد أن الله ينظر ليس كما ينظر الإنسان. فإنه يميزه البأس في التصميم على الحصول على الحنطة مهما تكن التكلفة. هو يعرف مقاصد القلب، وكيف ترتبط بذلك العمل المتواضع؛ خبط الحنطة!. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56303 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() جدعون كان يخبط حنطة في المعصرة لكي يهرِّبها من المديانيين. فظهر له ملاك الرب وقال له: الرب معك يا جبار البأس ( قض 6: 11 ، 12) إن العمل الذي كان يقوم به جدعون حافل بالمعاني؛ لقد كان يخبط حنطة في المعصرة: ضمانًا لحفظها من جهة، وإيقانًا بأن المعصرة مكان ليس من المحتمل أن ينظر إليه المديانيون. والحنطة تُشير إلى المسيح؛ خبز الحياة كما هو مُعلن لنا في الكتاب. والتخبيط (أو الدراس) إشارة إلى الجهد الدائب في البحث عن المسيح في الكلمة؛ المسيح خبزنا. والمعصرة تذكِّرنا ”بدم العنب“ وبدمه، دم سيدنا، الذي يطهِّر من كل خطية. فهو إذًا يشير إلى الصليب، الذي هو بمثابة المعصرة للمسيح. إذًا فالصليب ـ ترتيبًا على تصرف جدعون ـ هو خير ملجأ يختبئ فيه الإيمان من سلطان العالم. فلنأخذ مكاننا إلى جنب الصليب، ولن يجرؤ المديانيون يومئذٍ أن ينازعونا مقامنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56304 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() جدعون كان يخبط حنطة في المعصرة لكي يهرِّبها من المديانيين. فظهر له ملاك الرب وقال له: الرب معك يا جبار البأس ( قض 6: 11 ، 12) لاحظ تصميم الإيمان. العدو في كل مكان، لكن لا بد أن يكون له طعام. هو ضرورة مُطلقة مُلحّة، ومن غير ترخيص الأصدقاء أو الأعداء هو يحصل عليه، يهرِّبه، يخفيه، من أولئك الذين يسرّهم أن يتلفوه ( قض 6: 3 ، 4). فقد خاب إسرائيل، والعدو داس الأرض بقدميه، لكن لا بد أن يحصل على الطعام لشبع نفسه. فهل تراه يائسًا؟ إن جدعون لا يرتضي الجوع، ولو ارتضاه الآخرون، ذلك أن بين جانحيه إصرار الإيمان الذي لا شيء يعوقه عن الحصول على ما يحتاجه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56305 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() جدعون كان يخبط حنطة في المعصرة لكي يهرِّبها من المديانيين. فظهر له ملاك الرب وقال له: الرب معك يا جبار البأس ( قض 6: 11 ، 12) لنتوقف لحظة، أخي، لندقق البصر في هذا الإنسان المنفرد، المنعزل. إنه ذو عزيمة مُلحّة، لا يعرف اليأس سبيلاً إلى نفسه، لأن مطلبه ضرورة لا غنى عنها. وكيف الأمر معنا؟ هل المسيح ضرورة بالنسبة لنا؟ هل نراه أمرًا ضروريًا أن نحصل عليه كخبزنا، كطعامنا، مهما تكن العوائق، وبغض النظر عمَّن انحرفوا عن الله؟ وهل تدربنا على استخدام الصليب كملجأ، ليس فقط لضمان خلاصنا الأبدي، بل بوصفه الشيء الذي أعتقنا من هذا العالم الحاضر الشرير؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56306 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() جدعون كان يخبط حنطة في المعصرة لكي يهرِّبها من المديانيين. فظهر له ملاك الرب وقال له: الرب معك يا جبار البأس ( قض 6: 11 ، 12) الملاك يخاطبه بطريقة مُلفتة: «الرب معك يا جبار البأس». بحسب النظرة البشرية هو أي شيء إلا أن يكون رجل البأس. فهو مختبئ، ورجل البأس يواجه العدو، ويقود الشعب لمناهضته وطرده، بيد أن الله ينظر ليس كما ينظر الإنسان. فإنه يميزه البأس في التصميم على الحصول على الحنطة مهما تكن التكلفة. هو يعرف مقاصد القلب، وكيف ترتبط بذلك العمل المتواضع؛ خبط الحنطة!. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56307 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فكيف سنعرف القدوس دون أن نكون مُحبين وودعاء ومسامحين ، الله يسكن في القلوب المفروشة بالصدق والنقاء والمحبة المجانية بلا رياء ، فكونوا انقياء لتشاهدو الله في كل خطوة من خطوات حياتكم وعيشو المحبة المسيحية مع الجميع .. ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56308 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() نحن بأنتظارك يا يسوع وقد اوقدنا قلوبنا وكل حياتنا لك شموع ، نحن بأننظارك يا يسوع بشوق غامر وبصلاة حارة ومن عيوننا تنهمر الدموع ، نحن بأنتظارك يا يسوع لنتحد بكَ الى الابد فأليك ما احلى الرجوع .. تصبحون على قداسة .. . ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56309 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القداس ليس مجرد طقس او روتين القداس هو حياة كاملة مع السيد المسيح ومن خلاله ، فعند الصلاة مع المؤمنين يكون الرب حاضر بيننا وفي كل واحد فينا ، لذلك لنذهب الى القداس بقلوب واجساد خاشعة وتائبة ولنحمل حياتنا بالكامل ونضعها بين يدي الله ، لنذهب ونتحد بالروح والجسد بجسد المسيح الحي ، ولنصلي بحرارة وعمق ونطلب الغفران على كل خطايانا واثامنا وقلة إيماننا ولنصلي لكل البشرية حتى تعرف طريق الرب ولنحمل راية وشعلة الأيمان المسيحي لكل الناس .. احد مليئ بالقداسة والنعمة والمحبة المسيحية للجميع . . ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 56310 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يا جميع القديسين.... يا من كنتم مثلنا عائشين ....بشرا" على هذه الأرض متألمين .... يا من تسكنون اليوم ملكوت السماء .... يا من عملتم الصالحات ومنحتم الشفاء ...يا من تحملتم عذاباتكم بايمان ورجاء ...علمونا ان نقتدي بكم ... ان نسير على دربكم ... ان نحب المسيح كما احببتموه.... ان نعمل ما يرضيه كما ارضيتموه.... تشفعوا بنا عند المسيح ربنا .... وصلّوا لاجلنا.... لنستحق الملكوت و الحياة الأبدية....امين ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||