وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

ايه ده بأه ظلمتوا الأسد ده بيضرب لي مطانيات ...
ده عارف اني بطرك الكنيسة. !!!
=============================

عندما سافر البابا كيرلس لأثيوبيا ،عامله الامبراطور معاملة كبار رؤساء الدول وأطلقت له المدفعية 21 طلقة وبمجرد وصوله طلب أن يصلي قداسا وبعد القداس أعطاه الامبراطور جناحا خاصا من القصر الملكي وقبل الدخول للقصر الامبراطوري أحب أن يحتفل به احتفالا خاصا ...فأخرج الأسود لتحيته وحدثت المفاجأة أن هناك أسداً شرساّ دائما يمنعه الحراس من الخروج ولكنه غافل الحراس وخرج وبمجرد خروجه انزعج الامبراطور وأخذ ينادي الأسد يا الياس يا الياس وهو اسم الأسد وجرى الامبراطور ووقف امام الأسد قائلا في نفسه يفترسني أنا ولا يمس سيدنا البابا بسوء وبكل هدوء رشم البابا كيرلس الصليب ...وعلى بعد 20 متر برك الأسد وانحنى وكأنه يسجد ثم تحرك 4 خطوات وكررنفس الأمر 4 مرات ،،فقال البابا : ايه ده بأه ظلمتوه
ده بيضرب لي مطانيات ...ده عارف اني بطرك الكنيسة ...ربنا يباركك يا الياس وتقدم الأسد من البابا وظل يلحس في حذاء البابا فمد البابا الصليب على رأسه ورشمه ولأجل هذا الأمر ،احتفظ الامبراطور بهذا الأسد مدى الحياة لأنه تبارك من يد البابا
سر الرب لخائفيه ،فليتمجد اسم الرب

[Mary Naeem]

مراتك جابت ايه
جابت بنت وانت
مراتي جابتلي الولد السابع
انت معاك سبع بنات وانا معايا سبع ولاد وفضل كل ما يشوفه جاره يقوله يابو سبع بنات والراجل يزعل من الكلمه ويسكت
لف العمر بيهم وكل واحد فيهم جوز ولاده السبعه وعاش لوحده
ابو الولاد عدا في ليلة على جاره لقاه قاعد يتعشا وهدومه نطيفه ومكانه نطيف قاله مين ال عاملك كل دا قاله كل يوم بتيجي بنت من البنات تحميني وتنطف البيت وتعملي اكل وتمشي
قاله كل يوم ؟
قاله اه مقسمين الاسبوع عليهم كل واحده فيهم يوم
ابو الولاد قعد جنبه وقاله ابو البنات ينام متعشي وابو الولاد ينام ع جوع

ابنك هيشيل اسمك
لكن بنتك هتشيلك انت

[Mary Naeem]

وُلد المسيح !








فستلد ابنًا وتدعو اسمه يسوع.

لأنه يخلِّص شعبه من خطاياهم

( مت 1: 21 )




لقد كان ينبغي أن يكون المخلِّص إنسانًا، لأن الإنسان هو الذي أخطأ ضد الله، وكان ينبغي أن يكون هو الله، فليس سوى الله الذي يقدر أن يخلِّص البشر من خطاياهم. فلقد اختبر الله البشر لآلاف من السنين فثبت فشل الجميع وعجزهم. بل إن أفضل البشر كانوا هم أنفسهم محتاجين لمَن يخلصهم ( لو 1: 46 ، 47، 5: 8؛ 1تي1: 15)، وكان الأسلوب الوحيد لكي يخلِّص الله البشرية الساقطة، هو أن يأخذ ابنه صورة هذا الجنس الذي أراد الله أن يفديه.

ولو لم يصبح المسيح إنسانًا لاستحال عليه أن يموت، فالله له وحده عدم الموت، ولاستحال أيضًا أن يُمثِّل الإنسان أمام عدالة الله ليكون نائبًا عنا.

ولو أن المسيح كان مجرد إنسان لَمَا أصبحت فديته مقبولة ولا كافية. ليست مقبولة، لأن نفسه في تلك الحالة لا تكون ملكه هو، بل ملك الله الذي خلقها، وبالتالي لا يصلُح أن يقدمها لله. ثم إنها ليست كافية لأن الإنسان محدود، وأما الخطأ الذي ارتُكب في حق الله غير المحدود هو أيضًا غير محدود. ولكن حيث أن المسيح هو الله والإنسان في آن، أمكنه أن يكون الوسيط الذي يضع يده على كلينا، فتمت أُمنية أيوب القديمة ( أي 9: 33 )، وأمكنه أن يكفِّر بموته عن خطايا كل المؤمنين، بل وكل العالم أيضًا ( 1يو 2: 2 ).

لنا أن نتعجب وأن نغتبط، فابن الله صار ابن الإنسان، ليجعل بني البشر أبناء الله!

هذا هو السر العظيم: «بالإجماع عظيم هو سر التقوى، الله ظهر في الجسد» ( 1تي 3: 16 ). وإننا نقول كما قال أحد القديسين: ”إننا نؤمن بما لا نقدر أن نشرحه. فالمسيح بقيَ ما كانه (الله)، وصار ما لم يكنه قبلاً (إنسان)“. وإن فكّر أحد أن هذا عجيب، يبادرنا إشعياء قائلاً: «يُدعى اسمه عجيبًا» ( إش 9: 6 ).

لقد وُلد المسيح لكي يكون إنسانًا بكل معنى الكلمة. فهو لم يكن ـ كما قال بعض الهراطقة في العصور المسيحية الأولى ـ شَبَحًا أو خيالاً. لا، لكنه ظهر «في الجسد». ولذلك وُلد لكي يكون إنسانًا بكل معنى الكلمة. إن إنسانيته مؤكدة من مولده من امرأة.

نرى عجبًا ...أن الكلمة

صار جسدًا ...هللويا

[Mary Naeem]

فستلد ابنًا وتدعو اسمه يسوع.

لأنه يخلِّص شعبه من خطاياهم

( مت 1: 21 )




لقد كان ينبغي أن يكون المخلِّص إنسانًا، لأن الإنسان هو الذي أخطأ ضد الله، وكان ينبغي أن يكون هو الله، فليس سوى الله الذي يقدر أن يخلِّص البشر من خطاياهم. فلقد اختبر الله البشر لآلاف من السنين فثبت فشل الجميع وعجزهم. بل إن أفضل البشر كانوا هم أنفسهم محتاجين لمَن يخلصهم ( لو 1: 46 ، 47، 5: 8؛ 1تي1: 15)، وكان الأسلوب الوحيد لكي يخلِّص الله البشرية الساقطة، هو أن يأخذ ابنه صورة هذا الجنس الذي أراد الله أن يفديه.

ولو لم يصبح المسيح إنسانًا لاستحال عليه أن يموت، فالله له وحده عدم الموت، ولاستحال أيضًا أن يُمثِّل الإنسان أمام عدالة الله ليكون نائبًا عنا.

[Mary Naeem]

فستلد ابنًا وتدعو اسمه يسوع.

لأنه يخلِّص شعبه من خطاياهم

( مت 1: 21 )




ولو أن المسيح كان مجرد إنسان لَمَا أصبحت فديته مقبولة ولا كافية. ليست مقبولة، لأن نفسه في تلك الحالة لا تكون ملكه هو، بل ملك الله الذي خلقها، وبالتالي لا يصلُح أن يقدمها لله. ثم إنها ليست كافية لأن الإنسان محدود، وأما الخطأ الذي ارتُكب في حق الله غير المحدود هو أيضًا غير محدود. ولكن حيث أن المسيح هو الله والإنسان في آن، أمكنه أن يكون الوسيط الذي يضع يده على كلينا، فتمت أُمنية أيوب القديمة ( أي 9: 33 )، وأمكنه أن يكفِّر بموته عن خطايا كل المؤمنين، بل وكل العالم أيضًا ( 1يو 2: 2 ).

[Mary Naeem]

فستلد ابنًا وتدعو اسمه يسوع.

لأنه يخلِّص شعبه من خطاياهم

( مت 1: 21 )



لنا أن نتعجب وأن نغتبط، فابن الله صار ابن الإنسان، ليجعل بني البشر أبناء الله!

هذا هو السر العظيم: «بالإجماع عظيم هو سر التقوى، الله ظهر في الجسد» ( 1تي 3: 16 ). وإننا نقول كما قال أحد القديسين: ”إننا نؤمن بما لا نقدر أن نشرحه. فالمسيح بقيَ ما كانه (الله)، وصار ما لم يكنه قبلاً (إنسان)“. وإن فكّر أحد أن هذا عجيب، يبادرنا إشعياء قائلاً: «يُدعى اسمه عجيبًا» ( إش 9: 6 ).

لقد وُلد المسيح لكي يكون إنسانًا بكل معنى الكلمة. فهو لم يكن ـ كما قال بعض الهراطقة في العصور المسيحية الأولى ـ شَبَحًا أو خيالاً. لا، لكنه ظهر «في الجسد». ولذلك وُلد لكي يكون إنسانًا بكل معنى الكلمة. إن إنسانيته مؤكدة من مولده من امرأة.

[Mary Naeem]

دروس في الحكمة 9: الشر» - محاضرة قداسة البابا تواضروس الثاني

[Mary Naeem]

[Mary Naeem]

ما هي مهنة داود النبي
ملك

[Mary Naeem]

ما هي مهنة لوقا الرسول
طبيب ورسام