![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 55761 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ﺍﺳﻤﻬﺎ *"ﺻﺎﻧﻊ ﺍﻻﺑﺘﺴﺎﻣﺔ"*.. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ﻭ ﻳﺴﺘﺨﺪﻡ *ﻛﻠﻤﺎﺕ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ* ﺍﻟﻤﻤﻠﺆﺓ *ﺭﺟﺎﺀ ﻭ ﻧﻌﻤﺔ*، ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() حد عاوز يشتغل هذة الوظيفة ![]() ![]() ![]() أجرها عظيم جداً أجرها سماوى ![]() ![]() ![]() اجرى و قدم فيها ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55762 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() "ما دام الله معنا فمن علينا" ![]() لسنا خائفين من المجهول ولا حتى من الأيام المنتظرة. فنحن نضع مصيرنا وحياتنا كلها بين يديّ الرب يسوع وكلنا ثقة بأنه لن يتركنا نغرق. فهو من وعدنا وقال لنا: لا تخافوا أنا غلبت العالم. ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55763 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() + ربى يسوع... ما أبهج طريقك الحلو حيث أسير وراءك تاركاً مشيئتي. - علمني كيف أخطو كل يوم خطوة جديدة بنعمتك وأسير وراءك . - أنر عيني كي أراك وأتبعك وأسمع صوتك الحنون وأدخل إلى عرش نعمتك بكل قوة وحب وفرح وأرى خلاصك من السجن والقيود والتجارب ناظراً إلى مدينة السماء . - فأنال حكمة منك وأموت عن أساليب العالم . - وأهدم كل الظنون الكاذبة وأستأسر كل فكر لطاعتك . - أثبت في حبك وفرحك وكنز نعمتك يملأ قلبي ونورك ينقلني كل يوم من ظلمات إلى نور . + ربي يسوع .. قدني أنت واحمني بظل جناحيك من سهام الشرير ومشوراته يا محب البشر . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55764 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنر عيني كي أراك وأتبعك وأسمع صوتك الحنون وأدخل إلى عرش نعمتك بكل قوة وحب وفرح وأرى خلاصك من السجن والقيود والتجارب ناظراً إلى مدينة السماء . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55765 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() + ربي يسوع .. قدني أنت واحمني بظل جناحيك من سهام الشرير ومشوراته يا محب البشر . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55766 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() همســـة فى أذنــــك ![]() صـديقى دعنى أهمس فى أذنك .. وأقول لك إن طال زمن تجربتك فأنت مميز عند الله !! فنحن لا نعرف جدول مواعيد الله ، لكننا نثق ونعلم يقيناً، أننا موضوع إهتمامه الشخصى ورعايته وتدبيره ... برغم إنشغاله بتدبير العالم كله !! إن طال زمن تجربتك فأنت لازلت قادر على الإحتمال وعين يسوع لم ولن تغيب عنك لحظة !! إذ هو يتأنى عليك حتى تأتى التجربة بثمارها فى حياتك حياة أبدية ، وخبرات روحية عميقة ، وآلام تشفى الجراحات القديمة فتزداد نقاوة !! هو يمحصك فى نار التجربة ... لكى يزداد معدنك بريقا ولمعاناً ولولا أنك مميز عند الله ... وغالى جداً ... ماكان إهتم هكذا بنقاوتك ... وبريق معـــدنك !! إن طال زمن تجربتك فأنت قــــــوى إن طال زمن تجربتك فأنت لازلت قادر على الإحتمال إن طال زمن تجربتك فأنت مميــز عند الله إن طال زمن تجربتك فأنت حبيب المسيح وها هو ينعم عليك بالآم لكى تشاركه آلامه وهو حتما سيشركك أيضا فى المجد .... والذى يصبر إلى المنتهى .... هذا يخلص ... فطوبــاك إن طال زمن تجربتك سوف تكون شجرة كبيرة مثمرة ، وسوف تأوى إليك طيور السماء ، فتجد بين أغصانك الدفء والرحمة والمحبة والتودد واللـــــــــطف !! فالذى تذوق الألم هو وحده القادر أن يعين المتألمين «من يضعف وأنا لا أضعف من يعثر وأنا لا ألتهب » ؟!! (2كو 11 : 29 ) والذى تجرع مرارة ومذلة الضعف ، هو أقــدر الناس على إحتمال ضعفات الآخرين ورفعهم وتشجيعهم إذ هو يملأ قلوبهم بالفرح والرجاء ... وهو مشفق عليهم ويلتمس لهم الأعــــذار !! «أنا أعلم أنكم بجهالة فعلتم كما رؤسائكم أيضاً » (بطرس لليهود فى أع 3 : 10 ) وإله كل نعمة الذى دعانا إلى مجده الأبدى فى المسيح يسوع ... بعدما تألمتم يســـيراً هو يكملكم ويثبتكم ويقويكم ويمكنكم له المجد والسلطان إلى أبد الآبدين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55767 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أيها الآب الحبيب الذي ترتاح لك القلوب، نأتي إليك بكل همومنا مستندين على وعدك الصادق "تعالوا إليّ يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال وأنا أريحكم".. فمن لنا معين غيرك أيها النور والفرح والرجاء، لذا نصلي لك يا يسوع واضعين حياتنا وهمومنا أمام رحمتك وكلنا ثقة وإيمان بأنك لن تتخلى عنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55768 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حسب قول الرب ![]() «إن زاد الغنى فلا تضعوا عليه قلبًا. مرة واحدة تكلَّم الرب وهاتين الاثنتين سمعتُ: أن العزة لله» ( مز 62: 10 ، 11). «لأنه هكذا قال الرب إله إسرائيل: إن كوار الدقيق لا يفرغ، وكوز الزيت لا ينقص، إلى اليوم الذي فيه يعطي الرب مطرًا على وجه الأرض» ( 1مل 17: 4 ). لقد دبَّرت أمانة الله من نحو امرأة صرفة صيدون طعام يوم بيوم. في الجدوب كان لها طعامها، ولولدها، ولضيف هو إيليا النبي. كانت أعواز الثلاثة تُسدَّد صباحًا وظهرًا ومساءً كل يوم، وكوار الدقيق لم يفرغ، وكوز الزيت لم ينقص. أعواز مستمرة، وإمدادات مستمرة. كانت تلك الأرملة تخطو ذاهبة كل يوم إلى كوار الدقيق وإلى كوز الزيت. وفي كل يوم تجد الكوار كما هو والكوز كما هو. ما أبسط هذه المواد للعين البشرية: كوار دقيق وكوز زيت، لكن هي في نظر الإيمان أشياء ثمينة جدًا، يمكن الاستناد عليها ليس لمدة ثلاث سنوات ولكن بطول العمر. ونحن أيها الأحباء لنا أعواز يومية. ولأن هذه الأعواز مستمرة ومتجددة ومتكررة، نظن أن كوار الدقيق لا بد يومًا يفرغ، وأن كوز الزيت لا بد يومًا يجف. ولكن حاشا أن يكون الأمر كذلك، حسب قول الرب. إذ مع كل صباح جديد تأتي أعواز جديدة وتوقعات جديدة، ولكن مع كل صباح جديد أيضًا توجد معونة جديدة، حتى ولو جاوزنا عمر متوشالح وزادت أعوازنا على رمل البحر عددًا، فإن رحمة الله ونعمته سوف تبقى وتدوم، ولن يعوزنا شيء من الخير. على مدى سنوات الجفاف في أيام تلك الأرملة، لم يكن طلٌ ولا مطر. كان قحط وجوع في كل الأرض، ولكن لم تَجُع تلك الأرملة بل كانت تنعَم بالخير. إن رجاء الشرير يبيد لأنه يتكل على موارد بشرية منظورة. ومُستَنَد الإنسان العالمي يضمحل لأنه يبني على الرمل. وحتى نحن نخسر أشياء كثيرة، ويضيع تعبنا باطلاً إذا كنا نزرع من الجسد وللجسد، ونعود ونختبر أن الله وحده لنا ملجأ وحصن ومخبأ. أيها الأحباء لنضع ثقتنا في إلهنا. ذاك أفضل من كل الكنوز حتى ولو جُمعت كلها في خزائننا. إن كنوز الأرض تفرغ، وموارد الأرض تجف. أما رحمة الرب فإلى الأبد. «إن زاد الغنى فلا تضعوا عليه قلبًا. مرة واحدة تكلَّم الرب وهاتين الاثنتين سمعتُ: أن العزة لله» ( مز 62: 10 ، 11). كُوَّارُ الدَّقِيقِ لَمْ يَفْرُغْ، وِكُوزُ الزَّيْتِ لَمْ يَنْقُصْ حَسَبَ قَوْلِ الرَّبِّ ( 1ملوك 17: 16 ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55769 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «إن زاد الغنى فلا تضعوا عليه قلبًا. مرة واحدة تكلَّم الرب وهاتين الاثنتين سمعتُ: أن العزة لله» ( مز 62: 10 ، 11). «لأنه هكذا قال الرب إله إسرائيل: إن كوار الدقيق لا يفرغ، وكوز الزيت لا ينقص، إلى اليوم الذي فيه يعطي الرب مطرًا على وجه الأرض» ( 1مل 17: 4 ). لقد دبَّرت أمانة الله من نحو امرأة صرفة صيدون طعام يوم بيوم. في الجدوب كان لها طعامها، ولولدها، ولضيف هو إيليا النبي. كانت أعواز الثلاثة تُسدَّد صباحًا وظهرًا ومساءً كل يوم، وكوار الدقيق لم يفرغ، وكوز الزيت لم ينقص. أعواز مستمرة، وإمدادات مستمرة. كانت تلك الأرملة تخطو ذاهبة كل يوم إلى كوار الدقيق وإلى كوز الزيت. وفي كل يوم تجد الكوار كما هو والكوز كما هو. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55770 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «إن زاد الغنى فلا تضعوا عليه قلبًا. مرة واحدة تكلَّم الرب وهاتين الاثنتين سمعتُ: أن العزة لله» ( مز 62: 10 ، 11). ما أبسط هذه المواد للعين البشرية: كوار دقيق وكوز زيت، لكن هي في نظر الإيمان أشياء ثمينة جدًا، يمكن الاستناد عليها ليس لمدة ثلاث سنوات ولكن بطول العمر. ونحن أيها الأحباء لنا أعواز يومية. ولأن هذه الأعواز مستمرة ومتجددة ومتكررة، نظن أن كوار الدقيق لا بد يومًا يفرغ، وأن كوز الزيت لا بد يومًا يجف. ولكن حاشا أن يكون الأمر كذلك، حسب قول الرب. إذ مع كل صباح جديد تأتي أعواز جديدة وتوقعات جديدة، ولكن مع كل صباح جديد أيضًا توجد معونة جديدة، حتى ولو جاوزنا عمر متوشالح وزادت أعوازنا على رمل البحر عددًا، فإن رحمة الله ونعمته سوف تبقى وتدوم، ولن يعوزنا شيء من الخير. |
||||