![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 55661 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مع ان الله شنَّ حربا على الكنعانيين عفا عن عدد منهم، بمَن فيهم راحاب وعائلتها |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55662 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الله لا يُسرّ بموت البشر، حتى الاشرار يهوه الله هو خالق البشر وينبوع حياتهم. (مزمور ظ£ظ¦:ظ©) لذلك لا يرغب في رؤيتهم يموتون. لكنَّ كثيرين يخطِّطون للاسف بخبث ليستبدوا بغيرهم او يقتلوهم. (مزمور ظ£ظ§:ظ،ظ¢، ظ،ظ¤) لذا يستخدم الله الحرب احيانا كي يضع حدًّا لشرِّهم. ولكن حتى عندما خاض الاسرائيليون حروبا كهذه، كان الله ‹رحيما› و «بطيء الغضب» مع اعدائهم. (مزمور ظ¨ظ¦:ظ،ظ¥) مثلا، اوصى الاسرائيليين قبل محاربة اي مدينة ان يبلِّغوها «شروط السلم» كي يعطي سكانها فرصة لتغيير طرقهم وتفادي الحرب. (تثنية ظ¢ظ*:ظ،ظ*-ظ،ظ£) وهكذا اظهر انه ‹لا يُسرّ بموت الشرير، بل بأن يرجع الشرير عن طريقه ويحيا›. — حزقيال ظ£ظ£:ظ،ظ،، ظ،ظ¤-ظ،ظ¦. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55663 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اعتبر الله الحرب قديما وسيلة عادلة للقضاء على الظلم والشر. لكنَّ الله وحده كان له الحق في ان يحدِّد مَن يخوض الحرب ومتى. وهل شنَّ الحروب لأنه إله متعطِّش الى الدماء؟ اطلاقا. فهو يكره العنف. (مزمور ظ،ظ،:ظ¥) ولكن هل غيَّر الله رأيه في الحرب حين بدأ ابنه يسوع المسيح خدمته على الارض في القرن الاول؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55664 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ماذا يقول الكتاب المقدس عن الحروب؟ الجواب يخطيء الكثيرون عندما يقرأون ما يقوله الكتاب المقدس في خروج 20: 13 "لا تقتل"، ثم يحاولون أن يطبقوا هذه الوصية على الحروب. ولكن الكلمة العبرية المستخدمة هنا تعني حرفياً: "قتل شخص آخر مع سبق الإصرار والترصد بمكر وخبث". لقد أمر الله شعب إسرائيل أن يحاربوا الأمم الأخرى مرات عديدة (صموئيل الأول 15: 3؛ يشوع 4: 13). كما أمر الله بعقوبة الإعدام لعدد من الجرائم (خروج 21: 12، 15؛ 22: 19؛ لاويين 20: 11). وبناء عليه فإن الله ليس ضد القتل في كل الظروف، ولكنه ضد القتل المتعمد. الحروب ليست أمراً جيداً بأي حال، ولكنها أمر ضروري أحياناً. وفي عالم مملوء بالخطية (رومية 3: 10 – 18) يكون من الصعب تجنب حدوث الحروب. فأحياناً يكون السبيل الوحيد لمنع الخطاة من إيذاء الأبرياء هو محاربتهم. أمر الله في العهد القديم شعب إسرائيل أن "اِنْتَقِمْ نَقْمَةً لِبَنِي إِسْرَائِيل مِنَ المِدْيَانِيِّينَ..." (عدد 31: 2). ويقول سفر التثنية 20: 16-17 " وَأَمَّا مُدُنُ هَؤُلاءِ الشُّعُوبِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً فَلا تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَا بَل تُحَرِّمُهَا تَحْرِيماً: الحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالكَنْعَانِيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ كَمَا أَمَرَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ". ونقرأ أيضأً في صموئيل الأول 15: 18 " اذْهَبْ وَحَرِّمِ الْخُطَاةَ عَمَالِيقَ وَحَارِبْهُمْ حَتَّى يَفْنُوا؟" من الواضح أن الله ليس ضد كل الحروب. والرب يسوع دائماً في إتفاق كامل مع الآب (يوحنا 10: 30)، لهذا لا نستطيع أن نجادل بالقول أن الحروب كانت مشيئة الله فقط في العهد القديم. الله لا يتغير (ملاخي 3: 6؛ يعقوب 1: 17). إن مجيء المسيح الثاني سوف يتسم بالعنف الشديد. يصف الكتاب المقدس في سفر الرؤيا 19: 11-21 الحرب الأخيرة التي يكون فيها المسيح هو القائد المنتصر الذي يدين ويحارب "بالعدل" (الآية 11). سوف تكون معركة دامية (الآية 13) وعنيفة. سوف تأكل الطيور لحم مقاوميه (الآيات 17-18). لن يتحنن على أعداؤه الذين سوف يتغلب عليهم بالتمام ويطرحهم في " بُحَيْرَةِ النَّارِ الْمُتَّقِدَةِ بِالْكِبْرِيتِ" (الآية 20). من الخطأ القول بأن الله لا يساند الحروب أبداً. فالرب يسوع ليس معارضاً للحرب أو العنف. ففي عالم ملآن بالأشرار يكون من الضروري اللجوء للحرب لمنع وقوع شرور أكبر. فمثلا لو لم تكن الحرب العالمية الثانية سبباً لهزيمة هتلر لكان ضحاياه زادوا عدة ملايين أخرى. ولو لم تكن الحرب الأهلية الأمريكية قد حدثت لكان الأمريكيين الأفارقة قد عانوا سنوات طويلة أخرى من العبودية. إن الحرب أمر فظيع. وبعض الحروب لها أسباب أكثر "عدلاً" عن غيرها، ولكن الحرب دائماً ما تكون نتيجة الخطية (رومية 3: 10-18). وفي نفس الوقت يعلن الكتاب المقدس في سفر الجامعة 3: 8 "لِلْحُبِّ وَقْتٌ وَلِلْبُغْضَةِ وَقْتٌ. لِلْحَرْبِ وَقْتٌ وَلِلصُّلْحِ وَقْتٌ". وفي عالم مملوء بالخطية والبغضة والشر (رومية 3: 10-18)، تصبح الحرب أمراً لا مفر منه. لا يجب أن يرغب المؤمنين المسيحيين في الحرب، ولكن في نفس الوقت عليهم ألا يعارضوا الحكومات التي منحها الله سلطاناً عليهم (رومية 13: 1-4؛ بطرس الأولى 2: 17). إن أهم شيء نستطيع أن نفعله في وقت الحرب هو أن نصلي من أجل حكمة إلهية لقادتنا، ونصلي من أجل سلامة قواتنا المسلحة، ومن أجل سرعة إيجاد حلول للصراعات، كما نصلي من أجل سلامة المدنيين من كلا الجانبين (فيلبي 4: 6-7). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55665 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() يخطيء الكثيرون عندما يقرأون ما يقوله الكتاب المقدس في خروج 20: 13 "لا تقتل"، ثم يحاولون أن يطبقوا هذه الوصية على الحروب. ولكن الكلمة العبرية المستخدمة هنا تعني حرفياً: "قتل شخص آخر مع سبق الإصرار والترصد بمكر وخبث". لقد أمر الله شعب إسرائيل أن يحاربوا الأمم الأخرى مرات عديدة (صموئيل الأول 15: 3؛ يشوع 4: 13). كما أمر الله بعقوبة الإعدام لعدد من الجرائم (خروج 21: 12، 15؛ 22: 19؛ لاويين 20: 11). وبناء عليه فإن الله ليس ضد القتل في كل الظروف، ولكنه ضد القتل المتعمد. الحروب ليست أمراً جيداً بأي حال، ولكنها أمر ضروري أحياناً. وفي عالم مملوء بالخطية (رومية 3: 10 – 18) يكون من الصعب تجنب حدوث الحروب. فأحياناً يكون السبيل الوحيد لمنع الخطاة من إيذاء الأبرياء هو محاربتهم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55666 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أمر الله في العهد القديم شعب إسرائيل أن "اِنْتَقِمْ نَقْمَةً لِبَنِي إِسْرَائِيل مِنَ المِدْيَانِيِّينَ..." (عدد 31: 2). ويقول سفر التثنية 20: 16-17 " وَأَمَّا مُدُنُ هَؤُلاءِ الشُّعُوبِ التِي يُعْطِيكَ الرَّبُّ إِلهُكَ نَصِيباً فَلا تَسْتَبْقِ مِنْهَا نَسَمَةً مَا بَل تُحَرِّمُهَا تَحْرِيماً: الحِثِّيِّينَ وَالأَمُورِيِّينَ وَالكَنْعَانِيِّينَ وَالفِرِزِّيِّينَ وَالحِوِّيِّينَ وَاليَبُوسِيِّينَ كَمَا أَمَرَكَ الرَّبُّ إِلهُكَ". ونقرأ أيضأً في صموئيل الأول 15: 18 " اذْهَبْ وَحَرِّمِ الْخُطَاةَ عَمَالِيقَ وَحَارِبْهُمْ حَتَّى يَفْنُوا؟" من الواضح أن الله ليس ضد كل الحروب. والرب يسوع دائماً في إتفاق كامل مع الآب (يوحنا 10: 30)، لهذا لا نستطيع أن نجادل بالقول أن الحروب كانت مشيئة الله فقط في العهد القديم. الله لا يتغير (ملاخي 3: 6؛ يعقوب 1: 17). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55667 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن مجيء المسيح الثاني سوف يتسم بالعنف الشديد. يصف الكتاب المقدس في سفر الرؤيا 19: 11-21 الحرب الأخيرة التي يكون فيها المسيح هو القائد المنتصر الذي يدين ويحارب "بالعدل" (الآية 11). سوف تكون معركة دامية (الآية 13) وعنيفة. سوف تأكل الطيور لحم مقاوميه (الآيات 17-18). لن يتحنن على أعداؤه الذين سوف يتغلب عليهم بالتمام ويطرحهم في " بُحَيْرَةِ النَّارِ الْمُتَّقِدَةِ بِالْكِبْرِيتِ" (الآية 20). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55668 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن الحرب أمر فظيع. وبعض الحروب لها أسباب أكثر "عدلاً" عن غيرها، ولكن الحرب دائماً ما تكون نتيجة الخطية (رومية 3: 10-18). وفي نفس الوقت يعلن الكتاب المقدس في سفر الجامعة 3: 8 "لِلْحُبِّ وَقْتٌ وَلِلْبُغْضَةِ وَقْتٌ. لِلْحَرْبِ وَقْتٌ وَلِلصُّلْحِ وَقْتٌ". وفي عالم مملوء بالخطية والبغضة والشر (رومية 3: 10-18)، تصبح الحرب أمراً لا مفر منه. لا يجب أن يرغب المؤمنين المسيحيين في الحرب، ولكن في نفس الوقت عليهم ألا يعارضوا الحكومات التي منحها الله سلطاناً عليهم (رومية 13: 1-4؛ بطرس الأولى 2: 17). إن أهم شيء نستطيع أن نفعله في وقت الحرب هو أن نصلي من أجل حكمة إلهية لقادتنا، ونصلي من أجل سلامة قواتنا المسلحة، ومن أجل سرعة إيجاد حلول للصراعات، كما نصلي من أجل سلامة المدنيين من كلا الجانبين (فيلبي 4: 6-7). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55669 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() What does the Bible say about war?
Answer Many people make the mistake of reading what the Bible says in Exodus 20:13, “You shall not kill,” and then seeking to apply this command to war. However, the Hebrew word literally means “the intentional, premeditated killing of another person with malice; murder.” God often ordered the Israelites to go to war with other nations (1 Samuel 15:3; Joshua 4:13). God ordered the death penalty for numerous crimes (Exodus 21:12, 15; 22:19; Leviticus 20:11). So, God is not against killing in all circumstances, but only murder. War is never a good thing, but sometimes it is a necessary thing. In a world filled with sinful people (Romans 3:10-18), war is inevitable. Sometimes the only way to keep sinful people from doing great harm to the innocent is by going to war. In the Old Testament, God ordered the Israelites to “take vengeance on the Midianites for the Israelites” (Numbers 31:2). Deuteronomy 20:16-17 declares, “However, in the cities of the nations the LORD your God is giving you as an inheritance, do not leave alive anything that breathes. Completely destroy them…as the LORD your God has commanded you.” Also, 1 Samuel 15:18 says, “Go and completely destroy those wicked people, the Amalekites; make war on them until you have wiped them out.” Obviously God is not against all war. Jesus is always in perfect agreement with the Father (John 10:30), so we cannot argue that war was only God’s will in the Old Testament. God does not change (Malachi 3:6; James 1:17). Jesus’ second coming will be exceedingly violent. Revelation 19:11-21 describes the ultimate war with Christ, the conquering commander who judges and makes war “with justice” (v. 11). It’s going to be bloody (v. 13) and gory. The birds will eat the flesh of all those who oppose Him (v. 17-18). He has no compassion upon His enemies, whom He will conquer completely and consign to a “fiery lake of burning sulfur” (v. 20). It is an error to say that God never supports a war. Jesus is not a pacifist. In a world filled with evil people, sometimes war is necessary to prevent even greater evil. If Hitler had not been defeated by World War II, how many more millions would have been killed? If the American Civil War had not been fought, how much longer would African-Americans have had to suffer as slaves? War is a terrible thing. Some wars are more “just” than others, but war is always the result of sin (Romans 3:10-18). At the same time, Ecclesiastes 3:8 declares, “There is…a time to love and a time to hate, a time for war and a time for peace.” In a world filled with sin, hatred, and evil (Romans 3:10-18), war is inevitable. Christians should not desire war, but neither are Christians to oppose the government God has placed in authority over them (Romans 13:1-4; 1 Peter 2:17). The most important thing we can be doing in a time of war is to be praying for godly wisdom for our leaders, praying for the safety of our military, praying for quick resolution to conflicts, and praying for a minimum of casualties among civilians on both sides (Philippians 4:6-7). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55670 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وجهة نظر الكتاب المقدس الحروب في الازمنة القديمة، شنَّ الاسرائيليون حروبا باسم الله، يهوه. فهل يعني ذلك ان الله يوافق على الحروب التي تحصل اليوم؟ لمَ دخل الاسرائيليون قديما في حروب؟ ماذا يفكِّر الناس؟ عبد الاسرائيليون «اله حرب» متعطِّشا للدماء. رأي الكتاب المقدس كانت الامم التي هزمها الاسرائيليون فاسدة بكل معنى الكلمة. فقد تفشَّى فيها العنف والممارسات المنحطة مثل البهيمية، سفاح القربى، وتقديم الاولاد ذبائح. وقد سمح الله بمرور مئات السنين كي تغيِّر هذه الامم طرقها. وحين لم تفعل، قال للاسرائيليين: «بهذه كلها تنجَّست الامم التي انا طاردها من امامكم». — لاويين ظ،ظ¨:ظ¢ظ،-ظ¢ظ¥؛ ارميا ظ§:ظ£ظ،. «من اجل شر تلك الامم يطردهم يهوه إلهك من امامك». — تثنية ظ©:ظ¥.هل ينحاز الله الى طرف معيَّن في الحروب اليوم؟ ماذا نرى حولنا؟ في نزاعات كثيرة، يدَّعي رجال الدين لدى كلا الطرفين ان الله الى جانبهم. يقول كتاب اسباب الحرب (بالانكليزية): «لم يغِب الدين اطلاقا عن ساحة اي حرب خاضها البشر». رأي الكتاب المقدس لا يجوز ان يقاتل المسيحيون اعداءهم. فالرسول بولس كتب الى اخوته المسيحيين قائلا: «إن كان ممكنا، فعلى قدر ما يكون الامر بيدكم، سالموا جميع الناس. لا تنتقموا لأنفسكم». — روما ظ،ظ¢:ظ،ظ¨، ظ،ظ©. حتى يسوع قال لأتباعه: «احبوا اعداءكم وصلُّوا لأجل الذين يضطهدونكم، لتكونوا ابناء ابيكم الذي في السموات». (متى ظ¥:ظ¤ظ¤، ظ¤ظ¥) فالمسيحيون يجب ان يبقوا حياديين ولو شارك بلدهم في الحرب لأنهم ليسوا «جزءا من العالم». (يوحنا ظ،ظ¥:ظ،ظ©) فإذا كان الله يطلب من اتباعه في كل مكان ان يحبوا اعداءهم ويبقوا منفصلين عن العالم، فكيف يُعقل ان ينحاز الى طرف ضد آخر في اي نزاع اليوم؟! «مملكتي ليست جزءا من هذا العالم. لو كانت مملكتي جزءا من هذا العالم، لكان خدامي يجاهدون لكيلا اسلَّم الى اليهود. ولكنَّ مملكتي ليست من هنا». — يوحنا ظ،ظ¨:ظ£ظ¦.هل تنتهي الحروب يوما ما؟ ماذا يفكِّر الناس؟ الحروب واقع لا مفر منه. يقول كتاب الحرب والسلطة في القرن الحادي والعشرين (بالانكليزية): «مستقبل الحروب مضمون. فلا خطر ان ‹يندلع› سلام عالمي ودائم في هذا القرن». رأي الكتاب المقدس تزول الحروب عندما يتوقف البشر عن شنِّها. وملكوت الله الذي هو حكومة حقيقية تحكم في السماء سيحقق ذلك. فهو سينزع الاسلحة من الارض ويعلِّم الناس ان يصبحوا مسالمين. فالكتاب المقدس يؤكد ان الله سوف «يقوِّم الامور لمنفعة امم قوية بعيدة. فيطبعون سيوفهم سككا ورماحهم مناجل. لا ترفع امة على امة سيفا ولا يتعلمون الحرب في ما بعد». — ميخا ظ¤:ظ£. وبحسب الكتاب المقدس ايضا، لن تعود هناك في ظل ملكوت الله حكومات تتنافس من اجل مصالحها، ولا قوانين ظالمة تدفع المواطنين الى الثورة، ولا تحامل يؤجِّج الانقسامات العرقية. عندئذ ستصبح الحروب في خبر كان. يعد الله: «لا احد يسيء ولا احد يُهلك . . . لأن الارض تمتلئ من معرفة يهوه كما تغطي المياه البحر». — اشعيا ظ،ظ،:ظ©. «مسكِّن الحروب الى اقصى الارض. يكسر القوس ويقطع الرمح، ويحرق العجلات بالنار». — مزمور ظ¤ظ¦:ظ©. |
||||