![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 55631 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أعطى السيد المسيح وعدًا للبشرية عندما قال "حينما اجتمع اثنان أو ثلاثة باسمي فهناك أكون في وسطهم" (مت 18: 20).. أنظر يا صديقي إلى ألاف الكنائس التي يجتمع فيها المؤمنون يوم الأحد والسيد المسيح قائم في كل كنيسة، فلو كان السيد المسيح ناسوت مجرد أي إنسان عادي لاستحال عليه الوجود في أكثر من مكان، ولكن لأنه هو الإله المتأنس فهو كائن مع كل من يدعوه في كل مكان وزمان. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55632 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قول الإنجيل " ليحل المسيح بالإيمان في قلوبكم" (أف 3: 17) فالسيد المسيح الإله الغير محدود يقدر أن يحل في قلوب ملايين البشر، وقال الرب يسوع " هانذا واقف على الباب وأقرع إن سمع أحد صوتي وفتح الباب أدخل إليه وأتعشى معه وهو معي" (رؤ 3: 20) وقال ليهوذا ليس الإسخريوطي " إن أحبني أحد يحفظ كلامي ويحبه أبي وإليه نأتي وعنده نصنع منزلًا "(يو 14: 23) ولذلك نحن نشعر بالتعزية رغم ضيقات العالم، ونتمتع بالسلام وسط اضطرابات العالم لأن الله معنا، ونحن نثق في وعده الإلهي " ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر" (مت 28: 20) فهو الكائن فوق الزمان وفوق المكان. هو عمانوئيل أي الله معنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55633 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() صعد السيد المسيح إلى السماء جسديًا، ورآه إسطفانوس وقت استشهاده " فرأى مجد الله ويسوع قائمًا عن يمين الله" (أع 7: 56) فهو في الملكوت، وهو أيضًا قائم في الفردوس ولذلك قال للص اليمين " الحق أقول لك أنك اليوم تكون معي في الفردوس" (لو 23: 43) وقال بولس الرسول "لي اشتهاء أن أنطلق وأكون مع المسيح. ذاك أفضل جدًا" (في 1: 23) ومن المعروف أن بولس عند انطلاقه سيذهب للفردوس، وأيضًا السيد المسيح في قلوب وبيوت المؤمنين في أرجاء المسكونة، فكيف يوجد السيد المسيح في السماء وفي الفردوس وفي كل مكان على الأرض في آن واحد؟ هذا أمر سهل لأنه هو الإله المتأنس غير المحدود "لكي تجثوا باسم يسوع كل رُكبة ممن في السماء ومن على الأرض ومن تحت الأرض" (في 2: 10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55634 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قال الأريوسيين أن السيد المسيح كان خاضعًا للتغيُّر.. فهل كلامهم حق؟ ج: التغيرُّ صفة الإنسان والكون، فقد يتغير الإنسان للأفضل والأعظم والأجمل والأقوى، وقد يتغير للعكس من القوة للضعف للاضمحلال. أما الله الكامل فهو منزَّه عن التغيُّر.. لماذا؟ لأنه هو الكمال ذاته، وهو القوة ذاتها، وهو الجمال ذاته، وليس في حاجة للتطور للأفضل لأنه هو الأفضل والأكمل دائمًا وأبدًا، وأيضًا الله لا ينقضه شيئًا ولا يشوبه تغيّير بسبب الزمن " من قدم أسَّست الأرض والسموات هي عمل يديك. هي تبيد وأنت تبقى وكلها كثوب تبلى كرداء تُغيرهنَّ فتتغير. وأنت هو وسنوك لن تنتهي" (مز 102: 25 - 27) وإلى هذه الآيات أشار بولس الرسول في رسالته إلى العبرانيين (عب 1: 10 - 12) وقال الله على لسان ملاخي النبي " لأني أنا الرب لا أتغيَّر" (ملا 3: 6) وقال معلمنا يعقوب الرسول " أبي الأنوار الذي ليس عند تغييّر ولا ظل دوران" (يع 1: 17). ولأن السيد المسيح هو الإله المتأنس فهو لم ولن يتغيَّر قط " يسوع المسيح هو هو أمسًا واليوم وإلى لا بُد" (عب 13: 8)، وقال السيد المسيح لليهود "الحق الحق أقول لكم قبل أن يكون إبراهيم أنا كائن" (يو 8: 58) فهو كائن منذ آلاف السنين بل قبل الزمن، لم ولن يتغيَّر، وكما إن كلام الله لا يتغيَّر " لا أنقض عهدي ولا أُغير ما خرج من شفتي" (مز 89: 34) هكذا كلام السيد المسيح الابن الكلمة لا يمكن أن يتغيَّر فهو القائل " السماء والأرض تزولان ولكن كلامي لا يزول" (مت 24: 35). ويقول المؤرخ فيليب شاف " لم تنحرف غيرته إلى انفعال، ولا ثباته إلى عناد، ولا إحسانه إلى ضعف، ولا رقته إلى مجرد عواطف. لقد كان اجتماعيًا شديد المبالاة بالناس رغم إن روح العالم لم تسيطر عليه. كانت عظمته خالية من الكبرياء والجرأة، وتعلقه بالناس بعيدًا عن رفع التكليف الذي لا داعي له، وإنكاره لنفسه بدون كآبه، واعتداله بلا تزمت. لقد جمع براءة الأطفال بقوة الرجل، وحوى التعبد العميق لله مع الاهتمام الكامل بخير البشر. جمع بين الحب الرقيق للخطاة والقسوة الشديدة على الخطية. وجمع بين الوقار الآسر والتواضع الجذاب، جمع بين الشجاعة التي لا تخاف والحذر الحكيم، وحوى الحزم الذي لا يستسلم مع اللطف الجميل". (33)Mere Christianity, Macmillan) (G. S. Lewis, أما قول الأريوسيين والرد عليهم فنرجئه الآن. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55635 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ما هو الفرق بين قداسة الله وقداسة الإنسان؟ وهل شهد أحد لقداسة السيد المسيح الفائقة؟ ج: الله وحده الحائز صفة القداسة الفائقة، فقداسته الإنسان مهما سمت وتعالت فهي قداسة نسبية لأنه لا يوجد إنسان لا يخطئ، قال سليمان الحكيم " لأنه ليس إنسان لا يخطئ" (1مل 8: 46) .. " لأن الصديق يسقط سبع مرات ويقوم" (أم 24: 16).. " لأن لا إنسان صديق في الأرض يعمل صلاحًا ولا يخطئ" (جا 7: 20) وقال داود النبي " الرب من السماء أشرف على بني البشر لينظر هل من فاهم طالب الله. الكل قد زاغوا معًا فسدوا. ليس من يعمل صلاحًا ليس ولا واحد" (مز 14: 2، 3) وقال أشعياء النبي " كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد إلى طريقه" (أش 53: 6) ويوحنا الحبيب يقول " إن قلنا أنه ليس لنا خطية نضل أنفسنا وليس الحق فينا" (1يو 1: 8) فليس إنسان بلا خطية ولو كانت حياته يومًا واحدًا على الأرض، حتى الأنبياء جميعًا كانوا تحت الضعف، فلم يكن أي نبي معصوم من الخطأ إلاَّ في حالة إبلاغه الرسالة الإلهية شفاهة أو كتابة " من هو الإنسان حتى يزكو أو مولود المرأة حتى يتبرَّر. هوذا قديسوه لا يأتمنهم والسموات غير طاهرة بعينيه" (أي 15: 14، 15) والله في قداسته يبغض الخطية ولكنه يحب الخاطئ ويدعوه للتوبة، والله نور لا تثبت أمامه الخطية لأنها ظلمة شيطانية. وكما إن قداسة الإنسان نسبية، فهي أيضًا مكتسبة. أما قداسة الله فهي قداسة كامل وذاتية، والله القدوس قد أوصى شعبه قائلًا "إني أنا الرب إلهكم فتتقدَّسون وتكونون قديسين لأن أنا قدوس" (لا 11: 44) " وتكونون لي قديسين لأني قدوس أنا الرب" (لا 20: 26) وصلت حنة أم صموئيل قائلة "ليس قدوس مثل الرب" (1صم 2: 2) وأوصى الرب موسى ليوصي هرون وبنيه قائلًا "ولا يدنسوا أسمي القدوس" (لا 22: 2) وأشعياء رأى السيرافيم يسبحون الله " وهذا نادى ذاك وقال قدوس قدوس قدوس رب الجنود مجده ملء كل الأرض" (أش 6: 3) الله هو القدوس واسمه قدوس "لأنه هكذا قال العلي المرتفع ساكن لا بُد القدوس اسمه" (أش 57: 15) ورنم المرنم قائلًا "لأنه به تفرح قلوبنا لأننا على اسمه القدوس اتكلنا" (مز 32: 21). والسيد المسيح الإله المتأنس إنفرد بهذه الصفة الإلهية، ومن أمثلة الذين شهدوا لقداسته: 1- رآه أشعياء النبي بعين النبوءة وشهد لقداسته قائلًا "أنه لم يعمل ظلمًا ولم يكن في فمه غش" (أش 53: 9) ورآه دانيال أيضًا ودعاه " قدوس القدوسين" (دا 9: 24) فالسيد المسيح وحده هو القدوس. أما كل إنسان آخر فهو قديس لأن قداسته نسبية ومكتسبة، ولا يمكن أن نطلق على أي إنسان لقب قدوس. 2- قال الملاك جبرائيل للعذراء مريم " فلذلك أيضًا القدوس المولود منك يدعى ابن الله" (لو 1: 35). 3- وقف السيد المسيح يتحدى اليهود المقاومين مع الحاسدين والحاقدين وقال لهم " من منكم يبكتني على خطية" (يو 8: 46) وقال "رئيس هذا العالم يأتي وليس له فيَّ شيء" (يو 14: 30). 4- في الرسالة إلى ملاك كنيسة فيلادلفيا قال السيد المسيح عن نفسه " هذا يقوله القدوس الحق الذي له مفتاح داود" (رؤ 3: 7). 5- يهوذا الإسخريوطي الذي أسلمه شهد بقداسته قائلًا "قد أخطأت إذ سلمت دمًا بريئًا" (مت 27: 4). 6- أرسلت امرأة بيلاطس إلى زوجها قائلة " إياك وذاك البار. لأني تألمت اليوم كثيرًا في حلم من أجله" (مت 27: 19). 7- بيلاطس البنطي الذي حاكم السيد المسيح " أخذ ماء وغسل يديه قدام الجميع قائلًا إني برئ من دم هذا البار" (مت 27: 24). 8- شهد اللص اليمين بقداسة المصلوب فقال للص الآخر " أما نحن فبعدل لأننا ننال استحقاق ما فعلنا. وأما هذا فلم يفعل شيئًا ليس في محله" (لو 23: 41). 9- قائد المئة الذي كان واقفًا عند الصليب " فلما رأى قائد المئة ما كان مجَّد الله قائلًا بالحقيقة كان هذا الإنسان بارًا" (لو 23: 47). 10- شهد بولس الرسول قائلًا "لأنه جعل الذي لم يعرف خطية خطية لأجلنا" (2كو 5: 21).. " مجرَّب في كل شيء مثلنا بلا خطية" (عب 4: 15).. " لأنه كان يليق بنا رئيس كهنة مثل هذا قدوس بلا شرٍ ولا دنسٍ قد انفصل عن الخطاة وصار أعلى من السموات" (عب 7: 26). 11- شهد له بطرس الرسول أمام اليهود قائلًا "ولكن أنتم أنكرتم القدوس البار" (أع 3: 14) وقال أيضًا " الذي لم يفعل خطية ولا وُجِد في فمه مكر" (1بط 2: 22). 12- شهد له يوحنا الإنجيلي قائلًا "وتعلمون أن ذاك أُظهر لكي يرفع خطايانا وليس فيه خطية" (1يو 3: 5). 13- صلى الرسل قائلين " لأنه بالحقيقة اجتمع على فتاك القدوس يسوع الذي مسحته هيرودس وبيلاطس البنطي مع أمم وشعوب إسرائيل" (أع 4: 27). وكان السيد المسيح المثل الأعلى في طهارة السيرة والمبادئ والأخلاق، فقال عنه الفيلسوف الشهير يوستين "إن المسيح لم يتكلم بالكذب مطلقًا، ولا همَّ بخطية أبدًا، ولا اقترف ذنبًا، ولا ارتكب إثمًا، ولا أعاب أحدًا ولا أذاه. ولا منع طلبًا ولا رد سائلًا ولا أعرض عن مستغيث" ويقول المؤرخ فيليب شاف " هنا قدس الأقداس البشرية. لم يعش أحد كما عاش المسيح الذي لم يؤذ أحدًا ولم يستغل أحدًا، ولم ينطق بكلمة عاطلة، ولم يرتكب عملًا خاطئًا. والانطباع الأول الذي يسود علينا عن حياة المسيح هو البراءة الكاملة والعصمة من الخطية وسط عالم فاسد. فهو وحده -لا سواه- كان بلا عيب في طفولته وشبابه ورجولته، ولذلك فالحمل والحمامة رمزان مناسبان لطهارته، وبعبارة موجزة هو الكمال المطلق الذي يرفع شخصيته فوق مستوى البشر ويجعله معجزة العالم- الأخلاقية، وهو التجسد الحي للفضائل والقداسة وأسمى مثال لكل صلاح ونقاء ونبل في نظر الله والناس. هذا هو يسوع الناصري الإنسان الكامل في جسده ونفسه وروحه، ولكنه يختلف عن البشر جميعًا هو الفريد من طفولته إلى رجولته، الذي عاش في إتحاد دائم بالله، تفيض محبته على الناس، خال من كل عيب وشر، مكرَّس لأقدس الأهداف. كانت تعاليمه وحياته في توافق تام، وختم أطهر حياة بأسمى موت. أنه النموذج الوحيد الكامل للصلاح والقداسة " (G. S. Lewis, Mere Christianity, Macmillan + Kenneth Latourette, A History of European Marals from Augustus to Charlemagne, D. Appleton and Co.) (35). وقال الأديب الروسي الشهير تولستوي " إن المسيح برهن على ألوهيته بسلوكه أكثر منه بتعاليمه" (36). وقال الفيلسوف ميل " لقد أحسن الدين المسيحي في اختيار هذا الشخص (المسيح) كنموذج كمال الإنسانية ومرشد البشرية لأنه يصعب الآن حتى علينا نحن غير المؤمنين أن نقتفي آثار الفضيلة ونتزين بجمالها بدون أن نحيا حياة يسندها المسيح وتقع موقع الاستحسان منه" (37). وقال أيضًا ميل " سيظل المسيح باقيًا كينبوع لا ينضب تستقي منه الإنسانية وتغسل من دمه أدرانها فتتجدد" (38). حقًا لقد عاش السيد المسيح حياة الكمال المطلق، فيقول القمص بيشوي عبد المسيح " كماله المطلق ووجدانه العجيب نحو حب الناس وخدمتهم، وبلوغه إلى أعماق النفس البشرية في كرازته وتعاليمه، ومعجزاته الخارقة، وتضحيته الباذلة حتى الصليب، والموت لأجل خلاص جنس البشر.. كل هذا لا يدع مجالًا للشك في أنه ليس بشرًا ولا نبيًا ولا رئيس أنبياء، لكنه هو الله بعينه متجسدًا ومتأنسًا وقد أخفى في ذاته ضياء المجد الإلهي لكي نراه ونعرفه ونحبه ونتمثل به ونعايشه ونتلامس معه ونخدمه ونعبده.. كان المسيح يجول يصنع خيرًا، وكان يحتمل الآلاف تزحمه وتحيط به وتطلب معونته، وكان يخدمهم من الصباح إلى المساء بدون كلَّل أو تذمر، ولقد كان فيما يخدم به الناس سعيدًا كل السعادة.. كان يصل الليل بالنهار يخدم الناس ولم يكن له أين يسند رأسه، وفي خدمة المسيح للبشرية نستدل من أعماله على لاهوته.. أعلن السيد المسيح بمجيئه محبة الله لكل البشر بغير تمييز بين جنس أو لون أو شعب أو مذهب، ولقد تمكن الناس أن يروا الله في شخصه" |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55636 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() " أصبحت أميل فقط لصحبة أولئك الذين يسمحون لي أن أكون من أنا، بكل ما أحمل من غرابة، وتعقيد، من يمنحوني مساحات آمنة أكون فيها ذاتي بلا تكلُّف أو مبالغة أو تزييف، من ينصحون برفقٍ إن أخطأت دون أن يعتلوا منصة الحكم على أفعالي ." |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55637 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ربنا مُتخصص في حل معادلة "الوقت" و "التعويض"! يعني بيظبطلك أحلي "تعويض" في أحسن "وقت". âپ§â€«#ماركو_ممدوح |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55638 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فوائد الرمان ![]() الرمان : الرمان من الفواكه اللذيذة الطعم والكثيرة الفوائد للانسان ، ويحتوي الرمان على السكريات والبروتين والالياف والرماد وحمض الليمون ومضادات الاكسدة ، والاملاح المعدنية مثل البوتاسيوم والفوسفور والمغنيسيوم والصوديوم والمنجنيز والزنك والكبريت والحديد ، وفيتامين ا ، ج ، ب6 ، ب12 ، ك ، د . قشر الرمان فوائد الرمان وخواصه الطبية : مساعد على انقاص الوزن . منقي للدم . طارد لديدان الامعاء . منشط للاعصاب . حارق للشحوم والدهون . واقي من الاصابة بتصلب الشرايين . مقوي للمعدة . مقاوم لمرض السرطان . مخفض لضغط الدم المرتفع . مساعد على الهضم . واقي من الاصابة بالنوبات القلبية . مسكن للآلام . مخفض لدرجة حرارة الجسم . مانع للنزيف . مطفيء للعطش . قابض للاسهال . مقوي وملمع ومنعم للشعر . مخلص من السموم . فوائد قشر الرمان : مضاد لامراض القلب . حامي من تأثير اشعة الشمس . مخلص للجسم من السموم . مانع من الاصابة بسرطان الجلد . مساعد على شفاء الجروح وترميم الانسجة . واقي من تساقط الشعر . معالج لقشرة الرأس . محافظ على الاسنان والغضاريف والعظام . مساعد على تضييق المهبل . مخلص من رائحة الفم الكريهة . مخلص من التهاب الحلق . مخلص من السعال . مرطب ومانع من جفاف الشعر . الامراض التي يعالجها الرمان : تصلب الشرايين . حصوات الكلى . عسر الهضم . الدودة الشريطية . الصداع القوي . البواسير . ضعف الابصار . الدوسنتاريا الاميبية . امراض اللثة . الاسهال المزمن . الامساك المزمن . مشاكل الانف . التهاب المفاصل . فقرالدم . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55639 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ربي إنَّ الطَّرِيقَ طويل وليسَ معي إلا نفسِي فكُنْ معي ، إرْشِدْني بحِكْمتِكَ لا بحِكْمتي ، ودُلَّنِي على ما تشاءُ لا على ما أشَاءُ ، أنتَ صَاحِبُ الكلمة الأخيرة وأنا ليسَ لي من الأمرِ شَيء ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55640 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وأعلم أنك معي دائمًا.. اشكرك دائمًا على قربك مني ![]() ![]() لانك تسكب بركاتك على عاتقي عندما لا أكون مستحقًا وتقدمها بطرق كثيرة لتذكرني بإخلاصك الدائم.. لقد رسمت الطريق أمامي وسرت بجانبي راعياً أميناً .. أنا ممتنة ليك جدًا يا يسوع ![]() ![]() |
||||