![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 55591 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أنواع الحروب في الكتاب المقدس الرب قائد في الحروب (2صم2:5 + 2صم14:8 + 2صم10:5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55592 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أنواع الحروب في الكتاب المقدس يهوشافاط رجل بار صنع إصلاحات كثيرة، فإغتاظ الشيطان وأرسل عليه أمماً كثيرة فخاف يهوشافاط وصلى لله. والله يقول له لا تخف، فقط سبحوا وصلوا. وفي الصباح وجدوا جيوش الأعداء أمواتاً، وأخذوا يحولون الغنائم لمدة ثلاثة أيام (2أى1:20 -30). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55593 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من أنواع الحروب في الكتاب المقدس معنى الحسد: فكل نعمة نحصل عليها بسبب صلاحنا (صلاح يهوشافاط) يحسدنا الشيطان عليها ويثير ضدنا حربًا، لذلك نُصلى "كل حسد وكل تجربة وكل قوة العدو.."، والمسيح علمنا أن نُصلى "لا تدخلنا في تجربة. لكن إذا سمح الله بالتجربة فهذا سيعود علينا بغنائم كثيرة (ثلاثة أيام والشعب يُحوِّل الغنائم). ولنرى ماذا حدث في تجربة المسيح على الجبل إذ غلب الشيطان " ورجع يسوع بقوة الروح" (لو14:4)، فالله يسمح بالتجربة لفائدتنا الروحية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55594 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إتاي الجتي .. اتحاد وتكريس ![]() حَيْثُمَا كَانَ سَيِّدِي الْمَلِكُ، إِنْ كَانَ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلْحَيَاةِ، فَهُنَاكَ يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضًا ( 2صموئيل 15: 21 ) لدينا من موقف “إِتَّاي الجتِّي” مع داود بعض الدروس الأدبية الهامة: أولاً: أنت وأهل بيتك: التصق “إِتَّاي” بداود، ورافقه، ولكن ليس وحده، بل «عبَرَ إتاي الجتِّي وجميع رجاله وجميع الأطفال الذين معه» (ع22). هذه صورة مُشجعة للآباء الذين يتجرَّدون لخدمة الرب مع كل ذويهم وكل عائلاتهم وأطفالهم، ويكون لديهم الاستعداد لتحمُّل المشقّات لأجل الرب يسوع المسيح، واثقين أن الرب هو الذي يُدبر سلامتهم، وسلامة كل ذويهم، حتى الأطفال منهم. لقد أعطى “إِتَّاي” ظهره للعدو المُنتصِر، «وعبَرَ ... نحو طريق البرية» (ع23). ولكن ماذا يهمُّه؟ إن راعيه معه فلن يُعوزه شيء. ثانيًا: ابدأ مُبكرًا: إن “إِتَّاي” الذي كان قد أتى إلى داود منذ وقت قصير نسبيًا (ع20)، يُمثل الكثير من المؤمنين الذين تغيَّروا حديثًا، والذين لهم نور قليل، ولكنهم يُظهِرون إيمانًا وتكريسًا عظيمين، بخلاف مَن يستسلِمون في يوم التجربة، وربما تكون معرفتهم أكثر بكثير من الفريق الأول. إنه لكي يُصبح لك إيمان عظيم فأنت لا تحتاج إلى معرفة عظيمة، ولا حياة مسيحية طويلة، فيكفي أن يكون لك تقدير عظيم للرب، لكي تعرف أنه لا شيء يُساويه، ولا شيء يُقارَن به، ولكي تعرف أيضًا أنه هو وحده القادر أن يُشبع أعوازك تمامًا. ثالثًا: التسلُّح بنية الألم: لم يكن لدى داود في ذلك الوقت أي شيء يُقدمه لأتباعه إلا المشاركة في رفضه، ومع ذلك ظلت هناك جاذبية خاصة فيه لأولئك الذين عرفوا شخصه، وهذه الجاذبية هي التي ربطتهم به في كل الأوقات، فاستطاعوا أن يبكوا معه، وأيضًا أن ينتصروا معه. فهل فكَّرنا بالحقيقة فيما سنفعله إذا تعرَّضنا كمسيحيين للاضطهاد، للسجن أو للموت، كما حدث مع المسيحيين الأوائل؟ الذين يُحبون الرب يسوع بالحق سيَظْهرون، وسيكونون مستعدين لاتِّباعه، ليس فقط عندما يكون الطريق سهلاً، بل أيضًا في وقت الضيق والمشقة، واضطرارهم للتضحية. ويا ليتنا جميعًا نتمثَّل بإِتَّاي في تصرُّفه مع داود! رابعًا: التكريس للرب يسوع المسيح: إن عبارات “إِتَّاي” تُذكِّرنا أيضًا بالتكريس الذي ينبغي أن نُظهره نحو ربنا يسوع المسيح، الذي أنقذنا من سلطان الظلمة ومن الغضب الآتي. إن اتحادنا بالمسيح وشركتنا معه وتقديرنا لشخصه ينبغي أن تظهر جميعها في عيشتنا اليومية؛ عيشة الطاعة والتكريس له. كل هذا نطَق بصوتٍ عال في تصرف “إِتَّاي” الذي قرر أمام داود أنه مُلتصق به حيثما يذهب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55595 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حَيْثُمَا كَانَ سَيِّدِي الْمَلِكُ، إِنْ كَانَ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلْحَيَاةِ، فَهُنَاكَ يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضًا ( 2صموئيل 15: 21 ) أنت وأهل بيتك: التصق “إِتَّاي” بداود، ورافقه، ولكن ليس وحده، بل «عبَرَ إتاي الجتِّي وجميع رجاله وجميع الأطفال الذين معه» (ع22). هذه صورة مُشجعة للآباء الذين يتجرَّدون لخدمة الرب مع كل ذويهم وكل عائلاتهم وأطفالهم، ويكون لديهم الاستعداد لتحمُّل المشقّات لأجل الرب يسوع المسيح، واثقين أن الرب هو الذي يُدبر سلامتهم، وسلامة كل ذويهم، حتى الأطفال منهم. لقد أعطى “إِتَّاي” ظهره للعدو المُنتصِر، «وعبَرَ ... نحو طريق البرية» (ع23). ولكن ماذا يهمُّه؟ إن راعيه معه فلن يُعوزه شيء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55596 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حَيْثُمَا كَانَ سَيِّدِي الْمَلِكُ، إِنْ كَانَ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلْحَيَاةِ، فَهُنَاكَ يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضًا ( 2صموئيل 15: 21 ) ابدأ مُبكرًا: إن “إِتَّاي” الذي كان قد أتى إلى داود منذ وقت قصير نسبيًا (ع20)، يُمثل الكثير من المؤمنين الذين تغيَّروا حديثًا، والذين لهم نور قليل، ولكنهم يُظهِرون إيمانًا وتكريسًا عظيمين، بخلاف مَن يستسلِمون في يوم التجربة، وربما تكون معرفتهم أكثر بكثير من الفريق الأول. إنه لكي يُصبح لك إيمان عظيم فأنت لا تحتاج إلى معرفة عظيمة، ولا حياة مسيحية طويلة، فيكفي أن يكون لك تقدير عظيم للرب، لكي تعرف أنه لا شيء يُساويه، ولا شيء يُقارَن به، ولكي تعرف أيضًا أنه هو وحده القادر أن يُشبع أعوازك تمامًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55597 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حَيْثُمَا كَانَ سَيِّدِي الْمَلِكُ، إِنْ كَانَ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلْحَيَاةِ، فَهُنَاكَ يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضًا ( 2صموئيل 15: 21 ) التسلُّح بنية الألم: لم يكن لدى داود في ذلك الوقت أي شيء يُقدمه لأتباعه إلا المشاركة في رفضه، ومع ذلك ظلت هناك جاذبية خاصة فيه لأولئك الذين عرفوا شخصه، وهذه الجاذبية هي التي ربطتهم به في كل الأوقات، فاستطاعوا أن يبكوا معه، وأيضًا أن ينتصروا معه. فهل فكَّرنا بالحقيقة فيما سنفعله إذا تعرَّضنا كمسيحيين للاضطهاد، للسجن أو للموت، كما حدث مع المسيحيين الأوائل؟ الذين يُحبون الرب يسوع بالحق سيَظْهرون، وسيكونون مستعدين لاتِّباعه، ليس فقط عندما يكون الطريق سهلاً، بل أيضًا في وقت الضيق والمشقة، واضطرارهم للتضحية. ويا ليتنا جميعًا نتمثَّل بإِتَّاي في تصرُّفه مع داود! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55598 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حَيْثُمَا كَانَ سَيِّدِي الْمَلِكُ، إِنْ كَانَ لِلْمَوْتِ أَوْ لِلْحَيَاةِ، فَهُنَاكَ يَكُونُ عَبْدُكَ أَيْضًا ( 2صموئيل 15: 21 ) التكريس للرب يسوع المسيح إن عبارات “إِتَّاي” تُذكِّرنا أيضًا بالتكريس الذي ينبغي أن نُظهره نحو ربنا يسوع المسيح، الذي أنقذنا من سلطان الظلمة ومن الغضب الآتي. إن اتحادنا بالمسيح وشركتنا معه وتقديرنا لشخصه ينبغي أن تظهر جميعها في عيشتنا اليومية؛ عيشة الطاعة والتكريس له. كل هذا نطَق بصوتٍ عال في تصرف “إِتَّاي” الذي قرر أمام داود أنه مُلتصق به حيثما يذهب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55599 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() إتاي الجتي وحوشاي الأركي ![]() فقال داود لإتاي اذهب واعبر ... إذا بحوشاي الأركي قد لقيه... فقال له داود ... إذا رجعت إلى المدينة.. فإنك تُبطل لي مشورة أخيتوفل كان من السهل أن يُكرَّم داود وهو ملك، ومن الخير أن يُخضَع له وهو مُمسك بالصولجان. ولكن عندما اضطر داود إلى الهَرَب أمام أبشالوم، استُعلنت خفايا القلوب. فالبعض مثل أخيتوفل تركوه وانفصلوا عنه، والبعض الآخر ظلوا أوفياء للعهد. كثيرون مكثوا في أورشليم ولكن إتاي لم يشأ أن يترك داود. فهل جاء من جت ليلتصق بملك إسرائيل وهو في جاهه ومجده وقوته وسلطانه، أم جاء ليلتصق بشخص داود وليقاسمه حتى النفي والتشريد في البرية؟ انظروا إيمان إتاي يلمع متوهجاً في عباراته التي نطق بها "حي هو الرب وحيٌ هو سيدي الملك أنه حيثما كان سيدي الملك إن كان للموت أو للحياة فهناك يكون عبدك أيضاً" ( 2صم 15: 21 ). إن رفض داود وهربه من أمام أبشالوم، أخرج هذا الإقرار النبيل من قلب إتاي، وبالمثل فإن المسيح الآن مرفوض من الناس، ويا له من شرف في هذه الأيام، أن نعترف به ونلتصق به ونتعلق به ونُخلص لشخصه ونُطيع كلمته. ويا ليتنا نخدمه أكثر من كل وقت مضى. لقد قال له المجد "إن كان أحد يخدمني فليتبعني، وحيث أكون أنا هناك أيضاً يكون خادمي. وإن كان أحد يخدمني يكرمه الآب" ( يو 12: 26 ). إن ربنا يطلب أن نتبعه ويؤكد لنا إننا سنكون معه وسنُكرم من الآب. ليتنا نعبِّر تعبيراً قلبياً عن شركتنا معه بحياة التكريس والخضوع والطاعة "إلى أن يجيء". ويلتصق إتاي بداود ويرافقه، ولكن ليس وحده بل "عبر إتاي الجتي وجميع رجاله وجميع الأطفال الذين معه" ( 2صم 15: 22 ). هذه صورة مُشجعة للآباء الذين يتجردون لخدمة الرب مع كل ذويهم ـ كل عائلاتهم وأطفالهم واثقين أن الرب هو الذي يدبر سلامتهم وسلامة كل ذويهم حتى الرضيع بينهم. ولكن ليس الكل مدعوين لخدمة واحدة. فإتاي كان ينبغي أن يتبع داود، وأما صديقه حوشاي الأركي، فقد كان عليه أن يترك داود ليذهب إلى أورشليم ـ مُخاطراً بنفسه ـ لينجز مهمة دقيقة وُكِّلت إليه لإبطال مشورة أخيتوفل ( 2صم 15: 32 -37؛ 17: 6-16). وحوشاي لم يتردد، وأظهر ولاءه لمن يحبه، وعن طريقه أجاب الله طلبة الملك "حمِّق يا رب مشورة أخيتوفل" ( 2صم 15: 31 ). "يا ربُ ماذا تريد أن أفعل؟" . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55600 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فقال داود لإتاي اذهب واعبر ... إذا بحوشاي الأركي قد لقيه... فقال له داود ... إذا رجعت إلى المدينة.. فإنك تُبطل لي مشورة أخيتوفل ( 2صم 15: 22 ،32-34) كان من السهل أن يُكرَّم داود وهو ملك، ومن الخير أن يُخضَع له وهو مُمسك بالصولجان. ولكن عندما اضطر داود إلى الهَرَب أمام أبشالوم، استُعلنت خفايا القلوب. فالبعض مثل أخيتوفل تركوه وانفصلوا عنه، والبعض الآخر ظلوا أوفياء للعهد. |
||||