![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 55141 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() +++القى على الرب همك فهو يعولك..(مزظ¢ظ¢:ظ¥ظ¥) اوعى تكون زى الناس اللى خايفه من الغلاء والمعيشة..الناس كلها تقول الفلوس و الاسعار و العيشة و انت تقول ربنا صانع الخيرات، و اللي شال امبارح يشيل النهارده وبكره.. لم يترك إليا النبى وقت الجفاف والمجاعة بل كان يرسل له كل روم الخبز واللحم مع الغراب ليعوله.. ثق فى الهك وخليك انت سبب لعلاج قلق الناس وخوفهم .. بلاش تقلق و تكون سبب في نشر القلق .. اجعل سلامك ينعكس على الناس، و لا تدع قلقهم يؤثر عليك ... بل اجعل ثقتك في ربنا تغلب رعب الناس من الدنيا.. صديقى..صدق ان ربنا شايل همك ومش هيسيبك لانه وعد وقال انا معكم كل الايام الى انقضاء الدهر...(متظ¢ظ*:ظ¢ظ¨) سلم له حياتك وخلى شعارك مع الرسول بولس..سلمنا فصرنا نحمل..أع(15:27) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55142 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فِي جَمِيعِ أَعْمَالِكَ اقْتَدِ بِضَمِيرِكَ؛ فَإِنَّ ذلِكَ هُوَ حِفْظُ الْوَصَايَا. الَّذِي يَقْتَدِي بِالشَّرِيعَةِ، يَرْعَى الْوَصَايَا، والذي يتكل علي الرب لا يخسر (سي 32 : 27، 28) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55143 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هقولك كلمة واحدة فقط سأستجيب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55144 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() امرأة كانت خاطئة ![]() جاءت بقارورة طيبٍ ووقفت عند قدميه من ورائه باكية، وابتدأت تبل قدميه بالدموع، وكانت تمسحهما بشعر رأسها، وتُقبِّل قدميه وتدهنهما بالطيب ( لو 7: 37 ، 38) بينما لم يستَفِد الفريسي شيئًا من الرب، رغم ما تكلفه من نفقات ضيافته، فإن المرأة التي كانت خاطئة، والتي بالطبع لم تكن مدعوّة، هي وحدها دون جميع المتكئين حظيت بقول الرب لها: «إيمانك قد خلَّصك، اذهبي بسلام». ويصف لنا البشير لوقا سبعة أمور عن هذه المرأة: (1) كانت خاطئة: إنها ليست مستمرة في خطأها وشرها، بل كرهت ماضيها بكل ما فيه من شر وفساد. (2) علمت أنه متكئ: لقد أظهرت اهتمامًا كبيرًا بالرب، أين يمكث، وماذا يقول. إنها أحد صفات خراف الرب: تتبع صوت الراعي «خرافي تسمع صوتي وأنا أعرفها فتتبعني» ( يو 10: 27 ). (3) جاءت: وهنا نرى جَرأة الإيمان، فكيف بها، وهي المرأة المنبوذة والمرفوضة من الجميع، تتجاسر وتدخل، لا بيتًا عاديًا، بل بيت رجل فريسي؟! فإن كانت السامرية لم تستطع أن تملأ جرتها سوى في حر النهار، حتى تتفادى نظرات الاشمئزاز والازدراء من العيون، فكيف بالمرأة هنا تتغاضى عن كل هذا، عازمة في قلبها أن تحظى بمقابلة أقدس مَنْ على الأرض؛ الرب يسوع له كل المجد!! لقد قدمت في إيمانها "فضيلة" أي شجاعة أدبية. (4) جاءت بقارورة طيب: إنها لم تأتِ فارغة، بل أتت ومعها شيء ثمين. إنها بذلك أرادت أن تُظهر تقديرها للرب، ورغبتها الشديدة في إكرامه. لقد شعرت أنه هو وحده الذي يستحق منها كل إكرام وتقدير. (5) وقفت عند قدميه: إنها علمت أنها ليست أمام مجرد رجل عظيم، أو حتى نبي الله، بل أمام الرب، الذي له وحده يليق السجود. وهذا ما أدركه أيضًا بطرس من قبلها ( لو 5: 8 )، ومريم من بعدها ( لو 10: 39 ). (6) من ورائه: إنها أمام قداسته لم تستطع أن تواجهه وتأتي من أمامه، بل أتت من الخلف. لقد شعرت بهيبة قداسته، وأنها لا تستطيع أن تواجه عينيه الطاهرتين النقيتين. (7) باكية: لقد سكبت قلبها أمامه، فدموعها سبقت كلماتها. إنها لم تجد ما تُعبِّر عنه في الكلمات، فعبَّرت بالدموع، وهي بذلك استجابت لقول المرنم «يا قوم اسكبوا قدامه قلوبكم» ( مز 62: 8 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55145 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() دروس في الحكمة ج8 | لقاء الأربعاء | مع قداسة البابا تواضروس الثاني
|
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55146 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا تواضروس الثانى يتحدث عن الأرض فى ثامن دروس الحكمة
![]() ألقى قداسة البابا تواضروس الثانى عظته الأسبوعية، فى اجتماع الأربعاء مساء اليوم من المقر البابوي بالقاهرة، وبُثَّت العظة مباشرةً عبر القنوات الفضائية المسيحية وقناة C.O.C التابعة للمركز الإعلامي للكنيسة على شبكة الإنترنت، دون حضور شعبي. وجاءت العظة تحت عنوان "أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الْأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلَامَةِ" في إطار سلسلة التأملات التي يقدمها قداسته من خلال مزمور 37، حيث تناول قداسة البابا أهمية فضيلة الوداعة التى هى إحدى ثمار الروح القدس، وقدم عددًا من النماذج من الكتاب المقدس وقديسي الكنيسة الذين تحلوا بالوداعة. وبدأ قداسة البابا منذ الأول من شهر سبتمبر الماضي سلسلة جديدة من العظات في اجتماع الأربعاء الأسبوعي، من خلال مزمور 37 تحت عنوان "دروس في الحكمة"، ويعد موضوع "أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الْأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلَامَةِ" الدرس الثامن من دروس هذه السلسلة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55147 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() البابا تواضروس يُعلمنا مسيحنا أن نسلك بحكمة ووداعة
![]() قال البابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى عظته الأسبوعية: "أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلاَمَةِ"، إن أردت أن تكون حكيمًا فكُن وديعًا بكل ما تشمله هذه الكلمة من معاني، ولكي يتعلّم الإنسان الوداعة: بلا شك أن يكون متواضع حتى تنشأ له الوداعة، لذلك نصلي في مقدمة كل نهار (أسألكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دُعيتم إليها، بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضًا بالمحبة) (رسالة بولس الرسول لأهل أفسس)، فالإنسان بغياب اتضاعه لن يكون وديعًا مهما يظهر نجاحه أمام الناس، وتكون النتيجة يوم بعد يوم يخسر إنسان، لذلك يقول "أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلاَمَةِ" (مز ظ£ظ§)، ويقصد أن سيرتهم ونموذجهم وحياتهم يرث الأرض. وأضاف البابا تواضروس خلال عظته الأسبوعية التي ألقاها مساء اليوم من المقر البابوي بالكاتدرائية المرقسية ، ان كنيستنا تُعلّمنا هذه الصلاة في باكر: (أسألكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دُعيتم إليها)، فهذا الجزء مختار بعناية فائقة، فكل شخص الله يُعطيه مسئولية معيّنة ليسلك فيها، (بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضًا بالمحبة) (رسالة بولس الرسول لأهل أفسس)، وهذه صورة الإنسان الأسير في محبة ربنا، لذلك اتضع في حديثك ومعاملاتك وخدمتك، واِجعل حضورك هادئ. تابع البابا تواضروس: اللطف، فكثرة تعامل الإنسان مع الأجهزة والتكنولوجيا الحديثة جعلت الإنسان قاسي المشاعر، فصارت حياة الإنسان مرتبطة بالآلة والآلة ليست لها مشاعر وبذلك أبعدت الإنسان عن حياة اللطف، ومثل قول القديس بولس الرسول "وَكُونُوا لُطَفَاءَ بَعْضُكُمْ نَحْوَ بَعْضٍ، شَفُوقِينَ مُتَسَامِحِينَ كَمَا سَامَحَكُمُ اللهُ أَيْضًا فِي الْمَسِيحِ" (أف ظ¤ : ظ£ظ¢)، لا بد أن تكون لطيف حتى مع الخطاة، مثل المرأة الخاطئة التي تحوَّلت بلُطف المسيح معها، كذلك المرأة السامرية تحوَّلت بلُطف المسيح، وأيضًا بطرس الرسول عندما أنكر المسيح وبعد القيامة سأله المسيح بلُطف "أَتُحِبُّنِي؟"، فهذه الكلمة زلزلت مشاعر بطرس الرسول حتى صار كارز عظيم، وفي النهاية طلب أن يُصلب وهو مُنكّس الرأس . كما يقول بولس الرسول "وَيَكُونُوا مُسْتَعِدِّينَ لِكُلِّ عَمَل صَالِحٍ، وَلاَ يَطْعَنُوا فِي أَحَدٍ، وَيَكُونُوا غَيْرَ مُخَاصِمِينَ، حُلَمَاءَ، مُظْهِرِينَ كُلَّ وَدَاعَةٍ لِجَمِيعِ النَّاسِ" (تي ظ£ : ظ،، ظ¢)، وهذه طبيعة الإنسان اللطيف يكسب جميع مَنْ حوله، والوداعة ليست ضعفًا، لأنها لم تمنع الإنسان أن يكون حازمًا، فاِكسب الوداعة من خلال اتضاعك ولطفك. وأستطرد البابا تواضروس ، ضبط النفس، فضبط الإنسان لنفسه يرفعه، والذي لا يستطيع ضبط نفسه يُسبب حوله موجات من البُعد والكراهية، ويقول أحد الآباء ( تحكّم في انفعالاتك لكي تكون وديعًا، لا تنتقم لنفسك بل دع المر في يدي الله )، اضبط نفسك لأن الحياة مواقف ومشاهد ومراحل كثيرة... ومن أحد أسباب أصوامنا الكثيرة هي لضبط النفس، ويقول القديس بولس الرسول "وَكُلُّ مَنْ يُجَاهِدُ يَضْبُطُ نَفْسَهُ فِي كُلِّ شَيْءٍ" (ظ،كو ظ© : ظ¢ظ¥)، لأنك كلما تسير في طريق ربنا تضبط نفسك في كل شيء وهذا ما نسميه بالرزانة والهدوء، مثل صفات السيد المسيح "لاَ يُخَاصِمُ وَلاَ يَصِيحُ، وَلاَ يَسْمَعُ أَحَدٌ فِي الشَّوَارِعِ صَوْتَهُ. قَصَبَةً مَرْضُوضَةً لاَ يَقْصِفُ، وَفَتِيلَةً مُدَخِّنَةً لاَ يُطْفِئُ"...وهذه الصفات تجعل الإنسان يعيش في درس الحكمة "أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلاَمَةِ" (مز ظ£ظ§)، فحياتهم تكون ممتعة ويومهم مُفرح وأمورهم تسير في سلام، وهذه خلاصة خبرة داود النبي في الحياة:"لاَ تَغَرْ"، "اتَّكِلْ عَلَى الرَّبِّ"، "اسْكُنِ الأَرْضَ"، "ارْعَ الأَمَانَةَ"، "تَلَذَّذْ بِالرَّبِّ"، "اصْبِرْ لَهُ"، "كُفَّ عَنِ الْغَضَبِ"، اسلك بوداعة. وأختتم البابا تواضروس عظته بهذه الكلمات : يُعطينا مسيحنا أن نسلك بحكمة ووداعة كل يوم لنتمتع بها وتكون أيام عمرنا مليئة بالحكمة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55148 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس قال البابا تواضروس بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، فى عظته الأسبوعية: "أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلاَمَةِ"، إن أردت أن تكون حكيمًا فكُن وديعًا بكل ما تشمله هذه الكلمة من معاني، ولكي يتعلّم الإنسان الوداعة: بلا شك أن يكون متواضع حتى تنشأ له الوداعة، لذلك نصلي في مقدمة كل نهار (أسألكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دُعيتم إليها، بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضًا بالمحبة) (رسالة بولس الرسول لأهل أفسس)، فالإنسان بغياب اتضاعه لن يكون وديعًا مهما يظهر نجاحه أمام الناس، وتكون النتيجة يوم بعد يوم يخسر إنسان، لذلك يقول "أَمَّا الْوُدَعَاءُ فَيَرِثُونَ الأَرْضَ، وَيَتَلَذَّذُونَ فِي كَثْرَةِ السَّلاَمَةِ" (مز ظ£ظ§)، ويقصد أن سيرتهم ونموذجهم وحياتهم يرث الأرض. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55149 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس كنيستنا تُعلّمنا هذه الصلاة في باكر: (أسألكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دُعيتم إليها)، فهذا الجزء مختار بعناية فائقة، فكل شخص الله يُعطيه مسئولية معيّنة ليسلك فيها، (بكل تواضع القلب والوداعة وطول الأناة، محتملين بعضكم بعضًا بالمحبة) (رسالة بولس الرسول لأهل أفسس)، وهذه صورة الإنسان الأسير في محبة ربنا، لذلك اتضع في حديثك ومعاملاتك وخدمتك، واِجعل حضورك هادئ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55150 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا تواضروس اللطف، فكثرة تعامل الإنسان مع الأجهزة والتكنولوجيا الحديثة جعلت الإنسان قاسي المشاعر، فصارت حياة الإنسان مرتبطة بالآلة والآلة ليست لها مشاعر وبذلك أبعدت الإنسان عن حياة اللطف، ومثل قول القديس بولس الرسول "وَكُونُوا لُطَفَاءَ بَعْضُكُمْ نَحْوَ بَعْضٍ، شَفُوقِينَ مُتَسَامِحِينَ كَمَا سَامَحَكُمُ اللهُ أَيْضًا فِي الْمَسِيحِ" (أف ظ¤ : ظ£ظ¢)، لا بد أن تكون لطيف حتى مع الخطاة، مثل المرأة الخاطئة التي تحوَّلت بلُطف المسيح معها، كذلك المرأة السامرية تحوَّلت بلُطف المسيح، وأيضًا بطرس الرسول عندما أنكر المسيح وبعد القيامة سأله المسيح بلُطف "أَتُحِبُّنِي؟"، فهذه الكلمة زلزلت مشاعر بطرس الرسول حتى صار كارز عظيم، وفي النهاية طلب أن يُصلب وهو مُنكّس الرأس . |
||||