![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 55091 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() التوبة والاعتراف: الروح القدس هو الذي يغفر الخطايا. ومادة السر هنا هو الكاهن الذي يُعلن غفران الخطايا، ويضع الإرشاد على فم الكاهن، ويفتح قلب المُعترف ليسمع ويتجاوب مع ما يسمعه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55092 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الإفخارستيا: نستخدم مادتى الخبز والخمر ليتحولوا إلى جسد المسيح ودمه. 1) الخبز به يحيا الإنسان وبه يشبع. وهذا ما قاله الرب يسوع عن نفسه: أنا خبز الحياة.. من يأكلني يحيا بي (راجع يو6). 2) الخمر يستخدمه الإنسان للفرح، ومن يرى المسيح ويشبع به يفرح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55093 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مسحة المرضى: مادة السر هى الزيت. والزيت كما قلنا يُستخدم في علاج الجروح (السامري الصالح) للشفاء، وترطيب الجروح وتليينها. وهذا هو هدف هذا السر،أن يشفى المريض، وأن يعطيه ليس فقط شفاء الجسد، بل شفاء كامل لطبيعته أي جسده وروحه ونفسه. وقد يكون في المرض شفاء للروح (1بط1:4)، لذلك لن يشفى الله الجسد حتى لو طلبنا، لكنه يعطى غفران للخطية وعزاء للشخص = تليين الجرح (كما تفعل المراهم الآن، ترطب الجرح وتُسكِّن الألم). والروح القدس أسماه السيد المسيح المُعزى (يو26:16) وهذا يناظر ترطيب الجرح، فالله يجرح ويعصب (اي5: 18). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55094 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سر الزيجة: نستخدم زيت لمسح العروسين وأكاليل وكاهن يجمعهم باسم الله بالصلوات. الزيت: رأيناه رمز للروح القدس، والروح القدس يُعطى للعروسين أن يتحدوا كجسد واحد في جسد المسيح، ويعطيهم المحبة الروحانية. الأكاليل: كملك وملكة يرمزان للمسيح الملك مع كنيسته (أف5). الكاهن: يقول السيد المسيح "ما جمعه الله" (مت6:19). إذاً الله هو الذي يجمعهم، والكاهن يُعلن هذا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55095 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ينال الكاهن نعمة الكهنوت بيد الأسقف ونفخة فمه. وضع اليد (أع3:13):- فالسيد المسيح أعطى للمؤمنين أن يفيضوا (يو38:7)، ووضع اليد يُشير لأن الروح ينتقل من جيل إلى جيل، فيظل يعمل في الكنيسة للأبد. نفخة الفم: وهذا إشارة للريح فكلمة روح وريح كلمة واحدة في العبرية واليونانية. وفي هذا إشارة لعمل الريح الخفي مثلاً في حمل أشياء ولكن لا نراه وهذا عمل الروح (يو8:3) في الكنيسة. إذاً الأسرار نعمة ننالها من الروح القدس تحت أعراض أشياء منظورة لنفهم ونشعر، فما زلنا في الجسد المادي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55096 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الحمام يشير للبساطة وتترجم simplicity = single hearted إذاً البساطة هى الإتجاه بكل القلب لله، والبحث عن الله فقط وعن مجده. فالذي يفعل هذا يكون جسده كله نيِّراً (مت22:6). وهكذا الحمام مهما طار وإبتعد يعود إلى بيته (كالحمام الزاجل، حمامة نوح). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55097 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اليمام يحيا منفرداً، يُغنى بصوت حزين. ولذلك تشبه الكنيسة باليمامة، فهى تحيا مُنعزلة عن شرور العالم تُسبِّح الله حزينة على خطاياها (نش2:2). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55098 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() النعامة فمع أنها تترك بيضها بعد أن تضعه فيتعرض للدوس والفساد، إلا أن الله يحميه حتى يفقس (أى13:39- 18). لذلك نضع بيض النعام في الكنائس لنذكر رعاية الله لنا، وأنه حتى إن نسيت الأم رضيعها فهو لا ينسانا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55099 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الغراب حين يفقس بيضه يهرب الأب والأم من الطيور الصغيرة لأنها تخرج بلون أبيض فيخاف منها وهو لونه أسود. والله يعولها كيف؟ يجعلها تخرج مادة لزجة من فمها لها رائحة نفَّاذة جاذبة للحشرات التي تأتى وتلتصق بالمادة اللزجة فيتغذى الطائر الصغير عليها إلى أن يتغير لونه للأسود فتعود إليه أمه وابوه "المُعطى للبهائم طعامها ولفراخ الغربان التي تصرخ" (مز9:147). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 55100 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() النسر له صفة حلوة فهو يطير عالياً جداً حاملاً أفراخه على جناحيه ثم ينزل بسرعة تاركاً أفراخه، فتظل تحاول الطيران إلى أن تتعب فيتلقفها على جناحيه المفرودتين وهكذا مرَّات عديدة حتى يُعلمها الطيران،وهذا ما يعمله الله معنا ليُعلمنا من خلال أحداث الحياة ان نطير ونحيا في السماويات "حملتكم على أجنحة النسور" (خر4:19). |
||||