منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 18 - 10 - 2021, 04:29 PM   رقم المشاركة : ( 54841 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫مَنْ مثل الرب إلهنا الساكن في الأعالي؟ ...

المُقيم المسكين من التراب،
الرافع البائس من المزبلة ليُجلسه مع أشراف شعبه
( مز 113: 5 - 8)




هو ـ له كل الكرامة والمجد ـ إله يرتفع بالمسكين إلى ذُرى المجد! إنه غني وقدير ومُطلق في سلطانه، لذلك لا تعوقه مسكنة المسكين ـ مهما كانت ـ عن أن يرتفع به إلى ذُرى المجد! هذا ما عرفته حنة عن إلهها، فقالت عنه: «يُقيم المسكين من التراب.

يرفع الفقير من المزبلة للجلوس مع الشرفاء ويملّكهم كرسي المجد» ( 1صم 2: 8 ).
إنها عرفت بل واختبرت في تجربتها المُرّة إلى أي حد يستطيع الله أن يرفع المسكين والفقير، إنه يرفعه من الجُب، من المزبلة، لا ليصل به إلى سطح الأرض، وهذا كل ما يتمناه المسكين في تجربته، بل ليصل به ليُملِّكه كرسي المجد!!
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:30 PM   رقم المشاركة : ( 54842 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫مَنْ مثل الرب إلهنا الساكن في الأعالي؟ ...

المُقيم المسكين من التراب،
الرافع البائس من المزبلة ليُجلسه مع أشراف شعبه
( مز 113: 5 - 8)



إذا سألنا حنة: كيف يفعل هذا؟ تُجيبنا بالقول: «لأن للرب أعمدة الأرض، وقد وضع عليها المسكونة»، أي لأنه هو المالك والملَك، فهو حُر ليفعل ما يشاء، ويعطي ما يشاء لمَن يشاء. ولهذا يتغنى أيضًا كاتب مزمور113 فيقول عن الرب: «مَن مثل الرب إلهنا الساكن في الأعالي؟» لكن الجميل أن سُكناه في الأعالي لا تفصله عن مساكين الأرض، كما نفهم من بقية العبارة، إذ يقول بعدها «الناظر الأسافل في السماوات وفي الأرض، المُقيم المسكين من التراب، الرافع البائس من المزبلة ليُجلسه مع أشرافٍ، مع أشراف شعبه». وفي مزمور107: 41، 42 «ويعلِّي المسكين من الذل ... يرى ذلك المستقيمون فيفرحون، وكل إثمٍ يسد فاه». .‬
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:34 PM   رقم المشاركة : ( 54843 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

‫التقوى نافعة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫ وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ

( 1تيموثاوس 4: 8 )


أي شيء في الحياة نفعه محدود، في مجال محدود، لوقت محدود. ولا يوجد شىء نافع لكل شيء وفي كل وقت إلا التقوى فهي نافعة للحاضر والمستقبل، ونافعة روحيًا وزمنيًا.

فمن المنافع الروحية:

1- استجابة الصلاة «فاعلموا أن الرب قد ميَّز تقيّه. الرب يسمع عندما أدعوهُ» ( مز 4: 3 ). كان كرنيليوس «تقيٌ وخائفُ الله مع جميع بيتهِ، يصنع حسناتٍ كثيرة للشعب، ويصلي إلى الله في كل حين»، فقال له الرب في الرؤيا: «صلواتك وصدَقاتك صعِدت تذكارًا أمام الله» ( أع 10: 1 -5).

2- معرفة سر الرب ومشيئته في الحياة لأن «سرُّ الربّ لخائفيهِ» ( مز 25: 14 ). وبالكتاب أمثلة كثيرة لرجال أتقياء أعلن الرب لهم سِرّه، نذكر منهم: نوح الذي كان رجلاً بارًا وكاملاً، وسار مع الله، ووجد نعمة في عينيه، ”فأُوحيَ إليهِ عن أُمور لم تُرَ بعدُ“ ( عب 11: 7 ).

ومن المنافع الزمنية: للأتقياء وعد بعدم الاحتياج «اتقوا الرب يا قديسيه، لأنهُ ليس عوزٌ لمُتقيهِ» ( مز 34: 9 ). وفي المرأة التي من نساء بني الأنبياء لنا مثال، فقد مات زوجها وكان يخاف الرب، لكن الرب سدَّد دينها، وتكفَّل بمعيشتها هي وبنيها كل الأيام (2مل4).

ووعد ببيت مُثمر: «طوبى لكل مَن يتقي الرب ... امرأتك مثلُ كرمة مُثمرة في جوانب بيتك. بنُوكَ مثلُ غرُوس الزيتون حول مائدتك» ( مز 128: 1 -3).

ووعد بالإنقاذ من الأعداء «اتقوا الرب إلهكم وهو ينقذكم من أيدي جميع أعدائكم» ( 2مل 17: 39 ).

ولنا في لاوي مثال جميل بشهادة الرب «فاتقاني، ومن اسمي ارتاع هو» ومظاهر تقواه هي: داخليًا: «شريعة الحق كانت في فيهِ، وإثمٌ لم يوجد في شفتيهِ» وخارجيًا: ”سلكَ مع الرب في السلام والاستقامة، وارجعَ كثيرين عن الإثم“ ( ملا 2: 4 -7 مع تث33: 8-11).

أحبائي: ليتنا لا ننشغل إلا بإكرام ذاك الذي أكرمنا. ونتقيه ونخافه ولا نكون من القائلين: «مَن هو القدير حتى نعبدَهُ؟ وماذا ننتفع إن التمسناه؟» ( أي 21: 15 )، بل تكون مخافتنا وتقوانا نابعة من قلب خاضع لإله يستحق الإكرام، ومن جهته فقد وعد: «حاشا لي! فإني أُكرم الذين يُكرمونني» ( 1صم 2: 30 ). .
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:35 PM   رقم المشاركة : ( 54844 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫ وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ

( 1تيموثاوس 4: 8 )


أي شيء في الحياة نفعه محدود، في مجال محدود، لوقت محدود. ولا يوجد شىء نافع لكل شيء وفي كل وقت إلا التقوى فهي نافعة للحاضر والمستقبل، ونافعة روحيًا وزمنيًا.

فمن المنافع الروحية

استجابة الصلاة «فاعلموا أن الرب قد ميَّز تقيّه. الرب يسمع عندما أدعوهُ» ( مز 4: 3 ). كان كرنيليوس «تقيٌ وخائفُ الله مع جميع بيتهِ، يصنع حسناتٍ كثيرة للشعب، ويصلي إلى الله في كل حين»، فقال له الرب في الرؤيا: «صلواتك وصدَقاتك صعِدت تذكارًا أمام الله» ( أع 10: 1 -5).
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:35 PM   رقم المشاركة : ( 54845 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫ وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ

( 1تيموثاوس 4: 8 )


أي شيء في الحياة نفعه محدود، في مجال محدود، لوقت محدود. ولا يوجد شىء نافع لكل شيء وفي كل وقت إلا التقوى فهي نافعة للحاضر والمستقبل، ونافعة روحيًا وزمنيًا.

فمن المنافع الروحية

معرفة سر الرب ومشيئته في الحياة لأن «سرُّ الربّ لخائفيهِ» ( مز 25: 14 ). وبالكتاب أمثلة كثيرة لرجال أتقياء أعلن الرب لهم سِرّه، نذكر منهم: نوح الذي كان رجلاً بارًا وكاملاً، وسار مع الله، ووجد نعمة في عينيه، ”فأُوحيَ إليهِ عن أُمور لم تُرَ بعدُ“ ( عب 11: 7 ).
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:36 PM   رقم المشاركة : ( 54846 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫ وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ

( 1تيموثاوس 4: 8 )


المنافع الزمنية: للأتقياء وعد بعدم الاحتياج «اتقوا الرب يا قديسيه، لأنهُ ليس عوزٌ لمُتقيهِ» ( مز 34: 9 ).
وفي المرأة التي من نساء بني الأنبياء لنا مثال، فقد مات زوجها وكان يخاف الرب، لكن الرب سدَّد دينها، وتكفَّل بمعيشتها هي وبنيها كل الأيام (2مل4).
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:38 PM   رقم المشاركة : ( 54847 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫ وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ

( 1تيموثاوس 4: 8 )


وعد ببيت مُثمر: «طوبى لكل مَن يتقي الرب ... امرأتك مثلُ كرمة مُثمرة في جوانب بيتك. بنُوكَ مثلُ غرُوس الزيتون حول مائدتك» ( مز 128: 1 -3).

وعد بالإنقاذ من الأعداء «اتقوا الرب إلهكم وهو ينقذكم من أيدي جميع أعدائكم» ( 2مل 17: 39 ).
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:39 PM   رقم المشاركة : ( 54848 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫ وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ

( 1تيموثاوس 4: 8 )


لنا في لاوي مثال جميل بشهادة الرب

«فاتقاني، ومن اسمي ارتاع هو»
ومظاهر تقواه هي:
داخليًا: «شريعة الحق كانت في فيهِ،

وإثمٌ لم يوجد في شفتيهِ»
وخارجيًا: ”سلكَ مع الرب في السلام والاستقامة،

وارجعَ كثيرين عن الإثم“ ( ملا 2: 4 -7 مع تث33: 8-11).
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:40 PM   رقم المشاركة : ( 54849 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


‫ وَلَكِنَّ التَّقْوَى نَافِعَةٌ لِكُلِّ شَيْءٍ،
إِذْ لَهَا مَوْعِدُ الْحَيَاةِ الْحَاضِرَةِ وَالْعَتِيدَةِ

( 1تيموثاوس 4: 8 )

ليتنا لا ننشغل إلا بإكرام ذاك الذي أكرمنا.
ونتقيه ونخافه ولا نكون من القائلين: «مَن هو القدير حتى نعبدَهُ؟ وماذا ننتفع إن التمسناه؟» ( أي 21: 15 )،
بل تكون مخافتنا وتقوانا نابعة من قلب خاضع لإله يستحق الإكرام،

ومن جهته فقد وعد: «حاشا لي! فإني أُكرم الذين يُكرمونني»
( 1صم 2: 30 ).
 
قديم 18 - 10 - 2021, 04:49 PM   رقم المشاركة : ( 54850 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,901

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




أمثال عن معاملة المسيح:

يوجد علي الأقل مثلان يعالجان هذا الموضع، هما: مثل الكرامين الأشرار (مت 21: 33- 41، مر 12: 1- 9، لو 20: 9- 16)، ومثل الحجر المرفوض (مت 21: 42- 46، مر 12: 10و 11، لو 20: 17- 19).
ففي المثل الأول، يشبه المسيح أعداءه بكرامين أبوا القيام بمسئوليتهم في حفظ الكرم (شعب إسرائيل) لصاحبه (الله)- بل- في الحقيقة- أساءوا معاملة العبيد (الأنبياء) الذين أرسلهم صاحب الكرم.
وأخيرًا أرسل إليهم ابنه (الرب يسوع المسيح) فقتلوه، ولذلك، فإن الله سيهلكهم. وفي المثل الثاني، يبدو الفريسيون كبنائين رفضوا حجرًا معينًا (الرب يسوع المسيح)، والقوه بعيدًا، علي أساس أنه لا يصلح للبناء الذي كانوا يقيمونه. ولكن هذا الحجر صار رأس الزاوية، كما صار سلاحًا قويًا في يد الله للقضاء علي المقاومين للمسيا.
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 05:19 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025