![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 54561 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سُبحـة الوردية لأم الإنعــام تُغني الأخويــة لنظـم الســلام وردة سريـة بـددي الخصـام واقبلي التحية منــا والســـلام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54562 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حُبُـكِ يـا مريّـــم سلام سلام لك يا مريم سلام سلام لك يا مريم 1- حُبُكِ يا مريـم غايـةُ المُنــى يـا أمَّ المعظَّـــم كونـي أُمَّنـا 2- إبنُكِ أوصــاكِ بنا في الصليبْ أعطانا إياكِ في شخـصِ الحبيـبْ 3 – كالأمِّ الحنونـة بكِ نستعيــنْ أظهِـري المعونـة منكِ للبنيــنْ 4- ألرب أعطاكِ مجداً لا يــزول لم يعــط ســواك يا أما بتـول 5- من مثلك يرحم بين الأمهــات لا تنسينا مريـم فـي وقت الممات 6- جبريل وافاك يُهديـكِ السـلام هاتفاً طوباكِ يـا فخــر الأنـام 7- مريـمُ طوبـاكِ يـا أمَّ الحياة ثمـرةُ أحشـاكِ ربُّ الكائنــات 8- يا أبناء مريم يا خير الأنــام ذي أم المعظـم أهدوهـا السـلام 9- سُبحـة الوردية لأم الإنعــام تُغني الأخويــة لنظـم الســلام 10- وردة سريـة بـددي الخصـام واقبلي التحية منــا والســـلام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54563 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() صّلاتــك مَعنـــــا 1-صلاتُكِ مَعنا يا أطهَر العِبــاد كوني عَـونَنا حَسبَ المُعتاد 2-هَوذا حالُنا للتَلفِ أشــــرَف إرحَمينا يا بريئةً مِنَ الفَساد 3- يا بتولُ صلِّي دائماً لأجلِنـــا لئلاَّ نهلِك من قِبَلِ شرِّنــا 4- أطلُبي تَضَرَّعي لِلإِلهِ ابنِــكِ لِكيما بطلباتِكِ يرحَمنـــا 5- نيح ورحـم نفوسا الراقديـن في سماء الخلد أبدا الأبدي |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54564 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تذمر البعض "فقال كثيرون من تلاميذه إذ سمعوا: إن هذا الكلام صعب، من يقدر أن يسمعه؟" واضح أنه بجوار الاثني عشر تلميذًا كثيرون كانوا يصحبونه. استصعب بعضهم حديثه بخصوص شخصه كسماوي، وتقديم جسده ودمه حياة أبدية، فتركوه. *يبهج الإنسان الروحي نفسه بكلمات مخلصنا، ويصيح عن حق: "ما أحلى قولك لحنكي، أحلى من العسل لفمي" (مز 119: 103). أما الجسداني ففي جهل يحسب السرّ الروحي حماقة... يليق بالذي يركض نحو استقامة الإيمان الذي في المسيح أن يسافر عبر طريق ملوكي. القديس كيرلس الكبير *يعطينا الرب جسده لنأكل، مع هذا إن فهمناه حسب الجسد فهذا موت، بينما يقول عن جسده أن فيه حياة أبدية. لهذا يلزمنا ألا نفهم الجسد جسدانيًا . القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54565 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *يبهج الإنسان الروحي نفسه بكلمات مخلصنا، ويصيح عن حق: "ما أحلى قولك لحنكي، أحلى من العسل لفمي" (مز 119: 103). أما الجسداني ففي جهل يحسب السرّ الروحي حماقة... يليق بالذي يركض نحو استقامة الإيمان الذي في المسيح أن يسافر عبر طريق ملوكي. القديس كيرلس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54566 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *يعطينا الرب جسده لنأكل، مع هذا إن فهمناه حسب الجسد فهذا موت، بينما يقول عن جسده أن فيه حياة أبدية. لهذا يلزمنا ألا نفهم الجسد جسدانيًا . القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54567 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() "فعلم يسوع في نفسه أن تلاميذه يتذمرون على هذا، فقال لهم أهذا يعثركم؟" بقوله هذا لتلاميذه أوضح لهم أنه السماوي العارف بالقلوب. وإذ لا يمكن أن يُخدع بالمظهر لا يخدع هو أيضًا غيره. بهذا أوضح لهم أنه الله وتعليمه هو الحق. "فعلم يسوع في نفسه أن تلاميذه يتذمرون على هذا" . علم أفكارهم الداخلية بسلطانه الإلهي، إذ لا يُخفى عنه شيء ما، وليس خلال إعلان إلهي كما كان يحدث مع بعض الأنبياء. إنه الكلمة الإلهي الذي يميز أفكار القلب (عب 4: 12-13). لذا لاق بنا أن نقدس أفكارنا بروحه القدوس، وليس فقط كلماتنا المنطوق بها وتصرفاتنا الظاهرة. "فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدًا إلى حيث كانأولًا". هنا يقدم تلميحًا لصعوده إلى السماء، لأن التمتع بجسد الرب ودمه يهبنا رفع القلب والذهن وكل الكيان الداخلي للتمتع بالشركة مع المسيح السماوي. *استخدم المسيح هذا المعنى في وقت خطابه مع نثنائيل، إذ قال له: هل آمنت لأني قلت لك إني رأيتك تحت التينة؟ سوف ترى أعظم من هذا" (يو 1: 50). وفي وقت مفاوضته نيقوديموس قال: "وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء" (يو 3: 13). القديس يوحنا الذهبي الفم *لم يعرفوا جمال السرّ، ولا ذلك التدبير البديع جدًا الخاص به. إلى جانب ذلك فإنهم قد تناقلوا هذا الأمر مع أنفسهم، كيف يمكن للجسد البشري أن يغرس فينا حياة أبدية، كيف يمكن لشيءٍ من نفس طبيعتنا أن يهب خلودًا؟ وإذ يعرف المسيح أفكارهم، لأن كل شيء عريان ومكشوف لعينيه (عب 4: 13)، فإنه يشفي أسقامهم أيضًا مرة أخرى، فيقودهم بيده بطرقٍ متنوعة إلى فهم هذه الأمور التي كانوا لا يزالوا يجهلونها بعد... إن كنتم تفترضون أن جسدي لا يستطيع أن يهبكم حياة، فكيف له أن يصعد إلى السماء كطائرٍ؟ لأنه إن كان لا يقدر أن يحيي، لأنه ليس من طبيعته أن يحيي، فكيف سيحلق في الهواء، وكيف يصعد إلى السماء؟ لأن هذا أيضًا مستحيل. لكن ذاك الذي جعل الجسد الأرضي سماويًا، فسيجعله واهبًا للحياة أيضًا حتى إن كانت طبيعته تتحلل، فيما يختص بتكوينه الخاص. القديس كيرلس الكبير *قال لهم إنه سيصعد إلى السماء، حتمًا بكليته. "فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدًا إلى حيث كان أولًا" . عندئذ بالتأكيد على الأقل سترون أنه لا يكون ذلك بالطريقة التي تظنون أنه بها يوزع جسده. بالتأكيد عندئذ سيدركون أن نعمته لا تُستهلك بالأكل . القديس أغسطينوس |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54568 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *استخدم المسيح هذا المعنى في وقت خطابه مع نثنائيل، إذ قال له: هل آمنت لأني قلت لك إني رأيتك تحت التينة؟ سوف ترى أعظم من هذا" (يو 1: 50). وفي وقت مفاوضته نيقوديموس قال: "وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء" (يو 3: 13). القديس يوحنا الذهبي الفم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54569 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *لم يعرفوا جمال السرّ، ولا ذلك التدبير البديع جدًا الخاص به. إلى جانب ذلك فإنهم قد تناقلوا هذا الأمر مع أنفسهم، كيف يمكن للجسد البشري أن يغرس فينا حياة أبدية، كيف يمكن لشيءٍ من نفس طبيعتنا أن يهب خلودًا؟ وإذ يعرف المسيح أفكارهم، لأن كل شيء عريان ومكشوف لعينيه (عب 4: 13)، فإنه يشفي أسقامهم أيضًا مرة أخرى، فيقودهم بيده بطرقٍ متنوعة إلى فهم هذه الأمور التي كانوا لا يزالوا يجهلونها بعد... إن كنتم تفترضون أن جسدي لا يستطيع أن يهبكم حياة، فكيف له أن يصعد إلى السماء كطائرٍ؟ لأنه إن كان لا يقدر أن يحيي، لأنه ليس من طبيعته أن يحيي، فكيف سيحلق في الهواء، وكيف يصعد إلى السماء؟ لأن هذا أيضًا مستحيل. لكن ذاك الذي جعل الجسد الأرضي سماويًا، فسيجعله واهبًا للحياة أيضًا حتى إن كانت طبيعته تتحلل، فيما يختص بتكوينه الخاص. القديس كيرلس الكبير |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54570 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() *قال لهم إنه سيصعد إلى السماء، حتمًا بكليته. "فإن رأيتم ابن الإنسان صاعدًا إلى حيث كان أولًا" . عندئذ بالتأكيد على الأقل سترون أنه لا يكون ذلك بالطريقة التي تظنون أنه بها يوزع جسده. بالتأكيد عندئذ سيدركون أن نعمته لا تُستهلك بالأكل . القديس أغسطينوس |
||||