![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 54531 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العدد ظ¢ في المسائل القانونية، تُعَدُّ إفادة شاهدين إثباتا لصحة ما حدث. (تثنية ظ،ظ§:ظ¦) كما ان تكرار رؤيا او عبارة معيَّنة مرتين يؤكِّد إتمامها او صحتها. مثلا، قال يوسف مفسِّرا حلم فرعون مصر: «إنما كُرِّر الحلم على فرعون مرتين لأن الامر مثبَّت من قبل اللّظ°ه». (تكوين ظ¤ظ،:ظ£ظ¢) اما في النبوة، فقد يرمز ‹القرنان› الى حكم ثنائي كما شُرح للنبي دانيال بخصوص امبراطورية مادي وفارس. — دانيال ظ¨:​ظ¢ظ*، ظ¢ظ،؛ رؤيا ظ،ظ£:ظ،ظ،. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54532 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العدد ظ£ مثلما تُعتبَر أقوال ثلاثة شهود إثباتا قاطعا، كذلك يمكن ان يفيد تكرار الامر ثلاث مرات توكيده او التشديد عليه. — حزقيال ظ¢ظ،:ظ¢ظ§؛ اعمال ظ،ظ*:​ظ©-ظ،ظ¦؛ رؤيا ظ¤:ظ¨؛ ظ¨:ظ،ظ£. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54533 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العدد ظ،ظ* يمكن ان يشير هذا العدد الى الشيء بكليَّته او بكامل عناصره. خروج ظ£ظ¤:ظ¢ظ¨؛ لوقا ظ،ظ©:ظ،ظ£؛ رؤيا ظ¢:ظ،ظ*. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54534 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العدد ظ،ظ¢ يمثِّل هذا العدد على ما يتَّضح كيانا مكتمل التنظيم، من ترتيب إلهي. على سبيل المثال، رأى الرسول يوحنا في رؤيا مشهدا سماويا فيه مدينة لها «اثنا عشر حجر أساس، وعليها الاسماء الاثنا عشر لرسل الحمل الاثني عشر». (رؤيا ظ¢ظ،:ظ،ظ¤؛ تكوين ظ¤ظ©:ظ¢ظ¨) وأحيانا، تحمل مضاعفات العدد ظ،ظ¢ المعنى ذاته. — رؤيا ظ¤:ظ¤؛ ظ§:​ظ¤-ظ¨. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54535 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() العدد ظ¤ظ* في عدة مناسبات، اقترن هذا العدد بمدة الدينونة او العقاب. تكوين ظ§:ظ¤؛ حزقيال ظ¢ظ©:​ظ،ظ،، ظ،ظ¢. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54536 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() علم الأرقام او الأعداد ان ما ذُكر آنفا عن المعاني الرمزية للأعداد في الكتاب المقدس يختلف كل الاختلاف عن علم الأرقام (علم الأعداد) الذي يُعنى بدراسة الدلالات السحرية للأعداد وتركيبها وحاصل جمع أرقامها. مثلا، يتبع اليهود المنتمون الى مذهب القابالا نظاما معيَّنا في دراسة الاسفار العبرانية، يبحثون بموجبه عن شفرة خفية في القيمة العددية لكل حرف في الابجدية العبرانية. لكن علم الأرقام ليس سوى شكل من أشكال العرافة التي يدينها اللّظ°ه. — تثنية ظ،ظ¨:​ظ،ظ*-ظ،ظ¢. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54537 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فأسرع إبراهيم... إلى سارة، وقال: أسرعي بثلاث كيلات دقيقًا سميذاً.. واصنعي خبز ملّة.. وأخذ عجلاً رخصًا... ووضعها... قدامهم ( تك 18: 6 - 8) في مشهد تكوين18 سجد إبراهيم أمام الرب، ثم عبَّر عما في قلبه من تعبد وولاء بأن أسرع لاستحضار وتقديم ما يُشبع الرب. وكل ما قُدِّم يكلمنا عن المسيح! المسيح في مجد شخصه! المسيح في موته! المسيح في نتائج عمله الكفاري! ـ «ثلاث كيلات دقيق» تُرينا ناسوت ربنا يسوع المسيح، الذي فيه سُرَّ أن يحل كل ملء اللاهوت جسديًا (لا2؛ كو1: 19؛ 2: 9). فالدقيق يكلمنا عن «خبز الحياة»، وعدد3 هو عدد الثالوث أو الملء الإلهي. ـ «عجلاً رخصًا وجيدًا» يمثل خدمة المسيح الكاملة لله، وفي ذبحه يشير إلى موت المسيح وذبيحته الكاملة الكافية ( لو 15: 23 ، 27). ـ «زُبدًا ولبنًا» يمثلان البركات التي صارت لنا في شخصه الكريم المجيد. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54538 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فأسرع إبراهيم... إلى سارة، وقال: أسرعي بثلاث كيلات دقيقًا سميذاً.. واصنعي خبز ملّة.. وأخذ عجلاً رخصًا... ووضعها... قدامهم ( تك 18: 6 - 8) فإن شخص المسيح وموته هما أساس كل شركة حقيقية وكل سجود حقيقي، لأن استعلان كل ما هو الله في ذاته، وما هو الله بالنسبة لنا، مُعلن في شخص الرب يسوع، ومرتبط بعمله على الصليب ( يو 1: 18 ؛ عب1: 1، 2). وعلى أساس كمال شخصه المجيد، وكفاية ذبيحته الفريدة، لنا أن ندخل إلى محضر الله، وأصبح في مقدورنا أن نتمتع بالله ذاته الذي أصبح نصيبنا بحسب محبته غير المحدودة في المسيح، وهذا هو أساس السجود. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54539 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فأسرع إبراهيم... إلى سارة، وقال: أسرعي بثلاث كيلات دقيقًا سميذاً.. واصنعي خبز ملّة.. وأخذ عجلاً رخصًا... ووضعها... قدامهم ( تك 18: 6 - 8) على قدر ما في موت المسيح من إعلان عن الله؛ عن جلاله وعن قداسته، وعن حقه ونعمته، وعن رحمته ومحبته، وعن طريق التأمل في تلك الذبيحة العجيبة، تُقاد قلوبنا، بعمل الروح القدس، إلى الانسكاب تعبدًا وسجودًا. وهكذا فإن السجود الحقيقي الآن يتميز بتذكار المسيح في موته الذي نمارسه في عشاء الرب، ويرتبط بمائدة الرب ارتباطًا خاصًا. ومن المستحيل أن نفصل بين السجود الروحي الحقيقي والشركة الحقيقية، وبين ذبيحة المسيح الكاملة الكافية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 54540 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فأسرع إبراهيم... إلى سارة، وقال: أسرعي بثلاث كيلات دقيقًا سميذاً.. واصنعي خبز ملّة.. وأخذ عجلاً رخصًا... ووضعها... قدامهم ( تك 18: 6 - 8) مما يؤكد هذا الفكر أن المرة الثانية التي ذُكر فيها السجود في الكتاب المقدس، وردت في تكوين22: 5 حيث نقرأ القصة التي وإن كانت تدور حول تضحية إبراهيم وطاعة إسحاق، غير أن الرائحة الذكية التي تفوح منها هي رائحة الكفارة والفداء والموت النيابي؛ رائحة الصليب. |
||||