![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 53771 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ‫الثمر‬ ![]() ‫«لِتنبِتِ الأرضُ عُشْبًا وبَقلاً يُبزِرُ بِزرًا، وشَجَرًا ذا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كَجنسِهِ»â€¬â€« ( تكوين 1: 11 ) * الثمر دليل الحياة: «قالَ اللهُ: «لتُنبِت الأَرضُ ... شَجَرًا ذَا ثمَرٍ» ( تك 1: 11 ). إن من طبيعة الشجر الذي يعمله الله أنه ذا ثمر، أي شجرًا حيًا لديه قوة حياة. وهذا هو المعنى الأول للثمر، إنه دليل الحياة الروحية. كما أن مَن لا ينتج ثمرًا فهو ميت، «هكذا الإِيمَانُ أَيضًا، إِن لَم يَكُن لَهُ أَعمَالٌ، ميِّتٌ في ذَاته» ( يع 2: 17 )، «فكُلُّ شَجَرة لا تَصنَعُ ثمَرًا جيِّدًا تُقطَعُ وتُلقَى في النَّارِ» ( مت 3: 10 ). مَن يولد من الله لا بد أن يصنع ثمرًا «إِن عَلِمتم أَنهُ بَارٌّ هُوَ، فَاعلَمُوا أَنَّ كُلَّ مَن يَصنَعُ البِرَّ مَولُودٌ منهُ» ( 1يو 2: 29 ). ‬ ‫ * الثمر دليل الجنس والنوع: «شَجَرًا ذَا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كجِنسِهِ» ( تك 1: 11 ). ليس فقط يعمل ثمرًا، لكنه يعمل ثمرًا كجنسه، أي كنوعه. ويؤكد الوحي في تكوين 1 عشـر مرات على؛ كجنسه أو كأجناسها. أي أن الثمر لا بد أن يكون من نفس جنس الزرع، ولا يمكن أن يخرج ثمرًا خلاف جنس الزرع. وهذا يعني أن المؤمن الحقيقي المولود من الله يُخرج ثمارًا تُشبه المولود منه، أي أن الثمر هو ظهور حياة المسيح فينا، وأن نكون مُشابهين صورة ابن الله، ونتغيَّر إلى تلك الصورة عينها «لأَن من الثَّمر تُعرَفُ الشجرةُ» ( مت 12: 33 )، «كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدةٍ تَصنَعُ أَثمَارًا جيِّدةً، وأَمَّا الشجرةُ الرَّديَّةُ فَتصنعُ أَثمَارًا رَديَّةً ... فَإِذًا من ثمَارهِم تَعرِفُونهُم» ( مت 7: 17 ، 20). الثمر الحقيقي هو أن يظهر فينا وداعة المسيح، اتضاع المسيح، محبة المسيح، فرح المسيح، سلامه، طول أناته، لطفه، تعففه، صلاحه، وكل صفاته. ‬ ‫ * الثمر دليل النضوج: «قالَ اللهُ: «لتُنبت الأَرضُ عُشبًا وبَقلاً يُبزِرُ بِزرًا، وشَجَرًا ذَا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كَجِنسهِ» ( تك 1: 11 ). لنلاحظ أن هناك ثلاثة أنواع تُخرجها الأرض: العشب الأخضـر، ثم البقول والبذار، ثم الشجر المُثمر. فالثمر الحقيقي الكثير والمُتزايد هو نتيجة العمق الروحي والنضوج «يتأَصَّلُونَ إِلى أَسفلَ، ويَصنَعُونَ ثمرًا إِلى ما فَوقُ» ( إش 37: 31 )، والمؤمن الحقيقي الذي له أصل في ذاته، يعطي ثمرًا «المَزرُوعُ علَى الأَرضِ الجَيِّدَة فهُوَ الذي يَسمَعُ الكلمَةَ ويَفهَمُ. وهوَ الذي يأتِي بثمَرٍ، فيَصنَعُ بَعضٌ مِئَةً وآخَرُ ستينَ وآخَرُ ثلاثينَ» ( مت 13: 23 ). والرب يستخدم معنا أساليب التنقية الإلهية والتأديب الأبوي وسكين الكرَّام ليُنقي ويُعمِّق حياتنا لنأتي بثمر كثير. «وكل ما يأتي بثمر يُنقيه ليأتي بثمرٍ أكثر». هل أنت عُشب بدون ثمر أم بقل يُثمر قليلاً أم شجر ذو ثمر كثير؟!‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53772 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() ‫«لِتنبِتِ الأرضُ عُشْبًا وبَقلاً يُبزِرُ بِزرًا، وشَجَرًا ذا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كَجنسِهِ»â€¬â€« ( تكوين 1: 11 ) * الثمر دليل الحياة: «قالَ اللهُ: «لتُنبِت الأَرضُ ... شَجَرًا ذَا ثمَرٍ» ( تك 1: 11 ). إن من طبيعة الشجر الذي يعمله الله أنه ذا ثمر، أي شجرًا حيًا لديه قوة حياة. وهذا هو المعنى الأول للثمر، إنه دليل الحياة الروحية. كما أن مَن لا ينتج ثمرًا فهو ميت، «هكذا الإِيمَانُ أَيضًا، إِن لَم يَكُن لَهُ أَعمَالٌ، ميِّتٌ في ذَاته» ( يع 2: 17 )، «فكُلُّ شَجَرة لا تَصنَعُ ثمَرًا جيِّدًا تُقطَعُ وتُلقَى في النَّارِ» ( مت 3: 10 ). مَن يولد من الله لا بد أن يصنع ثمرًا «إِن عَلِمتم أَنهُ بَارٌّ هُوَ، فَاعلَمُوا أَنَّ كُلَّ مَن يَصنَعُ البِرَّ مَولُودٌ منهُ» ( 1يو 2: 29 ). ‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53773 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫«لِتنبِتِ الأرضُ عُشْبًا وبَقلاً يُبزِرُ بِزرًا، وشَجَرًا ذا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كَجنسِهِ»â€¬â€« ( تكوين 1: 11 ) الثمر دليل الجنس والنوع: «شَجَرًا ذَا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كجِنسِهِ» ( تك 1: 11 ). ليس فقط يعمل ثمرًا، لكنه يعمل ثمرًا كجنسه، أي كنوعه. ويؤكد الوحي في تكوين 1 عشـر مرات على؛ كجنسه أو كأجناسها. أي أن الثمر لا بد أن يكون من نفس جنس الزرع، ولا يمكن أن يخرج ثمرًا خلاف جنس الزرع. وهذا يعني أن المؤمن الحقيقي المولود من الله يُخرج ثمارًا تُشبه المولود منه، أي أن الثمر هو ظهور حياة المسيح فينا، وأن نكون مُشابهين صورة ابن الله، ونتغيَّر إلى تلك الصورة عينها «لأَن من الثَّمر تُعرَفُ الشجرةُ» ( مت 12: 33 )، «كُلُّ شَجَرَةٍ جَيِّدةٍ تَصنَعُ أَثمَارًا جيِّدةً، وأَمَّا الشجرةُ الرَّديَّةُ فَتصنعُ أَثمَارًا رَديَّةً ... فَإِذًا من ثمَارهِم تَعرِفُونهُم» ( مت 7: 17 ، 20). الثمر الحقيقي هو أن يظهر فينا وداعة المسيح، اتضاع المسيح، محبة المسيح، فرح المسيح، سلامه، طول أناته، لطفه، تعففه، صلاحه، وكل صفاته. ‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53774 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫«لِتنبِتِ الأرضُ عُشْبًا وبَقلاً يُبزِرُ بِزرًا، وشَجَرًا ذا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كَجنسِهِ»â€¬â€« ( تكوين 1: 11 ) الثمر دليل النضوج: «قالَ اللهُ: «لتُنبت الأَرضُ عُشبًا وبَقلاً يُبزِرُ بِزرًا، وشَجَرًا ذَا ثمَرٍ يَعمَلُ ثمَرًا كَجِنسهِ» ( تك 1: 11 ). لنلاحظ أن هناك ثلاثة أنواع تُخرجها الأرض: العشب الأخضـر، ثم البقول والبذار، ثم الشجر المُثمر. فالثمر الحقيقي الكثير والمُتزايد هو نتيجة العمق الروحي والنضوج «يتأَصَّلُونَ إِلى أَسفلَ، ويَصنَعُونَ ثمرًا إِلى ما فَوقُ» ( إش 37: 31 )، والمؤمن الحقيقي الذي له أصل في ذاته، يعطي ثمرًا «المَزرُوعُ علَى الأَرضِ الجَيِّدَة فهُوَ الذي يَسمَعُ الكلمَةَ ويَفهَمُ. وهوَ الذي يأتِي بثمَرٍ، فيَصنَعُ بَعضٌ مِئَةً وآخَرُ ستينَ وآخَرُ ثلاثينَ» ( مت 13: 23 ). والرب يستخدم معنا أساليب التنقية الإلهية والتأديب الأبوي وسكين الكرَّام ليُنقي ويُعمِّق حياتنا لنأتي بثمر كثير. «وكل ما يأتي بثمر يُنقيه ليأتي بثمرٍ أكثر». هل أنت عُشب بدون ثمر أم بقل يُثمر قليلاً أم شجر ذو ثمر كثير؟!‬ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53775 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ‫الثمر‬ ![]() ‫ اذهبوا إلى العالم أجمع، واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها ( مر 16: 15 ) ربما تسألني: ”لماذا نذهب بعيدًا قبل أن ينال جميع مَن حولنا الخلاص؟ فهناك الكثير جدًا مما نستطيع أن نعمله في بلادنا. أحبائي، هناك إجابة واحدة لهذا السؤال وأنا أقدمها من كلمات الكتاب المقدس: «الحقل هو العالم» ( مت 13: 38 ). الولايات المتحدة ليست هي العالم. بريطانيا ليست هي العالم. الحقل هو العالم كله. لا أظن أنك سمعت عن مُزارع يعمل في ركن صغير من حقله تاركًا بقية الحقل بلا زراعة. المُزارع يعمل في كامل حقله. هل تعرف ما الذي تقصده حينما تقول إنك لا تؤمن بالعمل المُرسلي؟ أنت بذلك تقول إن بولس ارتكب خطأً، وإنه كان ينبغي أن يترك أجدادنا في أوروبا على حالتهم السابقة كوثنيين، وكان من الأفضل أن يمكث في بلاده، وبذلك كان من الممكن أن تظل أنت أُمميًا وثنيًا. هل هذا ما تراه صائبًا؟ هل أنت آسف لكونك لم تظل وثنيًا؟ لا بد أن هذه هي الحقيقة لو أنك لا تؤمن بالإرساليات! أتذكر بهذه المناسبة معجزة إشباع الرب يسوع الخمسة آلاف شخص، هل تتذكر كيف جعلهم يجلسون صفًا وراء صف؟ وكيف أخذ الأرغفة والسمكتين وبارك ثم كسَّر وأعطى التلاميذ؟ وأيضًا كيف بدأ التلاميذ من عند طرف الصف الأمامي ثم تحركوا على طول الصف الأول مُعطين لكل شخص طعامه؟ هل تتوقع أنهم استداروا مرة أخرى إلى هذا الصف الأمامي، وهم يسألون كل شخص أن يأخذ وجبة ثانية؟ هل تتوقع شيئًا كهذا؟ لا! كلا وألف كلا! لو أنهم فعلوا هكذا، لكان الذين في الصفوف الخلفية سيعترضون بشكل حاد ويقولون: ”تعالوا هنا. أعطونا بعض المساعدة. نحن نتضور جوعًا؛ هذا ليس عدلاً؛ هذا ليس صوابًا. لماذا يحصل الجالسون في الصفوف الأمامية على وجبتين، بينما نحن لم نحصل حتى على واحدة؟“ وهم سيكونون مُحقين في ذلك. نحن نتكلم عن البركة الثانية. بينما هم لم يحصلوا على البركة الأولى. نحن نتكلم عن المجيء الثاني للمسيح، وهم لم يسمعوا أبدًا عن مجيئه الأول. ”لماذا يسمع شخص واحد رسالة الإنجيل مرتين قبل أن يسمع كل شخص رسالة الإنجيل مرة واحدة“. نحن نعلم أنه لم يوجد شخص واحد من الخمسة آلاف رجل والنساء والأطفال قد أخذ أكثر من وجبة واحدة إلى أن حصل الجميع على وجبتهم الأولى. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53776 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫اذهبوا إلى العالم أجمع، واكرزوا بالإنجيل للخليقة كلها ( مر 16: 15 ) أحبائي، هناك إجابة واحدة لهذا السؤال وأنا أقدمها من كلمات الكتاب المقدس: «الحقل هو العالم» ( مت 13: 38 ). الولايات المتحدة ليست هي العالم. بريطانيا ليست هي العالم. الحقل هو العالم كله. لا أظن أنك سمعت عن مُزارع يعمل في ركن صغير من حقله تاركًا بقية الحقل بلا زراعة. المُزارع يعمل في كامل حقله. هل تعرف ما الذي تقصده حينما تقول إنك لا تؤمن بالعمل المُرسلي؟ أنت بذلك تقول إن بولس ارتكب خطأً، وإنه كان ينبغي أن يترك أجدادنا في أوروبا على حالتهم السابقة كوثنيين، وكان من الأفضل أن يمكث في بلاده، وبذلك كان من الممكن أن تظل أنت أُمميًا وثنيًا. هل هذا ما تراه صائبًا؟ هل أنت آسف لكونك لم تظل وثنيًا؟ لا بد أن هذه هي الحقيقة لو أنك لا تؤمن بالإرساليات! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53777 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ‫الثمر‬ ![]() ‫ ثلاثة هي حسنة التخطي وأربعة مشيها مستحسن. الأسد جبار الوحوش ولا يرجع من قدام أحد. ضامر الشاكلة والتيس والملك الذي لا يُقاوم ( أم 30: 29 -31) هذه الأعداد تُظهر لنا المسيح في صورة رمزية رباعية جميلة تكلمنا عن ظهوره وعن أعماله التي سيمارسها في المستقبل بعد اختطاف الكنيسة لتكون حيث يكون هو ونكون "كل حين مع الرب" ( يو 14: 3 ؛ 1تس4: 17). ويلاحظ أن العمل الرابع هو الغاية النهائية للثلاثة الأول، حيثما يملك الرب ويكون الرب وحده واسمه وحده ( زك 14: 9 ) وهو تدبير ملء الأزمنة ( أف 1: 10 ؛ رؤ11: 15-18). (1) الأسد جبار الوحوش ولا يرجع من قدام أحد: والمسيح مكتوب عنه "هوذا قد غلب الأسد الذي من سبط يهوذا" ( رؤ 5: 5 ؛ تك49: 9). وبهذه الصفة سيُخضع الأعداء ويوقع الضربات المكتوبة في السفر بعد فك ختومه. ولاحظ أن الأسد يتصف بالقوة والجراءة وعدم التراجع. (2) ضامر الشاكلة: هو الحصان المُستخدم في الحروب، والذي يتصف بالرشاقة والخفة والسرعة، وهو "في وثبه ورجزه يلتهم الأرض .... ومن بعيد يستروح (يتحين) القتال" ( أي 39: 24 ،25). ومَنْ يضارع المسيح في السرعة والحزم في إجراء القضاء عندما تأتي ساعته. (3) التيس: التيس يتميز بوجود قرن يدافع به عن نفسه، وهذا ما قاله زكريا عن المسيح في ممارسة مهامه القضائية في المستقبل تجاه أعدائه "وأقام لنا قرن خلاص .... خلاص من أعدائنا ومن أيدي جميع مُبغضينا" ( لو 1: 69 -71). (4) الملك الذي لا يُقاوم: وفي هذه صورة نهائية حيث سيملك المسيح ومعه كل المؤمنين بعد القضاء على الأعداء؛ يملكون في ملكوت الآب وملكوت ابن الإنسان ( مت 13: 43 ؛ رؤ20: 4؛ مز72: 8-11). وهكذا أخيراً نرى الإشارة إلى السلطة الكاملة متمثلة في "الملك الذي لا يُقاوم". وهكذا في هذه الرباعية نجد هذه المخلوقات التي تُخبرنا عن القوة والسرعة والقدرة والسلطان، ونرى المسيح في شجاعة قضائه ... وسرعته .. وقوته .. وعدم مقاومة الآخرين لهذا القضاء. مَنْ أُهين سَيَجيء عنْ قريبٍ للجَزَا فتأَنَّوْا تَبْلُغُوا الـ ـمجدَ مَعهُ والمُنى . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53778 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ‫ثلاثة هي حسنة التخطي وأربعة مشيها مستحسن. الأسد جبار الوحوش ولا يرجع من قدام أحد. ضامر الشاكلة والتيس والملك الذي لا يُقاوم ( أم 30: 29 -31) هذه الأعداد تُظهر لنا المسيح في صورة رمزية رباعية جميلة تكلمنا عن ظهوره وعن أعماله التي سيمارسها في المستقبل بعد اختطاف الكنيسة لتكون حيث يكون هو ونكون "كل حين مع الرب" ( يو 14: 3 ؛ 1تس4: 17). ويلاحظ أن العمل الرابع هو الغاية النهائية للثلاثة الأول، حيثما يملك الرب ويكون الرب وحده واسمه وحده ( زك 14: 9 ) وهو تدبير ملء الأزمنة ( أف 1: 10 ؛ رؤ11: 15-18). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53779 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأسد جبار الوحوش ولا يرجع من قدام أحد والمسيح مكتوب عنه "هوذا قد غلب الأسد الذي من سبط يهوذا" ( رؤ 5: 5 ؛ تك49: 9). وبهذه الصفة سيُخضع الأعداء ويوقع الضربات المكتوبة في السفر بعد فك ختومه. ولاحظ أن الأسد يتصف بالقوة والجراءة وعدم التراجع. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 53780 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ضامر الشاكلة هو الحصان المُستخدم في الحروب، والذي يتصف بالرشاقة والخفة والسرعة، وهو "في وثبه ورجزه يلتهم الأرض .... ومن بعيد يستروح (يتحين) القتال" ( أي 39: 24 ،25). ومَنْ يضارع المسيح في السرعة والحزم في إجراء القضاء عندما تأتي ساعته. |
||||