منتدى الفرح المسيحى  


العودة  

الملاحظات

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 27 - 09 - 2021, 07:04 PM   رقم المشاركة : ( 52891 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


الجأ بنفسك الى الله عندما يضيق بك الأمر

واعمل اجتماع طارىء وتحاجج معه .
قل له انا كلعازر الميت اقمنى .غيرنى ساعدنى .
المس القلب واملانى سلام .
لن اطلقك ان لم تباركنى سأصارع معك حتى طلوع الفجر ..
واعلم انه حتى للموت عنده مخارج ..
فهو يستطيع ولا يعسر عليه أمر ....
الهى فقط عندك راحتى وسلامى
 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:06 PM   رقم المشاركة : ( 52892 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

قولوا للصديق عود و أتذكر ماضي الإحسان
هل من مرة أتمنع الجود أو بيت في يوم جوعان
تحت صليبك لو متألم فجر قيامتك بكره يبانوجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:11 PM   رقم المشاركة : ( 52893 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

رئيس الكهنة العظيم



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واصنع ثيابًا مقدسة لهارون أخيك للمجدِ والبهاء
( خر 28: 2 )


من بين جملة التعليمات التي أمر بها الرب موسى، اختص البعض منها بمسألة ثياب هارون المقدسة باعتباره رئيس الكهنة. فقد أعلن الرب لموسى أن هذه الثياب ينبغي أن تكون «للمجد والبهاء (أو الجمال)» ( خر 28: 2 ).

واليوم لا يوجد بيننا كاهن أرضي نتجه إليه، بل بالحري «لنا رئيس كهنة عظيمٌ قد اجتاز السماوات، يسوع ابن الله» ( عب 4: 14 ). وإن كانت ثياب هارون الكهنوتية «للمجد والبهاء»، فكم وكم يكون شخص المرموز إليه؛ ربنا يسوع المسيح، الذي هو أعظم من الكل بما لا يُقاس! إن هارون على عظمته أخطأ بعدم طاعته ذات مرة، الأمر الذي أدى إلى موته على جبل هور ( عد 20: 28 )، أما ربنا يسوع المسيح فهو مثال الطاعة الكامل والفريد، الذي أطاع حتى الموت، موت الصليب ( في 2: 8 ). وعندما نتطلع إلى شخصه الكريم نجد مجدًا وبهاءً لا يُضارعان. إن مجد الله ذاته يشرق من وجهه الكريم ( 2كو 4: 6 ) إذ هو «رب المجد».

وإن كان «المجد» يتحدث عن لاهوته، فإن ”البهاء أو الجمال“ يحدثنا عن كمال ناسوته. والأناجيل تُظهر لنا بكل وضوح هذا الجمال الفريد. فكل خصائص شخصية ربنا المعبود كما ظهرت في حياته على الأرض، عندما نجمعها معًا، نهتف على الفور قائلين: «كله مشتهيات» (أو كله جميل)» ( نش 5: 16 ).

وكان هارون في القديم يحمل على كتفيه حجري جزع منقوش عليهما أسماء أسباط بني إسرائيل الاثنى عشر أمام الرب ( خر 28: 12 )، وهكذا أيضًا المسيح، رئيس الكهنة العظيم نحن مُثبتون باستمرار على كتفه القوي. تمامًا مثلما يحمل الراعي إلى البيت الخروف الضال، يحمله إلى حيث الأمان والقوة ( لو 15: 5 ).

على أن هارون كان أيضًا يحمل أسماء أسباط بني إسرائيل الاثنى عشر « في صُدرة القضاء على قلبه» ( خر 28: 29 ). ويا لها من صورة جميلة تُرينا كيف يحمل ربنا يسوع المسيح قطيعه الغالي اليوم بالقرب من قلبه! ولا يوجد شيء على الإطلاق يمكن أن يفصلنا عن محبته. وهو يمثلنا أمام الآب.

كم هو جميل أن يحملنا هو ـ له كل المجد ـ على كتفه القوي! والأجمل أننا أيضًا محمولون بالقرب من قلبه المحب!!
 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:12 PM   رقم المشاركة : ( 52894 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واصنع ثيابًا مقدسة لهارون أخيك للمجدِ والبهاء
( خر 28: 2 )


من بين جملة التعليمات التي أمر بها الرب موسى، اختص البعض منها بمسألة ثياب هارون المقدسة باعتباره رئيس الكهنة. فقد أعلن الرب لموسى أن هذه الثياب ينبغي أن تكون «للمجد والبهاء (أو الجمال)» ( خر 28: 2 ).
 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:12 PM   رقم المشاركة : ( 52895 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واصنع ثيابًا مقدسة لهارون أخيك للمجدِ والبهاء
( خر 28: 2 )


اليوم لا يوجد بيننا كاهن أرضي نتجه إليه، بل بالحري «لنا رئيس كهنة عظيمٌ قد اجتاز السماوات، يسوع ابن الله» ( عب 4: 14 ). وإن كانت ثياب هارون الكهنوتية «للمجد والبهاء»، فكم وكم يكون شخص المرموز إليه؛ ربنا يسوع المسيح، الذي هو أعظم من الكل بما لا يُقاس! إن هارون على عظمته أخطأ بعدم طاعته ذات مرة، الأمر الذي أدى إلى موته على جبل هور ( عد 20: 28 )، أما ربنا يسوع المسيح فهو مثال الطاعة الكامل والفريد، الذي أطاع حتى الموت، موت الصليب ( في 2: 8 ). وعندما نتطلع إلى شخصه الكريم نجد مجدًا وبهاءً لا يُضارعان. إن مجد الله ذاته يشرق من وجهه الكريم ( 2كو 4: 6 ) إذ هو «رب المجد».
 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:13 PM   رقم المشاركة : ( 52896 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واصنع ثيابًا مقدسة لهارون أخيك للمجدِ والبهاء
( خر 28: 2 )




إن كان «المجد» يتحدث عن لاهوته، فإن ”البهاء أو الجمال“ يحدثنا عن كمال ناسوته. والأناجيل تُظهر لنا بكل وضوح هذا الجمال الفريد. فكل خصائص شخصية ربنا المعبود كما ظهرت في حياته على الأرض، عندما نجمعها معًا، نهتف على الفور قائلين: «كله مشتهيات» (أو كله جميل)» ( نش 5: 16 ).
 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:14 PM   رقم المشاركة : ( 52897 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واصنع ثيابًا مقدسة لهارون أخيك للمجدِ والبهاء
( خر 28: 2 )


كان هارون في القديم يحمل على كتفيه حجري جزع منقوش عليهما أسماء أسباط بني إسرائيل الاثنى عشر أمام الرب ( خر 28: 12 )، وهكذا أيضًا المسيح، رئيس الكهنة العظيم نحن مُثبتون باستمرار على كتفه القوي. تمامًا مثلما يحمل الراعي إلى البيت الخروف الضال، يحمله إلى حيث الأمان والقوة ( لو 15: 5 ).

 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:14 PM   رقم المشاركة : ( 52898 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة


واصنع ثيابًا مقدسة لهارون أخيك للمجدِ والبهاء
( خر 28: 2 )



هارون كان أيضًا يحمل أسماء أسباط بني إسرائيل الاثنى عشر « في صُدرة القضاء على قلبه» ( خر 28: 29 ). ويا لها من صورة جميلة تُرينا كيف يحمل ربنا يسوع المسيح قطيعه الغالي اليوم بالقرب من قلبه! ولا يوجد شيء على الإطلاق يمكن أن يفصلنا عن محبته. وهو يمثلنا أمام الآب.
 
قديم 27 - 09 - 2021, 07:15 PM   رقم المشاركة : ( 52899 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

كم هو جميل أن يحملنا هو

ـ له كل المجد ـ على كتفه القوي!

والأجمل أننا أيضًا محمولون بالقرب من قلبه المحب!!
 
قديم 28 - 09 - 2021, 10:17 AM   رقم المشاركة : ( 52900 )
Mary Naeem Female
† Admin Woman †

الصورة الرمزية Mary Naeem

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 9
تـاريخ التسجيـل : May 2012
العــــــــمـــــــــر :
الـــــدولـــــــــــة : Egypt
المشاركـــــــات : 1,300,657

 الأوسمة و جوائز
 بينات الاتصال بالعضو
 اخر مواضيع العضو

Mary Naeem غير متواجد حالياً

افتراضي رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

شمشون وفقدان الانتذار



وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة




وَلَمَّا كَانَتْ تُضَايِقُهُ بِكَلاَمِهَا كُلَّ يَوْمٍ وَأَلَحَّتْ عَلَيْهِ,

ضَاقَتْ نَفْسُهُ إِلَى الْمَوْتِ, فَكَشَفَ لَهَا كُلَّ قَلْبِهِ

( قض 16: 16 ، 17)


«ضاقت نفسه إلى الموت» .. بلغ شمشون الدرجة القصوى من الضيق، هذه الدرجة التي يخبو فيها نور العقل، والتي يجب على كل إنسان أن يبتعد عنها كل البُعد، فأعلن لدليلة أن سر قوته يكمن في عدم حلق شعر رأسه، بسبب كونه نذير لله. لكن علم شمشون أم لم يعلم، فإن قوته لم تكن راجعة في الواقع إلى عدم حلق شعره أو إلى غير ذلك من الأمور الأرضية، مثل الشجاعة أو متانة العضلات، بل إلى العلاقة السامية التي كان قد ارتبط بها مع الله كنذير له. إذ كان من المفروض في النذير أن يكون مقدسًا لله وخاضعًا له، وسالكًا وفق شريعته. وما عدم حلق شعر الرأس إلا رمز إلى هذه الأمور. فموقف النذير بالنسبة إلى الله من هذه الناحية، هو موقف الزوجة المقدسة الأمينة لزوجها ( 1كو 11: 15 تك 3: 17 -24). وبالإضافة إلى عدم حلق شعر الرأس، كان النذير لا يشرب خمرًا، ولا يتنجس بلمس ميت (عد6). وعدم شرب الخمر رمز إلى الامتناع عن أهواء العالم وملذاته. وعدم لمس الميت رمز إلى الامتناع عن النجاسة، بوصف الموت هو النتيجة الحتمية للخطية (تك3: 17).

وماذا فعلت دليلة عندما عرفت سر قوته؟ أنامته على ركبتيها، ودعَت رجلاً ليحلق له شعر رأسه، لكي تسلِّمه بعد ذلك إلى أعدائه. فانتبه شمشون من نومه، وهو لا يعلم أنه بحلق شعر رأسه قد فارقه الله. فدليلة؛ هذا الصديق اللدود، أظهرت الحب لشمشون، ولكنه الحب المزيف، إذ قد سلبته كل قوته، وتركته ذليلاً مسكينًا، ذلك لأنها أبعدته عن الله، وقضت على كل علاقة تربطه به.

«ولم يعلم (شمشون) أن الرب قد فارقه!». ففي لحظة، هوى شمشون من المجد إلى الهوان، ومن القوة إلى الضعف، ومن النُصرة إلى الهزيمة، ذلك لأنه ليس هناك طريق وسَطْ بين القداسة والنجاسة؛ فإما أن تكون حياتنا حياة القداسة أو حياة النجاسة، حياة الاتصال بالله أو حياة الابتعاد عنه. أما العروج بين الناحيتين فلا مجال له في أمر العلاقة مع الله ( 1مل 18: 21 ). وإذا كان الأمر كذلك، فلنوطد العزم على أن تكون لنا الصِلة الروحية مع الله كل حين، مهما كانت الظروف والأحوال، متشبهين بدانيال الذي «جعل في قلبه أنه لا يتنجس»، ومن ثم لم يَتنجَّس على الإطلاق ( دا 1: 8 ).
 
موضوع مغلق


الانتقال السريع


الساعة الآن 07:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025