![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 52131 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() من خلال الطقوس الكنسية احتفظت الكنيسة بنصوص وعقائد إيمـانية لتكريم مريم العذراء كما تسلمته من الرسل والأباءالأوائل (التقليد). وهذا التقليد (اي انها غير منصوص عنها فى الكتاب المقدس) حفظته الكنيسة كميراث روحي عن أباء العصور الأولـى. والتقليد فى المفهوم الروحي واللاهوتي لا يفيد مجرد عمل من الأعمال القديمة فى الكنيسة أو عادة من العادات التى وضعها القدماء، ولكن التقليد يفيد بالدرجة الأولى خبرة روحية عاشها أناس روحيون أتقياء مشهود لهم، ثم حافظ عليها أبناؤهم والأجيال التالية نتيجة إقتناع وإختبار أيضا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52132 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فى طقوس وصلوات وألحان القداس الإلهـي: القداس الإلهي يزخر بالعديد من المردات والألحان تختص بالعذراء مريم. هنا يجرى ذكرى تطويب العذراء فى حوالى عشر أجزاء مثل: فى لحن البركة: وقبل رفع الحمل يقال النشيد الكنسى للعذراء ومطلعة: "السلام لمريم الملكة ونبع الكرمة والتى لم تشخ…". بعد صلاة الشكر: ترتل فى الصوم المقدس إعداد من (مزمور 87) الذى يشير إلى العذراء باعتبارها مدينة الله المقدسة وهى: "أساساته فى الجبال المقدسة..". عند رفع بخور البولس: يقال فى الأعياد وأيام الفطر لحن: "المجمرة الذهب هى العذراء وعنبرها هو مخلصنا. ولدته وخلصنا وغفر لنا خطايانا…". وفى أيام الصوم يستبدل هذا اللحن بالآتي:"أنتِ هى المجمرة الذهب النقي الحاملة جمر النار الـمبارك..". -المرد الذى يقال على رأس طلب شفاعات وطلبات الملائكة والرسل والشهداء والقديسين (الهـيتينيات) – ترنيمة "إفرحي يا مريم العبدة والأم لأن الذى فى حجرك الملائكة تسبحه والشاروبيم يسجدون له بإستحقاق والسارافيم بغير فتور…ليس لنا دالة عند ربنا يسوع المسيح سوى طلباتك وشفاعتك يا سيدتنا كلنا والدة الإله.." ويسمى هذا اللحن اسبسموس ومعناه تحية حارة. مرد الإبركسيس (سفر أعمال الرسل) السنوي:"السلام لكِ يا مريم الحمامة الحسنة التى ولدت لنا الله الكلمة..". مردات الإنجيل: وهذه تختلف فى الأحدين الأولين من شهر كيهك عنها فى الأحدين الآخرين فضلاً عن طلب شفاعتها فى أيام السنة العادية بعد تطويب قديس كل يوم. ترنيمة الشعب بعد صلاة الصلح فى القداس الباسيلي : “بشفاعة والدة الإله القديسة مريم، يارب أنعم علينا بمغفرة خطايانا”. ترنيم الشعب فى القداس الغريغوري بعد صلاة الصلح “ليس لنا دالة عند ربنا يسوع المسيح سوى طلباتك يا سيدتنا كلنا والدة الإله” فى قانون الإيمان: أبرزت الكنيسة أهمية شخصية العذراء مريم كوالدة الله فى التقليد الكنسى، بعد انعقاد مجمع أفسس مباشرة سنة 431م، وذلك لضبط مفهوم التجسد الإلهى ومقاومة بدعة نسطور. وهكذا أضافت مضمون العقيدة التى أقرها هذا المجمع فى مقدمة قانون الإيمان والتى مطلعها: "نعظمك يا أم النور الحقيقى…". فى مجمع القديسين طبقاً لمركز العذراء فى الطقس الكنسى يطلب الكاهن شفاعتها على رأس قائمة أعضاء الكنيسة المنتصرة فى صلاة المجمع عند طلب شفاعة القديسين نقول:” أذكر يارب جميع القديسين الذين أرضوك منذ البدء..وبالأكثر القديسة الـمملوءة مـجداً كل حين والدة الإله القديسة الطاهرة مريم التى ولدت لنا الله الكلمة..وجميع القديسين بصلواتهم وطلباتهم ارحمنا كلنا معاً من أجل ابنك الحبيب يسوع المسيح الذى نحمل اسمه القدوس”. فى خِتام القداس يقول الكاهن عند إعطاء بركة التسريح:"بالسؤلات والطلبات التى تلافعها عنا كل حين والدة الإله مريم وصفوف القديسين". ويمكن القول بأن فى كل كلمة أو لحن وردت فى القداس الإلهي ذكر فيها العذراء مريم، انـما تنم عن الأمور الأتية:طلب شفاعتها، وإبراز علاقتها بسر التجسد، وتكريمـها كأم المسيح الفادي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52133 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فى طقس القداس وأدواتـه مثل مجمرة البخور حيث تحوي فى داخلها النار والعذراء حوت فى داخلها النار الآكلة (تثنية24:4)، وايضا الصينية الـمقدسة التى يوضع فيها الجسد الكريم حيث تمثل بطن العذراء، أو مذود البقر أو الصليب أو القبر لأن فى كل هذا قد وضع جسد المسيح. وفى تقديم الحمل يلف الكاهن الحمل بلفائف إشارة الى ما قامت به العذراء مريم إذ قمطته وأضجعته فى مزود.وفوق حامل الأيقونات حيث يوضع صورة العذراء على الجانب الأيمن عملا بالقول الإلهي "جعلت الملكة عن يمينك"(مزمور 45)، وغيرها من الرموز. والعذراء مريم إذ توجد فى القداس الإلهي فهذا ليس معناه اننا نقدم العبادة لها، ولكن نشركها معنا فى الصلاة ونطلب من الـمسيح بشفاعتها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52134 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فى صلوات الأسرار الطقسية نجد فى كل الممارسات الطقسية سواء فى سر الـمعمودية المقدسة،وسر الـميرون الـمقدس،و سر الزواج الـمقدس، وسر الكهنوت، وسر مسحة المرضى نداء وتشفع للعذراء مريم أم يسوع المخلّص لينال الـمؤمن النعمة الإلهية الكامنة فى تلك الأسرار. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52135 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فى طقوس الكنائس الأخــرى تمتلئ فى الطقس البيزنطي والقبطي والسرياني والأرميني والكلداني والحبشي المارونـي بالنصوص عن دور العذراء وشفاعتها. وفى عام 1921 أدخل فىالطقس اللاتيني خدمة قداس خاص عن مريم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52136 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إكرام مريم العذراء والإحتفال بأعيادها .إن الإلتجاء الى مريم وطلب شفاعتها إيـمان راسخ منذ الأجيال الأولى فى الكنيسة وتـمتلئ الطقوس الكنسية بالـمدائح والطلبات والصلوات والتسابيح لـمريم العذراء والتى بهـا يلجأ الـمؤمنون الى العذراء الطوباويـّة مبتهلين إليهـا فـى كل الأوقات الصعبة التى تقابلهم،طلبين معونتهـا فى إحتياجاتهـم لأنهـا والدة الإلـه الفائقـة القداسـة، ولأنهـا أمنـا جميعاً. وبنوع خاص تكرّم الكنيسة مريم العذراء بالإحتفال بأعيادهـا،ومـا تلك الأعياد إلاّ مناسبات لتعبر الكنيسةعن فرحهـا بالخلاص الذى حصلت عليـه بتجسد إبن الله فـى أحشاء مريم العذراء. وفـى تلك الأعياد والتذكارات الـمريـمية تتسم معظم صلواتهـا بأنهـا تدعو الى الفرح والى تسبيح الله للعمل الذى حققه الله فيها والذى يقودنا دوماً الى إبنها الـمسيح مخلّص العالـم ولهذا يُقترن دائـما الإحتفال بتقديم الذبيحة الإلهيـة. وفـى أعياد القديسة مريم العذراء تختار الكنيسة أيضاً نصوصاُ من الكتاب الـمقدس تتحدث عن علاقـة الله الخلاصيـة بالإنسان والتى ظهرت فـى العهد القديم فى العديد من النبؤات والرموز التى وصلت إلـى كـمالهـا فى تجسد ابن الله فى أحشاء مريم العذراء. فـمريم العذراء هـى مسكن الله الذى حلّ فيـه ابن الله ليتحد من خلالـه بالبشر ويـمنحهم الخلاص والحيـاة الأبديـة،ولهذا نرى كتب العهد الجديـد وقد روت نصوص بعض تلك الأحداث كالبشارة والميلاد والصلب والقيامة. والكنيسة الـمقدسة إذ تحتفل بأسرار السيد الـمسيح فـى دورتهـا السنويـة، تكرّم بمحبة خاصة مريم والدة الله الـمتحدة مع إبنهـا فـى العـمل الخلاصي، ففى العذراء تتأمل الكنيسة بإعجاب ثمرة العذراء الـمباركـة وتمجدهـا، كما تتأمل فيهـا بإبتهاج ما تشتهى وترجو أن تكون عليه هـى ذاتهـا وبأكملهـا. والأعيادالدينية المقدسة عامـة هـى أيام يتم الإحتفال فيهـا بتذكار لأحداث وأسرار مقدسة تم تسجيلهـا فـى تاريخ خلاصنـا، وأيضاً لتذكار مريم العذراء أم الـمسيح، أو للرسل، والشهداء والقديسين وذلك بتقديـم صلوات وخدمات خاصـة مع راحـة من العـمل فى بعض الأحيان. والعيد ليس فقط لتذكار حدث أو شخص، بل هو أيضاً فرصة لتنشيط الحياة الروحيـة وذلك بالتذكرة بـما حدث، ففى الـميلاد يولد الـمسيح فى قلوبنـا، وفى يوم الجمعة العظيمة نصلب أنفسنـا على الصليب معه، وفى القيامـة نقوم من قبر الخطيئة، وفى يوم العنصرة نحصل على مواهب الروح القدس. والأعياد الـمقدسة فـى العهد القديـم إمـا قد أعطى الله شريعتهـا لشعبه "هذه هى أعياد الرب الـمحافل الـمقدسة التى تنادون بهـا فى أوقاتهـا"(أحبار2:23):مثل عيد الفصح (يُحتفل فيـه بأكل حمل الفِصح تذكاراً لخروج الشعب العبرانى من ارض مصر ويحتفل به فى اليوم الرابع عشر من أول شهور السنة فى التقويم اليهودى-خروج2:12-14)،وعيد الفطير (يحتفل فيـه بأكل الفطير الغير مختمر فى اليوم الخامس عشر من أول شهور السنة وأيضاً تذكاراً لخروج بنى اسرائيل من مصر-خروج15:12-20)،وعيد الأسابيع أوعيد الكفّارة (وفيه يُحتفل بباكورة حصاد الأرض (أحبار23)،أو قد رتبّهـا الشعب بإرشاد من الله مثل عيد تدشين هيكل سليمان (3ملوك2:8) وعيد تذكار ترميمه على يد زربابل (عزرا14:6-16). وكل تلك الأعياد كما ذُكرت فى العهد القديم ما هى إلاّ رمزاً وظلاً للحقيقة والتى هى فى الـمسيح يسوع ولهذا فليس غريبـاً أن تحتفل الكنيسة فى العهد الجديد بفرح وإبتهاج بـما تحقق بتجسد وموت وقيامـة السيد الـمسيح فتقوم بتذكار كل تلك الأحداث من حضور جماعى أمام الرب وتقديم تقدمات روحيـة تُفرح قلب الله، بما فى ذلك الأعياد الـمريمية أو تذكارات القديسين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52137 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إن الإلتجاء الى مريم وطلب شفاعتها إيـمان راسخ منذ الأجيال الأولى فى الكنيسة وتـمتلئ الطقوس الكنسية بالـمدائح والطلبات والصلوات والتسابيح لـمريم العذراء والتى بهـا يلجأ الـمؤمنون الى العذراء الطوباويـّة مبتهلين إليهـا فـى كل الأوقات الصعبة التى تقابلهم،طلبين معونتهـا فى إحتياجاتهـم لأنهـا والدة الإلـه الفائقـة القداسـة، ولأنهـا أمنـا جميعاً. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52138 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تكرّم الكنيسة مريم العذراء بالإحتفال بأعيادهـا،ومـا تلك الأعياد إلاّ مناسبات لتعبر الكنيسةعن فرحهـا بالخلاص الذى حصلت عليـه بتجسد إبن الله فـى أحشاء مريم العذراء. وفـى تلك الأعياد والتذكارات الـمريـمية تتسم معظم صلواتهـا بأنهـا تدعو الى الفرح والى تسبيح الله للعمل الذى حققه الله فيها والذى يقودنا دوماً الى إبنها الـمسيح مخلّص العالـم ولهذا يُقترن دائـما الإحتفال بتقديم الذبيحة الإلهيـة. وفـى أعياد القديسة مريم العذراء تختار الكنيسة أيضاً نصوصاُ من الكتاب الـمقدس تتحدث عن علاقـة الله الخلاصيـة بالإنسان والتى ظهرت فـى العهد القديم فى العديد من النبؤات والرموز التى وصلت إلـى كـمالهـا فى تجسد ابن الله فى أحشاء مريم العذراء. فـمريم العذراء هـى مسكن الله الذى حلّ فيـه ابن الله ليتحد من خلالـه بالبشر ويـمنحهم الخلاص والحيـاة الأبديـة،ولهذا نرى كتب العهد الجديـد وقد روت نصوص بعض تلك الأحداث كالبشارة والميلاد والصلب والقيامة. والكنيسة الـمقدسة إذ تحتفل بأسرار السيد الـمسيح فـى دورتهـا السنويـة، تكرّم بمحبة خاصة مريم والدة الله الـمتحدة مع إبنهـا فـى العـمل الخلاصي، ففى العذراء تتأمل الكنيسة بإعجاب ثمرة العذراء الـمباركـة وتمجدهـا، كما تتأمل فيهـا بإبتهاج ما تشتهى وترجو أن تكون عليه هـى ذاتهـا وبأكملهـا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52139 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأعياد الدينية المقدسة عامـة هـى أيام يتم الإحتفال فيهـا بتذكار لأحداث وأسرار مقدسة تم تسجيلهـا فـى تاريخ خلاصنـا، وأيضاً لتذكار مريم العذراء أم الـمسيح، أو للرسل، والشهداء والقديسين وذلك بتقديـم صلوات وخدمات خاصـة مع راحـة من العـمل فى بعض الأحيان. والعيد ليس فقط لتذكار حدث أو شخص، بل هو أيضاً فرصة لتنشيط الحياة الروحيـة وذلك بالتذكرة بـما حدث، ففى الـميلاد يولد الـمسيح فى قلوبنـا، وفى يوم الجمعة العظيمة نصلب أنفسنـا على الصليب معه، وفى القيامـة نقوم من قبر الخطيئة، وفى يوم العنصرة نحصل على مواهب الروح القدس. والأعياد الـمقدسة فـى العهد القديـم إمـا قد أعطى الله شريعتهـا لشعبه "هذه هى أعياد الرب الـمحافل الـمقدسة التى تنادون بهـا فى أوقاتهـا"(أحبار2:23):مثل عيد الفصح (يُحتفل فيـه بأكل حمل الفِصح تذكاراً لخروج الشعب العبرانى من ارض مصر ويحتفل به فى اليوم الرابع عشر من أول شهور السنة فى التقويم اليهودى-خروج2:12-14)،وعيد الفطير (يحتفل فيـه بأكل الفطير الغير مختمر فى اليوم الخامس عشر من أول شهور السنة وأيضاً تذكاراً لخروج بنى اسرائيل من مصر-خروج15:12-20)،وعيد الأسابيع أوعيد الكفّارة (وفيه يُحتفل بباكورة حصاد الأرض (أحبار23)،أو قد رتبّهـا الشعب بإرشاد من الله مثل عيد تدشين هيكل سليمان (3ملوك2:8) وعيد تذكار ترميمه على يد زربابل (عزرا14:6-16). وكل تلك الأعياد كما ذُكرت فى العهد القديم ما هى إلاّ رمزاً وظلاً للحقيقة والتى هى فى الـمسيح يسوع ولهذا فليس غريبـاً أن تحتفل الكنيسة فى العهد الجديد بفرح وإبتهاج بـما تحقق بتجسد وموت وقيامـة السيد الـمسيح فتقوم بتذكار كل تلك الأحداث من حضور جماعى أمام الرب وتقديم تقدمات روحيـة تُفرح قلب الله، بما فى ذلك الأعياد الـمريمية أو تذكارات القديسين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 52140 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الأعياد الـمريمية يمكن تقسيمها عامة كالتالي: 1. تذكارات لأحداث تاريخية ورد ذكرها فى الإنجيل المقدس (كعيد البشارة) 2. أعياد لذكرى إعلان الكنيسة لحقيقة إيمانية عن مريم العذراء (كعيد الحبل بلا دنس من الخطيئة الأصلية) 3. أعياد لذكرى أحداث مستقاة من التقليد الكنسي (كعيد دخول مريم العذراء للهيكل) 4. أعياد لذكرى ظهور العذراء فى بلدة ما (لورد أو فاطيما) 5. وتضيف الكنيسة أعياداً أخرى أُدخلت بمناسبة تدشين كنيسة أو تكريس إيقونة للعذراء أو تقديم إكرام خاص لها ( المسبحة الوردية). الأعياد الـمريمية فى الكنيسة الكاثوليكية الغربية حسب آخر تعديل سنة 1989: 1 ينايـر – عيد الأمومـة الإلهيـة 2فبراير – تذكار تقديم الطفل يسوع فى الهيكل 11 فبراير – تذكار سيدة لورد 25 مارس – عيد البشارة 31 مايو – تذكار زيارة العذراء لبيت زكريا الكاهن السبت الواقع بعد الأحد الثانى بعد عيد العنصرة – عيد قلب مريم الطاهر 16 يوليو – تذكار سيدة الكرمل 15 أغسطس – عيد إنتقال مريم العذراء للسماء بالنفس والجسد 22 أغسطس – عيد مريم سلطانة السموات والأرض 8 سبتمبر – تذكار ميلاد مريم العذراء 15 سبتمبر – تذكار مريم سيدة الأحزان 7 أكتوير – عيد سيدة الوردية المقدسة 21 نوفمبر – تذكار دخول مريم العذراء وهى طفلة للهيكل 8 ديسمبر – عيد الحبل بلا دنس و فى الكنيسة القبطية الكاثوليكية فيتم الإحتفال بالأعياد التالية: 1. عيد ميلادها (اول بشنس فى التقويم القبطى – مايو) 2. عيد دخولها الهيكل (3 كيهك –ديسمبر) 3. عيد إنتقالها بالنفس والجسد الى السماء (15 أغسطس) 4. غيد بناء أول كنيسة على اسمها (21 بؤونة – يونيو) والكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بأعياد مريم العذراء كما جاءت فى السنكسار القبطي كما يلي: 1- 7 مسرى (أغسطس) – بشارة يواقيم بميلاد السيدة العذراء 2- 1 بشنس (مايو) – ميلاد السيدة العذراء 3- 3 كيهك (ديسمبر) – تقديم السيدة العذراء مريم إلى الهيكل في سن 3 سنوات 4- 24 بشنس (يونيو) مجيء العائلة المقدسة إلى أرض مصر 5- 21 طوبة (يناير) – نياحة السيدة العذراء مريم 6- 16 مسري (اغسطس) – صعود جسد السيدة العذراء 7- 21 يؤونة (يونيو) – تذكار بناء أول كنيسة على إسم العذراء في فيلبي 8- 24 برمهات (إبريل) – ظهور السيدة العذراء مريم في الزيتون بالقاهرة – مصر 9- كل يوم 21 من الشهر القبطي يوجد تذكار للسيدة العذراء مريم والدة الإله |
||||