![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
روووووعة يا رورو
متابعة معاكي يا قمر |
![]() |
رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() المحبة المشروطة : منح الله حبه للإنسان دون شرط وأرسل ابنه ليفديه وينقذه من الخطية دون استحقاق وبلا سبب أو مقابل. وهذا النوع من الحب هو ما يحتاج أطفالنا إليه؛ إنهم يحتاجون محبة بلا سبب وبلا شروط.. نحتاج أن نظهر لهم محبتنا هذه رغم سلوكهم الخاطئ في بعض الأحيان. فهناك فرق بين عدم محبتنا للسلوك الخاطئ ومحبتنا لهم، فنحن نحبهم لأننا نحبهم. ولا داعي أن يسمع الطفل مثل هذه الكلمات "أنا بحبك لأنك شاطر.. أنا بحبك لأنك بتسمع الكلام.. أنا بحبك لأنك..". كل هذه الكلمات هي أمثلة للمحبة المشروطة الغير مطلوبة كأننا نقول للطفل إننا نحبه لهذا السبب فقط وبزوال هذا السبب تتحول هذه المحبة لشيء آخر. ولنتجنب هذا دعونا نغمر الطفل بالمحبة دون إبداء أي أسباب أو شروط بل نظهر لهم محبتنا هذه عن طريق اللعب معهم، وتمضية أوقات نتحدث معهم عن اهتماماتهم المختلفة، ولا نستخف بأحلامهم أو طموحاتهم. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() التخويف: يلجأ بعض الأباء لأسلوب التخويف وذلك لإجبار الطفل على نهج سلوك معين مثل الطاعة أو الهدوء أو إتمام طعامه، فنجده يسمع كلمات مثل "أجيب لك العسكري.. أخدك للدكتور.. الفار حيعضك.. الخ". وبمزيج من خياله الخصب، تصبح هذه الشخصيات أو الرموز المستخدمة في تخويفه كائنات غامضة مرعبة يخشاها لمجرد سماعه عنها وقد يزوره إحداها وتظهر له في أحلامه أو في الظلام. ودون أن يدرى الأباء، نجدهم يزرعون بذار الخوف في حياة الطفل التي تستمر في النمو معه حتى بعد أن يكبر ويدرك أن أبواه كانا يكذبان عليه. ورغم علمه بأن تلك الشخصيات أو الرموز ليست حقيقة، إلا أننا نراه عاجزاً عن التخلص من الخوف الذي زرع بداخله منذ الصغر. فنجد رجال ونساء ناضجون يخشون الذهاب إلى الدكتور.. أو اخذ الحقن.. أو مجرد الذهاب إلى قسم البوليس لاستخراج بطاقة أو جواز سفر.. أو الخوف من حيوانات محددة مثل الكلاب أو القطط. كل هذه الحالات أمثلة لأطفال استخدم آبائهم معهم أسلوب التخويف لإخضاعهم وهاهم يجنون نتائجها. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
..::| VIP |::..
![]() |
![]() موضوع جميل
متابعة معاكى ميرسى يارينا ربنا يباركك |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
![]() |
![]() ميرسى يارينا موضوعات فى غاية الروووووووووووعة والاهمية
متاااااااااابعة معاكى |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() الاستجابة لرغبات الطفل في حاله البكاء أو الزن: يلجأ بعض الأطفال إلى البكاء أو الزن لتحقيق رغباتهم بطريقة يفقد فيها الأباء أعصابهم ويتوترون. وللتخلص من هذا الموقف وطلبا للهدوء وعدم إزعاج المحيطين بهم نجدهم يتنازلون ويستسلمون لما يريده الطفل. ومتى خسر الأب أو الأم المواجهة الأولى مع الطفل يصبح الأمر أصعب في المرات التي تليها لمعرفة الطفل بالنتيجة مسبقاً لخبرته السابقة التي تغلب فيها على أبويه بالبكاء أو الزن. ولتجنب ذلك تأكد من أنك هادئ ولا تفقد أعصابك، واشرح للطفل أنه يستطيع طلب أي شيء دون بكاء أو زن. وإذا استمر في البكاء ابلغه أنك لا تستطيع أن تفهمه أو تكلمه وهو يبكي فيجب أن يتوقف عن البكاء أولاً حتى تستطيع أن تتفاهم معه. وحتى إن استمر في البكاء، فبقليل من الصبر منك سوف يرهق ويستسلم. وفي هذه الحالة سوف نكون حققنا أمران: 1 ـ عدم تحقيق إرادة الطفل بهذه الطريقة الغير لائقة. 2 ـ معرفة الطفل أن هذه الطريقة لن تجدي لتحقيق ما يريد، وبذلك نكون قد تخلصنا من عادة غير مستحبة في حياة الطفل. |
||||
التعديل الأخير تم بواسطة Rena Jesus ; 25 - 01 - 2017 الساعة 03:13 PM |
|||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() الكلام السلبي: يظن بعض الأباء أن كلمات التشجيع والمدح قد تصيب ابنه بالغرور عندما يمتدح سلوكه ويثنى عليه، وأن ما ينجزه الطفل في حياته كالتفوق الدراسي أو الطاعة واجب عليه لا يحتاج المدح أو التشجيع. والبعض الآخر يظن أنه عندما يوبخ ابنه بكلمات قاسية فإنه يمنع تكرار ما قد اقترفه الطفل من تقصير أو إهمال. والحقيقة أن كلاهما على خطا، فالأطفال شديدو التأثر بكلام والديهم سواء كان مدحاً أم ذم. فكلمات التشجيع والمدح تغذي الإحساس الداخلي للطفل بالقيمة والأمان، وعلى العكس فإن كلمات الذم والتوبيخ القاسي تسبب الكثير من الإحباط والفشل له مما تجعله يشك في قدراته على الإنجاز، كما يمكن أن تجعل بينه وبين بعض الأشياء التي نال بسببها التوبيخ عقدة لا يستطيع تخطيها طوال حياته. مثال على ذلك مما قد نسمعه من البالغين من عقدتهم تجاه علم الرياضيات أو اللغات الأجنبية بسبب المدرس أو الدرجات الضعيفة التي حصلوا عليها في الامتحانات. والحقيقة أن سبب هذه العقدة هي الطريقة التي تم بها معالجة ضعف التحصيل عند هؤلاء في صغرهم، فقد يكون الطفل قد سمع كلمات مثل "أنت فاشل.. طول عمرك ما تعرفش تعمل حاجة.. الخ". وتكون مثل هذه الكلمات من ضمن أسباب الفشل الحقيقي في حياه الطفل ويظل طوال عمره يُعذب بتردد هذه الكلمات داخله في عقله الباطن حيث اختزنها وتظل تطارده وتحبطه. |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() التسلط أو السيطرة ويعني تحكم الأب او الأم في نشاط الطفل والوقوف أمام رغباته التلقائية ومنعه من القيام بسلوك معين لتحقيق رغباته التي يريدها حتى ولو كانت مشروعة او الزام الطفل بالقيام بمهام وواجبات تفوق قدراته وإمكانياته ويرافق ذلك استخدام العنف او الضرب او الحرمان أحيانا وتكون قائمة الممنوعات أكثر من قائمة المسموحات كأن تفرض الأم على الطفل ارتداء ملابس معينة او طعام معين او أصدقاء معينين ايضا عندما يفرض الوالدين على الابن تخصص معين في الجامعة اودخول قسم معين في الثانوية قسم العلمي او الأدبي...او .... او ...... الخ ظنا من الوالدين ان ذلك في مصلحة الطفل دون ان يعلموا ان لذلك الاسلوب خطر على صحة الطفل النفسية وعلى شخصيته مستقبلاً ونتيجة لذلك الأسلوب المتبع في التربية ... ينشأ الطفل ولديه ميل شديد للخضوع واتباع الآخرين لا يستطيع ان يبدع او ان يفكر... وعدم القدرة على إبداء الرأي والمناقشة ... كما يساعد اتباع هذا الأسلوب في تكوين شخصية قلقة خائفة دائما من السلطة تتسم بالخجل والحساسية الزائدة .. وتفقد الطفل الثقة بالنفس وعدم القدرة على اتخاذ القرارات وشعور دائم بالتقصير وعدم الانجاز .. وقد ينتج عن اتباع هذا الأسلوب طفل عدواني يخرب ويكسر اشياء الآخرين لأن الطفل في صغره لم يشبع حاجته للحرية والاستمتاع بها . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() الحماية الزائدة يعني قيام احد الوالدين او كلاهما نيابة عن الطفل بالمسؤوليات التي يفترض ان يقوم بها الطفل وحده والتي يجب ان يقوم بها الطفل وحده حيث يحرص الوالدان او احدهما على حماية الطفل والتدخل في شؤونه فلا يتاح للطفل فرصة اتخاذ قرارة بنفسه وعدم إعطاءه حرية التصرف في كثير من أموره : كحل الواجبات المدرسية عن الطفل او الدفاع عنه عندما يعتدي عليه احد الأطفال وقد يرجع ذلك بسبب خوف الوالدين على الطفل لاسيما اذا كان الطفل الأول او الوحيد او اذا كان ولد وسط عديد من البنات او العكس فيبالغان في تربيته .....الخ وهذا الأسلوب بلا شك يؤثر سلبا على نفسية الطفل وشخصيته فينمو الطفل بشخصية ضعيفة غير مستقلة يعتمد على الغير في أداء واجباته الشخصية وعدم القدرة على تحمل المسؤولية ورفضها إضافة إلى انخفاض مستوى الثقة بالنفس وتقبل الإحباط كذلك نجد هذا النوع من الأطفال الذي تربي على هذا الأسلوب لايثق في قراراته التي يصدرها ويثق في قرارات الآخرين ويعتمد عليهم في كل شيء ويكون نسبة حساسيته للنقد مرتفعة عندما يكبر يطالب بأن تذهب معه امه للمدرسة حتى مرحلة متقدمة من العمر يفترض ان يعتمد فيها الشخص على نفسه وتحصل له مشاكل في عدم التكيف مستقبلا بسبب ان هذا الفرد حرم من اشباع حاجته للاستقلال في طفولته ولذلك يظل معتمدا على الآخرين دائما . |
||||
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
..::| الاشراف العام |::..
![]() |
![]() التفرقة ويعني عدم المساواة بين الأبناء جميعا والتفضيل بينهم بسبب الجنس او ترتيب المولود او السن او غيرها نجد بعض الأسر تفضل الأبناء الذكور على الإناث او تفضيل الأصغر على الأكبر او تفضيل ابن من الأبناء بسبب انه متفوق او جميل او ذكي وغيرها من أساليب خاطئة وهذا بلاشك يؤثر على نفسيات الأبناء الآخرين وعلى شخصياتهم فيشعرون الحقد والحسد تجاه هذا المفضل وينتج عنه شخصية أنانية يتعود الطفل ان يأخذ دون ان يعطي ويحب ان يستحوذ على كل شيء لنفسه حتى ولو على حساب الآخرين ويصبح لا يرى الا ذاته فقط والآخرين لا يهمونه ينتج عنه شخصية تعرف مالها ولا تعرف ما عليها تعرف حقوقها ولا تعرف واجباتها . |
||||
![]() |
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تلميذ السيد المسيح قوته متجدده بالرب |
مجرد فضفضه في زمن الكورونا |
فضفضه مع ابويا السماوى |
نصايح شبابيه كل يوم (متجدده) |
فضفضه شبابيه |