![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 51951 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا أهملك ولا أتركك. ت شدد وتشجع .. إنما كن متشدداً وتشجع جداً لكي تتحفظ للعمل حَسَب كل الشريعة ( يش 1: 5 -7) وإذا كانت الشجاعة لازمة لسيرنا في طريق الطاعة حتى نستطيع أن نفلح في حروبنا الروحية، فيلزمنا أيضاً اللهج المستمر في كلمة الله حتى يمكننا أن نعرف فكر الله كما هو مُعلن فيها "لا يبرح سفر هذه الشريعة من فمك، بل تلهج فيه نهاراً وليلاً". فالشيء المهم الذي نحتاجه هو أن تكون كلمة الله مُختزنة في قلوبنا ـ مُحببة إلينا "خبأت كلامك في قلبي لكيلا أخطئ إليك" ( مز 119: 11 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51952 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا أهملك ولا أتركك. ت شدد وتشجع .. إنما كن متشدداً وتشجع جداً لكي تتحفظ للعمل حَسَب كل الشريعة ( يش 1: 5 -7) في هذه الحالة المباركة يكون القلب محمولاً بتيار فكر الله، ونتيجة للشركة المستمرة معه يستطيع القلب أن يرتفع فوق مبادئ ودوافع النظام العالمي المُظلم ويسير في توافق مع مشيئة الله المُعلنة في كلمته. ولا يخفى علينا أن كلمة الله يجب أن تُخبأ في القلوب، لأن الذكاء لا يفيد شيئاً إذا لم يختزن المؤمن كلمة الله في داخل قلبه مما يؤدي إلى حفظه قريباً من الرب "لأنك حينئذ تُصلح طريقك وحينئذ تفلح" ( يش 1: 8 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51953 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() يشوع والاجتهاد ![]() «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ» ( يشوع 10: 9 ) على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع: (1) نقرأ في سفر يشوع 8: 13 «وَسَارَ يَشُوعُ تِلْكَ اللَّيْلَةَ إِلَى وَسَطِ الْوَادِي»، كان ذلك أثناء حربه مع عاي. نعم، سار تلك الليلة مهما كلَّفه ذلك من تعب. (2) في يشوع 8: 26 نقرأ «وَيَشُوعُ لَمْ يَرُدَّ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا بِالْمِزْرَاقِ حَتَّى حَرَّمَ جَمِيعَ سُكَّانِ عَايٍ». نلاحظ أن موسى احتاج إلى تدعيم يديه بواسطة هارون وحور، عندما حارب عماليق في رفيديم، أما يشوع فقد كان رمزًا للاجتهاد الروحي، فلم يرد يده التي مدها بالمزراق حتى حرَّم جميع سكان عاي. (3) عندما حارب يشوع أدُوني صادق ملك أورشليم الذي كان معه أربعة ملوك آخرين، يقول في يشوع 10: 9 «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ»، مع أنه كان مُقبلاً على حرب عارمة في اليوم التالي، مع خمسة ملوك! (4) في يشوع 10 من عدد 28 إلى آخر الأصحاح نرى جبروته واجتهاده، فكان ينتقل من حرب إلى حرب بلا كلل أو هوادة. (5) في يشوع 11: 15 مكتوب عنه «كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى عَبْدَهُ هَكَذَا أَمَرَ مُوسَى يَشُوعَ، وَهَكَذَا فَعَلَ يَشُوعُ. لَمْ يُهْمِلْ شَيْئًا مِنْ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ الرَّبُّ مُوسَى». إن الكسل الروحي لا يمكن أن ينتج عنه إلا خيبة الأمل، فإذا أردت لخدمتك أن تنجح وتُثمر، فلا تنس أن الاجتهاد ضرورة حتمية. . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51954 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() لا أهملك ولا أتركك. ت شدد وتشجع .. إنما كن متشدداً وتشجع جداً لكي تتحفظ للعمل حَسَب كل الشريعة ( يش 1: 5 -7) «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ» ( يشوع 10: 9 ) على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع: نقرأ في سفر يشوع 8: 13 «وَسَارَ يَشُوعُ تِلْكَ اللَّيْلَةَ إِلَى وَسَطِ الْوَادِي»، كان ذلك أثناء حربه مع عاي. نعم، سار تلك الليلة مهما كلَّفه ذلك من تعب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51955 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ» ( يشوع 10: 9 ) على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع: في يشوع 8: 26 نقرأ «وَيَشُوعُ لَمْ يَرُدَّ يَدَهُ الَّتِي مَدَّهَا بِالْمِزْرَاقِ حَتَّى حَرَّمَ جَمِيعَ سُكَّانِ عَايٍ». نلاحظ أن موسى احتاج إلى تدعيم يديه بواسطة هارون وحور، عندما حارب عماليق في رفيديم، أما يشوع فقد كان رمزًا للاجتهاد الروحي، فلم يرد يده التي مدها بالمزراق حتى حرَّم جميع سكان عاي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51956 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ» ( يشوع 10: 9 ) على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع: عندما حارب يشوع أدُوني صادق ملك أورشليم الذي كان معه أربعة ملوك آخرين، يقول في يشوع 10: 9 «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ»، مع أنه كان مُقبلاً على حرب عارمة في اليوم التالي، مع خمسة ملوك! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51957 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ» ( يشوع 10: 9 ) على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع: في يشوع 10 من عدد 28 إلى آخر الأصحاح نرى جبروته واجتهاده، فكان ينتقل من حرب إلى حرب بلا كلل أو هوادة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51958 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «صَعِدَ (يَشُوعُ) اللَّيْلَ كُلَّهُ مِنَ الْجِلْجَالِ» ( يشوع 10: 9 ) على المؤمن الذي يريد خدمة الرب أن يكون مجتهدًا، فالاجتهاد هو أمر نحتاج إليه كلنا في حياتنا اليومية، وبدونه لا نتوقع نجاحًا لا في حياتنا الزمنية أو الروحية، وخدمة بدون اجتهاد هي خدمة مكتوبٌ عليها الفشل لا محالة. ولنا مثال على ذلك في يشوع: في يشوع 11: 15 مكتوب عنه «كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى عَبْدَهُ هَكَذَا أَمَرَ مُوسَى يَشُوعَ، وَهَكَذَا فَعَلَ يَشُوعُ. لَمْ يُهْمِلْ شَيْئًا مِنْ كُلِّ مَا أَمَرَ بِهِ الرَّبُّ مُوسَى». |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51959 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث كذلك جعل الله شأنًا كبيرًا للإيمان الذي في قدر حبه الخردل. فقال (الحق أقول لكم: لو كان لكم إيمان مثل حبه خردل، لكنتم تقولون لهذا الجبل انتقل من هنا إلي هناك فينتقل. ولا يكون شيء غير ممكن لكم) (مت17:20).. إنه لم يطلب قدرًا عظيمًا من الإيمان، إنما طوب حتى الإيمان الذي مثل حبه الخردل، ومنحه قوة عجيبة وفاعلية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51960 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() البابا شنودة الثالث بالمثل طوب الرب فلسي الأرملة لم يحتقر القليل الذي قدمته، إنما نظر إلي مشاعر القلب الذي قدم من أعوازه، فقال (الحق أقول لكم إن هذه الأرملة الفقيرة قد ألقت في الخزانة أكثر من جميع الذين ألقوا. لأن الجميع من فضلتهم ألقوا. وأما هذه فمن أعوازها ألقت كل ما عندها، كل معيشتها) (مر12:43، 44). |
||||