22 - 07 - 2012, 06:24 PM | رقم المشاركة : ( 5171 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
نكانور هو ابن بتركلس، وكان من خواص أصدقاء الملك أنطيوكس إبيفانس السلوقي، ملك سورية، وقد اختاره ليسياس -نائب الملك- هو وبطلماوس وجرجياس لقيادة الجيوش للقضاء على اليهود (1 مك 3: 32 - 42). وبدأت الحرب في 166 ق. م. واستطاع يهوذا المكابي أن يوقع بهم الهزيمة في عماوس (1 مك 3: 57، 4: 1-35)، واضطرهم إلى الفرار إلى مدن فلسطين المجاورة (1 مك 4: 15). وبعد أن مات أنطيوكس إبيفانس، اغتيل ليسياس وأنطيوكس الخامس ابن أنطيوكس إبيفانس، وجلس على عرش سورية ديمتريوس الأول، الذي أرسل نكانور في مهمة مماثلة للقضاء على يهوذا المكابي وجيشه (162 - 161 ق. م.). ويذكر سفر المكابيين الثانى (14: 12 ) أنه عُيِّن حاكما ًعلى اليهودية بهدف إبادة الشعب اليهودي. ويوصف نكانور بأنه كان عدوًا مبغضًا لإسرائيل (1 مك 7: 26 و27). وكانت محاولته الأولي للقضاء على يهوذا المكابي هي استدعاؤه بمكر للاجتماع معه، قاصدًا أن يغدر به ويقبض عليه، ولكن يهوذا اكتشف الخديعة ونجا من الشرك (1 مك 7: 27 - 30). فحدثت معركتان، الأولى في كفر سلامة حيث أحرز يهوذا نصرًا كبيرًا، والثانية بالقرب من أداسة وبيت حورون حيث انهزم نكانور، وكان هو أول من سقط في القتال، فقطعوا رأسه ويمينه وأتوا بهما وعلقوهما قبالة أورشليم (1 مك 7: 31 - 47). فاحتفل بنو إسرائيل بذلك احتفالًا كبيرًا، ورسموا أن يُعيَّد ذلك اليوم الثالث عشر من آذار كل سنة (1 مك 7: 48 و49 و2 مك 15: 36). |
||||
22 - 07 - 2012, 06:25 PM | رقم المشاركة : ( 5172 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
نكب | نكبًا | نكوبًا | نكبة | منكب نكب عنه: مال عنه واعتزله. وفى قصة بلعام النبي الكذاب اجتاز ملاك الرب "ووقف في مكان ضيق حيث ليس سبيل للنكوب يمينًا أو شمالًا" (عد 22: 26). وتنكب عنه: عدل عنه وتجنبه. ويقول الحكيم: "لا تدخل في سبيل الأشرار، ولا تسر في طريق الأثمة. تنكب عنه، لا تمر به، حد عنه واعبر" (أم 4: 14 و15). نكب الدهر فلانًا: أصابه بنكبة أي بمصيبة. ويقول المرنم: "كثيرة هي نكبات الشرير" ( مز 32: 11)، بينما يقول: "كثيرة هي بلايا الصديق، ومن جميعها ينجيه الرب" (مز 34 : 19). والمنكب: مجتمع رأس الكتف والعضد، والجمع: مناكب. ويقول الرب لشعبه: "كما يحرك النسر عشه، وعلى فراخه يرف ويبسط جناحيه، ويأخذها ويحملها على مناكبه" (تث 32: 19)، كما يقول "حبيب الرب يسكن لديه آمنًا، يستره طول النهار وبين منكبيه يسكن" ( تث 33: 12). ويقول الرب يسوع في مثل الخروف الضال: "يذهب لأجل الضال حتى يجده، وإذا وجده يضعه على منكبيه فرحًا" (لو 15: 4 و5). |
||||
22 - 07 - 2012, 06:26 PM | رقم المشاركة : ( 5173 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
نكث | ينكث نكث العهد والبيع ينكثه: نقضه ونبذه. ويقول الرب للشعب قديمًا: "إن رفضتم فرائضي وكرهت أنفسكم أحكامي، فما عملتم كل وصاياي، بل نكثتم ميثاقي، فإني أعمل هذه بكم..". (لا 26: 15-17). وقال الرب لموسى: "ها أنت ترقد مع آبائك، فيقوم هذا الشعب ويفجر وراء آلهة الأجنبيين، في الأرض التي هو داخل إليها... ويتركني وينكث عهدي الذي قطعته معه" (تث 31: 16 و20، ارجع أيضًا إلى إش 24: 5، 33: 8). أما الرب فلا يمكن أن ينكث عهده (قض 20: 1). |
||||
22 - 07 - 2012, 06:27 PM | رقم المشاركة : ( 5174 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
نكازة
(اش 34: 15) تشير الكلمة العبرية "قفّوز" إما إلى نوع من الحيات، أو إلى طير شبيه بالبوم يأوي إلى الخرب. وقد وردت اللفظة مرة واحدة في الكتاب. |
||||
22 - 07 - 2012, 06:29 PM | رقم المشاركة : ( 5175 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
نمر
نمر وقد ذكر الكتاب ان النمور كانت تكمن حول المدن وعلى الطرق لافتراس الناس والحيوانات (ار 5: 6 و هو 13: 7). ومن صفاته القوة (دا 7: 6) والسرعة (حب 1: 8). وسيعيش النمر مع الغنم بسلام عند تحقيق ملكوت الله، ويكون ذلك السلام علامة على تحقيق الملكوت (اش 11: 6). وكان النمر رمزًا لملك الفرس أو اليونان (دا 7: 6). وكان الوحش الذي طلع من البحر وله سبعة رؤوس في رؤيا يوحنا على شكل جسم نمر (رؤ 13: 2). |
||||
22 - 07 - 2012, 06:31 PM | رقم المشاركة : ( 5176 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
نِمرة
اسم سامي معناه "صاف أو نمرة" وهو بلدة في اقليم جاد في شرقي الاردن (عد 32: 3). وه ينفسها بيت نمرة الواقعة في وادي الاردن في اقليم جاد (عد 32: 36 و يش 13: 27). وربما كانت تل بليبل بالقرب من تل نمرين إلى الشمال من البحر الميت بعشرة اميال، والى الشرق من مجرى الاردن بثلاثة اميال. |
||||
22 - 07 - 2012, 06:33 PM | رقم المشاركة : ( 5177 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مُنمَّر
الملون كالنمر. ووصف بالتنمر الاغنام التي رآها يعقوب في حلمه (تك 31: 1) والجنود التي رآها زكريا في رؤياه (زك 6: 3 و 6). |
||||
22 - 07 - 2012, 06:36 PM | رقم المشاركة : ( 5178 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
نمرود ← الإمهرية: ናምሩድ. ابن كوش بن حام بن نوح. صياد جبار وملك قدير ومؤسس الأسرة الحاكمة في بابل وشنعار واكاد في بلاد شنعار (تك 10: 8-10 و مي 5: 6). وربما كان هو نفسه جلجاميش الاكادي ጊልጋመሽ أو البابلي. وهو مؤسس مملكة بابل (تك 10: 6 - 10، 1 أخ 1:10) التي يقول عنها ميخا النبى "أرض نمرود" (مي 5: 6). ويظهر نمرود -في الكتاب المقدس- شخصية عظيمة، فقد كان أول من أسس مملكة في تاريخ البشرية. ويبدو من إشارات عديدة أنه كان شخصية عدوانية شريرة: (1) بدأ تكوين أول مملكة في العالم من نسل حام الذي انصبت على أحد فروعه اللعنة البنوية التي نطق بها نوح (تك 9: 25 - 27). (2) كان نمرود هو مؤسس بابل (تك 10: 8 - 12) التى ترتبط في الكتاب المقدس ، باستمرار - سواء رمزيًا أو نبويًا - بالنظام الفاسد دينيًا وأدبيًا (إش 21: 9، إرميا 50: 24، 51: 64، رؤ 16: 19، 17: 5، 18: 2 و3). (3) كان اسم "نمرود" عند بني إسرائيل رمزًا للتمرد ضد الله، ونقرأ أن نمرود "كان جبار صيد أمام الرب" (تك 10: 9) . والمعني البسيط لهذه العبارة هو أن "نمرود" كان صورة مضادة تمامًا للملك المثالي أي "الراعى" (ارجع إلى 2 صم 5: 2، 7: 7، 1 بط 5: 4)، فالصياد يستمتع بصيد فريسته، أما الراعي فيبذل نفسه لخير رعيته، ويرى البعض أنه في العصور الموغلة في القدم، كانت الحيوانات المفترسة كثيرة الانتشار في فلسطين، وكانت تشكل خطرًا داهمًا على الإنسان وممتلكاته من المواشي (ارجع إلى خر 23: 29، لا 26: 22)، لذلك كان من واجب الملك أو الزعيم أن يحمى شعبه منها باصطياد هذه الحيوانات المفترسة. وقد ربط بعض المفسرين بين نمرود وشخصية "جلجامش" الأسطورية الذي كان يعتبر نصف إله، وملكًا على "يوروك" (أرك - تك 10: 10)، وهي "وركا" حاليًا في الجنوب الغربى من سومر، رغم أن الكتاب المقدس يذكر أن " ابتداء مملكته " كان " بابل وأرك وكلنة في أرض شنعار" (تك 10: 10)، وليس هناك ما يشير إلى أن "جلجامش" كان يعكس شخصية نمرود. ويظن آخرون أن " نمرود " هو " مردوخ " كبير الآلهة البابلية، في صورة إنسان. ووجود الكثير من البلدان في ما بين النهرين يحمل اسم "نمرود" دليل على مدى شهرته في التاريخ القديم (مثل بيرس نمرود في موقع بورسيبا القديمة، وتل نمرود بالقرب من بغداد، ونمرود -كلنة قديمًا- التي تبعد نحو عشرين ميلًا إلى الجنوب من نينوى). ووصف " نمرود " بأنه " كان جبار صيد " يجمع بينه وبين تأسيس دولة عسكرية تقوم على القوة المطلقة. وقد تكون الرسومات البابلية والأشورية التي تصور الحيوانات الكاسرة، إشارة إلى نمرود أيضًا كصياد فعلًا، لها مضمون ديني. ويرى بعض علماء الآثار أن "نمرود" قد يكون "نمرود" هو الذي قاد حركة "العبيديين" (Ubaid ) من جنوب العراق إلى شماله في نحو 3800 - 3500 ق. م . قبل زمن إبراهيم (نحو 2000 ق. م.)، الذين تركوا آثارًا غير سامية لقوم جاءوا من الجنوب، وكُشف عن آثارهم في الطبقات السفلى من أطلال المدن الأشورية. أما سرجون الأكادي (نحو 2300 ق. م.) الذي غزا كل بلاد النهرين من عاصمته بالقرب من بابل، فقد كان قائدًا عسكريا. |
||||
22 - 07 - 2012, 06:36 PM | رقم المشاركة : ( 5179 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
ينابيع نِمريم
اسم سامي معناه "مياه صافية"، وهي ينابيع في موآب في وادي نمميرة الذي يصب في البحر الميت جنوبي اللسان (اش 15: 6 ، ار 48: 34). |
||||
22 - 07 - 2012, 06:39 PM | رقم المشاركة : ( 5180 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الناموس | شريعة
(ناموس موسى) ← اللغة العبرية: נמוס - اللغة القبطية: nomoc. اسم يوناني الأصل معناه "شريعة أو قانون". נמוס كلمة "ناموس" (أي الشريعة) باللغة العبرية Namus (1) الناموس الطبيعي: يطلق على مبادئ في قلوب البشر متى لم يكن عندهم الناموس الخارجي المعروف (رو 2: 14). أي الناموس الطبيعي المكتوب على الضمير، وهو يرتبط ارتباطًا وثيقًا بإرادة الله المعلنة " لكل خلائقه ". لأنه الأمم الذين ليس عندهم الناموس (ناموس موسى) متي فعلوا بالطبيعة ما هو في الناموس، فهؤلاء إذ ليس لهم الناموس، هم ناموس لأنفسهم، الذين يظهرون عمل الناموس مكتوبًا في قلوبهم، شاهدًا أيضًا ضميرهم وأفكارهم فيما بينها مشتكية أو محتجة" (رو 2: 14 و 15). (2) الناموس الخطية | ناموس الذهن: ناموس الخطية، أي الطبيعة العتيقة الساقطة في الإنسان (رو 7: 14 - 34)، أي ناموس الذهن الذي يسبي الإنسان إلى الخطيئة ويحارب الناموس الخارجي المعروف (رو 7: 23). (3) ناموس موسى: فن قبطي معاصر، أيقونة سيدنا موسى النبي، الوصايا العشر، العليقة المشتعلة رمز العذراء مريم - رسم بدور لطيف و يوسف نصيف وهو الشريعة التي وضعها موسى، بوحي من الله، في الحقول المدنية والاجتماعية والأدبية والطقسية (مت 5: 17 و يو 1: 17 و رو 10: 1-18 و اف 2: 15). وسميت شريعة موسى ناموسًا لان فيها صفات الناموس، أي أنها تكون مجموعة قوانين للسلوك تضعها سلطة عليا منفذة وتشرف على تطبيقها ومعاقبة من يخرج عنها. ولما كان من الطبيعي أن تنشأ بعض العادات والتقاليد ضمن المجتمع الواحد وتقوى مع الأيام حتى تصبح من تراث ذلك المجتمع المقدس ويصبح تطبيقها أمرًا ضروريًا والخروج عنها أمرًا مخالفًا لمصالح المجتمع. وضمن ناموس موسى الكثير من العادات التي كانت معروفة من قبل موسى، والتي أعطاها موسى الصيغة الرسمية، وجعلها من ضمن القانون، ومن ضمن الشريعة والناموس، مثل قصاص القاتل (تك 9: 6) والزانية (تك 38: 24) وزواج الأخ من أرملة أخيه (تك 38: 8) والتمييز بين الحيوانات الطاهرة والنجسة (تك 8: 20) وحفظ السبت يومًا للرب (تك 2: 3). وقد جاء الناموس من الله على يد موسى. ومع ان لفظة الناموس، لوحدها، تعني في بعض الأحيان العهد القديم كله (يو 12: 34 و 1 كو 14: 21) فانها ترمز إلى ناموس موسى في معظم الأحيان (يش 1: 8 و نح 8: 2 و 3 و 14). وهي ليست شريعة موسى إلا بالاسم، لأنها من عند الله، ومن وضع الله. انما سلمت إلى البشر عن طريق موسى في سيناء (خر 20: 19-22 و يش 24: 26 ومت 15: 4 و يو 1: 17 و 2 كو 3: 3). وقد كتبت في كتاب (يش 1: 7 و 8). وحوت الشريعة الموجودة في الخروج واللاويين والعدد والتثنية (قابل مر 12: 26 مع خر 3: 6 و مر 7: 22 و 23 مع لا 12: 2 و 3 ومت 8: 4 مع لا 14: 3 ومت 19: 8 و 22: 24: 1 و 25: 5). وفي الحقل الأدبي تختصر شريعة موسى في الوصايا العشر، وهي الوصايا التي انزلها الله على موسى في جبل سيناء في لوحين من حجر (خر ص 20 و 24: 12 و 31: 18 و 32: 15 و 16). وقد كسر موسى اللوحين لما غضب على الشعب لأنه خالف الوصايا ثم أعاد نحتها من جديد (خر 32: 19 و 34: 4 و 28). وقد حافظ اليهود على اللوحين ووضعوهما في تابوت العهد في قد س الأقداس (خر 40: 20 و عب 9: 4). وفي هذه الوصايا استمر تلخيص الخلق النثالي الذي يجب ان يتمثل به البشر على مختلف العصور وفي مختلف الأماكن. اما الناموس الموسوي في الحقل الطقسي فهو مجموعة الشعائر التي دعا موسى إلى أتباعها في التقرب إلى الله في علاقات البشر مع الله. وقد وضعت هذه الشعائر في سيناء ايضًا. وتليث على اسماع الشعب كله ، لانها كانت للشعب كله. وقصد منها تنظيم العبادات والذبائح والتقدمات والمواسم والاعياد والصلوات والصيام والتطير. وكانت هذه الشعائر الطقسية عرضة للتعديل، حسب تطورات الحياة. ومموسى نفسه وضع بعض تعديلاتها، بعد ثمان وثلاثين عامًا من وضعها، امام الجيل الجديد من الخارجين من مصر. وهذا فرق اساسي بين الجانب الطقسي من الناموس وبين الجانب الادبي. فالوصايا العشر ثابتة لا تتبدل لانها صالحة لكل زمان ومكان. اما الطقوس فمعرضة للظروف إلى حد بعد. ذلك ان مجيء المسيح الغى العشائر، لان العشائر لم توضع الا اشارة لمجيئه (رو 6: 14 و 15 و 7: 4 و 6 و غل 3: 13 و 24 و 25 و 5: 18). لقد وضع يسوع عهدًا جديدًا بدل الناموس الموسوي غير الحالي من العيب (عب 8: 7 و 8). ولذلك اوقف الرسل فرض الناموس على المؤمنين من الامم (اع 15: 23-29). وفي ميدان المدني أو الاجتماعي للناموس فقد افرز بنو إسرائيل عن جميع الشعوب المجاورة لهم. وكان يقوم على ان الله هو الملك، والشعب هو شعبه المختار والرعية له. وعلى هذا الاساس حسبت الاراضي ملكًا ليهوه (لا 25: 23) واعتبر الشعب نزيلًا عنده، وعليه ان يدفع العشور ثمن اقامته (لا 27: 30 و تث 26: 1-10). بل ان الشعب نفسه حسب ملكًا ليهوه. لذلك اعتبرت ابكارهم وبهائمهم للرب، وعليهم ان يعدوها (خر 30: 11و 16) وان يعتقلوا عبيدهم، اذ كان عبيدهم من اليهود، لأنهم يكونون بذلك ملك الله ايضًا. وكان العتق يتم في سنة اليوبيل (لا 25: 39-46). النجمة اليهودية والناموس (4) ناموس العهد القديم: تستخدم أحيانًا كلمة ناموس - في العهد الجديد - للدلالة على كل أسفار العهد القديم (يو 1: 24، يو 12: 34، 15: 25، 1 كو 14: 34). (5) ناموس النعمة: أو ناموس المسيح (1 كو 9:21)، أو ناموس البر (رو 9: 31)، أو " الناموس الكامل ناموس الحرية" (يع 1: 25، 2: 12) وهو يشمل تعاليم ووصايا النعمة الموجهة الآن لأولاد الله المفديين. ويجب أن نعي تمامًا أن المؤمن الآن ليس تحت الناموس بل تحت النعمة (رو 6: 15)، فقد منحته النعمة كل ما يلزم لخلاصه (يو 1: 16 و17، 19: 30، رو 5: 1 و 2، 8: 1 و2، كو 2: 9 - 15). وليس معنى هذا أن المؤمن أصبح بلا ناموس (1 كو 9: 2 و21)، بل معناه أن المؤمن المفدي بالنعمة، عليه واجب، بل بالحري امتياز عدم إتيان أي شيء لا يرضي الرب، بل أصبح من امتيازه ومسرته أن يعمل كل ما يرضيه على أساس إبداء اعترافه التلقائي بفضل الله عليه، بمنحه الحياة الأبدية في نعمته الغنية (أف 1: 6 و7 ، 2: 4 و5). * تُكتَب خطأ: الثوراة، النموس، نموس. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |