![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 51401 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس باسيليوس الكبير أسقف قيصرية الكبادوك (329/330 - 1 يناير 379 م.) ![]() â†گ اللغة القبطية: pi`agioc Bacilioc. "يا أبانا باسيليوس، لقد حويت فضائل جميع القديسين. فأحرزت وداعة موسى وغيرة إيليا واعتراف بطرس وتكلم يوحنا في اللاهوت. ولم تزل بولس صارخاً: من يمرض ولا أمرض أنا. من يشكك ولا ألتهب أنا. فبما أنك ساكن معهم ابتهل في خلاص نفوسنا" (قطعة الأبوستيخين الثانية. صلاة الغروب) الأعجوبة التي حدثت في عهده حصل في عهده معجزة تبيّن قوة الصلاة كان فيه غلام تعلق قلبه بابنة سيده، فزيّن له الشيطان أن يلجأ لأحد السحرة اللي خلّاه يكتب تعهد بجحد الإيمان و الخضوع الكامل للشيطان عشان يحقق أمنيته. و فعلاً البنت حبّته (غالباً كانت بعيدة شوية عن ربنا فقدر الشيطان يخدعها) فطلبت من أبيها بإلحاح ألا يعترض على زواجها بهذا الغلام ... فزوّجها منه. و لما قضت معه زمنا طويلا و رأت أنه لم يدخل الكنيسة ولم يتناول من الأسرار المقدسة ولا رشم ذاته بعلامة الصليب المقدس صارحته بارتيابها في إيمانه ومحبته لله. فأخبرها بما حدث له. فبكت كثيرا و وبخته على صنيعه، ثم صحبته إلي القديس باسيليوس الذي لما سمع اعتراف الشاب و رأى توبته طمأنه، وطلب إليه أن يبقى عنده زمانا للانفراد للصلاة والصوم، وبعد انقضاء ثلاثة أيام افتقده، وعلم منه ان الأرواح الشريرة لم تكف لحظة عن إزعاجه ومحاربته بشتى الطرق، فسكن لوعه وأطعمه وصلى لأجله، وطلب إليه أن يستمر في عزلته وجهاده بالصلاة والصوم، وبعد أيام أخرى. فاخبره الشاب أنه لم يعد يرى الشياطين وان كان لا يزال يسمع صراخهم وتهديدهم، فأطعمه أيضا وصلى لأجله وتركه ليعاود حياة العزلة والجهاد هكذا إلى كمال أربعين يوما. وإذ جاء إليه القديس وسأله عن حاله فاعلمه أنه قد رآه (آي القديس) وهو يقاتل عنه الشيطان وأنه قد انتصر عليه وتمت له الغلبة، فدعا الأسقف جميع الكهنة والرهبان وصلوا عليه تلك الليلة، وفي الصباح أدخله إلى الكنيسة، وبينما كان الجميع يصرخون "يا رب ارحم" سقط في وسط الجمع الكتاب الذي كان الشاب قد تعهد فيه بجحد الإيمان والخضوع للشيطان. ففرح الأسقف والشاب وزوجته وكل الشعب، وبارك الأسقف الشاب وناوله من الأسرار المقدسة، وهكذا مضى الشاب مع زوجته وهما في بهجة الخلاص وغبطة الغفران والسلام، وقد شكرا القديس الذي أنقذهما بصلاته. القديس باسيليوس الكبير طروبارية القديس باسيليوس الكبير النهاردة: أعجوبة القديس باسيليوس الكبير .. 13 توت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51402 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() القديس باسيليوس الكبير أسقف قيصرية الكبادوك (329/330 - 1 يناير 379 م.) ![]() â†گ اللغة القبطية: pi`agioc Bacilioc. "يا أبانا باسيليوس، لقد حويت فضائل جميع القديسين. فأحرزت وداعة موسى وغيرة إيليا واعتراف بطرس وتكلم يوحنا في اللاهوت. ولم تزل بولس صارخاً: من يمرض ولا أمرض أنا. من يشكك ولا ألتهب أنا. فبما أنك ساكن معهم ابتهل في خلاص نفوسنا" (قطعة الأبوستيخين الثانية. صلاة الغروب) أعياد الأنبا باسيليوس يوم 6 طوبه بنحتفل بعيد نياحته يوم 13 توت بنحتفل بتذكار الأعجوبة اللي حصلت في عهده و لما أكمل سعيه الصالح تنيّح بسلام. سنة 95 للشهداء (379م). بركة صلواته فلتكن معنا. آمبن. القديس باسيليوس الكبير طروبارية القديس باسيليوس الكبير النهاردة: أعجوبة القديس باسيليوس الكبير .. 13 توت |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51403 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) عندما تعرف نفوسنا وتختبر أن الله فوق كل الظروف المعاكسة والمضادة ستبتهج وتفرح نفوسنا بمَن هو فوق كل رياسة وسلطان وقوة وسيادة ( أف 1: 21 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51404 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) كم تزداد نفوسنا تعجبًا وفرحًا عندما نختبر أن ما أراد به الناس أو الشيطان إذلالنا وانكسارنا، تحوَّل بيد الرب لانتصارنا ورِفعتنا ( تك 50: 20 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51405 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) إن الرب يُحقق أعظم الانتصارات مما يبدو للعيان شرًا أو كارثة فيُعطي جمالاً عوضًا عن الرماد، ودُهن فرح عوضًا عن النوح، ورداء تسبيح عوضًا عن الروح اليائسة ( إش 61: 3 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51406 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) إن السلسلة التي ثبَّتها الجُند الرومان في يد بولس هي ذات السلسلة التي أتت بالحراس واحدًا وراء الآخر لسماع أخبار الإنجيل المفرحة ( في 1: 12 ). ولقد امتلأ قلب بولس بالفرح أيضًا لأن تلك السلسلة التي قيَّدته داخل الزنزانة أعطت الذين هم خارجها الحرية والمجاهرة – بلا خوف - بإنجيل المسيح ( في 1: 14 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51407 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) لقد توَّحَدَت مشاعر القديسين في رفع الصلوات والتضرعات لأجل بولس، فاستطاعت صلواتهم أن تُبطِل كل القوى المُعادية، وتُطلِق أسير المسيح حُرًا ( في 1: 19 ). كم امتلأ قلب بولس بالفرح لأجل تلك المشاعر الحُبية الرقيقة التى أظهرها نحوه المؤمنون حيث شاركوه احتياجاته وإعوازاته آنذاك! ( في 4: 14 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51408 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) إن مؤازرة الروح تُعطي القوة لكي ترتفع النفس فوق كل شعور بالفشل أو الانكسار أو الرثاء للنفس أو استدرار شفقه الذين حولنا وعطفهم وتعطيهم رُوح الفرح. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51409 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) إن قوة عمل الروح القدس في بولس جعله يضع كل متطلباته الشخصيه جانبًا، وينشغل تمامًا بمصالح المسيح وبتقدم المؤمنين في الإيمان والفرح. لقد آلت زنزانة بولس إلى أفراح خاصة خارج الزنزانة، حينما أُطلق سراحه. فكم تمتع مُحبوه وأصدقاؤه في أجواء الفرح بتلك الشركة المسيحية! فبدون شك أنه كانت لهذه الأفراح مذَاقًا خاصًا بحضور رسول المسيح بينهم استجابةً لصلواتهم وتضرعاتهم لأجل خلاصه من سجنه. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51410 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() غَيْرَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ وَجْهٍ سَوَاءٌ كَانَ بِعِلَّةٍ أَمْ بِحَقٍّ يُنَادَى بِالْمَسِيحِ، وَبِهَذَا أَنَا أَفْرَحُ. بَلْ سَأَفْرَحُ أَيْضًا ( فيلبي 1: 18 ) قد تكون اليوم - في زنزانتك الخاصة بك - تُعاني عوزًا واحتياجًا، وحدة أو حرمانًا، تعبًا أو مرضًا، ولكن اعلم يقينًا أن الرب في لطفه يستطيع أن يُخرِج لك من هذه أو تلك مصدرًا غنيًا لإثراء روحك ببركات غامرة لا تخرج إلا من الزنزانة. |
||||