وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة

[Mary Naeem]

الفلوس هنسيبها، الأجساد هنسيبها،

الأبناء هنسيبهم، والبيوت هنسيبها،

والشهادات اللي اعتزينا بيها وعلقناها برضو هنسيبها،

الشيء الوحيد الذي سنخرج بيه من هذا العالم هو النفس،
أريد يارب أن أخرج بنفس خلصت.

[Mary Naeem]

نوع من أنواع السذاجة

إنك تكون ممتن للحظات طيبة في علاقات مؤذية .. على الرغم من اتسامك بالطيبة اللي توصلك إنك تكون مقدر لحسنة واحدة وسط كوم من الأذى إلا إنها سذاجة متناهية .. على الرغم إن ده بيدل على أصلك وتربيتك إلا إنها بردو سذاجة منك .. على الرغم من نقاءك ومشاعرك الصافية إلا إن سذاجتك مش هتحميك من اللي بيحاول يسببلك أذى على طول الخط ..

الحل الوحيد مع أي علاقة مؤذية هي الابتعاد تماماً .

[Mary Naeem]

من أقوى الصفات اللي لازم تحاول تنميها في نفسك هو "elastic recoil" يعني سرعة التعافي بعد الأزمات والصدمات..
قدرتك على انك تفهم إن أي bottom point وصلت له هو مكان مؤقت..
زي كمان ما أي high point بتوصل له هو مكان مؤقت..
اللي خسر النهاردة ممكن كمان ساعتين يسمع أحلى خبر في حياته، والعكس صحيح..
عشان كدة متطولش في الزعل وتتصاحب عليه..
أي حاجة ممكن تتغير لو اشتغلت عليها..
ومفيش حاجة دائمة غير شرف المحاولة.

[Mary Naeem]

انتقام ايه اللي عايزين تنتقموه من الناس اللي جت عليكو؟

احنا بنتعامل مع ربنا
واللي بيتعامل مع ربنا ولا بيهين حد

ولا بينتقم ولا بيذل حد حتي لو كان يستاهل

اقفل الباب وراك ومتفتحوش تاني وامشي..

[Mary Naeem]

وسيفتقدكم الرب برحمته ويشفي جروحكم ويـُطيب قلوبكم
وسيحملكم من عالم الحزن الى عالم الفرح
وسيزهر ويورق ربيعكم وتتفتح وروودكم

ويجعل حياتكم تنبض بالحياة من جديد ،
فلتكن هذهِ ثقتنا وهذا رجاؤنا بالرب ..

تصبحون على آمل جديد بأسم يسوع..

[Mary Naeem]

واحدة من اعظم وأهم وابسط وأعمق النصائح التي قدمها سيد الحكمة يسوع المسيح للبشرية جمعاء والتي علينا أن نعمل بها في حياتنا اليومية ، لنتأمل كل كلمة من هذهِ الكلمات ونعمل بها وستتغير حياتنا بشكل كُلي لأنهُ بالفعل لو كانت عيوننا سليمة و تنظر بنقاء لكل من حولنا سنكون نحن أيضاً انقياء ومضيئين بالمحبة المسيحية ، لنعمل بنصائح واقوال الرب ولا نجعلها تمر مروراً عادياً لأن كلام الرب ليس كلام عادي بل هو دستور إلهي لحياتنا كمؤمنين مسيحيين حقيقيين ..

[Mary Naeem]

فسَوفَ يَأتي ابنُ الإِنسانِ في مَجدِ أَبيهِ ومعَه مَلائكتُه، فيُجازي يَومَئِذٍ كُلَّ امرِئٍ على قَدْرِ أَعمالِه.

تشير عبارة "فسَوفَ يَأتي" فتشير الى المجيء الثاني للمسيح من اجل دينونة العالم. اما عبارة "ابنُ الإِنسانِ" فتشير الى المسيح الذي هو وجه سماوي أعطاه الآب سلطته ومجده وقدرته، وسلطة القضاء كديان الحياة الأخرى في نهاية العالم كما أعلنه دانيال النبي "كنتُ أَنظر في رُؤيايَ لَيلاً فإِذا بِمِثلِ آبنِ إِنسان آتٍ على غَمامِ السَّماء فبَلَغَ إِلى قَديمِ الأَيَّام وقُرِّبَ إِلى أَمامِه " (دانيال 17: 13). وقد ورد هذا اللقب (84) مرة في الاناجيل. أمَّا عبارة "ابنُ الإِنسانِ في مَجدِ أَبيهِ" فتشير الى المسيح (دانيال7: 13) في صورة بشرية ارتفعت في المجد بعد ان عرفت الانحدار. أما عبارة "مَلائكتُه" فتشير الى اتباع السماويين "تواكِبُه مَلائِكَةُ قُدرَتِه" (2تسالونيقي 1: 7). أمَّا عبارة "يُجازي يَومَئِذٍ كُلَّ امرِئٍ على قَدْرِ أَعمالِه" فتشير الى يسوع، ابن الانسان، الذي يُدين كل واحد منا في اليوم الاخير (متى 25: 31-46)، يجازي الذين تألموا معه بان يجعلهم شركاء مجده لأنه الديان الذي له السلطان ليدين كل العالم، ويُكافئ كل واحد منا على أعماله الصالحة (متى 7: 18) ويؤكِّد ذلك صاحب المزامير بقوله "لَكَ الرَّحمَةُ أيّها السَّيِّد فإِنَّكَ تُجازي الإِنسانَ بِحَسَبِ عَمَلِه" (مزمور 62: 13). ان الجزاء الشخصي مبدأ ادبي متجذر في العهد القديم (أمثال 24: 12). وقد اوضحه يسوع في نقطتين: النقطة الأولى: أنَّ يسوع، ابن الانسان هو الذي يُدين كل واحد منا في اليوم الاخير (متى 25: 31-46). والثانية، يسوع يجازي كل واحد منا بحسب اعماله الصالحة (متى 6: 4). ومن هذا المنطلق، للمسيح سلطان ليدين كل العالم، حيث سينقذ الابرار ويدين الاشرار في وقت الدينونة. ولا يحسن ان يتوقع الابرار ثوابهم في هذا العالم، لانهم لم يوعدوا بنواله الاَّ عند مجيء الثاني للمسيح كما جاء في تعليم بولس الرسول "وقَد أُعِدَّ لي إِكْليلُ البِرِّ الَّذي يَجْزيني بِه الرَّبُّ الدَّيَّانُ العادِلُ في ذلِكَ اليَوم، لا وَحْدي، بل جَميعَ الَّذينَ اشْتاقوا ظُهورَه" (2 طيموتاوس 4: 8).

[Mary Naeem]

تشير عبارة "فسَوفَ يَأتي" فتشير الى المجيء الثاني للمسيح من اجل دينونة العالم.
اما عبارة "ابنُ الإِنسانِ" فتشير الى المسيح الذي هو وجه سماوي أعطاه الآب سلطته ومجده وقدرته،

وسلطة القضاء كديان الحياة الأخرى في نهاية العالم كما أعلنه دانيال النبي "
كنتُ أَنظر في رُؤيايَ لَيلاً فإِذا بِمِثلِ آبنِ إِنسان آتٍ على غَمامِ السَّماء فبَلَغَ إِلى قَديمِ الأَيَّام وقُرِّبَ إِلى أَمامِه " (دانيال 17: 13).
وقد ورد هذا اللقب (84) مرة في الاناجيل.

[Mary Naeem]

عبارة "ابنُ الإِنسانِ في مَجدِ أَبيهِ" فتشير الى المسيح (دانيال7: 13)
في صورة بشرية ارتفعت في المجد بعد ان عرفت الانحدار.
أما عبارة "مَلائكتُه" فتشير الى اتباع السماويين

"تواكِبُه مَلائِكَةُ قُدرَتِه" (2تسالونيقي 1: 7).

[Mary Naeem]

أمَّا عبارة "يُجازي يَومَئِذٍ كُلَّ امرِئٍ على قَدْرِ أَعمالِه" فتشير الى يسوع، ابن الانسان،

الذي يُدين كل واحد منا في اليوم الاخير (متى 25: 31-46)،

يجازي الذين تألموا معه بان يجعلهم شركاء مجده لأنه الديان الذي له السلطان ليدين كل العالم،

ويُكافئ كل واحد منا على أعماله الصالحة (متى 7: 18) ويؤكِّد ذلك صاحب المزامير بقوله
"لَكَ الرَّحمَةُ أيّها السَّيِّد فإِنَّكَ تُجازي الإِنسانَ بِحَسَبِ عَمَلِه" (مزمور 62: 13).
ان الجزاء الشخصي مبدأ ادبي متجذر في العهد القديم (أمثال 24: 12).

وقد اوضحه يسوع في نقطتين:
النقطة الأولى:
أنَّ يسوع، ابن الانسان هو الذي يُدين كل واحد منا في اليوم الاخير (متى 25: 31-46).

والثانية،

يسوع يجازي كل واحد منا بحسب اعماله الصالحة (متى 6: 4).