![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 51111 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِين. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي ( مزمور 34: 1 ) كتب داود 77 مزمورًا من 150 مزمورًا في كلمة الله. وفي كثير من مزاميره يفيض ويعلو تسبيحه التصميم: ونلمس ذلك في كلماته: «ثابتٌ قلبي يا الله. أُغني وأُرنم. كذلك مجدي» ( مز 108: 1 )، فعندما يقول داود إنه سوف يرنم، فهو يعني أنه صمم وقرَّر أن يفعل ذلك. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51112 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِين. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي ( مزمور 34: 1 ) كتب داود 77 مزمورًا من 150 مزمورًا في كلمة الله. وفي كثير من مزاميره يفيض ويعلو تسبيحه الافتخار بالرب: «أُبارك الربَّ في كل حين .. بالرب تفتخر نفسي» ( مز 34: 1 ، 2). هل إلهنا هو موضوع فخرنا؟ أم أننا نفتخر: باسمنا .. وضعنا .. ثروتنا .. عائلاتنا، أو شيء آخر؟ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51113 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِين. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي ( مزمور 34: 1 ) كتب داود 77 مزمورًا من 150 مزمورًا في كلمة الله. وفي كثير من مزاميره يفيض ويعلو تسبيحه الفرح: ففي كثير من المزامير يأتي الفرح جنبًا إلى جنبٍ مع التسبيح. «فأذبح في خيمتهِ ذبائح الهُتاف (الفرح). أُغني وأُرنم للرب» ( مز 27: 6 ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51114 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِين. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي ( مزمور 34: 1 ) كتب داود 77 مزمورًا من 150 مزمورًا في كلمة الله. وفي كثير من مزاميره يفيض ويعلو تسبيحه المجاهرة: «أحمدُكَ بين الشعوب يا رب وأُرنم لك بين الأُمم» ( مز 108: 3 )، «يا رب افتح شفتيَّ فيُخبِر فمي بتسبيحك» ( مز 51: 15 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51115 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أُبَارِكُ الرَّبَّ فِي كُلِّ حِين. دَائِمًا تَسْبِيحُهُ فِي فَمِي ( مزمور 34: 1 ) كتب داود 77 مزمورًا من 150 مزمورًا في كلمة الله. وفي كثير من مزاميره يفيض ويعلو تسبيحه الحمد: «ثابتٌ قلبي يا الله ثابتٌ قلبي. أُغني وأُرنم» ( مز 57: 7 )، كان داود في المغارة عندما سطَر هذه الكلمات - هاربًا من وجه شاول. ففي أصعب الظروف كان داود ثابت في تسبيحه للرب. فلم يكن متوقفًا على الدوافع بل كان مبدأ ثابتًا عنده. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51116 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الحكيم البليد ![]() إني أبلد من كل إنسان وليس لي فهم إنسان ( أم 30: 2 ) كلمات عجيبة نطق بها واحد من حكماء عصره كان له تلاميذ يتلقون تعليمهم عند رجليه ونحن إزاء اعترافه ببلادته وعدم فهمه كما صرّح هو، لا يسعنا إلا أن نسجد لسيدنا الذي أنار لنا الحياة والخلود وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ولم يخف عنا أفكاره وسرائره إذ يقول لنا تارة "لكني قد سميتكم أحباء لأني أعلمتكم بكل ما سمعته من أبي" ( يو 15: 15 ). وتارة أخرى يقول عنا للآب "أحمدك أيها الآب رب السماء والأرض لأنك أخفيت هذه عن الحكماء والفهماء وأعلنتها للأطفال. نعم أيها الآب لأن هكذا صارت المسرة أمامك" ( مت 11: 25 ،26). وفي نعمته أعطانا مسحة من القدوس تعلمنا كل شيء. إن الأسئلة التي حيَّرت أجور ابن متقية والواردة في أمثال30: 4 وكانت بمثابة أحجيات وألغاز يعرف أبسط مؤمن في المسيح الجواب عليها، وهاكم الأسئلة وأجوبتها: س1: مَنْ صعد إلى السموات ونزل؟ الجواب هو الرب يسوع المسيح الذي أعلن لنيقوديموس "وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء" ( يو 3: 13 مع مز68: 18؛ أف4: 8-10). س2: مَنْ جمع الريح في حفنتيه؟ والجواب هو أيضاً الرب يسوع الذي انتهر الريح فسكنت وصار هدوء عظيم حتى أن تلاميذه خافوا خوفاً عظيماً قائلين: "مَنْ هو هذا، فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه" ( مر 4: 39 مع مز135: 7). س3: مَنْ صرّ المياه في ثوب؟ الجواب هو الرب الذي كسى الأرض بالغمر كثوب ( مز 104: 6 ) وقد أظهر سلطانه على المياه إذ جاء لتلاميذه ماشياً على البحر (مت14، يو6). س4: مَنْ ثبَّت جميع أطراف الأرض؟ الجواب هو الرب المؤسس الأرض على قواعدها فلا تتزعزع إلى الدهر والأبد ( مز 104: 5 ) وهو الحامل لكل الأشياء بكلمة قدرته (عب1) والذي فيه يقوم الكل (كو1). س5: ما اسمه وما اسم ابنه إن عرفت؟ إن كان قد أخفى اسمه عن يعقوب (تك32) وعن منوح (قض13)، لكننا نرى الاعلانات العظيمة التي تملأ صفحات العهد الجديد عن اسم الآب واسم الابن، ومن أعظمها "الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب هو خبَّر" ( يو 1: 18 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51117 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() إني أبلد من كل إنسان وليس لي فهم إنسان ( أم 30: 2 ) كلمات عجيبة نطق بها واحد من حكماء عصره كان له تلاميذ يتلقون تعليمهم عند رجليه ونحن إزاء اعترافه ببلادته وعدم فهمه كما صرّح هو، لا يسعنا إلا أن نسجد لسيدنا الذي أنار لنا الحياة والخلود وأعطانا بصيرة لنعرف الحق. ولم يخف عنا أفكاره وسرائره إذ يقول لنا تارة "لكني قد سميتكم أحباء لأني أعلمتكم بكل ما سمعته من أبي" ( يو 15: 15 ). وتارة أخرى يقول عنا للآب "أحمدك أيها الآب رب السماء والأرض لأنك أخفيت هذه عن الحكماء والفهماء وأعلنتها للأطفال. نعم أيها الآب لأن هكذا صارت المسرة أمامك" ( مت 11: 25 ،26). وفي نعمته أعطانا مسحة من القدوس تعلمنا كل شيء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51118 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ صعد إلى السموات ونزل؟ الجواب هو الرب يسوع المسيح الذي أعلن لنيقوديموس "وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء ابن الإنسان الذي هو في السماء" ( يو 3: 13 مع مز68: 18؛ أف4: 8-10). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51119 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ جمع الريح في حفنتيه؟ والجواب هو أيضاً الرب يسوع الذي انتهر الريح فسكنت وصار هدوء عظيم حتى أن تلاميذه خافوا خوفاً عظيماً قائلين: "مَنْ هو هذا، فإن الريح أيضاً والبحر يطيعانه" ( مر 4: 39 مع مز135: 7). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 51120 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مَنْ صرّ المياه في ثوب؟ الجواب هو الرب الذي كسى الأرض بالغمر كثوب ( مز 104: 6 ) وقد أظهر سلطانه على المياه إذ جاء لتلاميذه ماشياً على البحر (مت14، يو6). |
||||