![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 50791 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَمَّا أَنَا فَالاِقْتِرَابُ إِلَى اللهِ حَسَنٌ لي ( مزمور 73: 28 ) غذاء: مثلما اختبره داود في برية يهوذا، حيث الأرض الناشفة، واليابسة، والتي بلا ماء، إلا أنه ناجى الله قائلاً: «يا الله، إلهي أنتَ. إليكَ أُبكِّر. عطشت إليكَ نفسي، يشتاقُ إليكَ جسدي»، ثم تقدَّم واقترب. وماذا كانت النتيجة؟ «كما من شحمٍ ودسمٍ تشبَعُ نفسي»، ونتيجة ذلك: «بشفتي الابتهاج يُسبِّحك فمي» ( مز 63: 1 ، 5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50792 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أَمَّا أَنَا فَالاِقْتِرَابُ إِلَى اللهِ حَسَنٌ لي ( مزمور 73: 28 ) «تَشْبَعُ نَفْسِي»! ما الذي يمكنه أن يُشبِع النفس أيها الأحباء؟ ليس سواه الذي طالما أشبع النفس المشتهية، وملأ النفس الجائعة خيرًا. فيا ليت قلوبنا تقترب لسَيِّدنا، ونفوسنا تلتصق بشخصه طوال رحلة غربتنا في هذا العالم، حتى نصل إلى الاقتراب التام في الابتهاج الأبدي قريبًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50793 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كلمات ترنيمة صرخ الأعمى ابن طيما، يا يسوع ارحم فتاك
1- صرخَ الأعمى ابن طيما نال غيري منك برءًا الجموع انتهرته فدعاه الربُّ اقبلْ يا يسوعُ ارحم فتاكْ فأعن ضعفي كذاكْ غضبًا وهو يزيدْ ثم سلني ما تريدْ 2- لم يردْ مالًا سيفنى بل بغى رحمة ربً قال أرجو نورَ عينٍ أبصرت عيناه حالًا منه مع فقرٍ علاهْ ليس يعطيها سواه أنتَ تعطيها البصرْ من شفاهُ وشكرْ 3- هوذا اسمعه ينادي انظروا يا أصدقاء ليتما كلُّ ضريرٍ ويوافيه ليعطي بتسابيح النشيدْ رحمة الفادي المجيدْ يعرفُ الشافي الوحيدْ بصرًا من جديدْ |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50794 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() كلمات ترنيمة صرخة ألم آه، صرخة ندم آه
القرار صرخة ألم آه صرخة ندم آه صرخة ألم آه صرخة ندم آه صرخة ألم آه صرخة ندم ع الخطاه صرخة ألم آه صرخة ندم ع الخطاه صرخة ألم مع صوت كرباج صرخة ندم مع كل آه صرخة ألم مع صوت كرباج صرخة ندم مع كل آه يجرح بقسوة جسم الإله تخرج علشان م احنا الخطاه يجرح بقسوة جسم الإله تخرج علشان م احنا الخطاه صرخة ألم علشان الشوك صرخة ألم علشان الشوك بأه تاج لرأس ملك الملوك بأه تاج لرأس ملك الملوك بأه تاج لرأس ملك الملوك بأه تاج لرأس ملك الملوك بأه تاج لرأس ملك الملوك صرخة ألم آه صرخة ندم آه صرخة ألم آه صرخة ندم آه صرخة ألم آه صرخة ندم ع الخطاه صرخة ألم آه صرخة ندم ع الخطاه صرخة ألم تدوي في سكون صرخة ألم تصرخ تقول الآه صرخة ألم تدوي في سكون صرخة ألم تصرخ تقول الآه الكون وتوصل للقلوب علشان يسوع مصلوب الكون وتوصل للقلوب يسوع مصلوب صرخة ندم تجرح دموعها صرخة ألم تنده تقول صرخة ندم تجرح دموعها صرخة ألم تنده تقول يابني تعالى إرجع وتوب العين بتبكي ع الذنوب يابني تعالى إرجع وتوب العين بتبكي ع الذنوب يابني تعالى إرجع وتوب يابني تعالى إرجع وتوب يابني تعالى إرجع وتوب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50795 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() في بوتقة الألم ![]() لأن رحمتك أفضل من الحياة، شفتاي تسبحانك .... تشبع نفسي، وبشفتي الابتهاج يسبحك فمي ( مز 63: 3 ،5) إن الترنيمة العربية العذبة: إن فاض من قلبي نبع السلام أو كنت في وادي الظــلام فنفسي تغني بيـن الأنــام إنني دائمـاً فـي ســلام مأخوذة كلماتها عن الترنيمة الانجليزية التي كتبها "هوراشيو سبافورد" في ديسمبر عام1873. لقد كتبها هوراشيو وهو يعبر المحيط الأطلسي البارد، في ذات البقعة حيث غرقت بناته. فلقد كانت زوجته مع بناته (آني 11عام)، (ماجي 9أعوام)، (بيسي 7 أعوام)، (تانيتا - عامين)، عندما اصطدمت سفينتهم بقارب آخر، ولم ينجو من الغرق سوى أمهم، وأما هوارشبو فقد منعه عمله من الذهاب معهن، والآن فقد جاء عابراً المحيط ليكون مع زوجته الحزينة في انجلترا. لقد سمع أخبار تلك الحادثة المُفزعة قبلما وصلته "برقية" من زوجته بها هذا التقرير الأسيف: "نجوت بمفردي" وبعد ليلة قضاها مع الرب في كُربة وضيق قال: إني مسرور أن أثق بالرب، عندما تكلفني هذه الثقة شيئاً. ومرة أخرى أُمتحنت ثقته عام 1880 عندما مات ابنه الذي وُلِدَ له بعد تلك الفاجعة، بالحُمى القرمزية. هذه الخسارة التي أصابتهما جعلت الكثيرين يُلَمِحون أنهم واقعون تحت قضاء من الله لخطية ما. ومع أن هذا زاد من آلامهم، كتب هوارشيو لصديق له: بالرغم من أقوال الناس التي تعمّق آلامنا، لكنني لن أفقد إيماني. وكانت زوجته آن أمام الكلمات الجارحة تقول: سأظل أقول إن الله محبة حتى أصدقها. وإذ أرادا أن يخلصا من هذه الآلام، فقد تحركا إلى أورشليم ليقيما مستعمرة للعناية بالفقراء والمرضى والذين بلا مأوى. وخلال عشر سنوات من المأساة والتجارب، فإن سبافورد وزوجته وجدا تعزيتهما في أعداد المزمور الموضحة بعاليه - في رأس الكلام. عزيزي القارئ: في زمن التجربة والمأساة أين تجد تعزيتك؟ هل في الرب وفي كلمته؟ . يا ليتَ بهِ نقنَعُ ونسعَى بالإيمانْ فلا نعودَ نُخدَعُ بالبُطلِ والعِيانْ. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50796 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هوراشيو وهو يعبر المحيط الأطلسي البارد، في ذات البقعة حيث غرقت بناته. فلقد كانت زوجته مع بناته (آني 11عام)، (ماجي 9أعوام)، (بيسي 7 أعوام)، (تانيتا - عامين)، عندما اصطدمت سفينتهم بقارب آخر، ولم ينجو من الغرق سوى أمهم، وأما هوارشبو فقد منعه عمله من الذهاب معهن، والآن فقد جاء عابراً المحيط ليكون مع زوجته الحزينة في انجلترا. لقد سمع أخبار تلك الحادثة المُفزعة قبلما وصلته "برقية" من زوجته بها هذا التقرير الأسيف: "نجوت بمفردي" وبعد ليلة قضاها مع الرب في كُربة وضيق قال: إني مسرور أن أثق بالرب، عندما تكلفني هذه الثقة شيئاً. ومرة أخرى أُمتحنت ثقته عام 1880 عندما مات ابنه الذي وُلِدَ له بعد تلك الفاجعة، بالحُمى القرمزية. هذه الخسارة التي أصابتهما جعلت الكثيرين يُلَمِحون أنهم واقعون تحت قضاء من الله لخطية ما. ومع أن هذا زاد من آلامهم، كتب هوارشيو لصديق له: بالرغم من أقوال الناس التي تعمّق آلامنا، لكنني لن أفقد إيماني. وكانت زوجته آن أمام الكلمات الجارحة تقول: سأظل أقول إن الله محبة حتى أصدقها. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50797 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() طيور السماء وزنابق الحقل ![]() اُنْظُرُوا إِلَى طُيُورِ السَّمَاءِ .. أَ لَسْتُمْ أَنْتُمْ بِالْحَرِيِّ أَفْضَلَ مِنْهَا؟ .. تَأَمَّلُوا زَنَابِقَ الْحَقْلِ كَيْفَ تَنْمُو! ( متى 6: 26 ، 28) يستخدم الرب “طيور السماءِ” ليوضح لنا عناية الله بخلائقه. وهذه الطيور تَعِظنا بأنه ليس من الضروري لنا أن نقلق «إنها لا تزرع ولا تحصد ولا تجمع إلى مخازن، وأبوكم السماوي يقوتها». ولأننا بحسب ترتيب الخليقة، أرفع قيمة من الطيور، فلذلك نتوقع بالتأكيد أن يهتم الله باحتياجاتنا. لكن علينا ألاَّ نفهم من هذا بأن لا حاجة لنا للشغل من أجل توفير احتياجاتنا الحاضرة، فالرسول بولس يُذكِّرنا بأنه «إن كان أحدٌ لا يريد أن يشتغل فلا يأكل أيضًا» ( 2تس 3: 10 ). كما يجب ألاَّ نفهم من هذا بأنه من الخطأ على الفلاح أن يزرع ويحصد ويجمع. فهذه النشاطات ضرورية من أجل توفير احتياجاته الحاضرة. لكن ما يُحرِّمه الرب يسوع هنا هو مضاعفة المخازن، في محاولة لتوفير الضمان للمستقبل بصورة مستقلة عن الله. وهذه الممارسة دانَها الرب يسوع في مَثَل الفلاح الغني في لوقا 12: 16-21. فإن كان الله يمدّ الخلائق - الأقل مرتَبة – بأسباب الحياة، بغير مشاركة واعية من جانبها؛ فكم بالحري يسدُّ احتياجات أولئك الذين عُمِلت الخليقة من أجلهم، يسدُّها بواسطة مشاركتهم الفعليَّة؟! إن القلق من جهة المستقبل ليس إهانة لله فقط، بل هو أيضًا بلا نفع. ويوضح الرب هذا الأمر بالسؤال التالي: «ومَن منكم إذا اهتم يقدر أن يزيد على قامتهِ ذراعًا واحدة؟» (ع27). فإن الشخص القصير القامة لا يستطيع أن يزيد على قامته طولاً. لكن إذا جاز الأمر، فقد يكون من الأسهل جدًا تحقيق هذا الأمر على تحقيق أي شيء عن طريق القلق لأجل احتياجات الإنسان المستقبليَّة! وبعد هذا يعالج الرب عدم المنطق في القلق من جهة احتياجاتنا المستقبليَّة للِّبَاس ( مت 6: 28 -30). فإن “زنابق الحقل” لا تتعبُ ولا تغزلُ، ومع ذلك فإن جمالها يفوق جمال ملابس سليمان الملوكيَّة. فإذا كان الله يستطيع أن يوفّر كساءً رائعًا كهذا للزهور البريَّة الفانية التي تؤخذ لتُستخدَم كوقود في التنور، فهو بالتأكيد يعتني بشعبه الذي يتعبَّد له ويخدمه. وختام الأمر هو أنه ينبغي لنا ألاَّ نُضيِّع حياتنا في القلق والسعي وراء المأكل والمشرَب والملبَس من أجل المستقبل. إن الأُمم غير المُخلَّصين يعيشون من أجل تكديس الأشياء المادية بجنون، كما لو كان الطعام واللباس هو كل شيء في الحياة. ولكن ينبغي ألاَّ يكون هكذا بالنسبة للمؤمنين الذين لهم أب سماوي يعرف حاجاتهم الأساسية ( مت 6: 31 ، 32). . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50798 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اُنْظُرُوا إِلَى طُيُورِ السَّمَاءِ .. أَ لَسْتُمْ أَنْتُمْ بِالْحَرِيِّ أَفْضَلَ مِنْهَا؟ .. تَأَمَّلُوا زَنَابِقَ الْحَقْلِ كَيْفَ تَنْمُو! ( متى 6: 26 ، 28) يستخدم الرب “طيور السماءِ” ليوضح لنا عناية الله بخلائقه. وهذه الطيور تَعِظنا بأنه ليس من الضروري لنا أن نقلق «إنها لا تزرع ولا تحصد ولا تجمع إلى مخازن، وأبوكم السماوي يقوتها». ولأننا بحسب ترتيب الخليقة، أرفع قيمة من الطيور، فلذلك نتوقع بالتأكيد أن يهتم الله باحتياجاتنا. لكن علينا ألاَّ نفهم من هذا بأن لا حاجة لنا للشغل من أجل توفير احتياجاتنا الحاضرة، فالرسول بولس يُذكِّرنا بأنه «إن كان أحدٌ لا يريد أن يشتغل فلا يأكل أيضًا» ( 2تس 3: 10 ). كما يجب ألاَّ نفهم من هذا بأنه من الخطأ على الفلاح أن يزرع ويحصد ويجمع. فهذه النشاطات ضرورية من أجل توفير احتياجاته الحاضرة. لكن ما يُحرِّمه الرب يسوع هنا هو مضاعفة المخازن، في محاولة لتوفير الضمان للمستقبل بصورة مستقلة عن الله. وهذه الممارسة دانَها الرب يسوع في مَثَل الفلاح الغني في لوقا 12: 16-21. فإن كان الله يمدّ الخلائق - الأقل مرتَبة – بأسباب الحياة، بغير مشاركة واعية من جانبها؛ فكم بالحري يسدُّ احتياجات أولئك الذين عُمِلت الخليقة من أجلهم، يسدُّها بواسطة مشاركتهم الفعليَّة؟! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50799 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اُنْظُرُوا إِلَى طُيُورِ السَّمَاءِ .. أَ لَسْتُمْ أَنْتُمْ بِالْحَرِيِّ أَفْضَلَ مِنْهَا؟ .. تَأَمَّلُوا زَنَابِقَ الْحَقْلِ كَيْفَ تَنْمُو! ( متى 6: 26 ، 28) إن القلق من جهة المستقبل ليس إهانة لله فقط، بل هو أيضًا بلا نفع. ويوضح الرب هذا الأمر بالسؤال التالي: «ومَن منكم إذا اهتم يقدر أن يزيد على قامتهِ ذراعًا واحدة؟» (ع27). فإن الشخص القصير القامة لا يستطيع أن يزيد على قامته طولاً. لكن إذا جاز الأمر، فقد يكون من الأسهل جدًا تحقيق هذا الأمر على تحقيق أي شيء عن طريق القلق لأجل احتياجات الإنسان المستقبليَّة! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 50800 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() اُنْظُرُوا إِلَى طُيُورِ السَّمَاءِ .. أَ لَسْتُمْ أَنْتُمْ بِالْحَرِيِّ أَفْضَلَ مِنْهَا؟ .. تَأَمَّلُوا زَنَابِقَ الْحَقْلِ كَيْفَ تَنْمُو! ( متى 6: 26 ، 28) وبعد هذا يعالج الرب عدم المنطق في القلق من جهة احتياجاتنا المستقبليَّة للِّبَاس ( مت 6: 28 -30). فإن “زنابق الحقل” لا تتعبُ ولا تغزلُ، ومع ذلك فإن جمالها يفوق جمال ملابس سليمان الملوكيَّة. فإذا كان الله يستطيع أن يوفّر كساءً رائعًا كهذا للزهور البريَّة الفانية التي تؤخذ لتُستخدَم كوقود في التنور، فهو بالتأكيد يعتني بشعبه الذي يتعبَّد له ويخدمه. |
||||