اكبر مجموعة متنوعة من أقوال الأباء وكلمة منفعة

[sama smsma]

أنا فى الخدمة مش عشان كويس
أنا فى الخدمة عشان أبقى كويس.
(أبونا داود لمعى)

[sama smsma]

كما اننا لكوننا جميعاً من الأرض نموت كلنا في آدم،

هكذا بعد أن وُلدنا من فوق من الماء والروح،

نصير أحياء كلنا في المسيح،

إذ لم يعد الجسد فيما بعد ترابياً،

بل قد تطبّع بطبع الكلمة،

بسبب كلمة الله الذي صار جسداً لأجلنا
القديس البابا اثناسيوس الرسولي

[sama smsma]

" افرح بالبساطة لتجعلك محبوبًا عند الله والناس "
(مار فيلوكسينوس )

[sama smsma]

كل شيء سيذبل ويتلاشى إلا الحب ،
فهو الأجنحة الروحية التي ستحملنا في النهاية
وتطير لتحطّ بنا في حضرة المحبوب..!!

[sama smsma]

اذا غاب الفرح عن القلب المتألم
كان ذلك برهاناً على غياب العريس ...
حضور المسيح يعطي للألم مذاقة أخرى ........
وصورة يسوع المسيح مكللا بالشوك
وهو يلفظ النفس الأخير ...
كفيلة أن تمزج آلامنا بفرح الصليب .
( الاب متى المسكين)

[sama smsma]

"البساطة المسيحية تخصنا،
ليست لنا رغبة في البلاغة الأفلاطونية،
بل نريد فقط البساطة الرسولية التي للصيادين.
هذه البساطة تحمل شبكة،
لها أقدام موحلة وأيدي عاملة، خشنة وقوية من العمل"
القديس جيروم

[sama smsma]

ليلا ونهارا لا تبطل هذه الصلاه من قلبك
"يارب نجني من ظلام النفس"
(مار اسحق السرياني )

[sama smsma]

ما أسهل على الشيطان إن رآك فى شدة ، أن يتطوع ليُقدم لك عوناً و يقترح لك حلولاً .. مثلما رأى السيد المسيح جائعاً بعد صومه على الجبل ، فتقدم الشيطان يُقدم العون " قل أن تصير الحجارة خبزاً " .... و رفض السيد المسيح هذا العون ، و أعتبره تجربة من الشيطان لأنه لا يتفق مع مشيئة الآب .
ابني كن حذرا لان عدوكم مثل أسد زائر يلتمس من يبتلعه

[sama smsma]

المَجدُ لَكَ يا رَبُّ، المَجدُ لَك
عندما يحين الوقت المخصص لله وللحضور إلى معبده، خاصة يوم عيد أو ساعة القداس، سارِع إلى انتزاع ذاتك من الأعمال والاهتمامات الدنيوية وقدّم نفسك لله طوعياً وبغيرة في كنيسته. وإذ تدخل الكنيسة تذكّر وعد الرب للذين يجتمعون باسمه: هناك أكون بينهم (متّى 20:18)، وقِفْ بوقار في الكنيسة وكأنّك أمام وجه المسيح نفسه، وصلِّ إليه ليقدّسك بقداسته، وينشّطك بصلاته، وينيرك لكلمة الإنجيل ونعمة الأسرار.
تذكّر أيضاً أنّ، في الكنيسة، تخدم الملائكة معنا وتحفظ قداسة الدار هناك. في إحدى المرّات، في دير القديس ثيوذوسيوس قرب أورشليم، فيما كان الأب ليونديوس آتياً إلى الكنيسة لتناول الأسرار الإلهية، رأى ملاكاً واقفاً عن يمين المائدة المقدّسة، وإذ خاف واستدار ليهرب إلى قلايته، ناداه صوت الملاك: “ منذ أن كرِّسَت هذه المائدة أوكِل إليّ أن أحرسها ”.
تذكّر ذلك أيها المحبوب، وَقِفْ بورع. وإذا أحسستَ أنّ جسدك يقف وحده في الكنيسة فيما عقلك يفكّر بالبيت أو السوق أو مكان المرح، استجمع ذاتَك. أسرِعْ إلى استعادة فكرك الذي شرد وضمِّه إلى الله في قلبك، أرغِمْه على السعي نحو الله الذي يهتمّ بك. عندما تسمع كلمة الله، افتحْ لا أذنيك الجسديتين وحَسْب بل الروحيتَين أيضاً، افتحْ قلبَك، تقبَّل هذا الخبز السماوي وبه غذِّ لا ذاكرتك وحسب بل حياتك وعملَك أيضاً.
(القديس فيلاريت موسكو)

[sama smsma]

أيها الآب القدوس يا من قبلت ذبيحة ابنك

و اشتممتها على الصليب وقت المساء رائحة زكية أمامك

لأنها غفرت كل خطايا البشرية ........
اقنع اولاد ابنك يسوع المسيح ألا يعودوا قط

وينظروا إلى قلوبهم أن فيهم خطية ..
عليهم خطية رفعت وهي ميتة بقوة يسوع العائش فيهم ........
ارفع من عليهم ضمير الخطايا
لا لكي يعيشوا في ملء الغفران ..بل لكي يغفروا.
الأب متى المسكين.