15 - 08 - 2016, 06:05 PM | رقم المشاركة : ( 41 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
الرقم 40 في الكتاب المقدس
الرقم 40 هو واحد من الأرقام الشائعة والكثيرة الورود في الكتاب المقدس. فنحن نقرأ كثيرًا عن الرقم 40 بالارتباط بالأيام، كما نقرأ أيضًا كثيرًا عن فترة 40 سنة، وأيضًا عن 40 شخصًا. ومن تتبّعنا لهذا الرقم في الكتاب المقدس سنكتشف أنه يحدِّثنا عن مسؤولية الإنسان التي فشل فيها، ولم يستطع أن يتمِّمها سوى الرب يسوع المسيح الذي ظهر في مشهد فشلنا وانتصر لحسابنا. وكعيّنة مما سبق دعنا نستعرض الآتي: 40 يومًا تتكرر فترة الأربعين يومًا مرّتين في قصة نوح والطوفان؛ فكانت فترة الطوفان على الأرض هي مدة أربعين يومًا (تكوين 7: 4، 12، 17). ومرة ثانية بعد أن استقر الفلك على جبال أراراط، فإن نوحًا انتظر مدة أربعين يومًا قبل أن يفتح طاقة الفلك ليستكشف حالة الأرض (تكوين8: 6). |
||||
15 - 08 - 2016, 06:05 PM | رقم المشاركة : ( 42 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
ثم نقرأ عن هذه الفترة عينها مرتين في حياة موسى. والمرتان كانتا حينما صعد موسى فوق الجبل ليتقابل مع الله ويأخذ منه الناموس. في المرة الأولى، نزل موسى من محضر الله وهو غضبان غضبًا مقدسًا؛ بسبب عبادة الشعب للعجل الذهبي، فكسر لوحي الشريعة أسفل جبل سيناء، ولو لم يفعل ذلك لكان الله قد أفنى الشعب في لحظة (خروج 32؛ تثنية 9: 9، 11). وأما في المرة الثانية فقد كان وجه موسى يلمع من تأثير وجوده في محضر الله. وهكذا فإن وجودنا مع الله له تأثيره الواضح على وجوهنا؛ إذ يملأه بالإشراق والنور (خروج 34: 28-35؛ تثنية 9: 18)!
ثم نقرأ عن فترة الأربعين يومًا مرتين أيضًا في حياة الرب يسوع المسيح: مرة في بداية حياته، عندما كان يُجرَّب في البرية من إبليس (متى4: 1-11؛ لوقا4: 1-13)، فانتصر عليه نصرة عظيمة؛ والمرة الثانية بعد أن هزم العدو في الصليب، وبعد أن قام من الأموات، ظل يُظهر ذاته لتلاميذه لمدة أربعين يومًا، قبل الصعود إلى السماء (أعمال1: 3). ثم ترد مرة في حياة كل من يعقوب ويوسف، عندما أمر يوسف أن يتم تحنيط أباه، فحنطوه في مدة أربعين يومًا (تكوين 50: 1-3). ومرة عندما أرسل موسى الجواسيس الإثني عشر إلى أرض كنعان، ومكثوا هناك أربعين يومًا، وعادوا بأخبار الأرض. وكان نتيجة عدم إيمان الشعب وعشرة من الجواسيس المرسلين، أن سقطت جثثهم جميعًا في القفر، ولم يدخل أرض الموعد من الشعب الخارجين من مصر، إلا يشوع بن نون وكالب بن يفنة (عدد13: 25؛ 14: 34). كما وردت فترة الأربعين يومًا في قصة داود، عندما عيَّر جليات الفلسطيني شعب الله لمدة أربعين يومًا، إلى أن ظهر في المشهد داود بن يسى، الذي قتل جليات الجبار، وخلّص الشعب من تعييره (1صموئيل17: 16). وهو صورة جميلة للمسيح ابن داود، الذي ظهر بعد 40 قرنًا من سقوط آدم في الخطية، وخلَّص البشرية من تعيير الشيطان، كقول الرسول عن المسيح: «لكي يبيد بالموت ذاك الذي له سلطان الموت، أي إبليس؛ ويعتق أولئك الذين خوفًا من الموت، كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية» (عبرانيين 2: 14-15). |
||||
15 - 08 - 2016, 06:06 PM | رقم المشاركة : ( 43 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
وذُكرت فترة الأربعين يومًا أيضًا بالنسبة لإيليا، عندما هرب من وجه إيزابل الشريرة التي كانت تريد قتله، ولكن الرب أرسل ملاكًا لإيليا، ومعه كعكة وكوب من الماء، فأكل إيليا وشرب، وسار بقوة تلك الأكلة المعجزية أربعين يومًا (1ملوك19: 8).
كما ذكرت هذه الفترة مرة أخرى في قصة يونان النبي، عندما نادى لمدينة نينوى قائلاً: «بعد أربعين يومًا تنقلب نينوى» (يونان 3: 4)، ولما تابت المدينة عفا الله عنها. وأخيرًا نجد هذا الرقم في قصة حزقيال النبي، عندما - تنفيذا لأمر الرب - نام على جنبه الأيمن لمدة 390 يومًا، عن إثم بيت إسرائيل؛ ثم نام على جانبه الأيسر لمدة أربعين يومًا عن إثم بيت يهوذا، بما يعادل يومًا عن كل سنة من سنين شرهم، ليحمل - في صورة رمزية - خطية شعب إسرائيل (حزقيال 4: 4-6). مما تقدَّم نجد أننا نقرأ عن الرقم أربعين في 12 مناسبة في الكتاب المقدس. ويلفت النظر أن أول هذه المرات ورد بالارتباط بدينونة الخطية (تكوين 7)، المياه الكثيرة والغامرة التي نزلت على الأرض والبشر الخطاة، وكذلك على الفلك، الذي هو رمز للمسيح المخلص؛ وأما آخر مرة فوردت بالارتباط بالشخص الذي احتمل فوق الصليب دينونة الخطية نيابة عنا، فرفع الخطية، وأبطل الخطية بذبيحة نفسه (أعمال 1). أول مرة كانت بالارتباط بفشل الإنسان، وبالموت والدينونة نتيجة هذا الفشل، وآخر مرة وردت بالارتباط بالمسيح الذي قام من الأموات معلِنًا نصرة الحياة على الموت، من ثمّ، فقد أتى بالبركة بدلاً من الدينونة، حيث إنه رفع يديه بالبركة مباركًا تلاميذه قبل صعوده إلى السماء. |
||||
15 - 08 - 2016, 06:06 PM | رقم المشاركة : ( 44 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
40 سنة
عاش موسى 120 سنة وهي مقسمة إلى ثلاثة أقسام كل منها 40 سنة (أعمال7: 23، 30، 36). 40 سنة في قصر فرعون حيث تهذَّب بكل حكمة المصريين، ثم 40 سنة كان فيها يرعى غنم يثرون حميه، وأخيرًا قاد شعب الله الذي أخرجه الله بواسطته من أرض مصر، وسار بهم 40 سنة في برية سيناء حتى وصلوا إلى أرض كنعان. ثم إن أول ثلاثة ملوك في تاريخ شعب الله، وهم على التوالي شاول وداود وسليمان، كل منهم ملك على الشعب لمدة 40 سنة. 40 شخصًا: يذكروننا “بالأربعين حرامي” في القصة المشهورة. ففي سفر أعمال الرسل نقرأ عن 40 شخصًا حرّموا أنفسهم أنهم لن يذوقوا طعامًا قبل أن يقتلوا الرسول بولس (أعمال23: 21). ونحن نعلم أنهم لم يقتلوا الرسول بولس، ويقينا أكلوا، وضاع عليهم النذر الذي لم يستطيعوا أن يَفوا به، هؤلاء الذين كانت غيرتهم وتعصّبهم الأعمى أكبر بكثير من ذكائهم، بل ومن إمكانياتهم. فخادم المسيح ليس في يد أي شخص، أو أربعين شخصًا، ليقرِّروا نهاية حياته كما يحلو لهم؛ بل هو في حفظ الله نفسه، ولن تسقط منه شعرة بدون إذن الآب السماوي المجيد. |
||||
15 - 08 - 2016, 06:06 PM | رقم المشاركة : ( 45 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
متفرقات عن أرقام الكتاب المقدس الرقم 42: هو رقم منتهى الشر؛ إذ هو حاصل ضرب 6 (رقم الشر)× 7 (رقم الكمال). وفي العهد القديم نقرأ عن صبيان من بيت إيل، تهكَّموا على أليشع رجل الله، قائلين له: «اصعد يا أقرع.. اصعد يا أقرع». فخرجت دبتان من الغابة، وافترست منهم 42 صبيًا (2ملوك2: 23، 24). وفي العهد الجديد نقرأ أن فترة الضيقة العظيمة التي ستأتي على العالم بعد اختطاف الكنيسة هي 42 شهرًا (رؤيا11: 2؛ 13: 5). وهذه الفترة مذكورة أيضًا بالأيام: 1260 يومًا، وبالسنين: ثلاث سنين ونصف. الرقم50: هو رقم الخلاص والإنقاذ. وهو حاصل ضرب الرقم 5 (الذي يتحدث عن النعمة) × 10. ولذلك فإننا نقرأ أن عرض الفلك كان خمسين ذراعًا (تكوين6: 15). ونقرأ عن خمسين عروة، وعن خمسين شظاظًا من ذهب، كانت تربط المسكن في خيمة الاجتماع (خروج26: 5، 6). كما نقرأ عن عيد “الخمسين”، أحد مواسم الرب السبعة الواردة في لاويين23، وأحد الأعياد الثلاثة الرئيسية (تثنية16)؛ وفي يوم الخمسين هذا حَلَّ الروح القدس على المؤمنين بالمسيح، فتكونت الكنيسة (أعمال2). ثم إن الشعب كان يحسب “سبع سنين” سبع مرات، ويليها السنة الخمسون، كانت هي “سنة اليوبيل”، كان فيها يتخلص المديون من دينه، والذي تشرَّد وترك الأرض يعود إلى أرضه وعائلته. كان كل شيء يعود إلى أصله (لاويين25)، وهي تعطينا صورة جميلة لزمان ملك المسيح، عندما يعم الرخاء والسلام ربوع الأرض. ثم إن داود اشترى “بيدر أرنان” والبقر الذي قدمه ذبيحة، ليكف الهلاك عن الشعب، بخمسين من الفضة (2صموئيل24: 24). وفي العهد الجديد نقرأ أن الذين أكلوا الأرغفة والسمك التي كثرها الرب جلسوا في مجموعات مئة مئة، وخمسين خمسين (مرقس6: 40). وأخيرًا فإن كُتُب السحر التي أُحرقت في أفسس، بعد كرازة الرسول بولس بالإنجيل، وتحرر أهلها من الخرافات الوثنية، كان ثمنها خسمين ألفا من الفضة (أعمال19: 19). |
||||
15 - 08 - 2016, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 46 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
الرقم 100 هو رقم الكثرة. وهو حاصل ضرب 10 × 10. ونقرأ عنه كثيرًا في الوحي المقدس. كان عمر إبراهيم لما ولد إسحاق في شيخوخته، مئة سنة (تكوين 17: 17؛ رومية 4: 19). ولقد بارك الرب إسحاق في الأرض، فأتت الأرض بمحصول وفير “مئة ضعف” (تكوين 26: 12). وسوف تطول الأعمار عندما يملك المسيح، إلى الدرجة التي فيها سيصبح سن المسؤولية هو المئة سنة (إشعياء 65: 20). وفي العهد الجديد نقرأ عن إنسان له مئة خروف أضاع واحدًا منها (لوقا15: 4)، وفي مثل الزارع نقرأ عن تدرّج الثمار بالنسبة للمزروع على الأرض الجيدة، فالبعض يأتي بثمر ثلاثين والبعض ستين والبعض مئة (مرقس 4: 8). ولا ننسى أن مكافأة الرب لكل من يضحّي لأجله، هي أنه يأخذ هنا مئة ضعف، وفي الدهر الآتي يتمتع بالحياة الأبدية (مرقس10: 29، 30). |
||||
15 - 08 - 2016, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 47 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
الرقم 153:
رقم المخلَّصين ولقد ورد هذا الرقم في الكتاب مرة واحدة كعدد السمك الذي تم صيده، في المعجزة التي عملها المسيح لتلاميذه، بعد قيامته من الأموات (يوحنا21: 11). ونظرًا لغرابة هذا الرقم فقد كان مثار تعليقات كثيرة من كثيرين. والعجيب أن القيمة العددية لكلمة “السمك” التي وردت في هذه المعجزة في الآية نفسها، وهي في اللغة اليونانية “إخثوس” يساوي 153، وكذلك تعبير “الشبكة” الذي ورد في الآية نفسها قيمتها العددية 153! ولقد حسب أحد الدارسين عدد الأشخاص الذين ذكرت الأناجيل الأربعة أنهم استفادوا مياشرة بخدمة المسيح لما كان هنا على الأرض فوجد أنهم 153 شخصًا. والغريب أن التعبير “بني الله”، وهو في العبري “بني ها إيلوهيم”، وورد في العهد القديم سبع مرات، قيمته العددية 153. ويقال إن عدد البلاد في زمان المسيح كان 153 بلدًا، مما يدل على أن لله مخلصين من كل قبيلة ولسان وشعب وأمة (رؤيا 5: 9؛ 7: 9). انظر أيضًا تعليقنا على الرقم 17، الذي يمثل النعمة. فإذا جمعت الأرقام من 1 + 2 + 3 إلى الرقم 17 تحصل على الرقم 153. |
||||
15 - 08 - 2016, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 48 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
الرقم 200: رقم الرب مستبعد من المشهد هناك شخص في العهد القديم اسمه عاخان بن كرمي اشتهى الحرام الذي حذَّر الرب - بواسطة يشوع بن نون – من أخذه. ولكنه ظن أن الله لا يرى، فسرق «رداءً شنعاريًا نفيسًا، ومئتي شاقل من الفضة» (يشوع7: 21). فكانت النتيجة أن رجمه كل الشعب بالحجارة فمات. كم هو غبي! «لأنه ماذا ينتفع الإنسان لو ربح العالم كله وخسر نفسه؟» (متى16: 26). ثم إن التمثال الذي أمرت امرأة شريرة عمله، وكان هو بداية العبادة الوثنية في الأرض بواسطة شعب الله قديمًا، كان من 200 شاقل من الفضة (قضاة17: 4). وأبشالوم الشرير بن داود، الذي قتل أخاة وأراد قتل أباه، كان يتباهى ويفتخر بشعر رأسه الطويل. وعندما كان يحلقه في آخر السنة كان يزن 200 شاقل (2صموئيل14: 26). واللافت أن هذا الشعر كان في النهاية هو علّة موت هذا الشاب الغر الشرير (2صموئيل18: 9). وفي العهد الجديد نقرأ أيضًا عن هذا الرقم عندما قال فيلبس للمسيح: «لا يكفيهم (أي الجموع) خبز بمئتي دينار، ليأخذ كل واحد منهم شيئًا يسيرًا» (يوحنا6: 7؛ انظر أيضًا مرقس6: 37). لقد استبعد فيلبس المسيح من المشهد! وأخيرًا فإن الجيوش المتحاربة في معركة هرمجدون، سيكون عددهم 200 مليون (رؤيا 9: 16). الرقم 666: هو رقم يرتبط بالشر في منتهاه. حيث أن الرقم 6 هو رقم الشر، وهو مكرَّر هنا ثلاث مرات. ونقرأ عن هذا الرقم أكثر من مرة. ففي العهد القديم نقرأ أن وزن الفضة الذي أتى لسليمان في سنة واحدة كان 666 (1ملوك 10: 14). وفي العهد الجديد هو رقم اسم الوحش (رؤيا 13: 17، 18). بمعنى أن الحروف المكوِّنة لاسم الوحش، عندما نستعيض عنها بقيمتها العددية، نحصل على الرقم 666. على العكس من ذلك فإن |
||||
15 - 08 - 2016, 06:07 PM | رقم المشاركة : ( 49 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
الرقم 888:
هو القيمة العددية لاسم يسوع باليوناني (إيسوس). الرقم 1000: هو رقم الكثرة مثل الرقم 100 نقرأ عن هذا الرقم للمرة الأولى في قول أبيمالك لسارة: «أعطيت أخاك (إبراهيم) ألفًا من الفضة» (تكوين20: 16)، وذلك على سبيل التعويض عن الإساءة التي لحقت بها من أخذها كزوجة في قصر أبيمالك. ونقرأ في الشريعة: «كيف يطرد واحد ألفا؟» (تثنية32: 30). ونقرأ عن شمشون أنه بلحي حمار (أي بفك حمار) قتل ألف رجل! (قضاة15: 16). وفي سفر أيوب نقرأ عن هذا الرقم أكثر من مرة: فيقول أيوب: «إن شاء (الله) أن يحاجه (أي يدخل في محاكمة مع الإنسان) لا يجيبه (هذا الإنسان) عن واحد من ألف» (أيوب9: 3). ويقول أليهو، وهو أصغر أصحاب أيوب سنًا: «إن وجد عنده (أي عند الله) مُرسل وسيط واحد من ألف» (أيوب33: 23). وفي سفر المزامير نقرأ أيضًا أكثر من مرة عن الرقم ألف. فيقول المرنم: «لأن يومًا واحدًا في ديارك خير من ألف» (مزمور84: 10). ويقول أيضًا: «يسقط عن جانبك ألف وربوات عن يمينك» (مزمور91: 7). ويقول أيضًا: «لأن ألف سنة في عينيك مثل يوم أمس بعدما عبر» (مزمور90: 4؛ انظر أيضًا 2بطرس3: 8) وفي النبوات يقول النبي: «الصغير يصير ألفًا» (إشعياء60: 22). ولا ننسى أن زمان مُلك المسيح الذي فيه سيكون الشيطان مقيَّدًا هو ألف سنة (رؤيا20). فهل أنت مستعد لمجيء المسيح القريب؟ وهل تفرح عندما تتذكر أنه سيأتي يوم فيه تجثو باسم يسوع كل ركبة ممن في السماء، ومن على الأرض، ومن تحت الأرض (فيلبي2: 10)؟ |
||||
30 - 08 - 2016, 09:38 PM | رقم المشاركة : ( 50 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: موضوع متكامل عن الأعداد في الكتاب المقدس
موضوع مميز .. مشاركة رائعة
ربنا يبارك خدمتك |
||||
|