04 - 12 - 2012, 06:30 PM | رقم المشاركة : ( 41 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
ميرسى كتير لمروركم ربنا يعوضكم
ويبارك تعبكم استاذ مجدى شيرى مارى هيا حنان ميرو سما ربنا يعوض تعبكم باذن ربنا انا هبقى انزل المشاركات يوميا واللى يحب يدخل الموضوع ناخد بركة |
||||
04 - 12 - 2012, 06:31 PM | رقم المشاركة : ( 42 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
ألقى على الرب همك ذهب أخونا الخادم الأكلريكى الى قرية وهو يدعو الناس الى الاتكال على الرب وهو يردد فى عظته (ألقى على الرب همك)الا ان أحد السامعين لم تستهويه الاية فقام معترضا وقال من المفروض أن تكون الاية (ألقى على الرب همومك) لأن النسان مثقل بالهموم أما الية فتقول (همك) ودارت أفكار الخادم هل (همك )أم (همومك ) ولم يكن امامه الا أن يذهب الى معلمه (الأنبا غريغوريوس أسقف البحث العلمى والدراسات العليا الثقافة القبطية) وعرض عليه مشكلة (همك أم همومك) الا أن نيافته أبتسم وقال:الكتاب يقول (همك) لماذا؟ لان الانسان المؤمن المسيحى الحقيقى يلقى بكل همومه الى الله أول بأول ولا يوجد عنده أى هم وعندما يأتى اليه أى هم يكون الهم رقم واحد. ولهذا يناديه الوحى الالهى ويقول(لا تنزعج من هذا الصعب بل ألقى على الرب همك كما ألقيت همومك من قبل وحيث يوجد روح الله لا يوجد حزن ولا هم ولا ضيق) |
||||
05 - 12 - 2012, 05:15 AM | رقم المشاركة : ( 43 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
رائعة جدا ومفيدة ميرسى على هذه الخدمة المباركة |
||||
05 - 12 - 2012, 12:25 PM | رقم المشاركة : ( 44 ) | ||||
| غالى على قلب الفرح المسيحى |
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
راااااااااااااااااااااااااااااائع يا راندا
أحفظ المزامير تحفظك وإلقى على الرب همك موضوعين فى منتهى الجمال ربنا يبارك خدمتك |
||||
05 - 12 - 2012, 12:35 PM | رقم المشاركة : ( 45 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
موضوع حلو قوي ربنا يبارك خدمتك |
||||
05 - 12 - 2012, 04:51 PM | رقم المشاركة : ( 46 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
فكرة جميلة جدا يا قمر
ربنا يباركك |
||||
06 - 12 - 2012, 06:09 AM | رقم المشاركة : ( 47 ) | ||||
..::| مشرفة |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
موضوع رائع بجد والقصه جميله جدا
ربنا يبارك خدمتك حبيبتى |
||||
06 - 12 - 2012, 06:34 AM | رقم المشاركة : ( 48 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
رائع يا رورو |
||||
07 - 12 - 2012, 01:21 PM | رقم المشاركة : ( 49 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
ميرسى كتير لمروركم نورتوا
ربنا يبارك تعبكم هيا كرم كرستينا مارينا حنان نهى نورتوا الموضوع بوجودكم بعتذر لعدم وجودى اليومين اللى فاتوا هنزل ايه انهاردة |
||||
07 - 12 - 2012, 02:00 PM | رقم المشاركة : ( 50 ) | ||||
..::| VIP |::..
|
رد: ايه وتامل (متجدد يوميا)
انتظارًا انتظرت الرب، فمال إليَّ وسمع صراخي ( مز 40: 1 )
الانتظار أكثر صعوبة من السير. إنه يحتاج إلى الصبر، والصبر فضيلة نادرة. ومما يعزينا أن نعلم أن الله يبني حواجز حول شعبه، هذا إذا نظرنا إليها كأنها وسائل وقاية. ولكن متى استمر الحاجز حول المؤمن وعلا حتى أصبح من الصعب عليه أن ينظر من فوقه، فكثيرًا ما يتساءل المؤمن ويقول: ”لماذا حجزني الله داخل هذه الدائرة الضيقة، لماذا لا يسمح لي بالخروج إلى مجال أوسع ـ روحيًا أو زمنيًا؟“. لمثل هذا المؤمن نقول: إن لله غرضًا صالحًا في كل ما يسمح به من حجز ومنع. يقول داود: «مِن قِبَل الرب تتثبت خطوات الإنسان» ( مز 37: 23 ). لقد كتب جورج مولر على هامش كتابه المقدس بجوار هذه الآية الأخيرة، العبارة الآتية: ”وكذلك سكناته“. وإنه لخطأ عظيم أن يحاول المؤمن تكسير الحواجز التي يُقيمها الله. وأمر حيوي في اتباع المؤمن للرب ألاّ يتعدى بإرادته الدائرة أو الحالة التي وضعه الله فيها، إلى أن يُخرجه هو منها في الوقت المناسب وبالكيفية التي يستحسنها. وعندما نتعلم أن ننتظر إرشاد الرب في جميع الأمور، نختبر القوة التي تمكِّن من السير الثابت المتواصل مع الله. إن الكثيرين منا تعوزهم هذه القوة، ولكن الله على استعداد أن يمنح القوة اللازمة لتتميم مشيئته في كل شيء. وفي الانتظار والتمسك الشديد بإرشاد الله سر القوة، وأية خطوة تنحرف عن طريق الطاعة يكون فيها صرف الوقت والمجهود عبثًا. وهل تكون الحياة لشخص اضطر أن يقف بينما يرى كل شيء حوله يتحرك، نوعًا من الفشل؟ كلا. إن في انتظار الرب بالهدوء كل الخير للمؤمن «بالرجوع والسكون تخلصُون. بالهدوء والطمأنينة تكون قوتكم» ( إش 30: 15 ). ولا شك أن سكون المؤمن أصعب عليه كثيرًا من حركته وسط تيار الحياة حوله، ذلك لأن السكون يتطلب شجاعة وقوة أعظم. وما أجمل أن يُرى المؤمن هادئًا، واثقًا في إلهه، منتظرًا أمره العلوي بالحركة في وقتها الصحيح. في هذا سرور قلب الله وفائدتنا أيضًا. ليتنا بنعمته نحرص على أن تكون حركاتنا وسكناتنا حسب إرادته فتتم في حياتنا أفكاره وأغراضه المقدسة الصالحة. |
||||
|