![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَهيطَبْئيل من أجداد شمعيا
اسم سامي معناه "من يحسن اليه الله" وهو اسم: * يُكتَب خطأ: مهيط بئيل، ماهيطبئيل، ميهيطبئيل، مهيطبائيل.واحد من اجداد شمعيا (نح 6:10). |
![]() |
رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() موآب ابن لوط
← اللغة الإنجليزية: Moab - اللغة العبرية: מוֹאָב - اللغة اليونانية: Μωάβ. اسم سامي ربما كان معناه "مَن ابوه?" وهو اسم: بكر ابنة لوط من ابيها (تك 19: 37) وهو ابو الموآبيين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أرض موآب ← اللغة الإنجليزية: Moab - اللغة العبرية: מוֹאָב - اللغة اليونانية: Μωάβ. اسم سامي ربما كان معناه "مَن ابوه?" وهو اسم: أرض للموآبيين ويقابلها اليوم القسم الشرقي من البحر الميت لمملكة الاردن اليوم. كانت في الاول لللايميين (تث 2: 10) وكان يحدّها في الاصل ارنون شمالا (عد 21: 13) ثم امتدت إلى الشمال في ارض الاموريين وكان طولها 50 ميلًا وعرضها 20 ميلًا وكانت منقسمة إلى قسمين:
أما عربات موآب فهي وادي الاردن بين مصب يبوق والبحر الميت. يبدأ تاريخ بعد انقلاب مدن الدائرة وولادة موآب ابي الامة من ابنة لوط بان ذريته امتدت في الاراضي شرقي بحر لوط وطردوا الايميين من هناك (تث 2: 11). وبعد ذلك بنحو 500 سنة عندما قدم بنو إسرائيل من مصر كانوا قد طردوهم إلى جنوبي ارنون (عد 21: 13 وقض 11: 18). ودعا موآب ومديان بلعام من فتور ليعلن شعب الله (عد 22: 4 و 5) غير انه باركهم حسب الامر الالهي فغلب شعب بني إسرائيل على الارض الواقعة شمالي ارنون وسمح الراوبينيون حينئذ للموآيين ان يسكنو المدن التي اخذوها من الاموريين، اما هم فسكنوا الخيام واقاموا على رعي مواشيهم وبقيت المقاطعة التي جنوبي ارنون لموآب وضل الراوبينيون وراء عبادة الموآبييين الفاسدة ولاسيما عبادة كموش وربما كانت الصلات بين الموآبيين والعبرانين ووضعوا عليهم الجزية إلى ان قتل اهود عجلون ملك موآب (قض 3: 12-30) وكانت راعوث موآبية، ويذكر ان شاول حارب موآب وان داود لما هرب من امامه جعل اباه وامه تحت حماية ملكهم (1 صم 22: 3 و 4). وبعدما تبوأ عرش المملكة ضرب موآب ضربة شديدة (2صم 8: 2) وصار الموآبيين عبيدًا له. وبعد موت سليمان صارت موآب جزءًا من المملكة الشمالية وبعد موت اخاب ابي الموآبيون ان يدفعوا جزية. وفي ملك يهوشافاط هجموا على اليهودية الا انهم انهزموا وبعد ذلك هجم يهورام على بْلاد موآب وخرب مدنها وطما عيوبها ولما يئس ميشع ملك موآب من المقاومة اصعد ابنه محرقة على سور عاصمته (2 مل 3: 6-27). وبعد ذلك كانت موآب تارة خاضعة واخرى مستقلة وحالفت الكلدانيين ضد يهوذا في ملك يهوياقيم (2 مل 24: 2). وعندما مسرتها بمذلة بني إسرائيل انذرها الله بالقصاص عقابًا لها (حز 25: 8-11 وصف 2: 8-10). وكشفت آثار كثيرة في موآب اشهرها ربة موآب وكوك وديبان وماديا ومعين وام رصاص. ومن النبوات عن موآب ما جاء في ارميا فانه ذكر المدن التي ستخرب باسمائها (ار 48: 15-24). واشار إلى خراب الكروم والتين (ع 32 و 33) والى اختباء الاهالي في الصخور (ع 28 و 44) وهلم جرا. ويشار إلى موآب في هذا الاصحاح 27 مرة وفي الكتاب المقدس 121مرة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 5 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حجر موآب | الحجر الموآبي ← اللغة الإنجليزية: Mesha Stele أو Moabite Stone - اللغة العبرية: מצבת מישע. اكتشف الحجر الموآبي الشهير في عام 1868 ميلادية في مدينة ديبان التي تقع على مسافة أميال شمالي ارنون. وهو حجر اسود من البازلت طوله ثلاثة أقدام وثمانية بوصات ونصف وعرضه قدمان وثلاثة بوصات ونصف وسمكه قدم وقيراط وسبعة أعشار القيراط وفيه 34 سطرًا من الكتابة الموآبية وهي قريبة جدًا من الكتابة العبرية القديمة والفينيقية - وهي تثبت بطريقة عجيبة ما جاء في 2 ملوك ص 3. ويشير النقش الموجود على الحجر إلى انتصار ميشع ابن كموش ملك موآب الذي حكم أبوه على موآب مدة ثلاثين سنة ويذكر كيف انه طرح عنه نير بني إسرائيل وقدم الإكرام لآلهة كموش بأن بنى مكانًا مرتفعًا في "قرحوه" تقديرًا لفضل كموش عليه. ثم يواصل سرد الحوادث هكذا فيقول: "أما عمري ملك إسرائيل، فقد أذل موآب أيامًا كثيرة لان كموش غضب على أرضه. واتبعه أيضًا ابنه فقال: إني سأدل موآب، وقد تكلم بهذه الأقوال ولكني انتصرت عليه وعلى بيته، وهلك إسرائيل إلى الأبد. وقد احتل عمري ارض ميدبا وسكن إسرائيل هناك مدة حكمه ونصف مدو حكم ابنه (آخاب) لمدة أربعين عامًا. ولكن كموش سكن هناك في أيامي أنا". ويظهر من نقش حجر موآب أنه أقام هذا الحجر كنصب تذكاري ليس فقط لأنه تمكن من أن يعيد لموى باستقلالها من إسرائيل ولكن نشقه تذكارًا لحكمه المجيد والناجح. وقد أقيم هذا النصب قرب نهاية حكمه بعد موت آخاب وبعد إذلال هذا البيت أيضًا ويحتمل انه كتب بعد زوال بيت عمري في زمن اليأس الذريع. ويتضح من الكتب المقدسة أن ثورة الموآب على إسرائيل حدثت بعد موت آخاب (2 ملوك1: 1 و 3: 5). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 6 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الموت | الأموات قال الله لآدم في صدر كلامه عن شجرة معرفة الخير والشر "يوم تأكل منها موتًا تموت" (تك 2: 17 قابل رو 5: 12-14 و 1كوه 15: 21 و 22 وعب 9: 27). وليس المراد بذلك انه يجري حكم الموت عليه في ذلك اليوم بعيه بل المراد انه يكون على يقين من نزوله به. إنما في ذلك اليوم عينه أوقع عليه حكم الموت الروحي الذي هو البعد عن الله والانفصال عنه. والموت ينقسم الى: ما يصيب الجسد فقط دون النفس، والى ما يصيبهما معًا (مت 10: 28). وتدعى حالة الاستسلام للخطيئة موتًا (اف 2: 1). ويدعى أيضًا هلاك النفس موتًا (يع 5: 20). اما فادينا فقد اباد بواسطة موته ذاك الذي له سلطان الموت أي إبليس واعتق أولئك خوفًا من الموت كانوا جميعًا كل حياتهم تحت العبودية س (عب 2: 14 و 15). الموت هو توقف الحياة، وهذا هو الموت الجسدي. أو الانفصال عن الله، وهذا هو الموت الروحي. فالموت الطبيعي هو "خلع الخيمة والتغرب عن الجسد" (2 كو 5: 1-9). أولًا :- الموت في العهد القديم: كان الرأى في العهد القديم أن الموت هو النهاية الطبيعية للحياة، فكانت غاية الإسرائيلي هي أن يعيش طويلًا في ملء الصحة، وأن يخلف الكثير من النسل، وأن يموت في سلام، وأولاده وأحفاده ملتفين من حوله. وفي العهد القديم الكثير من الاعتراضات على الموت المبكر (كما في حالة حزقيا الملك – 2 مل 20: 1- 11)، فكان الموت المبكر يبدو أنه نتيجة دينونة من الله. ومع أن الموت هو الخاتمة الطبيعية للحياة، إلا أنه كان على الدوام أمرًا غير مقبول، فالموت يقطع الإنسان عن المجتمع، كما عن مواصلة خدمة الله. وقد يمنح الله عزاءً في مواجهة الموت (مز 73: 23-28)، ولكن قلما يذكر وجوده مع الأموات إلا في الأسفار المتأخرة (مز 139: 8)، فلم يكن الموت يعتبر بابًا إلى حياة أفضل. ![]() مدافن، لوحات قبور، قبر، الموت - رسم أمجد وديع وقد دخل الموت إلى العالم بسقوط الإنسان في الخطية، إذ كان الأمر الإلهي: "أما شجرة الخير والشر فلا تأكل منها، لأنك يوم تأكل منها موتًا تموت" (تك 3: 17). وكانت عقوبة التعدي على ناموس موسى "القطع من الجماعة" أي الانفصال عنها بالموت، كما أن عصيان وصايا الله كان يمكن أن يؤدي إلى الموت المبكر (تث 30: 15- 20، إرميا 21: 8، حز 18: 21- 32). وأول إشارة واضحة إلى قيامة الأموات – في العهد القديم- هي الواردة في نبوة دانيال (12: 2)، وإن كان ثمة تلميح إلى ذلك في سفر أيوب (19: 25 و26). ثانيًا:- الموت في العهد الجديد: يُنظر إلى الموت في العهد الجديد كمشكلة لاهوتية أكثر منه حادثة فردية، فهو أكثر من مجرد نهاية للحياة الجسمانية، بل يمتد أثره إلى كل جوانب حياة الإنسان، فالله وحده هو الخالد الذي وحده له عدم الموت، وهو مصدر كل حياة في العالم (رو 4: 17، 1 تى 6: 16)، فالحياة الحقيقية هي الحياة المرتبطة بالله. ولكن منذ أن دخلت الخطية إلى العالم، ملك الموت على العالم (رو 5: 12 و17 و18، 1 كو 15: 22). فعندما فصل آدم نفسه عن الله، أدى هذا الانفصال إلى الموت، فكل البشر ساروا في خطوات آدم (رو 3: 23، 5: 12) مما جعل الموت حتمًا على كل إنسان، "لأن أجرة الخطية هي موت" (رو 6: 23، عب 9: 27)، ولذلك فالموت ليس مجرد شيء يحدث للناس في نهاية حياتهم على الأرض، بل هو أيضًا الحياة بعيدًا عن الشركة مع الله. وسيادة الموت شاملة، فكل إنسان يحيا في ظل الخوف من الموت (رو 8: 15، عب 2: 15)، فالموت يملك على كل من هو من الجسد (رو 8: 6)، فكل من لا يعيش في علاقة مع المسيح، إنما هو يعيش في حالة موت (يو 3: 16- 18، 1 يو 5: 12). وإبليس، الذي هو رئيس هذا العالم، هو الذي له سلطان الموت (عب 2: 14)، ولكن المسيح بموته على الصليب وقيامته قد هزم الشيطان وأبطل الموت (2 تي 1: 10) إذ "جرد الرياسات والسلاطين أشهرهم جهارًا ظافرًا بهم فيه" أي في الصليب (كو 2: 15)، وسوف يُطرح "الموت والهاوية في بحيرة النار" (رؤ 20: 14). لقد مات المسيح ودفن وقام في اليوم الثالث (رو 4: 25، 1 كو 15: 3و 4، 1 تس 4: 14)، وبهذا الحادث التاريخى انهزم الموت، فقد وضع المسيح نفسه "وأطاع حتى الموت" تكفيرًا عن خطايانا (في 2: 8). لقد مات ذبيحة عن خطايا الجميع (1 كو 5: 7، 2 كو 5: 15). والأمر البالغ الأهمية هو أنه لم يبق في القبر، بل قام منتصرًا، "ناقضًا أوجاع الموت إذ لم يكن ممكنًا أن يُمسك منه" (أع 2: 24). فله وحده "مفاتيح الهاوية والموت" (رؤ 1: 17و 18). وقد فعل المسيح ذلك، لا لنفسه، بل من أجل كل من يؤمنون به، ويسلمونه حياتهم (مرقس 10: 45، رؤ 5: 6-8،1 تس 5: 9 و10)، فهو وحده الذي لم يكن للموت سلطان عليه، لكنه أطاع حتى الموت، ليكسر شوكة الموت لكل من يؤمن به. وهكذا يخلص المؤمن من "جسد هذا الموت" (رو 7: 24) بقوة المسيح إذ نشترك في قيامته، "فدفنا معه بالمعمودية للموت، حتى كما أقيم المسيح من الأموات بمجد الآب، هكذا نسلك نحن أيضًا في جدة الحياة، لأنه إن كنا قد صرنا متحدين معه بشبه موته، نصير أيضًا بقيامته" (رو 6: 3 –5)، فقد متنا "للناموس بجسد المسيح" (رو 7: 4-6، غل 6: 14، 2 كو 2: 20)، أي أن موت المسيح حسبه الله موتًا للمؤمن، "عالمين هذا أن إنساننا العتيق قد صلب معه ليبطل جسد الخطية" (رو 6:6)، لأنه "إن كان واحد قد مات لأجل الجميع، فالجميع إذًا ماتوا، وهو مات لأجل الجميع كى يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم، بل للذي مات لأجلهم وقام" (2 كو 5: 14 و15)، فقد أصبحت الخطية بالنسبة للمؤمن شيئًا ماضيًا، إذ "مع المسيح صلبت، فأحيا لا أنا بل المسيح يحيا فيّ "(غل 2: 20). فبموت المسيح، منُحنا نحن الحياة، فأصبح المؤمنون منفصلين عن العالم، بعد أن كانوا قبلًا منفصلين عن الله، أما الآن فهم أدوات بالنسبة للعالم، وأصبحت الحياة لهم هي المسيح (فى 1: 21، كو 3:3). ويقول الرب نفسه "لأنه لم يرسل الله ابنه إلى العالم ليدين العالم بل ليخلص به العالم" (يو 3: 17). ويقول أيضًا: "إن من يسمع كلامي ويؤمن بالذي أرسلني فله حياة ابدية، ولا يأتي إلى دينونة بل قد انتقل (فعلًا) من الموت إلى الحياة" (يو 5: 24 و25). فمنح الحياة الأبدية لن يحدث عند القيامة، بل يحدث في لحظة الإيمان، فكل من يسلم حياته للرب يسوع المسيح، ينتقل فورًا من الموت إلى الحياة، أو بعبارة أخرى: "إن كان أحد يحفظ كلامي، فلن يرى الموت إلى الأبد... فلن يذوق الموت إلى الأبد" (يو 8: 51 و52). فالنقطة الأساسية هي أن كل من هم خارج المسيح، هم أموات فعلًا، أما كل الذين يؤمنون بالمسيح فلهم حياة. فالفرق الأساسي بين المسيحي وغير المسيحي هو الفرق بين الحياة والموت. فالمؤمنون الذين يموتون جسديًا. يقال عنهم "أموات في المسيح" (1 تس 4: 16)، أي أنهم ليسوا أمواتًا بالمرة بل "راقدين" (1 كو 15: 6 و18 و20 و51، ا تس 4: 13 – 15- انظر أيضًا يو 11: 11 – 14)، فرغم موت الجسد، فإن المؤمنين لا ينفصلون عن المسيح، فهم ليسوا في الحقيقة أمواتًا فكل قوات الموت والجحيم لا تقدر أن تفصلهم عن المسيح (رو 8: 38 و39)، ولم يعد الموت بالنسبة لهم خسارة بل ربحًا، لأنه يقربهم إلى المسيح (2 كو 5: 1- 10، في 1: 20و 21). والأكثر من ذلك، هو أن المؤمنين سيقاسمون المسيح في نصرته على الموت الجسدي أيضًا لأنه هو "باكورة الراقدين" (1 كو 15: 20، كو 1: 18)، فالذين رقدوا في المسيح سيقومون ليكونوا معه إلى أبد الأبدين (1 تس 4: 17). ومن الجانب الآخر، فإن الذين لا يؤمنون بالرب يسوع المسيح، هم في انفصال كامل عن الله، وفي الدينونة الأخيرة، "كل من لم يوجد مكتوبًا في سفر الحياة، طرح في بحيرة النار"، "هذا هو الموت الثاني" (رؤ 20: 14 و15). أما المؤمنون فقد نجوا من الموت (يع 5: 20) لأنهم قد انتقلوا من "الموت إلى الحياة" (1 يو 3: 14)، ولم يعد للموت الثاني سلطان عليهم (رؤ 2: 11، 20: 6)، بل سيكونون مع الله الذي لا يمكن أن يوجد موت في محضره لأنه "هو الحياة ذاتها" (يو 11: 25، رؤ 21: 4). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 7 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مدينة مودين
اسم البلدة التي كان يقيم فيها متتيا الكاهن من أبناء يهوياديب، لاجئًا من وجه الاضطهادات العنيفة التي أثارها أنطيوكس إبيفانس ضد اليهود، في محاولة لتحويلهم إلى الثقافة اليونانية، ومحو الديانة اليهودية. ولكن أنطيوكس تعقبه لإجباره على تقديم ذبيحة للأوثان، فلم يكتف متتيا بأن يرفض فحسب، بل قتل رجلًا يهوديًا تقدم إلى المذبح، كما قتل القائد السوري "أبلس" وعددًا من حرسه، وسار في طريقه إلى البرية هادمًا للمذابح الوثنية، وتبعته جماعة كبيرة من اليهود الأمناء، وهكذا بدأت الثورة المكابية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 8 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() بلوطة مورة | بلوطات مورة
← الإنجليزية: the plain of Mamre. اسم كنعاني معناه "بلوطة المعلم" وهو موضع بقرب شكيم (تك 12: 6) وجبل عيبال وجرزيم (تث 11: 30). * يُكتب أيضا: بلوطة ممرا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 9 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() تل مورة
(قض 7: 1) محلة المديانيين والعمالقة قبل ان هجم عليهم جدعون. وكانت إلى الجهة الشمالية من وادي يزعيل وهو جبل الدحي. اما عين حرود فهي عين جالود وكانت محلة جدعون على المنحدر الشمالي الشرقي لجبل جلبوع بين قرية نوريس والعين. اما جبل الدحي فيعلو 1815 قدمًا على سطح البحر وهو بين تابور (جبل الطور) شمالًا وجلبوع جبل فقوعة) جنوبًا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 10 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() مورشة جتّ
اسم عبري معناه "مِلك جتّ" وهي مدينة بقرب جت ومسقط رأس النبي ميخا (مي 1: 14). وربما كانت خربة البصل بالقرب من بيت جبرين. |
||||
![]() |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |