![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 49121 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الشهيدان بنيامين وأودكسية أخته
![]() كان والداهما مسيحيين محبين للغرباء حافظين للطهارة والنسك والعبادة، فربياهما تربية مسيحية. ولما كبر بنيامين اشتاق أن يسفك دمه على اسم المسيح، فذهب إلى شطانوف واعترف أمام الوالي بالسيد المسيح، فعذبه كثيرًا ثم أودعه السجن. فلما علم والداه وأخته بخبره أتوا إليه باكين فعزاهم وعرفهم بسرعة زوال هذا العالم وحياة الدهر الآتي التي لا نهاية لها. فلما سمعت منه أخته ذلك قالت له: "حي هو الرب إني لا أفارقك، والموت الذي تموت به أموت أنا به معك". فوضعهما الوالي في مكان مظلم مدة عشرين يومًا ثم أخرجهما وجعل في عنقيهما حجارة ثقيلة وطرحهما في البحر. فنزل ملاك الرب وحل الحجارة من عنقيهما وظلا سابحين على وجه الماء إلى أن وصلا إلى قرب بلدة تدعى بسطرة، فوجدتهما فتاة عذراء وأصعدتهما من الماء، فعادا إلى الوالي واعترفا بالسيد المسيح فأمر بقطع رأسيهما نالا إكليل الشهادة، وبنى المؤمنون لهما كنيسة في بلدهما شبشير Pjijbhr. العيد يوم 27 مسرى. استشهد القديس بنيامين وأخته القديسة أودكسية (أفدوكية). كان والداهما مسيحيين تقيين محبين للغرباء فربياهما تربية مسيحية. ولما كبر بنيامين اشتاق أن يستشهد علي اسم المسيح فذهب إلى شطانوف وأعترف أمام الوالي بالسيد المسيح فعذبه كثيرا ثم أودعه السجن. فلما علم والداه وأخته أتوا إليه باكين فعزاهم وعرفهم بزوال هذا العالم وحياة الدهر الآتي التي لا نهاية لها فلما سمعت منه أخته ذلك له: "حي هو الرب أني لا أفارقك حتى نموت معا " فوضعهما الوالي في مكان مظلم مدة عشرين يوما. ثم أخرجهما وعلق في عنقيهما حجارة ثقيلة، وطرحهما في البحر فنزل ملاك الرب وحل الحجارة وظلا سابحين علي وجه الماء إلى أن وصلا إلى بلدة بطره فوجدتهما فتاة عذراء وأنقذتهما فرجعا إلى الوالي واعترفا بالمسيح فأمر بقطع رأسيهما فنالا إكليل الشهادة. وبني المؤمنون لهما كنيسة في بلدهما شنشور. صلواتهم تكون معنا ولربنا المجد دائما. آمين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49122 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من هو بنيامين وأودكسية اخته؟
![]() تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم، بذكرى استشهاد، القديس بنيامين وأخته القديسة أودكسية، وبحسب السنكسار، كان والداهما مسيحيين تقيين محبين للغرباء فربياهما تربية مسيحية. ولما كبر بنيامين اشتاق أن يستشهد علي اسم المسيح فذهب إلى شطانوف واعترف أمام الوالي بالسيد المسيح فعذبه كثيرًا ثم أودعه السجن. فلما علم والداه وأخته أتوا إليه باكين فعزاهم وعرفهم بزوال هذا العالم، فلما سمعت منه اخته ذلك له:"حي هو الرب أني لا أفارقك حتى نموت مع"، فوضعهما الوالي في مكان مظلم مدة 20 يوما، ثم أخرجهما وعلق في عنقيهما حجارة ثقيلة، وطرحهما في البحر فنزل ملاك الرب وحل الحجارة وظلا سابحين على وجه الماء إلى أن وصلا إلى بلدة بطره فوجدتهما فتاة عذراء وأنقذتهما. فرجعا إلى الوالي واعترفا بالمسيح فأمر بقطع رأسيهما فنالا إكليل الشهادة، وبني الأقباط لهما كنيسة في بلدهما شنشور. استشهاد القديسين بنيامين وأودكسية أخته - 27 من شهر مسرى - القس أنجيلوس جرجس - النهاردة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49123 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القديسة أوجينا وهى قديسة، ضحت بجمالها وكل ما لديها من جاه، حيث نشأت فى سنة 245 م بمدينة الإسكندرية، التى كانت تعتبر من أكبر مدن العالم الرومانى، ومقرا فى ذلك الوقت لكرسى مار مرقس، وكان يفد إليها التجار من الشرق والغرب، وكانت ابنه الملك فيليب حاكم القطر المصرى، وتم قطع رأسها بحد السيف لأنها رفضت عبادة الأوثان. قدست سانت أوجينى فى الكنيسة الكاثوليكية والكنيسة الأرثوذوكسية، واسمها يعنى باليونانية يعنى (الولادة النبيلة) كما استدعيت كشفيعة ضد الصم والهوس، وعرفت قصتها فى القرن الثالث الميلادي، على أنها ابنة والى الأسكندرية الروماني. وبحسب ما جاء بالتراث الكنسى فإن أوجينيا (أو أوجينى أو أوجينية) هى عذراء رومانية، جاءت مع والدها فيليب ووالدتها وأخواتها إلى الإسكندرية، حيث عمل والدها كقاضِ للمدينة من قبل الإمبراطور. إذ تلقت تعليمها الفلسفى والأدبى على أيدى فلاسفة سكندريين مؤمنين، رأت فيهم صورة حية للإيمان المسيحي، فأحبت السيد المسيح واعتمدت سرًا، وإذ سمعت عن العذارى والمتبتلين اشتهت هذه الحياة لتكريس كل قلبها وطاقاتها للعبادة الروحية. وخرجت من القصر مع اثنين من الخدم المسيحيين، يدعيان بروتس وهيسينس، متخفية فى زى رجل، وانطلقت خارج المدينة تلتقى ببعض النساك، الذين كانوا يعيشون فى أكواخ منفردة، حيث تتلمذت على يدى أحدهم على أنها شاب خصى محب لله. قيل إن امرأة شريرة اتهمتها بالزنا معها، فأُلقيّ القبض عليها ومثلت أمام والدها القاضى ليحكُم عليها بالموت، وكانت فى صراع بين قبولها للموت بفرح وبين خلاص والدها، وقد فضلت الأمر الأخير، فالتقت به على انفراد وكشفت له أمرها، ففرح بها فرحًا شديدًا، وأخذها معه إلى البيت معلنًا إيمانه بالسيد المسيح. وقيل أيضًا إن والدها اعتزل عمله وكَرس حياته للعبادة والخدمة فصار أسقفًا (حسب النص اللاتيني)، وقد استشهد أثناء ممارسته للقداس الإلهي، وانطلقت أوجينيا مع والدتها كلوديا وأخواتها إلى روما، وكانوا عاملين فى كرم الرب، وسرَ قبول كثير من الوثنيين للإيمان، وقد انتهت حياتهم بالاستشهاد. دُفنت الشهيدة البتول أوجينيا فى مقابر Apronian فى الطريق لاتينا، بعد ذلك أُقيمت كنيسة باسمها تجددت فى القرن الثامن، ويعيد لها فى الكنيسة يوم 25 ديسمبر. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49124 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سامع انينكم وحاسس بيكم وعارف انكم شاكرين لاجل رضاكم سأتي بالتعويض ومن تركوكم ورفضوكم سيتمنوا لحظة يقتربوا منكم فأنا اعمل على سعادتكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49125 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() صوت ربنا ليك اليوم 2 / 9 / 2021
أبنى الغالى .. بنتي الغالية سامع انينكم وحاسس بيكم وعارف انكم شاكرين لاجل رضاكم سأتي بالتعويض ومن تركوكم ورفضوكم سيتمنوا لحظة يقتربوا منكم فأنا اعمل على سعادتكم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49126 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنا عارف أنكم بتعانوا ما تنكسروش من تعبكم ليكم تعويض كبير وفرحة جاية قربوا مني بالاتحاد بي ستغلبوا وتنتصروا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49127 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أَمَةُ الرب ![]() هُوَذَا أَنَا أَمَةُ الرَّبِّ. لِيَكُنْ لِي كَقَوْلِكَ ( لوقا 1: 38 ) «أَمَةُ الرَّبِّ» .. هذه العبارة التي نطقت بها المُطوَّبة مريم بعد أن سمعت بشارة الملاك بميلاد الرب يسوع، تحمل في أعماقها اعترافًا صريحًا بسيادة الرب وملكيته لحياتها، كما تُعبِّر عن حالة الخضوع والخشوع والمهَابة للسيد الرب. إنها عبارة مُعطَّرة بالاتضاع الحقيقي، والإدراك لحقيقة المقام والانتساب للإله العظيم الذي تعرفه وتعبده. وكلمة ”أَمَة“ تعني ”خادمة“ أو ”جارية“. فإن كانت فتاة أو امرأة تأخذ مركزها كخادمة وعابدة للرب توصف بأَمَة الرب. وأَمَة الرب هي التي تنظر إلى الرب وتنتظر الرب: «هوذا كما أن عيون العبيد نحو أيدي سَادَتهم، كما أن عيني الجارية نحو يد سيدتها، هكذا عُيوننا نحو الرب إلهنا حتى يترأَّف علينا» ( مز 123: 2 ). فأَمَة الرب تنظر للرب باعتباره السَيِّد الوحيد ومالك الحياة، فتهَابه وتُقدِّره، وتقنع وترضى بما تصنع يداه، وتتقبل مشيئته. وأيضًا تنتظر الرب، فعندما تطلبه وتتعلَّق به تجده أمامها، وتجد فيه كل الجود وكل المراحم. وأَمَة الرب ترى في يديه كل السلطان، وأيضًا كل الاحسان. صاحب اليد القديرة التي تُحرك الأقدار، وهي بذاتها اليد التي تشبع الأبرار. أو بتعبير آخر: أَمَة الرب تنظر إلى الرب الذي يسود، وتنتظر الرب الذي يجود. مثال: حَنَّة زوجة ألقَانَة ذكرت في صلاتها 3 مرات كلمة ”أَمَتَك“ «قالت: يا رب الجنود، إن نظرت نظرًا إلى مذلة أَمَتك، وذكرتني ولم تَنْسَ أَمَتَك بل أعطيتَ أمَتَك زرع بشر، فإني أُعطيهِ للرب كل أيام حياته» ( 1صم 1: 11 ). لقد رفعت حَنَّة عينيها ورأت السيد الرب: أنه القدير الذي يسمع ويصنع. وأنه الكريم الذي يجود ويعطي. وأنه الرحيم الذي يرِّق ويعطف. «إن نظرت نظرًا إلى مذلة أَمَتَك» .. إنني أَمَتَك التي تثق في رحمتك، وتثق في رقة مشاعرك. «وذكَرتني ولم تنسَ أَمَتَك».. إنني أَمَتَك التي تترجاك، وتنتظر تحقيق مواعيدك. «بل أعطيتَ أمَتَك زرع بشر».. إنني أَمَتَك التي تلتمس جودك، وتثق في غناك وما تصنع يداك. ويمكن أن نلخِّص صلاتها في ثلاث كلمات كثيرًا ما امتلأت بهم صلاتنا: انظر لانكساري ... اذكر انتظاري ... أأُمر بإثماري. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49128 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هُوَذَا أَنَا أَمَةُ الرَّبِّ. لِيَكُنْ لِي كَقَوْلِكَ ( لوقا 1: 38 ) «أَمَةُ الرَّبِّ» .. هذه العبارة التي نطقت بها المُطوَّبة مريم بعد أن سمعت بشارة الملاك بميلاد الرب يسوع، تحمل في أعماقها اعترافًا صريحًا بسيادة الرب وملكيته لحياتها، كما تُعبِّر عن حالة الخضوع والخشوع والمهَابة للسيد الرب. إنها عبارة مُعطَّرة بالاتضاع الحقيقي، والإدراك لحقيقة المقام والانتساب للإله العظيم الذي تعرفه وتعبده. وكلمة ”أَمَة“ تعني ”خادمة“ أو ”جارية“. فإن كانت فتاة أو امرأة تأخذ مركزها كخادمة وعابدة للرب توصف بأَمَة الرب. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49129 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() هُوَذَا أَنَا أَمَةُ الرَّبِّ. لِيَكُنْ لِي كَقَوْلِكَ ( لوقا 1: 38 ) وأَمَة الرب هي التي تنظر إلى الرب وتنتظر الرب: «هوذا كما أن عيون العبيد نحو أيدي سَادَتهم، كما أن عيني الجارية نحو يد سيدتها، هكذا عُيوننا نحو الرب إلهنا حتى يترأَّف علينا» ( مز 123: 2 ). فأَمَة الرب تنظر للرب باعتباره السَيِّد الوحيد ومالك الحياة، فتهَابه وتُقدِّره، وتقنع وترضى بما تصنع يداه، وتتقبل مشيئته. وأيضًا تنتظر الرب، فعندما تطلبه وتتعلَّق به تجده أمامها، وتجد فيه كل الجود وكل المراحم. وأَمَة الرب ترى في يديه كل السلطان، وأيضًا كل الاحسان. صاحب اليد القديرة التي تُحرك الأقدار، وهي بذاتها اليد التي تشبع الأبرار. أو بتعبير آخر: أَمَة الرب تنظر إلى الرب الذي يسود، وتنتظر الرب الذي يجود. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 49130 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() حَنَّة زوجة ألقَانَة ذكرت في صلاتها 3 مرات كلمة ”أَمَتَك“ «قالت: يا رب الجنود، إن نظرت نظرًا إلى مذلة أَمَتك، وذكرتني ولم تَنْسَ أَمَتَك بل أعطيتَ أمَتَك زرع بشر، فإني أُعطيهِ للرب كل أيام حياته» ( 1صم 1: 11 ). لقد رفعت حَنَّة عينيها ورأت السيد الرب: أنه القدير الذي يسمع ويصنع. وأنه الكريم الذي يجود ويعطي. وأنه الرحيم الذي يرِّق ويعطف. «إن نظرت نظرًا إلى مذلة أَمَتَك» .. إنني أَمَتَك التي تثق في رحمتك، وتثق في رقة مشاعرك. «وذكَرتني ولم تنسَ أَمَتَك».. إنني أَمَتَك التي تترجاك، وتنتظر تحقيق مواعيدك. «بل أعطيتَ أمَتَك زرع بشر».. إنني أَمَتَك التي تلتمس جودك، وتثق في غناك وما تصنع يداك. ويمكن أن نلخِّص صلاتها في ثلاث كلمات كثيرًا ما امتلأت بهم صلاتنا: انظر لانكساري ... اذكر انتظاري ... أأُمر بإثماري. |
||||