![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 48971 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الله يشدد حيلي ويجعل طريقي آمنا (مز 33:18) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48972 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() كل ما يعمل يعمل للخير مهما بدت الامور مظلمة لا تخافوا فأنا لا اتخلى عنكم ابدا ولا اترككم فأنا لا يعسر عليا امر فأنا معكم ابدا |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48973 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() الكلية الإكليريكية بالقاهرة في الأنبا رويس، امتداد لمدرسة الإسكندرية هكذا بعد أن خمد ضياء هذه المدرسة وانطفأ نورها، أصيبت الكنيسة المصرية بالذبول والضعف، فلم يعد لباباواتها ما كان لهم في العصور المسيحية الأولى من الثقافة اللاهوتية التي تمكنهم من قيادة الكنيسة القيادة الحكمية. وأخيرًا لم يصح القبط لأهمية هذه المدرسة إلا بعد أن جاء البابا كيرلس الرابع المعروف بأبو الإصلاح إذ مهد لإنشاء مدرسة إكليريكية لتعليم رجال الدين في الفجالة سنة 1862 ثم بعد ذلك فتح مدرسة إكليريكية سنة 1874 وما أن جاء البابا كيرلس الخامس ففتح الإكليريكية الجديدة التي لم يستطع سلفه أن يكمل العمل فيها وقد عهد بإدارتها إلى القمص فيلوثيئوس إبراهيم علم الدين الذي كان عالمًا لاهوتيًا شهيرًا ولكن هذه النبتة لم تستمر كثيرًا إلا بضعة شهور، ولكن شاء الرب الإله أن تفتح الإكليريكية من جديد سنه 1892 ويديرها المرحوم يوسف بك منقريوس. الذي بعد نياحته عين الأستاذ الارشيدياكون حبيب جرجس أستاذًا ثم مديرًا لها ثم بعد نياحته صار القمص إبراهيم عطية مديرًا لها حتى 30 سبتمبر سنة 1962 حيث رسم قداسة البابا كيرلس السادس القمص انطونيوس السرياني أسقفًا للمعاهد الدينية والتربية الكنسية باسم "نيافة الأنبا شنوده" وصار للإكليريكية أسقفاً ودخلت بذلك المجمع المقدس وأخيرًا رجعت الكنيسة إلى عصورها الأولى حيث مدير الإكليريكية يصير بطريركًا كتقليدها القديم في 14 نوفمبر 1971 جلس نيافة الأنبا شنوده أسقف الإكليريكية على السدة المرقسية باسم (قداسة البابا شنودة الثالث) وأصبح أبو الآباء وراعي الرعاة وراعي الإكليريكية الأكبر أطال الله حياته. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48974 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() ( مزمور الحمايه والعنايه الالهية) ======================= 1 اَلسَّاكِنُ فِي سِتْرِ الْعَلِيِّ، فِي ظِلِّ الْقَدِيرِ يَبِيتُ. 2 أَقُولُ لِلرَّبِّ: «مَلْجَإِي وَحِصْنِي. إِلهِي فَأَتَّكِلُ عَلَيْهِ». 3 لأَنَّهُ يُنَجِّيكَ مِنْ فَخِّ الصَّيَّادِ وَمِنَ الْوَبَإِ الْخَطِرِ. 4 بِخَوَافِيهِ يُظَلِّلُكَ، وَتَحْتَ أَجْنِحَتِهِ تَحْتَمِي. تُرْسٌ وَمِجَنٌّ حَقُّهُ. 5 لاَ تَخْشَى مِنْ خَوْفِ اللَّيْلِ، وَلاَ مِنْ سَهْمٍ يَطِيرُ فِي النَّهَارِ، 6 وَلاَ مِنْ وَبَإٍ يَسْلُكُ فِي الدُّجَى، وَلاَ مِنْ هَلاَكٍ يُفْسِدُ فِي الظَّهِيرَةِ. 7 يَسْقُطُ عَنْ جَانِبِكَ أَلْفٌ، وَرِبْوَاتٌ عَنْ يَمِينِكَ. إِلَيْكَ لاَ يَقْرُبُ. 8 إِنَّمَا بِعَيْنَيْكَ تَنْظُرُ وَتَرَى مُجَازَاةَ الأَشْرَارِ. 9 لأَنَّكَ قُلْتَ: «أَنْتَ يَا رَبُّ مَلْجَإِي». جَعَلْتَ الْعَلِيَّ مَسْكَنَكَ، 10 لاَ يُلاَقِيكَ شَرٌّ، وَلاَ تَدْنُو ضَرْبَةٌ مِنْ خَيْمَتِكَ. 11 لأَنَّهُ يُوصِي مَلاَئِكَتَهُ بِكَ لِكَيْ يَحْفَظُوكَ فِي كُلِّ طُرُقِكَ. 12 عَلَى الأَيْدِي يَحْمِلُونَكَ لِئَلاَّ تَصْدِمَ بِحَجَرٍ رِجْلَكَ. 13 عَلَى الأَسَدِ وَالصِّلِّ تَطَأُ. الشِّبْلَ وَالثُّعْبَانَ تَدُوسُ. 14 «لأَنَّهُ تَعَلَّقَ بِي أُنَجِّيهِ. أُرَفِّعُهُ لأَنَّهُ عَرَفَ اسْمِي. 15 يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبُ لَهُ، مَعَهُ أَنَا فِي الضِّيقْ، أُنْقِذُهُ وَأُمَجِّدُهُ. 16 مِنْ طُولِ الأَيَّامِ أُشْبِعُهُ، وَأُرِيهِ خَلاَصِي» ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48975 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() من أقوال البابا كيرلس السادس إذكروا الله بالشكر دائماً . ولا تتذمروا على أحوال حياتكم مهما كانت قاسية ، ففي قساوتها رسالة يريد الله أن يُوصلها لكم ، وذلك لحكمة لايعلمها إلا هو وحده ، فتأكدوا يا أيها الأحباء إذاً أن كل شئ يحدث لكم هو بسماح من الله ، لأن في نهاية كل ضيقة تجدوا نهاية مُفرحة ، بعطية من عطايا الله الصالحة ، التي تُشبع النفس ، وتجعل القلب سعيداً ، وتنسي معها كل ماقاسيته من آلام وجراح الماضي " . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48976 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() ![]() لك مكانة وإحترام عندنا وفــي إثـيوبـيــا ![]() والــدتــه إسـمـهـا ســــارة شـهـرتـهـا مـخـتــارة الله ![]() كانوا دايمًا مواظبين على الصلاة وشكر الله ![]() طـلـبــوا ولــد مـن الله ويكون على حسب قـلـبـــه ![]() عاش في القرن السابع وإسمه على كل لسان ![]() بارك تـكلا الـطـعــــام كـفّـى الـفـقـراء وزيـادة ![]() تـرك كل مــاله وذهـب للـرهـبـنــة ![]() وإحـتـمـل كل الـعـذابـات لأجـل خـلاص النفوس ![]() هـبـط للأرض ســــلـيـم بـعـد الـخـطـر الجـسـيـــم |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48977 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() اذكروا المقيّدين ![]() «اذكروا المقيّدين كأنّكم مُقَيَّدون معهم، والمُذَلّين كأنّكم أنتم أيضًا في الجسد» (عب13: 3).. وَرَدَت هذه الآية الجميلة ضمن الوصايا الختاميّة في رسالة القديس بولس الرسول إلى العبرانيين.. وهي في مجملها وصايا تحثّ على التمسُّك بالمحبّة العمليّة.. فلماذا يطلب مِنّا الرسول أن نذكر المقيّدين بمثل هذه المشاعر الأخويّة الحارّة..؟! 1- الحقيقة أنّ المحبّة الأخويّة تبدأ بالإحساس بالآخَر.. الإحساس بمشاعره وظروفه واحتياجاته، إذ أنّنا أعضاء في جسد واحد، وأعضاء بعضنا لبعض (1كو12).. فالمحبّة تربطنا ببعض، مثل الأعصاب التي تربط كلّ أعضاء الجسد ببعضها وتوصِّل الإحساس بينها.. فإذا غابت المحبّة سيفقد الإنسان الإحساس بالآخَر، وبالتالي ستفقد الممارسات الروحيّة معناها، بل وتكون غير مقبولة أمام الله.. وينطبق علينا قول الكتاب: «أنّ لك اسمًا أنّك حيّ، وأنت ميّت» (رؤ3: 1). 2- التلامس مع المتألّمين هو تلامس مع المسيح شخصيًّا.. تلامس مع أعضائه المجروحة، كما حدث مع توما.. فاشتعل قلبه وأضاء بنور الإيمان وصرخ: «ربّي وإلهي» (يو20: 28). وهذا التلامس مع المقيّدين قد يكون في زيارة لمسجون أو افتقاد لمريض في مستشفى، أو اهتمام بأحد كِبار السنّ مِمّن أقعدتهم الشيخوخة والأمراض.. مع تقديم مساهمة في احتياجات كلّ هؤلاء.. 3- المقيّدون ليسوا هم فقط المحبوسين والمربوطين بأمراض جسديّة صعبة، ولكنّهم أيضًا المقيّدون بالخطيّة.. بعادات رديئة.. بمحبّة ضارّة.. بعلاقات شرّيرة.. هؤلاء يحتاجون أن نذكرهم في صلاتنا، ونهتمّ بخلاص نفوسهم قدر طاقتنا، ونقدِّم لهم شخص المسيح الذي يحرِّر من كلّ قيد.. نقدّم لهم الحُبّ والإرشاد وكلام الإنجيل المُحيي، بروح الاتضاع والحكمة.. 4- كما علّمنا السيّد المسيح، وأعطانا نفسه مثالاً، هكذا ينبغي أن نسلك.. فكما تألّم لأجلنا وحمل أوجاعنا، هكذا نحن يلزمنا أن نذكر المقيّدين والمُذلِّين، متذكّرين الآية الجميلة التي جاءت في رسالة غلاطية: «احملوا بعضكم أثقال بعض، وهكذا تمِّموا ناموس المسيح» (غل6: 2).. فكما حمل المسيح أثقالنا، هكذا نحن ملتزمون بهذا المنهج، أن نحمل أثقال الآخرين متمثّلين بإلهنا ومخلّصنا.. 5- عندما نذكر المقيّدين والمُذَلِّين، فنحن نخرج خارج ذواتنا، ونكسر طوق أنانيّتنا، فتتّسع دوائرنا وننفتح على الآخرين.. وهذا يساعد على نموّنا النفسي ويُثري شخصيّتنا.. وهو ما أوصانا به الإنجيل أيضًا: «لا تنظروا كلّ واحد إلى ما هو لنفسه، بل كلّ واحد إلى ما هو لآخرين أيضًا» (في2: 4). 6- يلزمنا أن نضع في حساباتنا دائمًا أنّ الجسد ضعيف.. ما أسهل أن يَمرَض أو يتألّم أو يُجرَح أو يُكسَر.. لذلك إذا كُنّا بصحّة جيِّدة ولا نعاني من أمراض أو قيود صحّيّة، فهذه مرحلة لن تدوم.. ومادام الله قد أعطانا الآن نعمة الصحّة والقوّة، فلنترفّق بالمقيّدين والمُذَلِّين، ونمدّ لهم يد المساعدة، ونحاول أن نرفع معهم بعض أثقالهم.. 7- لا يظُنّ أحدٌ أنّ التلامس مع المقيّدين والمُذلِّين يولِّد غمًّا في القلب، بل العكس هو الصحيح، فإن العطاء في هذا الاتجاه بمحبّة يولِّد في القلب فرحًا وسعادةً حقيقيّة.. كما قال السيّد المسيح: «السعادة في العطاء أكثر من الأخذ» (أع20: 35).. لأنّ العطاء يحرِّك الروح القدس داخلنا، فعندما يفرح الروح بنا، فإنّه بدَورِهِ يملأ قلوبنا بالفرح والبهجة..! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48978 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «اذكروا المقيّدين كأنّكم مُقَيَّدون معهم، والمُذَلّين كأنّكم أنتم أيضًا في الجسد» (عب13: 3).. الحقيقة أنّ المحبّة الأخويّة تبدأ بالإحساس بالآخَر.. الإحساس بمشاعره وظروفه واحتياجاته، إذ أنّنا أعضاء في جسد واحد، وأعضاء بعضنا لبعض (1كو12).. فالمحبّة تربطنا ببعض، مثل الأعصاب التي تربط كلّ أعضاء الجسد ببعضها وتوصِّل الإحساس بينها.. فإذا غابت المحبّة سيفقد الإنسان الإحساس بالآخَر، وبالتالي ستفقد الممارسات الروحيّة معناها، بل وتكون غير مقبولة أمام الله.. وينطبق علينا قول الكتاب: «أنّ لك اسمًا أنّك حيّ، وأنت ميّت» (رؤ3: 1). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48979 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «اذكروا المقيّدين كأنّكم مُقَيَّدون معهم، والمُذَلّين كأنّكم أنتم أيضًا في الجسد» (عب13: 3).. التلامس مع المتألّمين هو تلامس مع المسيح شخصيًّا.. تلامس مع أعضائه المجروحة، كما حدث مع توما.. فاشتعل قلبه وأضاء بنور الإيمان وصرخ: «ربّي وإلهي» (يو20: 28). وهذا التلامس مع المقيّدين قد يكون في زيارة لمسجون أو افتقاد لمريض في مستشفى، أو اهتمام بأحد كِبار السنّ مِمّن أقعدتهم الشيخوخة والأمراض.. مع تقديم مساهمة في احتياجات كلّ هؤلاء.. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48980 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «اذكروا المقيّدين كأنّكم مُقَيَّدون معهم، والمُذَلّين كأنّكم أنتم أيضًا في الجسد» (عب13: 3).. المقيّدون ليسوا هم فقط المحبوسين والمربوطين بأمراض جسديّة صعبة، ولكنّهم أيضًا المقيّدون بالخطيّة.. بعادات رديئة.. بمحبّة ضارّة.. بعلاقات شرّيرة.. هؤلاء يحتاجون أن نذكرهم في صلاتنا، ونهتمّ بخلاص نفوسهم قدر طاقتنا، ونقدِّم لهم شخص المسيح الذي يحرِّر من كلّ قيد.. نقدّم لهم الحُبّ والإرشاد وكلام الإنجيل المُحيي، بروح الاتضاع والحكمة.. |
||||