![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 48771 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() الإفتقاد تكتب أيات من الكتاب المقدس على اوراق كرتون بألوان مميزة ويكون الخادم قد أعد بعض الهدايا ملفوفه في اوراق لها نفس الوان الاَيات التى مع الأطفال وعلى الطفل أن يجمع 3 اَيات لهم نفس اللون ليأخذ عنهم هديته الملفوفة بلون الاَيات التى معه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48772 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() النهضة الحقيقية
![]() فتشددوا أنتم ولا ترتخِ أيديكم لأن لعملكم أجراً ( 2أخ 15: 7 ) يذكر لنا الوحي نهضات كثيرة في حياة شعب الله. ففي أيام داود الملك أجرى الرب نهضة عظيمة مُستخدماً داود عبده، تمثلت في عودة تابوت الرب من أرض الفلسطينيين (2صم6)، وتنظيم العبادة لخدمة بيت الرب (1أخ23). وهناك نهضة أيضاً استخدم فيها الرب صموئيل النبي. وهناك نهضة في أيام الملك آسا. وأخرى في أيام الملك حزقيا، ونهضة عظيمة في أيام الملك يوشيا. في أيام الملك آسا حدثت نهضة بين شعب الرب (2أخ15) تصلح لأن تكون نموذجاً طيباً للنهضة الحقيقية التي نشتاق إليها في هذه الأيام: أولاً: مصادر النهضة أ - روح الله: "كان روح الله على عزريا بن عوديد" (ع1). إن مصدر المصادر للنهضة الحقيقية هو روح الله. فهو مصدر كل قوة وإنعاش في حياتنا، كقول الرب لتلاميذه "وها أنا أرسل إليكم موعد أبي. فأقيموا في مدينة أورشليم إلى أن تُلبسوا قوة من الأعالي" ( لو 24: 49 ). فهو روح الحياة ( رو 8: 2 ) الذي ينهض وينعش القلوب لعمل نهضة قلبية حقيقية. (ب) كلمة الله: "كان روح الله على عزريا بن عوديد فخرج للقاء آسا وقال له: اسمعوا لي" (ع1،2). فلا توجد نهضة حقيقية بالانفصال عن سماع وحفظ وطاعة كلمة الله؛ الكلمة التي ينعش الرب بها كنيسته ويطهرها "بغسل الماء بالكلمة" ( أف 5: 26 ). فكلمة الله نافعة للتعليم والتقويم والتوبيخ والتأديب ( 2تي 3: 16 ). والرب يحذر شعبه عن طريق الكلمة، ويقوّم سلوكهم ( مز 19: 7 -14). ثانياً: وسيلة النهضة "كان روح الله على عزريا بن عوديد" الرب يريد أن ينهض شعبه، ويبحث عن رجل أمين ليعمل بواسطته هذه النهضة. وكما قال الرب قديماً "وطلبت من بينهم رجلاً يبني جداراً ويقف في الثغر أمامي" ( حز 22: 30 ). ثالثاً: الحاجة إلى الانتعاش والنهضة الحالة العملية لشعب الرب تؤكد الحاجة الشديدة ليعمل الرب في قلوب أتقياء كثيرين فيشددوا شعب الرب للخير ( نح 2: 18 ). وفي هذا الأصحاح (2أخ15) نقرأ عن الحالة المتردية لشعب الرب "بلا إله حق وبلا كاهن معلم وبلا شريعة .. لم يكن أمان للخارج ولا للداخل .. لأن الله أزعجهم بكل ضيق!". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48773 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فتشددوا أنتم ولا ترتخِ أيديكم لأن لعملكم أجراً ( 2أخ 15: 7 ) يذكر لنا الوحي نهضات كثيرة في حياة شعب الله. ففي أيام داود الملك أجرى الرب نهضة عظيمة مُستخدماً داود عبده، تمثلت في عودة تابوت الرب من أرض الفلسطينيين (2صم6)، وتنظيم العبادة لخدمة بيت الرب (1أخ23). وهناك نهضة أيضاً استخدم فيها الرب صموئيل النبي. وهناك نهضة في أيام الملك آسا. وأخرى في أيام الملك حزقيا، ونهضة عظيمة في أيام الملك يوشيا. في أيام الملك آسا حدثت نهضة بين شعب الرب (2أخ15) تصلح لأن تكون نموذجاً طيباً للنهضة الحقيقية التي نشتاق إليها في هذه الأيام |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48774 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فتشددوا أنتم ولا ترتخِ أيديكم لأن لعملكم أجراً ( 2أخ 15: 7 ) وسيلة النهضة "كان روح الله على عزريا بن عوديد" الرب يريد أن ينهض شعبه، ويبحث عن رجل أمين ليعمل بواسطته هذه النهضة. وكما قال الرب قديماً "وطلبت من بينهم رجلاً يبني جداراً ويقف في الثغر أمامي" ( حز 22: 30 ). ثالثاً: الحاجة إلى الانتعاش والنهضة الحالة العملية لشعب الرب تؤكد الحاجة الشديدة ليعمل الرب في قلوب أتقياء كثيرين فيشددوا شعب الرب للخير ( نح 2: 18 ). وفي هذا الأصحاح (2أخ15) نقرأ عن الحالة المتردية لشعب الرب "بلا إله حق وبلا كاهن معلم وبلا شريعة .. لم يكن أمان للخارج ولا للداخل .. لأن الله أزعجهم بكل ضيق!". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48775 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فتشددوا أنتم ولا ترتخِ أيديكم لأن لعملكم أجراً ( 2أخ 15: 7 ) روح الله: "كان روح الله على عزريا بن عوديد" (ع1). إن مصدر المصادر للنهضة الحقيقية هو روح الله. فهو مصدر كل قوة وإنعاش في حياتنا، كقول الرب لتلاميذه "وها أنا أرسل إليكم موعد أبي. فأقيموا في مدينة أورشليم إلى أن تُلبسوا قوة من الأعالي" ( لو 24: 49 ). فهو روح الحياة ( رو 8: 2 ) الذي ينهض وينعش القلوب لعمل نهضة قلبية حقيقية. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48776 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فتشددوا أنتم ولا ترتخِ أيديكم لأن لعملكم أجراً ( 2أخ 15: 7 ) كلمة الله: "كان روح الله على عزريا بن عوديد فخرج للقاء آسا وقال له: اسمعوا لي" (ع1،2). فلا توجد نهضة حقيقية بالانفصال عن سماع وحفظ وطاعة كلمة الله؛ الكلمة التي ينعش الرب بها كنيسته ويطهرها "بغسل الماء بالكلمة" ( أف 5: 26 ). فكلمة الله نافعة للتعليم والتقويم والتوبيخ والتأديب ( 2تي 3: 16 ). والرب يحذر شعبه عن طريق الكلمة، ويقوّم سلوكهم ( مز 19: 7 -14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48777 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فتشددوا أنتم ولا ترتخِ أيديكم لأن لعملكم أجراً ( 2أخ 15: 7 ) "كان روح الله على عزريا بن عوديد" الرب يريد أن ينهض شعبه، ويبحث عن رجل أمين ليعمل بواسطته هذه النهضة. وكما قال الرب قديماً "وطلبت من بينهم رجلاً يبني جداراً ويقف في الثغر أمامي" ( حز 22: 30 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48778 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() فتشددوا أنتم ولا ترتخِ أيديكم لأن لعملكم أجراً ( 2أخ 15: 7 ) الحاجة إلى الانتعاش والنهضة الحالة العملية لشعب الرب تؤكد الحاجة الشديدة ليعمل الرب في قلوب أتقياء كثيرين فيشددوا شعب الرب للخير ( نح 2: 18 ). وفي هذا الأصحاح (2أخ15) نقرأ عن الحالة المتردية لشعب الرب "بلا إله حق وبلا كاهن معلم وبلا شريعة .. لم يكن أمان للخارج ولا للداخل .. لأن الله أزعجهم بكل ضيق!". |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48779 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ألياشيب من الانتصار إلى الانهيار ![]() وَقَامَ أَليَاشِيبُ الكَاهِنُ الْعَظِيمُ وَإخْوَتُهُ الْكَهَنَةُ وَبَنَوْا بَابَ الضَّأْنِ ( نحميا 3: 1 ) - بداية وانتصار: كان عملاً عظيمًا ذلك الذي قام به ألياشيب الكاهن العظيم وإخوته عندما بدأوا ببناء باب الضأن خلال نهضة نحميا لبناء سور أورشليم. إنه لَمِن الرائع أن نجد أن أول مَن قام بالبناء هو الكاهن العظيم قبل كل إخوته، ومن هنا نتعلَّم مبدأً هامًا ألا وهو: أن مَن يعتَبرون أنفسهم قادة في وسط الجماعة عليهم أن يبدأوا بأنفسهم أولاً في حياة التكريس وخدمة الرب؟ فهم قدوة لكل شعب الرب وعليهم مسؤولية توجيه إخوتهم. لكن الأروع هو البدء بباب الضأن، الذي كانت تدخل منه الخراف لأورشليم استعدادًا للذبح في عيد الفصح. وما أحلاها وأجلَّها خدمة تلك التي تبدأ وتنطلق من عند الصليب! - نوم وانحدار: على أن ألياشيب الكاهن العظيم هذا والذي بدأ حسنًا لم يُكمِّل حسنًا. ففي الوقت الذي استمر فيه بناء السور وكانت كل عائلة وكل بيت يرمِّم أمام بيته، لم نسمع عن ألياشيب أنه رمَّم أمام بيتهِ، بل نقرأ في نحميا 3: 20، 21 «وبعده رمَّم بعزمِ باروخ بن زباي قسمًا ثانيًا من الزاوية إلى مدخل بيت ألياشيب الكاهن العظيم. وبعده رمَّم مريموث بن أُوريا بن هقوص قسمًا ثانيًا من مدخل بيت ألياشيب إلى نهاية بيت ألياشيب». السور يُكلِّمنا عن الانفصال عن العالم. فيا للرخاوة! ويا للنُعاس! أين ألياشيب القدوة والمِقدام؟ لماذا لم يَقُم ببناء السور أمام بيتهِ وتركه لجارَيهِ اليمين واليسار ليقوما بالعمل مكانه؟! لماذا لم يمارس الانفصال عن العالم ومبادئه؟! إنه النوم الروحي يا صديقي والذي يؤدي إلى الانهيار كما سنرى. - عارٌ وانهيار: وهذا ما نجده في أصحاح 13 حيث نقرأ «وقبل هذا كان ألياشيب الكاهن المُقَام على بيت إلهنا قرابة طوبيا، قد هيأ له مخدعًا عظيمًا حيث كانوا سابقًا يضعون التقدمات ... وكان واحدٌ من بني يويادَاع بن ألياشيب الكاهن العظيم صهرًا لسنبَلَّط الحوروني». يا للعار! هل يَصَل بك الانحدار إلى هذه الدرجة يا ألياشيب؟ هل هانَ عليك بيت الرب فهيأت فيه لطوبيا العموني مخدعًا عظيمًا؟ وهل هان عليك شعب الرب فنجَّسته بتزويج حفيدك من بنات سنبَلَّط الحوروني؟! أ لم تعلم أن طوبيا العموني وسنبَلَّط الحوروني وجشم العربي هم ألَّد أعداء الرب وشعبه؟ هذه هي النتيجة الحتمية للنعاس الروحي، فبعدم انفصالنا عن العالم يدخل طوبيا الذي يمثل الجسد ويدنِّس بيت الرب، ويدخل سنبَلَّط الحوروني الذي يُمثل الشيطان ويدنِّس ميراث الرب. ليت الرب يحفظنا كجنة مُغلقة، وعين مُقفلة، وينبوع مختوم. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48780 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() وَقَامَ أَليَاشِيبُ الكَاهِنُ الْعَظِيمُ وَإخْوَتُهُ الْكَهَنَةُ وَبَنَوْا بَابَ الضَّأْنِ ( نحميا 3: 1 ) - بداية وانتصار: كان عملاً عظيمًا ذلك الذي قام به ألياشيب الكاهن العظيم وإخوته عندما بدأوا ببناء باب الضأن خلال نهضة نحميا لبناء سور أورشليم. إنه لَمِن الرائع أن نجد أن أول مَن قام بالبناء هو الكاهن العظيم قبل كل إخوته، ومن هنا نتعلَّم مبدأً هامًا ألا وهو: أن مَن يعتَبرون أنفسهم قادة في وسط الجماعة عليهم أن يبدأوا بأنفسهم أولاً في حياة التكريس وخدمة الرب؟ فهم قدوة لكل شعب الرب وعليهم مسؤولية توجيه إخوتهم. لكن الأروع هو البدء بباب الضأن، الذي كانت تدخل منه الخراف لأورشليم استعدادًا للذبح في عيد الفصح. وما أحلاها وأجلَّها خدمة تلك التي تبدأ وتنطلق من عند الصليب! |
||||