![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 48411 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() سقط ف الثانوية العامة 3 سنين دهن اوضته 100 مره عشان يغير شكل الاوضه وتوصله تأثير كويس يساعده ع المذاكره وبرده كان بيسقط .. واخيرا ف سنه نجح ب 48% " اتحسبتله انه جايب 50 او اكتر لانه معفى من الفرنساوى لما كان عايش ف السعوديه " .. ودور يمين شمال ع كليه مفيش لدرجه انه راح اختبار غُني و غنّي طلع البدر علينا عشان يصعب عليهم وبرضه مقبلش .. وف يوم واحد قريبهم مات ونزلوا نعى ف الجرنال واشتروه وابوه لما شاف النعى قعد يعيط لانه كان صاحبه .. وفات ايام كتير ع العزا .. وف يوم كانوا بياكلوا سمك ع السفره وهو جايب جرنال فلقاه بتاع النعى .. فقلب الصفحه الناحيه التانيه عشان ابوه ميقراش ويفتكر .. وفجأة امه بصت ع الجرنال المفروش وبدأت تقرأ بصوت : يعلن معهد الفنون المسرحية بالهرم عن قبول دفعات جديده بمجموع يبدأ من 50% باقسامه التلاته التمثيل والنقد والديكور .. فأمه ابتسمت وابوه ابتسم وهو ابتسم ثم اصبح الفنان المحترم احمدحلمى -مش دايماً الفشل فشل ممكن الفشل يبقي بدايه نجاح ![]() لا تيأس ابدا ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48412 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() فى ليلة يوم شديد البرودة سنة 1925 كانت أم حامل صغيرة السن , قتل زوجها فى الحرب , ولم يكن لها من يساعدها فى معيشتها . تذكرت صديقة لها مسيحية طيبة يمكن أن تساعدها , فقررت الذهاب اليها , وفى طريقها اليها ودموع الحزن على خديها , كان بالقرب من منزل صديقتها قناة عميقة يربط ضفتيها جسر , وبينما كانت تتعثر قدماها فاجأتها آلام الولادة , فوقعت على الأرض وأحست بعدم قدرتها على الوصول , فزحفت حتى نهاية الجسر وولدت طفلها دون أن يكون معها أحد. لم يكن لديها أى شئ تلف به المولود غير ملابسها الثقيلة المبطنة التى تلبسها , فبدأت تخلعها قطعة بعد أخرى وتلفها حول المولود , ومن شدة التعب والبرودة فارقت الحياة بجوار ابنها المولود على الجليد . وفى صباح اليوم التالى كانت صديقتها المسيحية تسوق سيارتها على هذا الجسر ومعها سلة مملوءة بالاطعمة لاحدى العائلات المحتاجة . وفى طريق عودتها لمنزلها وعند اقترابها من الجسر , اذ بالسيارة تقف لعدم وجود بنزين بها . فخرجت منها وبدأت تعبر الجسر مشياً على أقدامها , واذ بها تسمع صوت صراخ طفل ضعيف , فتوقفت لحظة للتأكد من هذا الصوت , فسمعت الصرخة الخافته مرة أخرى وكأنها صادرة من تحت الجسر . فزحفت تحت الجسر لتبحث عن مصدر الصوت , الى أن وجدت طفلاْ صغيراْ مقمطاْ ( ملفوفاْ ) ولما اقتربت منه وجدت جسمه دافئاْ ولكنه جائع , وبجواره أمه المتجمدة المائتة . فأخذت الطفل معها لمنزلها , وبعد أن اعتنت به , عادت ومعها بعض المساعدين لها لحمل جثمان الأم ودفنها . أما الطفل المولود فقد تبنته ( أى يكون ابناً لها ) وضمته الى الاطفال اليتامى الآخرين الذين كانت ترعاهم , فكان له مكانة خاصة عندها . وكثيراْ ما كانت تقول له " لقد أحبتك أمك حباً عظيماً, لقد ماتت متجمدة لأنها خلعت ثيابها لتلفك بها " لم يتضايق الصبى من سماع هذا الكلام الذى كانت تردده كثيراْ عن أمه التى أحبته بهذا المقدار لتنقذه من الموت ويعيش . وفى عيد ميلاده الثانى عشر , كان الثلج يتساقط , وبعد انتهاء الأطفال بالاحتفال به , جلس بجوارها وسألها " هل تعتقدين أن الله سمح بأن يفرغ البنزين من سيارتك فى هذا اليوم لكي تجدينى؟" أجابته " بالتأكيد هو سمح بهذا , لأنه لو لم تتعطل السيارة فى هذا اليوم ما كنت وجدتك , ولكن كم أنا مسرورة جداً بوقوفها , فأنا أحبك كثيراً وفخورة جداً بك " ثم أحاطته بذراعيها , فأسند رأسه عليها وقال لها " ماما , هل تسمحين وتأخديننى الى مقبرة أمي ؟ أنا أشكر الله من أجلها , وأريد أن أشكرها أيضاً لأنها وهبتني الحياة. أجابته " بالتأكيد نعم , فالبس معطفك الثقيل لأن الجو شديد البرودة ". وعندما وصلا الى المقبرة طلب منها أن تتركه وحده وتنتظره بعيداً . فمشت بعيداْ وانتظرت , وهي تراقبه , فاذا بها تفاجأت به وقد بدأ يخلع ملابسه الدافئه قطعة بعد قطعه إلى أن خلع كل ملابسه ووضعها على قبر امه ثم ركع عاريا على الجلد وهو يرتجف بشده من البرد انتظرت دقيقة و دقيقتين ثم أسرعت إليه ووضعت يدها على كتفه فنظرت إليها ثم انحنى نحو القبر وفى حزن عميق صرخ لأمه التى لم يرها ولا عرفها " هل بردت هكذا بل وأكثر من هذا من أجلى يا أمى " ثم بكى بمرارة وحزن شديد لأنه شعر واحس بنفسه كم قاست أكثر مما قاسى هو بكثير لكى يحيا ولا يموت. وهذا ما فعله السيد المسيح لنا "الله بين (أظهر ) محبته لنا لأنه ونحن بعد خطاه مات المسيح لأجلنا ( ليعطينا الحياة ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48413 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سرّ الأسرار ، سرّ بتولية القديسة العذراء " طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما " ( لوقا 11 : 27 ) بمهابة شديدة ووقار أتحدث عن سرّ الأسرار ، سرّ بتولية القديسة العذراء دائمة البتولية ، وإذ قد أخذ كثيرين بجسارة يتفوهون بالاكاذيب عن أن العذراء القديسة مريم والدة الإله إنها لم تظل بتول بعد ولادتها رب الجنود الكامل كلمة الله ربنا يسوع المسيح ، مع أن بالمنطق كيف يأتي ملك المجد ويخرج من أحشاء عذراء ثم بعده ترضى بمعاشرة رجل ، فانظروا للعذارى والقديسات الذين كرسوا ذواتهم حباً في المسيح إلهنا القدوس ، فكم تكون بمن خرج من أحشائها القدوس عذراء ودائمة البتولية !!! اعترض بعض اللاهوتيين على بتولية القديسة العذراء وافتروا عليها معتمدين على ألفاظ استنتجوا معناها من الكتاب المقدس حسب رأيهم الخاص : " لم يعرفها حتى ولدت ابنها البكر " + " قبل أن يجتمعا وُجدت حُبلى من الروح القدس " واستنتجوا من هذا أن القديس يوسف اجتمع مع العذراء بعد أن ولدت ربنا يسوع وأتى منها بإخوة له !!! رغم من أن على مرّ التاريخ المسيحي كله لم يدّعي أحد هذا الكلام بهذه الجسارة إلا القليلين جداً وفي حالات نادرة ، حتى الكتب المحذوفة وكتابها المهرطقين أنفسهم أكدوا على بتولية العذراء القديسة مريم !!! وقبل أن ندخل في شرح الآيات أقول ببساطة : مكتوب في سفر صموئيل الثاني 6 : 23 " ولم يكن لميكال بنت شاول ولد إلي ( حتى ) يوم موتها " فهل معنى هذا أنها أنجبت بعد مماتها !!! ، فما قبل يوم مماتها أو قبل كلمة " إلى أو حتى " منفي بكلمة ( لم يكن ) فما بعدها يعتبر منفي غير قابل أن يتغير ، أي مستحيل أن يكون لها ولد !!! وفي سفر الخروج يقول : " قدس لي كل بكر كل فاتح رحم من بني إسرائيل من الناس ومن البهائم . إنه لي " ( خر 13 : 2 ) ، كلمة بكر بالنسبة لليهودي يعني المولود الأول ( لو2 : 23 ) سواء أتى بعده أولاد أم لم يأتي ، فكلمة بكر لا تدل على ما بعدها ، إنما هو يتكلم عن المولود الأول ، ولا يدل معناها التأكيد على وجود مولود ثاني !!! وطبعاً ليس تقديس البكر يأتي بعد أن يكون له إخوة أصاغر ، بل يُقدس دون أن يُنتظر وجود إخوة أصاغر أو عدم وجودهم إطلاقاً ... وبالنسبة لكلمة قبل أن يجتمعا ، فلو قلنا مثلاً : استشهد القديس ( فلان ) قبل أن يذهب إلى روما ، فهل ذهب إلى روما بعد استشهاده !!! وهل لو قلنا ( فلان ) سافر إلى إيطاليا قبل الغذاء فهل معنى ذلك أنه أكل بعد أن سافر أو حتى في أثناء سفره !!! أم أن هذا يعبَّر عن فعل السفر بعيداً عن تأكيد الغذاء من عدمه !!! عموماً كلمة " لم يعرفها حتى خ*د‰د‚ ولدت ابنها البكر ، وقبل د€دپخ¹ج€خ½ أن يجتمعا " ( أنظر متى 1 : 18 و 25 ) تأكيد على أن المسيح يسوع له المجد لم يكن من زرع بشر وقد وُلِدَ من عذراء ، وكلمة " يعرفها التي تأتي بعد أداة النفي لم " تأتي في اليونانية في زمن الماضي الناقص ، ويدل الماضي الناقص في اللغة اليونانية على فعل استمر في الماضي ، أي أن القديس يوسف استمر لا يعرفها المعرفة الزوجية ، أي تأكيد على أنها ولدت وهي عذراء ، ولا تُحتم الآية أو تدل على وجود أي علاقة زوجية بعد ميلاد المسيح يسوع ابن الله الحي ... ويقول العالم أولزهاوزن : [ إنه أمر واضح أن يوسف بعد هذه الاختبارات يكون عنده السبب الكافي ليؤمن أن زواجه من العذراء ( وهو ليس زواجاً ) إنما يُقصد به غرض آخر غير خلفة الأولاد ] Olshausen cited by H.A.W. Meyer, op. cit., P. 54 ولنا وقفة عند إنجيل يوحنا ، حينما سلَّم الرب يسوع أمه القديسة العذراء مريم للقديس يوحنا الرسول قائلاً : " هوذا أُمك " ( يو19 : 27 ) ثم قال لها " يا إمرأة هوذا ابنك " ( يو19 : 26 ) وهنا تظهر إشارة بليغة أن رعاية ربنا يسوع المسيح لأمه انتقلت إلى أأمن تلميذ يُحبُّه ، فأن كان لها أولاد آخرين لماذا اهتم أن يُسلمها للقديس يوحنا الرسول وأين هم من رعايتها لهم أو لها !!! عموماً دوام بتولية العذراء القديسة مريم مربوط ارتباط وثيق وبقوة وإحكام بدوام علاقتها السرية مع المسيح يسوع له المجد ، فهو لم يكن لها أبناً وحسب بل حسب قولها شخصياً : " يا ابني وإلهي " ، هي لم تكن مجرد أم لأولاد – حاشا – بل أُماً لابن الله الحي ... ويقول القمص متى المسكين : [ إن كان القديس يوحنا بسب حبه للمسيح وحب المسيح له لم يكسر بتوليته بل كرَّس بتوليته لحب المسيح والإنجيل ، فهل العذراء القديسة مريم التي كرَّست بتوليتها على يد ملائكة وروح الله القدوس تكسر بتوليتها لتلد بنين وبنات ؟؟ ] ( الإنجيل بحسب الإنجيل متى ص 149 ) |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48414 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سرّ الأسرار ، سرّ بتولية القديسة العذراء " طوبى للبطن الذي حملك والثديين اللذين رضعتهما " ( لوقا 11 : 27 ) بمهابة شديدة ووقار أتحدث عن سرّ الأسرار ، سرّ بتولية القديسة العذراء دائمة البتولية ، وإذ قد أخذ كثيرين بجسارة يتفوهون بالاكاذيب عن أن العذراء القديسة مريم والدة الإله إنها لم تظل بتول بعد ولادتها رب الجنود الكامل كلمة الله ربنا يسوع المسيح ، مع أن بالمنطق كيف يأتي ملك المجد ويخرج من أحشاء عذراء ثم بعده ترضى بمعاشرة رجل ، فانظروا للعذارى والقديسات الذين كرسوا ذواتهم حباً في المسيح إلهنا القدوس ، فكم تكون بمن خرج من أحشائها القدوس عذراء ودائمة البتولية !!! |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48415 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ______ اشبعنا بالغداة من رحمتك _ فتبتهج بالفرح كل أيامنا _ فرحنا كالأيام التي فيها اذللتنا _ كالسنين التي رأينا فيها شرا _ ليظهر فعلك لعبيدك وجلالك لبنيهم _ ولتكن نعمة الرب الهنا علينا _ وعمل يديك ثبت علينا_ وعمل أيدينا ثبته _ أمين مز90 ______ ضيق وشدة أصابني _ أما وصاياك هي لذتي _ عادلة شهاداتك إلى الدهر _ فهمني فأحيا_ صرخت من كل قلبي _ استجب لي يارب _ أمين مز119_143 ______ مضي فرح قلبنا _ صار رقصنا نوحا _ سقط إكليل راسنا _ ويل لنا _ لأننا قد أخطئنا _ من أجل هذا حزن قلبنا _ أمين مراثي 5_15 ______ ويكون الرب ملجأ للمنسحق _ ملجأ في أزمنة الضيق _ ويتكل عليك العارفون إسمك _ لأنك لم تترك طالبيك يارب _ أمين مز9_9 ______ لأنه لا يتسي المسكين إلى الأبد _ رجاء البائسين لا يخيب إلى الدهر _ أمين مز 9_68 ______ فأنتم كذلك عندكم الآن حزن _ ولكني سأراكم ايضا فتفرح قلوبكم _ ولا ينزع احد فرحكم منكم _ أمين يو16_22 _____ أنت الذي اريتنا ضيقات كثيرة ورديئة تعود فتحينا ومن أعماق الأرض تعود فتصعدنا _ أمين مز71_ 20 ______ من لا يخافك يارب ويمجد إسمك _ لأنك وحدك قدوس _ لأن جميع الأمم سيأتون ويسجدون أمامك _ لأن احكامك قد أظهرت _ أمين رؤيا15_4 _____ حولت نوحي إلى رقص لي _ حللت مسحي و منطقتي فرحا _ أمين مر 30_11 ______ الرب عارف أيام الكملة وميراثهم إلى الأبد يكون _ لايخزون في زمن السؤ _ وفي أيام الجوع بشبعون _ اميين مز37_18 _____ باركي يانفسي الرب ولا تنسى جميع حسناته _ الذي يغفر جميع ذنوبك _ الذي يشفي كل امراضك _ الذي يفدي من الحفرة حياتك _ الذي يكللك بالرحمة والرأفة _ الذي يشبع بالخير عمرك فيتجدد مثل النسر شبابك _ أمين مز103_1 ______ إنما خير ورحمة يتبعاني كل أيام حياتي _ واسكن في بيت الرب إلى مدي الأيام _ أمين مز23_6 ______ أيضا الرب يعطي الخير _و أرضناتعطي غلتها _ البر قدامه يسلك _ ويطأ في طريق خطواته _ أمين مز85 _ 12 ______ من قبل الرب تثبت خطوات الإنسان _ وفي طريقه يسر _ وإذا سقط لا ستطرح _ لأن الرب مسند يده _ أمين مز37_23 ______ لأن الرب الله شمس ومجن _ الرب يعطي رحمة ومجدا _ لا يمنع خيرا عن السالكين بالجمال _ أمين مز84_11 ______ ارجعنا يا إله خلاصنا _ وانفي غضبك عنا _ هل إلى الدهر تسخط علينا ? هل تطيل غضبك إلى دور فدور ? إلا تعود أنت فتحينا ? فيفرح بك شعبك _ أرنا يارب رحمتك _ واعطنا خلاصك _ أمين مز85_ 4 ______ أيضا كنت فتي وقد شخت _ ولم أو صديقا تخلي عنه _ لا ذرية له تلتمس خبزا _ اليوم كله يترائف ويقرض _ ونسله للبركة _ أمين مز37_25 ______ لاعطيهم جمالا عوضا عن الرماد ودهن فرح عوضا عن النوح _ ورداء تسبيح عوضا عن الروح اليائسة _ أمين اش61 _____إني أسمع مايتكلم به الله الرب _ لأنه يتكلم بالسلام لشعبه ولاتقيائه_ فلا يرجعن إلى حماقة _ أمين مز85_ 8 _____ عند كثرة همومي في داخلي تعزياتك تلذذ نفسي أمين مز94_19 ______ ومفديو الرب يرجعون و يأتون إلى صهيون بالترنم _ وعلي رؤوسهم فرح أبدى _ ابتهاج وفرح يدركانهم يهرب الحزن والتنهد _ أمين اش 51_11 ______ لأن خلاصه قريب من خائفيه _ ليسكن المجد في أرضنا _ الرحمة والحق التقيا _ البر والسلام تلاثما_ الحق من الأرض يثبت _ والبر من السماء يطلع أمين مز85_9 ______ فيذيدك الرب الهك خيرا في كل عمل يديك _ في ثمرة بطنك وثمرة بهائمك _ وثمرة أرضك _ لان الرب يرجع ليفرح لك بالخير_ كما فرح لابائك _ تث30_9 ____________________ ____________ - - - صوته لسه بينادي من سنين - - - تعالوا آليا يا جميع المتعبين - - - لو تعبان عنده الشفا - - - لأي جرح ولأي داء- - - وان ضاع حلمك يوم وتاه - - - هتلاقي نجاة - - - لو يأسان من نفسك روح - - - قوله يابويا أنا عندي جروح - - - مستنيك تيجي وبالروح - - - تديني حياة - - - هو مريح التعابي - - - والناس الغلابة - - - بيحول الكآبة - - - لأغاني وافراح - - - صوته لسه بينده من زمان - - - مين محتاج لسلام - - - مين محتاج لإمان - - - لو تائه مش لاقي طريق - - - كل حياتك هم وضيق - - - وسط بحور الدنيا غريق - - - في تعب وسراب - - - لو بتدور من سنين - - - علي أفراح بدل الأنين - - - لو نفسك متكنش حزين - - - أفتح له الباب - - - هو مريح التعابي - - - والناس الغلابة - - - بيحول الكآبة - - - لأغاني وأفراح - - - - امييين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48416 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() _______ إلى متى أجعل هموما في نفسي _ وحزنا في قلبي كل يوم ? إلى متي يرتفع عدوي على ? انظر واستجب لي يارب إلهي _ انر عيني لئلا أنام نوم الموت _ أمين مز13_1 ______ القي على الرب همك فهو يعولك _ لا يدع الصديق يتزعزع إلى الأبد _ أمين مز55_22 _____ القليل مع مخافة الرب _ خير من كنز عظيم مع هم _ أمين امثال 10_16 _____ مخافة الرب أدب وحكمة _ وقبل الكرامة التواضع _ أمين امثال10_33 ______ إذا تواضع شعبي الذين دعي اسمى عليهم وصلوا وطلبوا وجهي _ ورجعوا عن طرقهم الردية _ فإنني أسمع من السماء واغفر خطيتهم وابرئ ارضعهم _ أمين2 أخبار 7_14 ______ "وأما المتواضعون فيعطيهم نعمة" _ فتواضعوا تحت يد الله القوية _ لكي يرفعكم في حينه _ ملقين كل همكم عليه _ لأنه هو يعتني بكم _ أمين 1 بط5_5 ______ والمزروع بين الشوك _ هو الذي يسمع الكلمة _ وهم هذا العالم _ وغرور الغني يخنقان الكلمة _ فيصير بلا ثمر _ امين مت15_22 _____ لولا أن الرب معيني _ لسكنت نفسي سريعا أرض السكوت _ إذ قلت : قد زلت قدمي فرحمتك تعضدني _ عند كثرة همومي في داخلي _ تعزياتك تلذذ نفسي أمين مز94_17 _____ هوذا عين الرب علي خائفيه الراجين رحمته _ لينجي من الموت أنفسهم _ وليستحيهم في الجوع _ أنفسنا انتظرت الرب _ معونتنا وترسنا هو _ لأنه به تفرح قلوبنا _ لأننا علي إسمه القدوس اتكلنا _ لتكن يارب رحمتك علينا حسبما انتظرناك _ أمين مز 33_18 ______ هوذا الله لا برفض الكامل _ ولا يأخذ بيد فاعلي الشر_ عندما يملأ فاك ضحكا _ وشفتيك هتافا _ يلبس مبغضوك خزيا _ أما خيمة الأشرار فلا تكون _ ايوب 8_20 _____ حينئذ امتلأت أفواهنا ضحكا والسنتنا ترنما _ حينئذ قالوا بين الأمم : أن الرب قد عظم العمل مع هولاء _ عظم الرب العمل معنا وصرنا فارحين _ أمين مز126_2 ______ اتكل على الرب وافعل الخير _ اسكن الأرض وارعي الأمانة _ تلذذ بالرب فيعطيك سؤل قلبك _ سلم للرب طريقك _ وأتكل عليه وهو يجري _ ويخرج مثل النور برك وحقك مثل الظهيرة _ انتظر الرب واصبر له _ أمين مز 37_3 _____ وهذه هي الثقة التي لنا عنده _ أنه إن طلبنا شئ حسب مشيئته يسمع لنا _ أمين 1 يو5_14 - - - وهذه هي الحياة الأبدية : أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك " ويسوع المسيح الذي أرسلته " _ أمين يو17_3 _______ ومفديوا الرب يرجعون و يأتون الي صهيون بالترنم وعلي رووسهم فرح أبدى _ ابتهاج وفرح يدركانهم _ ويهرب الحزن والتنهد أمين اش 51_11 ________________ _______________ - - - تختفي الأحزان في قربك - - - يتشفي القلب اللي حبك - - - تتعفي الروح اللي ملكك - - - من عقوبتها وديونها - - - الديون أنت دافعها - - - والحمول أنت رافعها - - - وصلاة بتستمعها - - - والنفوس بتشيل همومها - - - لو الهموم سايدة وذايدة - - - أو الحلول مش جايبة فائدة - - - أنت بتنجي وتنقذ يامعين- - - - - - - - يا معين أرحم حبايبك - - - يا يسوع اظهر عجايبك - - - خلي كل الدنيا - - - تعرف أنت مين - - - مين يارب يأخذنا منك- - - ولا مين يفصلنا عنك - - - ياللي شارينا بدمك - - - ياللي حاططنا في عيونك - - - وبعنيك أنت حارسنا - - - راعي وبتحرس نفوسنا - - - صون بيوتنا وكنايسنا - - - مش هنطمن بدونك - - - يتمحي ويخلص مرارنا - - - يمشي ليلنا ويعود نهارنا - - - طول ما فوق عتبة ديارنا - - - دمك المرشوش علامة - - - بالعلامة دي خلاصنا - - - بالصليب رفعت راسنا - - - وأن أسود جت تفترسنا - - - الصليب هيكون حمانا - - - لو الهموم سائدة وذايدة - - - أو الحلول مش جايبة فائدة - - - أنت بتنجي وتنقذ يا معين - - - - - - با معين أرحم حبايبك - - - يايسوع اظهر عجايبك - - - - خلي كل الدنيا تعرف أنت مين - - - - - - - - - اميييين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48417 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() _____ بسم الأب والأبن والروح القدس إله واحد أمين _____ يارب ارحم يارب ارحم يارب بارك أمين _____ المجد للأب والأبن والروح القدس الآن وكل أوان والي الأبد أمين ______ يارب اجعلنا مستحقين أن نقول بشكر : ______ أبانا الذي في السموات ليتقدس إسمك _ ليأتي ملكوتك_ لتكن مشيئتك كما في السماء كذلك على الأرض _ خبزنا كفافنا أعطانا اليوم _ واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضا للمذنبين الينا _ ولا تدخلنا في تجربة لكن نجينا من الشرير بالمسيح يسوع ربنا لأن لك الملك والقوة والمجد إلى الأبد امييين ______ فلنشكر صانع الخيرات الرحوم الله أبا ربنا والهنا ومخلصنا يسوع المسيح لأنه سترنا وأعاننا وحفظنا وقبلنا إليه واشفق علينا وعضدنا _ وأتى بنا إلى هذه الساعة _ هو أيضا فلنسأله أن يحفظنا في هذا اليوم المقدس وكل أيام حياتنا بكل سلام ضابط الكل الرب الهنا - - - - اميين ______ لكي تجثو باسم يسوع كل ركبة من في السماء ومن علي الأرض ومن تحت الأرض_ ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو رب المجد الله الأب أمين فيلبي2_11 ______ لأنك عظيم أنت وصانع عجائب أنت الله وحدك _ علمني يارب طريقك أسلك في حقك وحد قلبي لخوف إسمك أمين مز 86_10 _____ كل شيء به كان وبغيره لم يكن شيء مما كان أمين يو1_3 ______ قالت " السيدة العذراء القديسة مريم " أمه للخدام : مهما قال لكم فأفعلوه أمين يو2_5 ______ قد علمت أنك تسطيع كل شيء ولا يعسر عليك أمر أمين أمين أي42_2 ______ لأنه ليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس إسم اخر تحت السماء قد أعطى بين الناس به ينبغي أن نخلص أمين اع4_12 ______ بكلمة الرب صنعت السماوات وبنسيم فمه كل جنودها أمين مر 33_6 _____ لأننا به نحيا ونتحرك ونوجد كما قال بعض شعرائكم أيضا لأننا ذريته أمين اع17_28 ______ لأنك أنت اقتنيت كليتي _ نسجتني في بطن أمي _ احمدك من أجل إني قد امتزجت عجبا عجيبة هي أعمالك _ ونفسي تعرف ذلك يقينا أمين مز139_13 ______ لأنه ليس خفي لايظهر ولا مكتوم لا يعلم ويعلن أمين لو8_17 ______ وليست خليقة غير ظاهرة قدامه بل كل شيء عريان ومكشوف لعيني ذلك الذي معه أمرنا أمين عب10_4_13 _____ ومفديو الرب يرجعون و يأتون إلى صهيون بترنم وفرح أبدى علي رؤوسهم ابتهاج وفرح يدركانهم يهرب الحزن والأنين والتنهد أمين اش35_10 ______ ويمسح السيد الرب الدموع عن كل الوجوه وينزع عار شعبه عن كل الأرض لأن الرب قد تكلم أمين اش25_8 _____ فتواضعوا تحت يد الله القوية لكي يرفعكم في حينه _ ملفين كل همكم عليه _ لأنه هو يعتني بكم أمين 1 بط5_6 _____ واعوض لكم عن السنين التي أكلها الجراد أمين يوائل2_25 ______ لأنه لا ينسي المسكين إلى الأبد_ رجاء البائسين لا يخيب إلى الدهر أمين مز9_18 _____ واعطيهم جمالا عوضا عن الرماد_ ودهن فرح عوضا عن النوح_ ورداء تسبيح عوضا عن الروح اليائسة_ فيدعون أشجار البر غرس الرب للتمجيد أمين اش61_3 ______ واعطيكم قلبا جديدا واجعل روحا جديدا في داخلكم وانزع قلب الحجر من لحمكم واعطيكم قلب لحم أمين حز36_26 ______ لا تهتموا بشئ بل في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر لتعلم طلباتكم لدي الله أمين فيلبي4_6 ________________ ______________ - - - متشغلش بالك - -خايف ليه - - وتخاف من إيه - - ربنا موجود - - - سلم أحوالك كلها ليه- - - واطلبوا ربنا - - تلاقيه موجود - - - الجأ في المحنة لرب الكون - - - دائما قوله كيرياليسون - - - كيرياليسون - - - يارب أرحم - - يارب أرحم - - - مين غيرك بس علينا رحوم - - - وقت الازمات والضيق والكرب - - - أو لما تذيد أهوال الحرب - - - اطلب ربك وأصرخ من القلب- - - اندهله وقوله - - - ارحمنا يارب - - ارحمنا يارب - - - ارحمنا ياللي خلقت الكون - - - كيرياليسون - - كيرياليسون - - - لو شفت الأخ بيقتل أخوه - - - والأبن بيقسي علي أمه وأبوه - - - ولقيت الناس ناسيين الله - - - مشغولة بمال زائل جمعوه - - - انده ربك - - حملك هايهون- - - وقوله كيرياليسون - - - يارب ارحم - - يارب ارحم - - - مين غيرك أنت رحوم - - - امييين ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48418 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «حاملين فوق الكل ترس الإيمان، الذي به تقدرون أن تطفئوا جميع سهام الشرير الملتهبة» ( أفسس 6: 16 ) لقد قدَّم إبراهيم وحيده إسحاق على المذبح، وهو مُجرَّب ( عب 11: 17 ). ولا شك أن الشيطان كان يُشدِّد الهجوم عليه بأفكار سوداء عن الله، ويُوجِّه سهامه المُلتهبة إلى قلبه. كيف بعد السير الطويل مع الله، وبعد ما أظهره إبراهيم من طاعة ومحبة وتقوى وإيمان، وغربة وانفصال عن العالم، وشهادة عَطِرة، كيف بعد كل هذا يطلب منه هذا الطلب؟! ولماذا؟! ما الذي فعله إسحاق حتى يُذبَح ويُحرَق بتمامه على المذبح؟! إنه لم يُسمَع في كل التاريخ أن الله طلب مثل هذا الأمر من أي إنسان. ولماذا أعطاه إسحاق أصلاً وقال له: «بإسحاق يُدعى لك نسل»؟ كانت هذه الخواطر وأكثر منها تعتمل في نفس إبراهيم، خليل الله، وكانت كافية لسحق روح أي إنسان، وليس إبراهيم فقط، إذا كان يسلك بالعيان. لكن إبراهيم البطل ذهب في طريقه إلى جبل المُريَّا، وكان يسير بالإيمان وليس بالعيان. لقد كان حاملاً ”تُرس الإيمان“، وبه فقط استطاع أن يُطفئ كل سهام الشرير المُلتهبة. لذلك قال للغلامين بكل هدوء: «اجلسا أنتما ههنا مع الحمار، وأما أنا والغلام فنذهب إلى هناك ونسجد، ثم نرجع إليكما» ( تك 22: 5 ). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48419 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «حاملين فوق الكل ترس الإيمان، الذي به تقدرون أن تطفئوا جميع سهام الشرير الملتهبة» ( أفسس 6: 16 ) لقد قدَّم إبراهيم وحيده إسحاق على المذبح، وهو مُجرَّب ( عب 11: 17 ). ولا شك أن الشيطان كان يُشدِّد الهجوم عليه بأفكار سوداء عن الله، ويُوجِّه سهامه المُلتهبة إلى قلبه. كيف بعد السير الطويل مع الله، وبعد ما أظهره إبراهيم من طاعة ومحبة وتقوى وإيمان، وغربة وانفصال عن العالم، وشهادة عَطِرة، كيف بعد كل هذا يطلب منه هذا الطلب؟! ولماذا؟! ما الذي فعله إسحاق حتى يُذبَح ويُحرَق بتمامه على المذبح؟! إنه لم يُسمَع في كل التاريخ أن الله طلب مثل هذا الأمر من أي إنسان. ولماذا أعطاه إسحاق أصلاً وقال له: «بإسحاق يُدعى لك نسل»؟ كانت هذه الخواطر وأكثر منها تعتمل في نفس إبراهيم، خليل الله، وكانت كافية لسحق روح أي إنسان، وليس إبراهيم فقط، إذا كان يسلك بالعيان. لكن إبراهيم البطل ذهب في طريقه إلى جبل المُريَّا، وكان يسير بالإيمان وليس بالعيان. لقد كان حاملاً ”تُرس الإيمان“، وبه فقط استطاع أن يُطفئ كل سهام الشرير المُلتهبة. لذلك قال للغلامين بكل هدوء: «اجلسا أنتما ههنا مع الحمار، وأما أنا والغلام فنذهب إلى هناك ونسجد، ثم نرجع إليكما» ( تك 22: 5 ). ولقد وجَّه الشيطان سهامه المُلتهبة إلى أيوب في تجاربه المُحرقة التي عَصفت بكل ما له في يوم واحد. ووسط الكوارث المُتلاحقة شدَّد العدو هجومه عليه بأفكار مُزعجة: أ هذه مكافأة التقي؟! فماذا فعل هذا الرَجُل؟ وكيف صمدَ أمام هذه السهام المُلتهبة؟ الشيء الأكيد أن أيوب قَبْلَ التجربة كان مُمسكًا بتُرس الإيمان، واثقًا في صلاح الله وحكمته، فاهمًا معاملاته، وأنه لا يخطئ على الإطلاق، وأنه لو أحزن يرحـم حسب كثرة مراحمه. كان فاهمًا أن الله صاحـب كل شيء، ومن حقه – تبارك اسمه – أن يأخذ ودائعه في أي وقت. لهذا سجد وقال مَقولته الشهيرة: «الرب أعطى والرب أخذ، فليكن اسم الرب مُباركًا» ( أيوب 1: 21 ). وعندما ضُرب بقرح رديء من باطن قدمه حتى هامته، خضع أيوب، وفي عُمق أحزانه الشخصية لم يتذمَّر أو يُجدِّف، ولم يحمل مرارة نحو الله، لكن أيوب أطفأ سهام إبليس المُلتهبة باستخدام ”تُرس الإِيمان“ عندما قال: «أ الخير نقبَل من عند الله، والشر لا نقبَل؟» ( أي 2: 10 ). إنه الإيمان الواثق في صلاح الله، وليس العقل أو المنطق البشري، هو الذي يحفظنا في مواجهة هذا الهجوم الشيطاني. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 48420 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() «حاملين فوق الكل ترس الإيمان، الذي به تقدرون أن تطفئوا جميع سهام الشرير الملتهبة» ( أفسس 6: 16 ) ولقد وجَّه الشيطان سهامه المُلتهبة إلى أيوب في تجاربه المُحرقة التي عَصفت بكل ما له في يوم واحد. ووسط الكوارث المُتلاحقة شدَّد العدو هجومه عليه بأفكار مُزعجة: أ هذه مكافأة التقي؟! فماذا فعل هذا الرَجُل؟ وكيف صمدَ أمام هذه السهام المُلتهبة؟ الشيء الأكيد أن أيوب قَبْلَ التجربة كان مُمسكًا بتُرس الإيمان، واثقًا في صلاح الله وحكمته، فاهمًا معاملاته، وأنه لا يخطئ على الإطلاق، وأنه لو أحزن يرحـم حسب كثرة مراحمه. كان فاهمًا أن الله صاحـب كل شيء، ومن حقه – تبارك اسمه – أن يأخذ ودائعه في أي وقت. لهذا سجد وقال مَقولته الشهيرة: «الرب أعطى والرب أخذ، فليكن اسم الرب مُباركًا» ( أيوب 1: 21 ). وعندما ضُرب بقرح رديء من باطن قدمه حتى هامته، خضع أيوب، وفي عُمق أحزانه الشخصية لم يتذمَّر أو يُجدِّف، ولم يحمل مرارة نحو الله، لكن أيوب أطفأ سهام إبليس المُلتهبة باستخدام ”تُرس الإِيمان“ عندما قال: «أ الخير نقبَل من عند الله، والشر لا نقبَل؟» ( أي 2: 10 ). إنه الإيمان الواثق في صلاح الله، وليس العقل أو المنطق البشري، هو الذي يحفظنا في مواجهة هذا الهجوم الشيطاني. |
||||