![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 47941 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مريم أم مرقس وذُكرت في الإنجيل مرة واحدة: 1-ثم فكر قليلا وذهب إلى بيت مريم أم يوحنا الملقب مرقس حيث كان كثيرون مجتمعين وهم يصلون (أعمال 12:12) يأتي ذكرها بالإسم في إطار رواية إنقاذ بطرس من السجن على يد الملاك، فقرر العودة غلى المكان الذي كان التلاميذ يجتمعون فيه وهو بيتها وهي من سبقت فقدمت العليّة في بيتها ليأكل فيها المسيح الفصح مع تلاميذه ويؤسس هناك سر الافخارستيا وقد كان بيتها مفتوحا للمسيح وتلاميذه وتبدو على معرفة جيدة وصلة وثيقة به وإيمان راسخ برسالته كما يحُسب لها أنها ربت ابنها مرقس الرسول كاروز الديار المصرية في خوف الله ولذا اختاره الرب رسولا وهو كاتب انجيل مرقس أقدم انجيل في العالم كتب. وكذا تحول بيتها الى اول كنيسة في العالم حيث ظهر فيها الرب يسوع بعد قيامته. ليت بيوتنا ومنازلنا تظل مفتوحة امام الرب معدة لاستقباله حتى تتحول إلى كنيسة للرب |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47942 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مريم من روما التي تعبت كثيرا في الخدمة وذُكرت في الإنجيل مرة واحدة: 1- سلموا على مريم التي تعبت لأجلنا كثيرا (رومية 6:6) هي إحدى اللواتي آمنّ على يد بولس الرسول في مدينة روما وقد قامت بمجهود كبير في خدمة الإنجيل واستضافة الغرباء من المؤمنين نتعلم من حياتها الإيمان والشجاعة والخدمة في سخاء… |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47943 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مريم أخت موسى وهرون هى مريم أخت موسى وهارون وأبنه عمرام ( 1 أجنار 6 : 3 ) .. و أغلب الظن أنها اكبر من موسى بنحو عشره سنوات – والدليل على هذا أنها راقبت ( سقط البردى ) الذى أخفى فيه موسى بين الحلفاء ) – واذ ارادت أبنه فرعون أن تكشف عن الصبى قالت ” هلى أتى لك بمرضعه .؟ ” – ثم ذهبت وأحضرت أم الولد فأرضعته ( خر 2 : 4 – 10 ) . وبعد عبور البحر الأحمر رنمت بعد ترنيمه الشهيرة ( خر 15 : 20 ) – غير أنها لما أتحدت مع هارون في التذمر على موسى بسبب زواجه من المرأه الكوشية ، حيث ضربت بعدها بالبرص ، ثم إذ صلى موسى إلى الله من أجلها فشفيت من هذه الأفه الكريهة ( عد 12 : 1 – 15 ) – وماتت في قادش ودفنت هناك ( عد 20 : 1 ) . - حكيمة إذ أشارت على ابنة فرعون أن تحضر لموسى مرضعة (أمه). - أظهرت غيرة عندما رنمت بالدف عند عبور بنى إسرائيل البحر. - أخطأت عندما تكلمت على موسى النبي فضربت بالبرص. وهكذا لنحترس حتى لا نكون ذوي لسانين لسان يرنم و لسان يدين. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47944 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أهم ثلاث مواقف في حياتها: اولاً-حين لاقت الرب يسوع وأخرج منها سبعة شياطين وطهرها من خطاياها. ثانياً-خدمتها للرب وتلاميذه مع النساء من اموالهن حتى وقوفها مع يوحنا وأمه مريم تحت الصليب. ثالثا-كانت اول من ظهر لها رب المجد بعد قيامته وأمرها ان تبشر التلاميذ. مبارك ذلك القلب الذي ملأه الرب يسوع المسيح بالطهارة والحب بعد ان طرد منه حب العالم والشياطين |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47945 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أهم ثلاث مواقف في حياتها: أولا- هي رمز التكريس التأملي حيث جلست عند قدمي الرب يسوع و اختارت النصيب الصالح لحياتها وأبديتها.ثانيا- هي من بكت في حزن عند قدمي المسيح عند موت اخوها لعازر وحينئذ بكى يسوع ايضا. ثالثا- هي أول من سبق وامن بموت المسيح، وطيبها المسكوب من النردين كثير الثمن كان تعبيرا عن ذلك. فما أحلى ان نختار المسيح لنا نصيبا ونفتح له قلوبنا وكنوزنا وقارورة طيب تعبدنا وشكرنا. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47946 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() تتميز حياتها بموقفين أساسيين: أولا-لم تفارق اختها العذراء في احزانها ووقفت بجوارها عند الصليب ثانيا -قدمت ابناءها للرب وهم: يهوذا تداوس ويعقوب الصغير من التلاميذ الاثني عشر وسمعان ويوسي من السبعين رسولا. ما أجمل ان نقرن حياتنا بمريم العذراء ونقدم قلوبنا وابناءنا لخدمة يسوع المسيح ابنها الفادي. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47947 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() احسبوا أناة ربنا خلاصًا ![]() لاَ يَتَبَاطَأُ الرَّبُّ عَنْ وَعْدِهِ، كَمَا يَحْسِبُ قَوْمٌ التَّبَاطُؤَ، لكِنَّهُ يَتَأنى عَلَيْنَا ( 2بطرس 3: 9 ) بعد أن أكدَّ الرسول بطرس أن الرب لا يتباطأ عن وعدهِ، والمقصود وعده بالمجيء لأخذ قديسيه من العالم ليكونوا معه في بيت الآب. قال: «احسبوا أناة ربنا خلاصًا». نعم، الرب لا يتباطأ، ولو أنه يتأنى. الإبطاء عادةً يكون لسبب من اثنين: إما عدم الرغبة أو عدم القدرة. ويقينًا هذان السببان غير واردان بالنسبة لله. فإن كان الرب لا يتباطأ فما هو إذًا؟ إنه يتأنى، وهو لا يشاء أن يهلك أُناس، بل أن يُقبِل الجميع إلى التوبة. وواضح أن مَن يتوقع مجيء المسيح يومًا بعد يوم، وينتظره دقيقةً فدقيقةً، ثم تمر السنين، ويرقد أحباءه من القديسين، ولا يأتي المسيح، فإنه يكون عُرضه للفشل. والرسول لكي يُصحح الفكر لدى إخوته المؤمنين فإنه يقول: «ولكن لا يخفَ عليكم هذا الشيء الواحد أيها الأحباء». وهو هنا يُفارِق بين قوم يخفى عليهم، ولو أنه يخفى عليهم بإرادتهم، والمؤمنين الذين لا يخفى عليهم هذا الأمر. فيقول لنا: إن طريقة حساب الله للزمن تختلف عن طريقة حسابنا نحن. وطبعًا هو لا يعني أن الزمن عند الله لا معنى له، بل أراد أن يوضح لنا أن الألف سنة في نظرنا نحن هي فترة طويلة جدًا، ولكنها ليست كذلك عند الله السرمدي. وأن يومًا واحدًا في نظرنا نحن فترة قصيرة جدًا لا تسمح لنا بأن ننجز أشياء كبيرة، ولكنها بالنسبة لله تكفي جدًا ليعمل أشياء هامة وخطيرة للغاية. وهذا القول اقتبسه بطرس من مزمور 90 الذي هو صلاة لموسى رجل الله. فالله انتظر على الشعب وهم في بيت العبودية في مصر 430 سنة، ولكن لمَّا جاء الموعد، فإنه في ذلك اليوم عينهِ أخرج الشعب من أرض مصر، ولم يقف شيء أمامه عندما جاءت ساعة العمل ( خر 12: 40 ، 41). إذًا هناك تأني ولكن ليس تباطؤ. هناك قوم مُستهزئون يحسبون أن الرب مُتباطئ، ولكن المؤمنين الأتقياء يفهمون الأمر بطريقة أخرى، فهم يحسبون أناة ربنا خلاصًا: ïپµ خلاصًا للخطاة، فها أناة الله تنتظر كما انتظرت أيام نوح، وقصد الله من ذلك أن يقود النفوس إلى التوبة، فبمجرَّد مجيء المسيح سيُغلق الباب في وجه لا الرافضين فحسبْ، بل المؤجّلين أيضًا. ïپµ ثم إنه خلاص أيضًا للمؤمنين، خلاص من حالة الفتور والعيشة العالمية. فنحن لا ينبغي أن نصرف أيامنا - ونحن ننتظر الرب - في أعمال غير مقدسة، بل نصرفها في خدمته، ونُتاجِر بوزناتنا حتى يجيء. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47948 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() حياة الفطير ![]() سبعة أيام لا يوجد خميرٌ في بيوتكم. فإن كل مَنْ أكل مُختمرًا تُقطع تلك النفس من جماعة إسرائيل ... في جميع مساكنكم تأكلون فطيرًا ( خر 12: 19 ، 20) إن قَطْع الإسرائيلي من الجماعة يقابل منع المسيحي من الشركة مع الجماعة الآن إذا وُجد سالكًا فيما يُغاير القداسة التي تليق ببيت الله، لأنه تعالى لا يطيق الشر، بل مجرد فكر واحد غير مقدس يعطل شركة النفس مع الله، ولا يمكن ردّ النفس إلى تلك الشركة إلا إذا تطهرت مما دنسها بالاعتراف بالخطية المبني على شفاعة المسيح (1يو5- 10). والمؤمن الحقيقي الصادق القلب، يفرح بهذا الحق ويشكر الله عليه. ونحن نعلم أنه لا شيء يفصل المؤمن الحقيقي عن الله أو يقطع علاقته معه، فخلاصنا بالرب خلاص أبدي لا يتعلق بشرط. ولكن الخلاص شيء والشركة شيء آخر. إذ كم من الناس خلصوا وهم لا يعرفون شيئًا عن أمر خلاصهم! وكم غيرهم من الذين عرفوا خلاصهم ولكنهم لا يتمتعون به! ويستحيل على إنسان أن يتمتع بقائمتين مرشوشتين بالدم إذا سمح للخمير (الذي يُكنى به عن الشر) أن يوجد داخل بيته، هذا الحق إلهي ويجب أن يُكتب بأحرف بارزة على قلب كل مؤمن، فالقداسة العملية وإن لم تكن أساس خلاصنا، فإنها شرط لازم للتمتع بالخلاص. فالإسرائيلي لم يخلص بالفطير بل بالدم، ولكن الخمير يفصله عن الشركة مع الجماعة، وهكذا المسيحي فخلاصه غير مؤسس على القداسة العملية بل على الدم وحده، ولكنه إذا تساهل مع الشر بالفكر أو القول أو العمل، فلا يمكن له أن يتمتع بلذة الخلاص أو تكون له شركة صحيحة. ولا ريب أن هذا هو سبب الضعف الروحي الذي نشاهده بين كثيرين من أولاد الله الأعزاء، ومن هذا ينشأ عدم التمتع بالسلام الكامل. ذلك لأنهم لا يتبعون القداسة أو بعبارة أخرى لا يحفظون «عيد الفطير». فالدم مرشوش على قوائم الأبواب، ولكن الخمير الموجود داخلها يمنع التمتع بالسلام الذي من حق الساكنين داخل تلك الأبواب التمتع به، وكل تساهل مع الشر يعطل شركتنا وإن كان لا يمكن أن يفصم ارتباطنا الأبدي مع الله. والنفس التي تتخذ حرية نعمة الله وكمال الفداء الذي بيسوع المسيح، فرصة للتوغل أو البقاء في الخطية، قد أثبتت بوضوح أنها لا تعرف معنى الحرية ولا كمال عمل الفداء. . |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47949 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سبعة أيام لا يوجد خميرٌ في بيوتكم. فإن كل مَنْ أكل مُختمرًا تُقطع تلك النفس من جماعة إسرائيل ... في جميع مساكنكم تأكلون فطيرًا ( خر 12: 19 ، 20) ونحن نعلم أنه لا شيء يفصل المؤمن الحقيقي عن الله أو يقطع علاقته معه، فخلاصنا بالرب خلاص أبدي لا يتعلق بشرط. ولكن الخلاص شيء والشركة شيء آخر. إذ كم من الناس خلصوا وهم لا يعرفون شيئًا عن أمر خلاصهم! وكم غيرهم من الذين عرفوا خلاصهم ولكنهم لا يتمتعون به! ويستحيل على إنسان أن يتمتع بقائمتين مرشوشتين بالدم إذا سمح للخمير (الذي يُكنى به عن الشر) أن يوجد داخل بيته، هذا الحق إلهي ويجب أن يُكتب بأحرف بارزة على قلب كل مؤمن، فالقداسة العملية وإن لم تكن أساس خلاصنا، فإنها شرط لازم للتمتع بالخلاص. فالإسرائيلي لم يخلص بالفطير بل بالدم، ولكن الخمير يفصله عن الشركة مع الجماعة، وهكذا المسيحي فخلاصه غير مؤسس على القداسة العملية بل على الدم وحده، ولكنه إذا تساهل مع الشر بالفكر أو القول أو العمل، فلا يمكن له أن يتمتع بلذة الخلاص أو تكون له شركة صحيحة. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47950 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() سبعة أيام لا يوجد خميرٌ في بيوتكم. فإن كل مَنْ أكل مُختمرًا تُقطع تلك النفس من جماعة إسرائيل ... في جميع مساكنكم تأكلون فطيرًا ( خر 12: 19 ، 20) ولا ريب أن هذا هو سبب الضعف الروحي الذي نشاهده بين كثيرين من أولاد الله الأعزاء، ومن هذا ينشأ عدم التمتع بالسلام الكامل. ذلك لأنهم لا يتبعون القداسة أو بعبارة أخرى لا يحفظون «عيد الفطير». فالدم مرشوش على قوائم الأبواب، ولكن الخمير الموجود داخلها يمنع التمتع بالسلام الذي من حق الساكنين داخل تلك الأبواب التمتع به، وكل تساهل مع الشر يعطل شركتنا وإن كان لا يمكن أن يفصم ارتباطنا الأبدي مع الله. والنفس التي تتخذ حرية نعمة الله وكمال الفداء الذي بيسوع المسيح، فرصة للتوغل أو البقاء في الخطية، قد أثبتت بوضوح أنها لا تعرف معنى الحرية ولا كمال عمل الفداء. . |
||||