![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 47731 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() القلب النازف ضمدته لمست القلب وطيبتة شفيت النفس وجملتة والحب الجارف وجدته وغناك الدائم لمسته مديون القلب بشقاوته يحمد شخصك بعظامتة عشت حنانك بحلاوتة قلبي الموصد فتحتة بحنانك وعطفك شملتة بدمك الغالي طهرتة بينبوعك الصافي غمرتة |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47732 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ليس كل الإبتعاد تخلي أو غدر .. ! فَـ هناك ابتعاد راحة وَ عزلة من الضغوط .. وَ هناك ابتعاد لأننا أسرفنا في الحضور .. فأصبح باهتاً في عيون الآخرين .. وَ هناك أبتعاد لأننا إستهلكنا طاقتنا مع الكثيرين دون فائدة .. وَ هناك ابتعاد عن القيل وَ القال وَ الظنـون .. وَ هناك ابتعاد لأننا خُذِلنا في أكثر المواضع ثقه وَ إطمئنان .. وَ هناك ابتعاد تجنب عن كل ما يؤذي .. وَ هناك ابتعاد لأنّنا هُنَّا وَ كنا نظن أنّنا لن نهـون ..! ثُــمّ .. بعض دروس الحياة قاسية جداً .. نستوعبها بعد أن نكون قد خسرنا الجزء الأجمل وَ الأكبر من العمر وَ الصحة ! ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47733 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() أيّها السّيدُ الرَّبُّ يَسوع المَسيح ابْن الله الحَىُّ الأزَلِىُّ، أنِرْ عُقولَنا لنَفهم أقوالكَ المُحْيِيَّةِ، وأنهضْنا من ظُلمَةِ الخَطيّةِ القاتلة للنّفس، واجْعلنا أهلاً أن نكونَ مُستقيمينَ فى عَملِ الخَيرِ. وفى وَقتِ مَجيئكَ لتَدين العالم فلْنَستحقّ سَماع ذلك الصّوت المّمْلوء فَرحاً القائلُ: تَعالوا إلىَّ يا مُباركى أبى رِثوا المُلكَ المعدّ لكم من قبلِ إنشاءِ العالم. نعَم يا رَبّ سَهّل لنا أن نكونَ فى تلك السّاعة بغير خوفٍ ولا اضطرابٍ ولا سقوطٍ فى الدّينونة. ولا تُجازِنا من أجلِ كثرةِ آثامِنا، لأنّكَ وحدكَ المُتحنّنُ، الطّويلُ الأناةِ، الكثيرُ الرّحمة. بشَفاعةِ سيّدتنا كُلنا والدَةُ الإلَهِ القدّيسةُ مَريم وشَفاعَة جَميع مصافَ قدّيسيكَ. آمين.- ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47734 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وزي ما روحتي يا عدراء وكلمتي إبنك عن أصحاب العرس وقولتيله ليس لهم خمر ![]() كلميه عننا إحنا كمان ![]() قوليله ليس لهم قوة ![]() ![]() ![]() ![]() كلميه عن أحلامنا ... أوجاعنا وهمومنا ... مشاكلنا وإحتياجاتنا ... صدماتنا وخيبات أملنا ... طلباتنا وصلواتنا ![]() قوليله ملناش حد غيره ![]() إشفعي فينا يا أمي ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47735 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() المجمره الذهب شوريه هرون من رموز العذراء. فى الكتاب المقدس ![]() كما تحمل المجمره الفحم المتشعل بالنار فى بطن المجمره حملت أمنا العذراء الله الكلمه بكامل لاهوته داخل. بطنها كما قال لها غبريال الملاك "فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَها: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ." (لو 1: 35) وكما يفوح البخور من المجمره. فاحت رائحه الفضائل من امنا العذراء. لكل العالم لذلك استحقت ان ياتى اليها رئيس الملائكه غبريال ويقول. لها "فَدَخَلَ إِلَيْهَا الْمَلاَكُ وَقَالَ: «سَلاَمٌ لَكِ أَيَّتُهَا الْمُنْعَمُ عَلَيْهَا! اَلرَّبُّ مَعَكِ. مُبَارَكَةٌ أَنْتِ فِي النِّسَاءِ»." (لو 1: 28) مباركه لانك هاتحملين الله المبارك له كل المجد والتعظيم تسعه شهور داخل بطنك وتعيشى معه فى منزل واحد ثلاثون سَنَه |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47736 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() أنت هي سور خلاصنا يا والدة الإله العذراء الحصن المنيع غير المنثلم أبطلي مشورة المعاندين، وحزن عبيدك رديه إلى فرح وحصني مدينتنا وعن ملوكنا حاربي، وتشفعي عن سلام العالم، لأنك أنت هي رجاؤنا يا والدة الإله من قلبى صلاة ... وفى أيدى شمعة وأنتى يا عدرا ... شايفة وسامعة ببركتك يا أمى ... أمسحى كل دمعة ودبري كل الأمور ... يا أم النور يا أمي الحنونة .. مريم أم المعونة يا فخر الأكوان .. يا نبع الحنان صلي و أطلبي من أبنك يسوع ان يرفع عنا الالام والأحزان يا سند و قوة لكل أنسان محتاجين معونتك وسلامك يا عذرا في كل اوان امين ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47737 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() قدرة العليّ تظلّل العذراء مريم العذراء هي مسكن الله، ففيها سكن كلمة الله. لذلك يستخدم لوقا للتعبير عن تلك السكنى الألفاظ عينها التي استخدمها العهد القديم لحضور الله في تابوت العهد وخيمة الموعد التي كان يوضع فيها. لنقارن بين النصّين التاليـين: خروج 40/ 34 – 35 لوقا 1/ 35 34 ثمّ غطـّى الغمام خيمة الموعد، الروح القدس يحلّ عليك، وملأ مجد الربّ المسكن، وقدرة العليّ تظلّلك، 35 فلم يستطع موسى أن يدخل خيمة ومن أجل ذلك فالذي يولد منك الموعد، لأنّ الغمام كان حالّا ً عليه، يدعى قدّوسًا وابن الله. ومجد الربّ قد ملأ المسكن. بين النصّين صلة واضحة أرادها لوقا لإظهار تتابع العهدين والتأكيد أنّ مريم العذراء هي مسكن الله، وأنّ الله يتجلّى فيها كما كان يتجلّى في خيمة الموعد وتابوت العهد. يتضمّن هذا التجلّي عنصرين: الغمام المنير الذي يظلّل خيمة الموعد ويبقى على نحو ما فوقها وخارجها، ومجد الربّ الذي يملأ المسكن. فالغمام الذي هو في العهد القديم رمز لحضور الله يصير هنا شخصيًّا ويُدعى “الروح القدس” أو “قدرة العليّ”. فالرّوح القدس، قدرة العليّ، يحلّ على مريم العذراء ليظلّلها كما كان الغمام يظلّل خيمة الموعد. ونتيجة حضور الله على مريم العذراء هي تجسّد كلمة الله وابن الله في أحشائِها: “ومن أجل ذلك فالمولود منها سيُدعى قدّوسًا وابنَ الله”. فكما كان مجدُ الله يملأ المسكن الذي كان يظلّله الغمام، هكذا سيسكن القدّوس ابن الله في أحشاء مريم العذراء بعد أن تظلّلها قدرة العليّ. يسوع المسيح هو مجد الله على الأرض. هذا ما سيظهر أيضًا من خلال رواية تجلّي يسوع على جبل ثابور (لو9/ 28 – 36). فبطرس ويوحنّا ويعقوب شاهدوا مجد المسيح الذي تجلّى على جبل ثابور كما تجلّى مجد الله على جبل سيناء: “وصعد موسى الجبل فغطـّى الغمام الجبل. وحلّ مجد الربّ على جبل سيناء، وغطـّاهُ الغمام ستّة أيّام. وفي اليوم السابع دعا الربّ موسى من وسط الغمام” (خر 24/ 15 – 16). إنّ مجد الله حاضر على الأرض في شخص يسوع ابن الله. لذلك في التجلّي “انطلق صوت من الغمامة يقول: هذا هو ابني الحبيب، فاسمعوا له” (لو 9/ 35). في المعنى عينه يقول إنجيل يوحنّا: “والكلمة صار جسدًا وسكن في ما بيننا. وقد شاهدنا مجده، مجدًا من الآب لابنه الوحيد، الممتلئ نعمة وحقًّا” (يو1/ 14). الجسد الذي اتّخذه ابن الله هو خيمة الموعد الجديدة حيث يسكن المجد الذي هو ملء النعمة والحق في ما بيننا. الله حاضر بين البشر في جسد ابنه الذي فيه يشعّ مجده. الغمام الذي يظلّل المسيح في التجلّي، وقدرة العليّ التي تظلّل مريم العذراء في البشارة، إشارة إلى سموذ الله الذي يتجلّى وفي الوقت عينه يبقى متساميًا عن مكان تجلّيه. فالغمام هو رمز الآب الذي يُسمَع صوتُه آتيًا من السماء. الآب متسام ٍ وفوق المسكن. والابن هو حضور الآب، هو تجلّي مجده داخل المسكن. كذلك مريم العذراء تظلّلها من الخارج قدرة العليّ، وتحمل في داخلها مجد الله، يسوع المسيح ابن الله المتجسّد. على ضوء هذه المقارنة، تبدو مريم العذراء، في لحظة حبلها بالمسيح، مسكن الله الجديد وقدس الأقداس وخيمة الموعد يظلّلها الغمام المنير، الرّوح القدس، قدرة العليّ، ويحلّ فيها مجد الله، الابن الحبيب والوحيد، الممتلئ نعمة ً وحقًّا، الكلمة الذي صار جسدًا وأقام سكناه في ما بيننا، الإله الحاضر في ما بين خلائقه. نشير أخيرًا إلى لقب “القدّوس” الذي نجده إلى جانب لقب ابن الله. وهويشير إلى الانتماء إلى الله وحده. وهو من أقدم التعابير عن ألوهيّة المسيح (أع3/ 14 : “لقد أنكرتم القدّوس الصدّيق”. راجع أيضًا: أع4/ 27، 30؛ لو4/ 34). مريم العذراء هي مسكن الله بين البشر،عليها حلّت قدرة الله ومنها وُلد المسيح القدّوس ابن الله. |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47738 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() مريم العذراء “أمة الرّب”. “فقالت مريم: ها أنا أمة الربّ، فليكن لي بحسب قولك”. إنَّ لفظة “أمة الربّ”، على غرار لفظة “عبد الربّ” (راجع أش 52 – 53)، تعني في الكتاب المقدّس اختيارًا من قبل الله لرسالة خاصّة، وفي الوقت عينه استسلامًا من قبل الإنسان وخضوعًا لتحقيق تلك الرسالة. لذلك تضيف مريم: “فليكن لي بحسب قولك”، مشيرةً بذلك إلى رغبتها في إسهامها الفعليّ في تحقيق القصد الإلهيّ. حوّاء المرأة الأولى رفضت الانصياع لأمر الله. أمّا مريم فقد قبلت قول الله وخضعت لقصده، وأتاحت لكلمة الله أن يتجسّد فيها ويظهر منها للعالم. بواسطتها صار ابن الله آدم الجديد ورأس الإنسانيّة الجديدة. قول مريم “ها أنا أمة الربّ” ليس إذاً كلام تواضع بقدر ما هو كلام إيمان ومحبّة. فمريم، باسم البشريّة جمعاء، قبلت الخلاص الذي أراد الله أن يحقّقه بواسطة يسوع المسيح الذي وُلد منها. هذا القبول هو مدعاة فخر للإنسانيّة التي، بالرغم من سقطتها وخطيئتها، وُجد فيها كائن بشريّ انفتح على نعمة الله، وردّ بالإيجاب على خلاص الله. في كلّ فقرات هذا النصّ الإنجيليّ نجد رابطـًا شديدًا بين مريم العذراء وعمل الله فيها. فالله قد اصطفاها لتكون أمًّا لابنه وكلمته يسوع المسيح المخلّص، وكمالها يكمن في هذا الاختيار وفي قبولها المؤمن والمحبّ لقصد الله فيها. مريم العذراء أمّ المخلّص وأمّ عمّانوئيل (متى 1/ 18 – 25؛ أش 7/ 14). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47739 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() “وأمّا مولد يسوع المسيح فكان هكذا: لمّا خُطبت مريم أمّه ليوسف، وُجدت من قبل أن يسكنا معًا، حُبلى من الرّوح القدس، وإذ كان يوسف رجلها صدّيقًا، ولم يُرد أن يشهرها، عزم على تخليتها سرًّا. وفيما هو يفكّر في ذلك، تراءى له ملاك الرّبّ في الحلم وقال: “يا يوسف ابن داود، لا تخف أن تأخذ امرأتك مريم، فإنّ الذي حُبل به فيها إنّما هو من الرّوح القدس. وستلد ابنًا فتسمّيه يسوع، لأنّه هو الذي يخلّص شعبه من خطاياهم”. وكان هذا كلّه ليتمّ ما قال الربّ بالنبيّ القائل: “ها إنّ العذراء تحبل وتلد ابنًا ويدعى اسمه عمّانوئيل، أي الله معنا”. فلمّا نهض يوسف من النوم، فعل كما أمره ملاك الربّ، فأخذ امرأته، وولدت ابنها، وهو لم يعرفها فسمّاه يسوع” (متى 18 – 25). |
||||
![]() |
رقم المشاركة : ( 47740 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() ![]() بتوليّة مريم العذراء “إنَّ الذي حُبل به فيها إنّما هو من الرّوح القدس” (الآية 20). يؤكّد هذا النصّ، على غرار نصّ البشارة أنّ الحبل بيسوع ثمّ في أحشاء مريم العذراء بشكلٍ بتوليٍّ وبقدرةٍ من الله. نحن هنا أيضًا إزاء عمل قدرة الله الخالق الذي لا يستحيل عليه أمر (راجع لو1/ 37). وعمل القدرة الإلهيّة تمّ في مريم العذراء التي صارت من ثمّ مرتبطة بالله ارتباطـًا خاصًّا ومميزًّا. |
||||