13 - 07 - 2012, 03:39 AM | رقم المشاركة : ( 4691 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مريم المجدلية لوحة ظهور يسوع للقديسة مريم المجدلية - 1834-1836 - الفنان ألكزندر إيفانوف (ألكسندر إيفا نوف) ← اللغة الإنجليزية: Mary Magdalene - اللغة القبطية: Mari`a ;Magdalinh. اسم عبري معناه "عصيان" وهو اسم: المجدلية، ولا طائل تحت الرأي الشائع أنها كانت امرأة زانية لأنها كانت ذات ثروة وصيت حسن وإنما كانت قد ابتليت بسبعة شياطين أخرجهم منها المسيح فتبعته (لو 8: 2 و 3). وثبتت إلى المنتهى فكانت معه وقت الصلب (يو 19: 25)، والدفن (مر 15: 47). وكانت من جملة اللواتي أتين إلى القبر لحنطنه (مر 16: 1). وكانت من الأوليات عند القبر مع مريم أم يعقوب (مر 16: 9). وشرفها المسيح بحديثه معها بعد قيامته (يو 20: 11 - 18). * وعند التحدث عن أكثر من مريم، يُقال: المريمات، مريمات، والمثني: مريمتان، المريمتان. |
||||
13 - 07 - 2012, 03:40 AM | رقم المشاركة : ( 4692 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مريم الرومانية
اسم عبري معناه "عصيان" وهو اسم: امرأة مسيحية في رومية سلم عليها بولس (رو 16: 6). * وعند التحدث عن أكثر من مريم، يُقال: المريمات، مريمات، والمثني: مريمتان، المريمتان. |
||||
13 - 07 - 2012, 03:40 AM | رقم المشاركة : ( 4693 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
الكاهن مَريمُوث ابن أوريا
اسم عبري معناه "مرتفعات" وهو اسم: كاهن ابن اوريا عيّن لوزن آنية الذهب والفضة في الهيكل ولتسجيلها (عز 8: 33). واشترك في بناء سور أورشليم (نح 3: 4). ويرّجح أنه نفس الكاهن الذي ختم العهد (نح 10: 5). * يُكتَب خطأ: مريم وث، ماريموث، ميريموث، مري موث. |
||||
13 - 07 - 2012, 03:41 AM | رقم المشاركة : ( 4694 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مَريمُوث ابن باني
اسم عبري معناه "مرتفعات" وهو اسم: ابن باني ودفعه عزرا أن يبعد امرأته الغريبة (عز 10: 36). * يُكتَب خطأ: مريم وث، ماريموث، ميريموث، مري موث. |
||||
13 - 07 - 2012, 03:42 AM | رقم المشاركة : ( 4695 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
أرض مُريّا
اسم سامي ربما كان معناه "رؤيا" وهو اسم: * يُكتَب خطأ: موريا، مرية، مورية، المربا، مربا.ارض أوصى ابراهيم أن يصعد إليها وقدم اسحاق ابنه على اكمة منها (تك 22: 2). وهي منطقة في أورشليم. |
||||
13 - 07 - 2012, 03:42 AM | رقم المشاركة : ( 4696 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
جبل مُريّا
اسم سامي ربما كان معناه "رؤيا" وهو اسم: الجبل الذي بنى عليه سليمان الهيكل في أورشليم (2 اخبار 3: 1). وكان في القسم الشرقي من المدينة الحاضرة يشرف على وادي قدرون وكان عليه بيدر ارونة اوارنان (2 صم 24: 24 و 1 اخبار 21: 24). وكان إلى الشمال من صهيون ولما بني الهيكل على قمة هذه الاكمة بنيت أسوار من جوانب الأودية إلى الجهات الأربع حوله وطمت الفسحة بين هذه الأسوار وأسوار الهيكل بحيث تكون فسحة مستطيلة حول الهيكل. ويظن الأكثرون أن موضع الهيكل هو نفس الموضع الذي فيه أمر إبراهيم أن يستعد لتقديم اسحاق ذبيحة غير أن التقليد السامري يقول إن موضع مذبح إبراهيم كان على جبل جرزيم. * يُكتَب خطأ: موريا، مرية، مورية، المربا، مربا. |
||||
13 - 07 - 2012, 03:43 AM | رقم المشاركة : ( 4697 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مِزْراق
كان حملة الرماح يعتبرون من الفِرَق ذات التسليح الثقيل . وكان المزراق javelin أو الرمح القصير من الأسلحة الهجومية (يش 8 : 18 – انظر أيضًا أيوب 41 : 29 ، إرميا 6 : 23 – والكلمة في العبرية ، هي نفس الكلمة في المواضع الثلاثة). * يُكتَب خطأ: المرزاق. |
||||
13 - 07 - 2012, 03:43 AM | رقم المشاركة : ( 4698 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مِزَّة
حفيد عيسو وأحد امراء ادوم (تك 36: 13 و 17 و 1 اخبار 1: 37). |
||||
13 - 07 - 2012, 03:44 AM | رقم المشاركة : ( 4699 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مَزَّق | يمزِّق
كان تمزيق الثياب منذ القديم علامة الحزن الشديد، فورد عن يعقوب (تك 37: 34). وداود (2 صم 13: 31) أنهما مزقا ثيابهما وهكذا يشوع (يش 7: 6) وحزقيا (2 مل 19: 1). ونهي الكاهن العظيم عن أن يمزق ثيابه في حالة وفاة الاقرباء (لا 10: 6 و 21: 10). |
||||
13 - 07 - 2012, 01:38 PM | رقم المشاركة : ( 4700 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: قاموس الكتاب المقدس
مَزْمُور | مَزَامِير ← اللغة الإنجليزية: Psalm - الأمهرية: መዝሙር. مجموعة من الأشعار الدينية الملحنة وغرضها تمجيد الله وشكره كانت ترنم على صوت المزمار وغيره من الآلات الموسيقية، وفي العبرانية يسمى "كتاب الحمد" كما دعاه المسيح "كتاب المزامير" (لو 20: 42)، وقد عرف باسم مزامير داود أو "داود" فقط بالنسبة لعدد المزامير التي نسبت لداود. وبلغت 74 من 151 مزمورًا. ويُطلَق عليه في الإسلام "الزبور". أقسام المزامير: وتقسم هذه المزامير إلى خمسة كتب، تنتهي كل منها بتسبيحة وتكرار لفظة آمين مرتين، أضافها جامعوا الكتاب لا مؤلفو المزامير. ولعل هذا التقسيم الخماسي يرمز على الأسفار الموسوية الخمسة، وهو تقسيم قديم جدًا يرى بوضوح في الترجمة السبعينية كما في الأصول العبرانية القديمة. وهذه الأقسام تبتدئ بالمزامير الآتية بالترتيب 1 و 42 و 73 و 90 و 107. أيقونة قبطية لـ داود النبي والملك 1- ويتضمن القسم الأول 41 مزمورًا، منها 37 لداود، أما أربعة منها وهي 1 و 2 و 10 و 33 لمؤلفين غير معروفين، لذلك يدعونها المزامير اليتيمة نظرًا لعدم وجود أب لها، أما في السبعينية فيندمج مزمور 10 مع 9، أما مزمور 33 فينسب لداود. 2- أما القسم الثاني أو الكتاب الثاني، فيتضمن 31 مزمورًا، أي من 42-72 منها 7 لبني قُورَح ومزمور واحد لآساف و 18 لداود و 4 لمؤلفين غير معروفين ومزمور لسليمان أو عن سليمان. وينتهي هذا القسم بالقول "آمين ثم آمين. تمت صلوات داود بن يسّى" (مز 72: 19). 3- ويتضمن الكتاب الثالث سبعة عشرًا مزمورًا، أي من 73-89، منها 11 لآساف و 3 لني قورح وواحد لداود (86) وواحد لهيمان الازراحي وبني قورح معًا (88) وواحد لايثان الازراحي (89). 4- ويتضمن الكتاب الرابع 17 مزمورًا أيضًا، أي من 90-106، منها مزمور لموسى (90) و 2 لداود (101 و 103) والبقية لمؤلفين غير معروفين. 5- ويتضمن الكتاب الخامس 44 مزمورًا، أي من 107-150، منها 15 لداود وواحد لسليمان والبقية لمؤلفين غير معروفين. وفي هذا القسم مجموعة ترنيمات المصاعد، وهي التي استخدمها الشعب في صعوده إلى المدينة المقدسة (وهي من 120-134). كما أنه يحوي مزامير التهليل (146-150) وهي تتمة السفر كله. وقد نسب هذا التقسيم إلى عصر نحميا كما ورد هذا التقسيم في الترجمة السبعينية. غير أن بعض الآباء المسيحيين رفضوه لزعمهم أنه مخالف لما كتبه الرسول إذ قال: "في سفر المزامير" (اع 1: 20) ولم يقل أسفار أو كُتُب وقد ظن بعض العلماء أن هذا التقسيم مؤسس على مشابهة لأسفار موسى الخمسة أو على نظام تاريخي, أو على تتابع المؤلفين, أو على نوع متضمنات مزاميرها أو على مناسبتها للعبادة وغير ذلك, غير أنه يظهر أن التقسيم كان مؤسسًا على مباديء مختلفة حسب مطالب العبادة. وقد تكررت بعض المزامير في الكتب المختلفة, قارن مزموري 14 و 53, ثم أن تتمة مزمور 40 تجدها في مزمور 108, وذلك مما يبين أن الكتب الخمسة كانت في الأصل مجاميع مختلفة ولا يمكن تحديد وقت جمع الكتب كلها في سفر واحد, غير أنه يرجح من مادة الكتابين الأخيرين كيفية التعبير في بعض مزاميرهما أنهما جمعا بعد سبي بابل, ويرجح أن الجمع قد أكمل في أيام عزرا وأنه قد تم تدريجيًا, إذ أن المزامير تظهر العواطف المختلفة للقرون العديدة منذ عصر داود إلى الرجوع من سبي بابل. عنوانات المزامير: لكل المزامير عنوانات عدا 34 منها - ويسمي التلمود هذه المزامير التي بلا عنوان "مزامير يتيمة". وقد ظن بعضهم أن العبارة "هللويا. احمدوا الرب" في صدر عدة مزامير هي عنوان لها, ويجعلون المزامير اليتيمة على هذا الأساس 24 فقط. ولا يعرف أصل هذه العناوين غير أنه يظن أن جامعي هذه الكتب أضافوها كما أضافوا عنوانات الأناجيل والرسائل وهي على أية حال قديمة ومفيدة للتفسير وموجودة في جميع النسخ العبرانية. وقد ضاع معنى بعضها فلم تترجمها السبعينية, غير أن ما نفهمه منها نقلًا عن التقاليد الشائعة قبل الترجمة المذكورة, يفيدنا باسم المؤلف ونوع الشعر وبالآلة التي استعملت في ترتيله وبالنغمة وبالموجب التاريخي أو الشخصي لتأليفه. إلا أن الملاحظات الأخيرة تختص بمزامير داود وأكثرها تشير إلى حوادث حياته وكثير منها منسوج حرفيًا من الأسفار التاريخية (قابل عنوان مز 52 مع 1 صم 22: 9 ومز 54 مع 1 صم 23: 19 ومز 56 مع 1 صم 21: 11 - 15). وقد اشتد النزاع في معنى لفظة سلاه والمرجّح أنها تشير إلى شيء مختص بالترتيل. متضمَّنات المزامير: احمدوا الرب بالعود . بربابة ذات عشرة أوتار رنموا له - مزامير 33: 2 - داود النبي والملك من العجيب أن هذه المزامير التي كتبها عبرانيون أتقياء قبل المسيح بقرون, تستعمل اليوم في عبادة الكنيسة المسيحية وتناسب ذوق جميع الطوائف على حد سواء. ولعل هذا دليل على كونها موحى بها من الله وهي صادرة من أعماق القلب الإنساني في نسبته لله تعالى وتعبر عن حاسيات الشكر والحمد والتوبة والحزن والغم والرجاء والفرح عامة, على نحو يجعل كل نفس تقية في كل عصر وكل بلد تشعر بمناسبتها لاحتياجاتها. وإن لم تشعر كل الشعور بقوة كل ذلك فما ذلك إلا لعدم إدراك جميع الظروف المحيطة بتأليفه. والمزامير شعر ويقتضي لفهمه أحاسيس مناسبة لأحاسيس الشاعر لكي يتضح للقارئ معناه العميق. لذلك فمن المزامير ما لا يمكن فهمه إلا في أوقات التجربة والضيق. ومنها ما لا يمكن فهمه إلا في أوقات الاضطهاد وغيرها في وقت الفرح والابتهاج. غير أنه على قدر زيادة اختبارنا الروحي تكون زيادة إدراكنا لمناسبة المزامير لكل ظروف الحياة. وهكذا نلاحظ أن أكثر الأسفار الكتابية قراءة هي الأناجيل والمزامير. كذلك صارت المزامير أساس كثير من ترانيمنا المسيحية المستعملة فبي العبادة الفردية والجمهورية في كل المسكونة. وسوف تظل كذلك مدى الدهور. ولا ريب أنه اختبار عجيب يجوزه كل مسيحي يفكر في هذه الترنيمات ويدرك أنها هي بعينها كانت سببًا في التأثير في أحاسيس موسى وداود وآساف قديمًا. مؤلفو المزامير: قد استمر تأليف المزامير مدة نحو ألف سنة, من أيام موسى إلى العودة من السبي البابلي, أو حتى بعدها بقليل في أيام عزرا. غير أن أكثرها كتب في أيام داود أكثرها كتب في أيام داود وسليمان. وينسب 73 مزمورًا منها لداود حسب عناوينها هي 3 - 9 و 11 - 32 و 34 - 41 و 51 - 65 و 68 - 70 و 86 و 101 و 103 و 108 - 110 و 122 و 124 و 131 و 133 و 138 - 145. وكان هو أشهر المؤلفين ورئيس المرتمين في إسرائيل. لذلك كثيرًا ما سميت كمجموع "مزامير داود". وهذه المزامير بسيطة وقوية العبارة تجتمع فيها الرقة مع الإيمان. وتسم أمامنا صورة إنسان مجاهد ضد العقبات الداخلية والخارجية في الطريق إلى مدينة الله. 7- مزامير تعليمية.
8- مزامير دُعاء ضد الخطاة وأكثرها لداود 35 و 52 و 59 و 68 و 109 و 137. ويوجد من ضمن الأسفار القانونية الثانية المزمور المائة والحادي والخمسون (مز151). * يُكتَب خطأ: المازمور، مازمور، المازامير، مزموز، المزاميز، مازامير، المزامي ر، المزا مير، المازمير، مازمير، المزأمير، المزآمير، المزإمير. |
||||
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قاموس أعلام الكتاب المقدس أ |
قاموس أعلام الكتاب المقدس الحرف ( ب ) |
[أ] من قاموس الكتاب المقدس |
قاموس كلمات فى ايات من الكتاب المقدس |
حرف (ذ) من قاموس الكتاب المقدس |